أ-الفرنجة
1-من كتاب “كشاف القناع عن متن الإقناع” الجزء الثالث: (وَالْفِرِنْجَةِ) وَهُمْ الرُّومُ يُقَالُ لَهُمْ: بَنُو الْأَصْفَرِ. وَالْأَشْبَهُ أَنَّهَا مُوَلَّدَةٌ نِسْبَةً إِلَى فَرَنْجَةَ بِفَتْحِ أَوَّلِهِ وَثَانِيهِ وَسُكُونِ ثَالِثِهِ وَهِيَ جَزِيرَةٌ مِنْ جَزَائِرِ الْبَحْرِ وَالنِّسْبَةُ إِلَيْهَا فَرَنْجِيٌّ ثُمَّ حُذِفَتْ الْيَاءُ.
2-“القاموس المحيط في مادة الإفرنجة: «الإفرنجة: جيل معرَّب “افَرَنْك”، والقياس كسر الراء إخراجا لها مخرج الإِسْفِنْط، على أن فتح فائها لغة، والكسر أعلى.
ب-اليهود
1- من “كشاف القناع عن متن الإقناع”: تَتِمَّةٌ: “فِي تَسْمِيَةِ الْيَهُودِ بِذَلِكَ أَقْوَالٌ: إِمَّا لِأَنَّهُمْ هَادُوا عَنْ عِبَادَةِ الْعِجْلِ أَيْ : تَابُوا، أَوْ لِأَنَّهُمْ مَالُوا عَنْ دِينِ الْإِسْلَامِ. أَوْ لِأَنَّهُمْ يَتَهَوَّدُونَ عِنْدَ قِرَاءَةِ التَّوْرَاةِ أَيْ : يَتَحَرَّكُونَ، أَوْ لِنِسْبَتِهِمْ إِلَى يَهُودِ بْنِ يَعْقُوبَ بِالْمُعْجَمَةِ ثُمَّ عُرِّبَ بِالْمُهْمَلَةِ. وَالنَّصَارَى وَاحِدُهُمْ نَصْرَانِيٌّ وَالْأُنْثَى نَصْرَانِيَّةٌ نِسْبَةً إِلَى قَرْيَةٍ بِالشَّامِّ يُقَالُ لَهَا: نَصْرَانُ وَنَاصِرَةٌ.
ج- تنوخ
1- من “كشاف القناع عن متن الإقناع”: كَمَنْ تَنَصَّرَ مِنْ تَنُوخَ ) قَبِيلَةٌ، سُمُّوا بِذَلِكَ ؛ لِأَنَّهُمْ اجْتَمَعُوا فَأَقَامُوا فِي مَوَاضِعِهِمْ يُقَالُ: تَنَخَ بِالْمَكَانِ أَقَامَ بِهِ .
2- وفي القاموس المحيط: … ووهم الجوهري فذكره في “ن و خ”. وفي الهامش تعليق يصحح موقف الجوهري، يقول فيه المعلق: ذكره في مادة نوخ بناء على أن التاء ليست بأصلية، ونظرا إلى الاشتقاق والمأخذ؛ فإنه من الإناخة بمعنى الإقامة، فلا يعد مثل هذا وهما.
د- العراق
1- “كشاف القناع عن متن الإقناع”: وَسُمِّيَ عِرَاقًا لِامْتِدَادِ أَرْضِهِ وَخُلُوِّهَا مِنْ جِبَالٍ مُرْتَفِعَةٍ وَأَوْدِيَةٍ مُنْخَفِضَةٍ.
1-من كتاب “كشاف القناع عن متن الإقناع” الجزء الثالث: (وَالْفِرِنْجَةِ) وَهُمْ الرُّومُ يُقَالُ لَهُمْ: بَنُو الْأَصْفَرِ. وَالْأَشْبَهُ أَنَّهَا مُوَلَّدَةٌ نِسْبَةً إِلَى فَرَنْجَةَ بِفَتْحِ أَوَّلِهِ وَثَانِيهِ وَسُكُونِ ثَالِثِهِ وَهِيَ جَزِيرَةٌ مِنْ جَزَائِرِ الْبَحْرِ وَالنِّسْبَةُ إِلَيْهَا فَرَنْجِيٌّ ثُمَّ حُذِفَتْ الْيَاءُ.
2-“القاموس المحيط في مادة الإفرنجة: «الإفرنجة: جيل معرَّب “افَرَنْك”، والقياس كسر الراء إخراجا لها مخرج الإِسْفِنْط، على أن فتح فائها لغة، والكسر أعلى.
ب-اليهود
1- من “كشاف القناع عن متن الإقناع”: تَتِمَّةٌ: “فِي تَسْمِيَةِ الْيَهُودِ بِذَلِكَ أَقْوَالٌ: إِمَّا لِأَنَّهُمْ هَادُوا عَنْ عِبَادَةِ الْعِجْلِ أَيْ : تَابُوا، أَوْ لِأَنَّهُمْ مَالُوا عَنْ دِينِ الْإِسْلَامِ. أَوْ لِأَنَّهُمْ يَتَهَوَّدُونَ عِنْدَ قِرَاءَةِ التَّوْرَاةِ أَيْ : يَتَحَرَّكُونَ، أَوْ لِنِسْبَتِهِمْ إِلَى يَهُودِ بْنِ يَعْقُوبَ بِالْمُعْجَمَةِ ثُمَّ عُرِّبَ بِالْمُهْمَلَةِ. وَالنَّصَارَى وَاحِدُهُمْ نَصْرَانِيٌّ وَالْأُنْثَى نَصْرَانِيَّةٌ نِسْبَةً إِلَى قَرْيَةٍ بِالشَّامِّ يُقَالُ لَهَا: نَصْرَانُ وَنَاصِرَةٌ.
ج- تنوخ
1- من “كشاف القناع عن متن الإقناع”: كَمَنْ تَنَصَّرَ مِنْ تَنُوخَ ) قَبِيلَةٌ، سُمُّوا بِذَلِكَ ؛ لِأَنَّهُمْ اجْتَمَعُوا فَأَقَامُوا فِي مَوَاضِعِهِمْ يُقَالُ: تَنَخَ بِالْمَكَانِ أَقَامَ بِهِ .
2- وفي القاموس المحيط: … ووهم الجوهري فذكره في “ن و خ”. وفي الهامش تعليق يصحح موقف الجوهري، يقول فيه المعلق: ذكره في مادة نوخ بناء على أن التاء ليست بأصلية، ونظرا إلى الاشتقاق والمأخذ؛ فإنه من الإناخة بمعنى الإقامة، فلا يعد مثل هذا وهما.
د- العراق
1- “كشاف القناع عن متن الإقناع”: وَسُمِّيَ عِرَاقًا لِامْتِدَادِ أَرْضِهِ وَخُلُوِّهَا مِنْ جِبَالٍ مُرْتَفِعَةٍ وَأَوْدِيَةٍ مُنْخَفِضَةٍ.