سلامي و تحيّاي لك، و آمل أنّ رسالتي ستفيدك
….سلمت يداككك
اللغة العربية السنة الثالثة متوسط
و ما يصير في داخله من أحاسيس و أفكار.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا على النصيحة فانا عمري 13 سنة |
انا ايضا عمري 13
و أنا أيضا رأيي هكذا و لكن شكرا على المجهود
الفكرة العامة.
مشكلة النمو الديمغرافي و اهم الحلول المقترحة لها. الافكار الاساسية. 1_الانفجار الديمغرافي سبب مشكلة في الماء و الصحة و الغذاء و التعليم. 2_الاستيراد ليس حلا لتوفير الغذاء لسكان الارض. 3_حقوق الاطفال التي يضمنها الابوان في ظل تنظيم الاسرة. المغزى. اذا زاد الشيء عن حده انقلب على ضده. البناء الفني. نوع النص.نثري عبارة عن مقال اجتماعي اققتصادي. طبيعته.علمي متادب. نمطه.اخباري. اسلوب النص.لب على النص الاسلوب الخبي الملائ للتعيل و التقرير. من الاسالي الانشائية الواردة ف النص الاستفهام {كم عدد الاطفال الذي يمنحني الامان في شيخوختي؟} {كيف سياثر اطفالي على حياتهم؟} |
شكرا ع الطرححح:d
في زمان ومكان غير معروفين لنا الآن، كانت توجد قرية مشركة. ضل ملكهاوأهلها عن الطريق المستقيم، وعبدوا مع الله مالا يضرهم ولا ينفعهم. عبدوهم من غيرأي دليل على ألوهيتهم. ومع ذلك كانوا يدافعون عن هذه الآلهة المزعومة، ولا يرضون أنيمسها أحد بسوء. ويؤذون كل من يكفر بها، ولا يعبدها. في هذه المجتمع الفاسد، ظهرتمجموعة من الشباب العقلاء. ثلة قليلة حكّمت عقلها، ورفضت السجود لغير خالقها، اللهالذي بيده كل شيء. فتية، آمنوا بالله، فثبتهم وزاد في هداهم. وألهمهم طريق الرشاد. لم يكن هؤلاء الفتية أنبياء ولا رسلا، ولم يتوجب عليهم تحمل ما يتحمله الرسل فيدعوة أقواهم. إنما كانوا أصحاب إيمان راسخ، فأنكروا على قومهم شركهم بالله، وطلبوامنهم إقامة الحجة على وجود آلهة غير الله. ثم قرروا النجاة بدينهم وبأنفسهم بالهجرةمن القرية لمكان آمن يعبدون الله فيه. فالقرية فاسدة، وأهلها ضالون. عزم الفتية علىالخروج من القرية، والتوجه لكهف مهجور ليكون ملاذا لهم. خرجوا ومعهم كلبهم منالمدينة الواسة، للكهف الضيق. تركوا وراءهم منازلهم المريحة، ليسكنوا كهفا موحشا. زهدوا في الأسرّية الوثيرة، والحجر الفسيحة، واختاروا كهفا ضيقا مظلما. إن هذا ليسبغريب على من ملأ الإيمان قلبه. فالمؤمن يرى الصحراء روضة إن أحس أن الله معه. ويرىالكهف قصرا، إن اختار الله له الكهف. وهؤلاء ما خرجوا من قريتهم لطلب دنيا أو مال،وإنما خرجوا طمعا في رضى الله. وأي مكان يمكنهم فيه عبادة الله ونيل رضاه سيكونخيرا من قريتهم التي خرجوا منها. استلقى الفتية في الكهف، وجلس كلبهم على باب الكهفيحرسه. وهنا حدثت معجزة إلاهية. لقد نام الفتية ثلاثمئة وتسع سنوات. وخلال هذهالمدة، كانت الشمس تشرق عن يمين كهفهم وتغرب عن شماله، فلا تصيبهم أشعتها في أولولا آخر