يتردد على ألسنة الأعاجم وغيرهم كلاما لايدركون معناه وهم يطوفون بالكعبة فنسمعهم يرددون هذه العبارة(((لاإله إلا الله لانعبد إلا سواه))) ومعنى الفِقرة الأخيرة الحرفي لانعبد إلا غيره ولاشك أنهم لايقصدون هذا المعنى الشركي
لذا أحببت التنبيه , فالواجب تصحيح هذا فنقول لانعبد إلا إياه أو نحوها
لذا أحببت التنبيه , فالواجب تصحيح هذا فنقول لانعبد إلا إياه أو نحوها