الى كل الاعضاء لمن تواجهه مشكلة في الاعراب انا مستعدة للمساعدة
فطلباتكم اوامر لي
اللغة العربية السنة الثالثة متوسط
– بين مد التفاؤل و جزر التشاؤم تسفر المغامرة على اكتشاف الأرض الجديدة .
المغزى :
– الصبر شجرة جذورها مرة و ثمارها حلوة .
– القائد الناجح هو من يمتلك مؤهلات الخبرة و الصبر و الثقة و الأمل …
الأفكار الأساسية :
1- و صف الكاتب حالة البحارين النفسية أثناء الرحلة .
2- تبيان الكاتب دور القائد المحنك في تطمين رجاله القلقين .
3- انتصار الأمل و الثقة و الخبرة على اليأس و الخوف و القلق .
تابع النواسخ
ظَنَّ وأخواتها
قال ابن مالك – رحمه الله – :
انْصِبْ بِفِعْلِ الْقَلْبِ جُزْأَيِ ابْتِداَ … أَعْنِي رَأَى خَالَ عَلِمْتُ وَجَدَا
ظَنَّ حَسِبْتُ وَزَعَمتُ مَعَ عَدْ … حَجَا دَرَى وَجَعَلَ اللَّذْ كَاْعْتَقَدْ
وَهَبْ تَعَلَّمْ وَالَّتِي كَصَيَّرَا … أَيْضَاً بِهَا انْصِبْ مُبْتَدَاً وَخَبَرَا
وتسمى أفعال القلوب لأن غالبها يتعلق بالقلب ، وتسمى أيضا أفعال الشك واليقين ، وكذلك أفعال تنصب مفعولين أصلهما المبتدأ والخبر ، وقلنا أصلهما المبتدأ والخبر لأن هناك أفعال تنصب مفعولين ليس أصلهما المبتدأ والخبر .
وظَنَّ وأخواتها أفعال ناسخة لأنها تدخل على الجملة الاسمية ، وتنصب المعمولين المبتدأ والخبر ، والأول ( المبتدأ ) يكون مفعول به أول للفعل الناسخ ، والثاني ( الخبر ) مفعول به ثان للفعل الناسخ .
مثال :
الجوُّ صحوٌ ، كان الجوُّ صحواً ، كاد الجوُّ يصحو ، إنَّ الجوَّ صحوٌ
ظننتُ الجوَّ صحواً
ظننتُ : فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بضمير الرفع المتحرك ، والتاء ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل .
الجوَّ : مفعول به أول منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
صحواً : مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
الإيمانُ راحةٌ ، الإيمانُ : مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة ، راحةٌ : خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة .
وجدتُ الإيمانَ راحةً
وجدتُ : فعل ماض مبني على السكون ، والتاء : ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع
الإيمانَ : مفعول به أول لوجد منصوب وعلامة نصبه الفتحة
راحةً : مفعول به ثان لوجد منصوب وعلامة نصبه الفتحة
والأفعال الناسخة ظَنَّ وأخواتها تنقسم إلى قسمين
القسم الاول : أفعال القلوب
القسم الثاني : أفعال التحويل أو التصيير
القسم الأول : أفعال القلوب
وينقسم إلى قسمين
الأول : يفيد القين ( تيقن وقوع الخبر )
الثاني : يفيد الرجحان ( ترجيح وقوع الخبر )
أفعال الرجحان ( ظَنَّ – حَسِبَ – خَالَ – زَعم – حَجَا – عَدّ – جَعلَ – هَبْ )
مثال :
زعم الطبيبُ المرضَ بسيطاً
زعم : فعل ماض مبني على الفتح ( ناسخ ) ، الطبيبُ : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة ، المرضَ : مفعول به أول لزعم منصوب وعلامة نصبه الفتحة ، بسيطاً : مفعول به ثان لزعم منصوب وعلامة نصبه الفتحة .
أفعال اليقين ( رأى – علم – درى – ألفى – تَعَلَّمْ )
مثال :
الفيتُ العلم َ نافعاً
الفيتُ : فعل ماض مبني على السكون ، والتاء ضمير متصل في محل رفع فاعل ، العلم : مفعول به أول منصوب ، نافعا : مفعول به ثان منصوب .
