¦« »¦ مـــــن أيـــــن يأتـــــي الإسفلـــــت ؟ ¦« »¦ خـــــاص وحصـــــري
لقد مرت بك ظروف أيها القارئ مشيت بها أو قدت السيارة أو الدراجة فوق أرض مغطاة
بالإسفلت .
فقد كنت ترى الإسفلت طول حياتك .
ولكن ألا تعلم أن الإسفلت كان معروفا منذ الأزمنة القديمة أيضا ؟
فالإسفلت يمتلك خاصة عدم السماح للماء بالنفوذ .
وكان معروفا لدى البابليين القدماء الذين دعوه (( القار )) .
وعرفه الرومان فيما بعد ودعوه (( البيتومين )) .
فكانوا يغطون داخل خزانات المياه وبرك السباحة بالإسفلت كي لا ترشح .
يتكون الإسفلت من مادة بنية سمراء فلزية توجد في الأرض بشكل سائل أو جامد جزئيا .
وتؤلف أيضا جزء طبيعيا من الزيوت الخام .
ويصبح الإسفلت لينا إذا شحن .
وإذا شحن إلى درجات حرارة عالية يصبح سائلا .
وبعدها يتصلب ويقس إذا برد .
ويتألف الإسفلت كيماويا من مزيج من (( الهيدروجين )) و (( الكربون )) .
وهناك نوعان من الإسفلت :
1 – الإسفلت الطبيعي .
2 – الإسفلت البترولي .
ويتواجد الإسفلت الطبيعي في طبقات من الأرض قرب سطحها .
أما الإسفلت البترولي فهو يفصل من الزيت الخام بواسطة طرق حديثة من التصفية
والتنقية .
ولقد تشكل الإسفلت الطبيعي في العصور الغابرة بإقتحام الزيت لبعض طبقات سطح
الأرض من خلال طبقات من الرمل والتشكيلات الصخرية .
وقد وجد الإسفلت النقي بين الصخور حيث يظل محميا .
ولقد خرج بشكل إسفلت نقي تقريبا .
وهناك بحيرة تحتوي على الإسفلت الطبيعي .
وهي بحيرة (( ترنيداد )) في الهند الغربية .
وهي تغطي حوالي 40 هكتارا .
ويبلغ عمقها أكثر من 30 مترا .
وعندما غطيت شوارع واشنطن بالإسفلت عام 1876 كان معظمها الإسفلت من بحيرة
ترنيداد .
ويعرض الإسفلت المستعمل في رصف الشوارع بالإسفلت الإسمنتي .
ويستعمل الإسفلت الإسمنتي في رصف الشوارع لأنه يعمل على تماسك الرمل والحجارة
معا .
وعلى صنع الماء من دخول الرصيف .
فالإسفلت يمتلك بعض الصفات المطاطية التي تجعله ينحني تحت الضغط الشديد بدلا من أن
يتكسر كالصخور .
وتبنى أرصفة المطارات الحديثة في الإسفلت حيث تزن الطائرات حوالي 140.000 كيلو
غراما .
ولإنشاء الطرق التي تمر بها سيارات الشحن التي تزن 45.000 كيلو غراما
لقد مرت بك ظروف أيها القارئ مشيت بها أو قدت السيارة أو الدراجة فوق أرض مغطاة
بالإسفلت .
فقد كنت ترى الإسفلت طول حياتك .
ولكن ألا تعلم أن الإسفلت كان معروفا منذ الأزمنة القديمة أيضا ؟
فالإسفلت يمتلك خاصة عدم السماح للماء بالنفوذ .
وكان معروفا لدى البابليين القدماء الذين دعوه (( القار )) .
وعرفه الرومان فيما بعد ودعوه (( البيتومين )) .
فكانوا يغطون داخل خزانات المياه وبرك السباحة بالإسفلت كي لا ترشح .
يتكون الإسفلت من مادة بنية سمراء فلزية توجد في الأرض بشكل سائل أو جامد جزئيا .
وتؤلف أيضا جزء طبيعيا من الزيوت الخام .
ويصبح الإسفلت لينا إذا شحن .
وإذا شحن إلى درجات حرارة عالية يصبح سائلا .
وبعدها يتصلب ويقس إذا برد .
ويتألف الإسفلت كيماويا من مزيج من (( الهيدروجين )) و (( الكربون )) .
وهناك نوعان من الإسفلت :
1 – الإسفلت الطبيعي .
2 – الإسفلت البترولي .
ويتواجد الإسفلت الطبيعي في طبقات من الأرض قرب سطحها .
أما الإسفلت البترولي فهو يفصل من الزيت الخام بواسطة طرق حديثة من التصفية
والتنقية .
ولقد تشكل الإسفلت الطبيعي في العصور الغابرة بإقتحام الزيت لبعض طبقات سطح
الأرض من خلال طبقات من الرمل والتشكيلات الصخرية .
وقد وجد الإسفلت النقي بين الصخور حيث يظل محميا .
ولقد خرج بشكل إسفلت نقي تقريبا .
وهناك بحيرة تحتوي على الإسفلت الطبيعي .
وهي بحيرة (( ترنيداد )) في الهند الغربية .
وهي تغطي حوالي 40 هكتارا .
ويبلغ عمقها أكثر من 30 مترا .
وعندما غطيت شوارع واشنطن بالإسفلت عام 1876 كان معظمها الإسفلت من بحيرة
ترنيداد .
ويعرض الإسفلت المستعمل في رصف الشوارع بالإسفلت الإسمنتي .
ويستعمل الإسفلت الإسمنتي في رصف الشوارع لأنه يعمل على تماسك الرمل والحجارة
معا .
وعلى صنع الماء من دخول الرصيف .
فالإسفلت يمتلك بعض الصفات المطاطية التي تجعله ينحني تحت الضغط الشديد بدلا من أن
يتكسر كالصخور .
وتبنى أرصفة المطارات الحديثة في الإسفلت حيث تزن الطائرات حوالي 140.000 كيلو
غراما .
ولإنشاء الطرق التي تمر بها سيارات الشحن التي تزن 45.000 كيلو غراما