التصنيفات
اللغة العربية وعلومها

كلام خطيرجدا بل شرك!

يتردد على ألسنة الأعاجم وغيرهم كلاما لايدركون معناه وهم يطوفون بالكعبة فنسمعهم يرددون هذه العبارة(((لاإله إلا الله لانعبد إلا سواه))) ومعنى الفِقرة الأخيرة الحرفي لانعبد إلا غيره ولاشك أنهم لايقصدون هذا المعنى الشركي
لذا أحببت التنبيه , فالواجب تصحيح هذا فنقول لانعبد إلا إياه أو نحوها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.