ملحوظة :
الفعل رأى إما ِأن يكون بمعنى الرؤية البصرية فهنا لا ينصب إلا مفعولا واحداً ، وإما أن تكون بمعنى العلم فتنصب مفعولين حينئذ .
رأيت الحقَ بارزاً ، الحق : مفعول به أول ، بارزاً : مفعول به ثان
القسم الثاني أفعال التحويل أو التصيير
( اتخذ – جعل – صير – رد – ترك – وهب – وغيرها )
قال ابن مالك – رحمه الله – :
وَهَبْ تَعَلَّمْ وَالَّتِي كَصَيَّرَا … أَيْضَاً بِهَا انْصِبْ مُبْتَدَاً وَخَبَرَا
قلبت الجدَّ هزلاً ، قلب اليهودُ الحقَ باطلاً
إذاً: كل فعل بمعنى (صير) دخل على مبتدأ وخبر فإنه ينصبه كظن وأخواتها
تنبيه !!!!
ظن وأخواتها كلها متصرفة غير ( هب و تعلم ) غير متصرفة ، أي يأتي منها الماضي والمضارع والأمر إلا هب وتعلم تلتزم الأمر فقط لا يأتي منها ماضي ولا مضارع .
ظننتُ الجوَّ صحواً ، أظنُّ الجوَّ صحواً ، ظُنّ الجوَّ صحواً
هب : بمعنى افترض ، أما إذا جاءت بغير هذا المعنى فلا تكون فعل ناسخ
قال تعالى " رَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ " هب هنا ليس بمعنى افترض ، وقال تعالى " هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ قَالَ رَبِّ هَبْ لِي مِن لَّدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاء " هب لي هنا بمعنى أعطني .
هبني صالحاً : هبني : فعل امر مبني على السكون ، والنون للوقاية ، والياء ضمير متصل مبني السكون مفعول به أول ، صالحاً : مفعول به ثان منصوب .
تعلم بمعنى اعلم .
ملحوظة :
الفعل الناسخ يتقدم على المعمولين وهذا هو الأصل ، وقد يتوسط وقد يتأخر
ظننتُ الجوَّ صحواً ، الجوَّ ظننتُ صحواً ، الجوَّ صحواً ظننتُ
إذا تقدم الفعل على المعمولين فالإعمال هنا يكون واجباً
ظننتُ الجوَّ صحواً ، هذا هو الأصل والإعمال هنا واجبا فالفعل الناسخ هنا ينصب المفعولين وجوباً .
إذا توسط الفعل الناسخ يجوز الإعمال والإلغاء
الجوَّ ظننتُ صحواً ( في حالة الإعمال ) ، الجوَّ : مفعول به أول مقدم منصوب وعلامة نصبه الفتحة ، ظننت : فعل وفاعل ، صحواً : مفعول به ثان منصوب .
ويجوز أيضا أن نقول : الجوُّ ظننتُ صحوٌ ( في حالة الإلغاء ) ، الجوُّ : مبتدأ مرفوع ، ظننتُ : فعل وفاعل ، صحوٌ : خبر مرفوع .
إذا تأخر الفعل الناسخ يجوز الإعمال والإلغاء
الجوَّ صحواً ظننتُ في حالة الإعمال ، وأيضا في حالة الإالغاء الجوُّ صحوٌ ظننتُ
ملحوظة 2 :
التعليق في عمل ظن
التعليق : هو ابطال عمل الناسخ في اللفظ دون المحل
ظننتُ أنَّ القمرَ طالعٌ ، فنقول هنا والجملة من أنَّ ومعموليها في محل نصب سدت مسد مفعولي ظن
قاعدة :
إذا فصل بين الناسخ ومعموليه يجب التعليق
الفاصل : هو ما كان أصله له الصدارة ومن اشهرها ما النافية ، إن نافية ، لا النافية ، لام الابتدا أو لام التوكيد لزيدٌ قائمٌ .