النهار. وكانوا يتقلبون أثناء نومهم، حتى لا تهترئ أجاسدهم. فكان الناظرإليهم يحس بالرعب. يحس بالرعب لأنهم نائمون ولكنهم كالمستيقظين من كثرة تقلّبهم. بعد هذه المئين الثلاث، بعثهم الله مرة أخرى. استيقضوا من سباتهم الطويل، لكنهم لميدركوا كم مضى عليهم من الوقت في نومهم. وكانت آثار النوم الطويل بادية عليهم. فتساءلوا: كم لبثنا؟! فأجاب بعضهم: لبثنا يوما أو بعض يوم. لكنهم تجاوزوا بسرعةمرحلة الدهشة، فمدة النوم غير مهمة. المهم أنهم استيقظوا وعليهم أن يتدبروا أمورهم. فأخرجوا النقود التي كانت معهم، ثم طلبوا من أحدهم أن يذهب خلسة للمدينة، وأن يشتريطعاما طيبا بهذه النقود، ثم يعود إليهم برفق حتى لا يشعر به أحد. فربما يعاقبهمجنود الملك أو الظلمة من أهل القرية إن علموا بأمرهم. قد يخيرونهم بين العودةللشرك، أو الرجم حتى الموت. خرج الرجل المؤمن متوجها للقرية، إلا أنها لم تكن كعهدهبها. لقد تغيرت الأماكن والوجوه. تغيّرت البضائع والنقود. استغرب كيف يحدث كل هذافي يوم وليلة. وبالطبع، لم يكن عسيرا على أهل القرية أن يميزوا دهشة هذا الرجل. ولميكن صبعا عليهم معرفة أنه غريب، من ثيابه التي يلبسها ونقوده التي يحملها. لقد آمنالمدينة التي خرج منها الفتية، وهلك الملك الظالم، وجاء مكانه رجل صالح. لقد فرحالناس بهؤلاء الفتية المؤمنين. لقد كانوا أول من يؤمن من هذه القرية. لقد هاجروا منقريتهم لكيلا يفتنوا في دينهم. وها هم قد عادوا. فمن حق أهل القرية الفرح. وذهبوالرؤيتهم. وبعد أن ثبتت المعجزة، معجزة إحياء الأموات. وبعدما استيقنت قلوب أهلالقرية قدرة الله سبحانه وتعالى على بعث من يموت، برؤية مثال واقي ملموس أمامهم. أخذ الله أرواح الفتية. فلكل نفس أجل، ولا بد لها أن تموت. فاختلف أهل القرية. فمنمن دعى لإقامة بنيان على كهفهم، ومنهم من طالب ببناء مسجد، وغلبت الفئة الثانية. لانزال نجهل كثيرا من الأمور المتعلقة بهم. فهل كانوا قبل زمن عيسى عليه السلام، أمكانوا بعده. هل آمنوا بربهم من من تلقاء نفسهم، أم أن أحد الحواريين دعاهم للإيمان. هل كانوا في بلدة من بلاد الروم، أم في فلسطين. هل كانوا ثلاثة رابعهم كلبهم، أمخمسة سادسهم كلبهم، أم سبعة وثامنهم كلبهم. كل هذه أمور مجهولة. إلا أن الله عز وجلينهانا عن الجدال في هذه الأمور، ويأمرنا بإرجاع علمهم إلى الله. فالعبرة ليست فيالعدد، وإنما فيما آل إليه الأمر. فلا يهم إن كانوا أربعة أو ثمانية، إنما المهم أنالله أقامهم بعد أكثر من ثلاثمئة سنة ليرى من عاصرهم قدرة على بعث من في القبور،ولتتناقل الأجيال خبر هذه المعجزة جيلا بعد جيل
بريسكا وقال غلياس لابـد انهم أهل الكهف .. وارسله الملك لاحضارهم الى القصر ضيوفـا عنده وقد خافت ابنته بريسكا
ولكن الملك هذا من رواعها وبعد مدة من الزمن سمعوا ضجيجا خارج القـصـر ودخل غالياس وقال انهم ياولاي انهم اهل الكهف