قال النحاس في كتابه إعراب القرآن:
“ إن قارون لم ينصرف لأنه اسم أعجمي وما كان على فاعول أعجميا لا يحسن فيه الألف واللام لم ينصرف في المعرفة وانصرف في النكرة فإن حسنت فيه الألف واللام انصرف إن كان اسما لمذكر نحو طاووس وراقود قال أبو إسحاق ولو كان قارون من العربية من قرنت الشيء لانصرف”
“ إن قارون لم ينصرف لأنه اسم أعجمي وما كان على فاعول أعجميا لا يحسن فيه الألف واللام لم ينصرف في المعرفة وانصرف في النكرة فإن حسنت فيه الألف واللام انصرف إن كان اسما لمذكر نحو طاووس وراقود قال أبو إسحاق ولو كان قارون من العربية من قرنت الشيء لانصرف”