ظننتُ ما زيدٌ قائمٌ ، علمتُ إن زيدٌ قائمٌ ، ظننتُ لا زيدٌ قائمٌ ولا عمروٌ ، ظننتُ لزيدٌ قائمٌ
والحمد لله رب العالمين
التطبيق2الصفحة47
تحليل التطبيق الأول صــ 51 ــ المعاني:
––: قال الشاعر لعدوه هل تغضب ؟ هذا الاستفهام مجازي أراد به إن أردت الغضب فاغضب لأنك الظالم..
قال الشاعر لعدوه فهل ستأخذها حكومتكم ؟ هذا الاستفهام مجازي أراد به الإخبار بهذا الأمر الهام.
تحليل التطبيق الثاني صــ 51 ــ = المصادر:
الاسم رَأْسٌ صَخْرٌ حُكُومَةٌ الْحَقْلُ مِحْجَرٌ
المصدر الصناعي رَأْسِيَّةٌ صَخْرِيَّةٌ حُكُومِيَّةٌ الْحَقْلِيَّةُ مِحْجَرِيَّةٌ
تحليل التطبيق الثالث صــ 51 ــ :التوظيف:
––: الانسان الجدير بهذا الاسم هو الذي يفهم كيف يكون نافعا للعلمية,يخدم البشرية من غير تطرف للقومية أو تعصب للعرقية كي تنتشر الأخوة الانسانية بكل حرية. :––
––: الانسان الجدير بهذا الاسم هو الذي يفهم كيف يكون نافعا للعلمية,يخدم البشرية من غير تطرف للقومية أو تعصب للعرقية كي تنتشر الأخوة الانسانية بكل حرية. :––
الفكرة التي يدعو اليها الكاتب هي:الوطنية في الاسلام.
المصدر الصناعي الوطنية الإنسانية البشرية
الاسم المشتق منه الوطن الإنسان البشر
تحليل التطبيق الرابع صــ 51 ــ : المصادر:
الاسم المصدر الصناعي الجملة
آدَمٌ
الْبَرُّ
الْبَحْرُ
السِّلْمُ آدَمِيَّةٌ
الْبَرِّيَّةُ
الْبَحْرِيَّةُ
السِّلْمِيَّةُ المعاشرة الطيبة من الأساليب الآدَمِيَّةِ التي ترفع من قيمة صاحبها.
كان الانسان ما قبل التاريخ يعيش في الْبَرِّيَّةِ.
للحيوانات الْبَحْرِيَّةِ عالم جميل.
الشعب الفلسطيني يسعى لاسترجاع حريته بطريقة سِلْمِيَّةٍ.
تحليل التطبيق الخامس صــ 55 ــ : قراءة وتمارين: {( لكل جيل حياته )}
––: كيف خلق أبناؤنا لزمان غير زماننا ؟. :–– ––: أكان الأب يلبي متطلبات زوجته وأولاده كلها ؟ :–– ––: إلام قسم الكاتب البيت ؟. فكيف صار البيت ؟ :––
المذكرة رقم 03 في نشاط التطبيقات
الوحدة : رجال خلدهم التاريخ. المستوى : الثالثة المتوسطة.
النشاط : أعــمــال مـوجــهــة. الأسـتـاذ: الـطـاهـر سعـيـدات.
الموضوع : تـطـبـيـقــــات. المرجـع : الكتــاب المـدرسي.
¤ الكفاية القاعدية: القدرة على ترسيخ المعارف المكتسبة في دروس الوحدة من أفكار مختلفة؛ وتراكيب نحوية؛ وصيغ صرفية؛ وأساليب متنوعة.
¤ مؤشر الكفاية: القدرة على استعادة المعارف الخاصة بالرجال الخالدين المدروسين، والمصدر الميمي بمختلف أوزانه. ثم مراجعة أسلوب الإخبار.
¤ الوسائل: الكتاب من صــ 40 ـــ , إلى صــ 47 ـــ السبورة.
الوضعيات أنــشــطــة الــتــعــلـــم
الانطلاق ـ الهدف الوسيطي: يتدرب على تبويب الإجابات المختلفة. ـ تقويم مبدئي : مراقبة العمل المنزلي، وملاحظة التبويب والتنظيم.
بـــنـــاء الـــتـــعـــلـــمات ـ الهدف الوسيطي: يحلل ويعلل ويناقش التطبيقات من خلال القواعد المدروسة.
مراجعة أهم الأفكار :
باستور:{استطاع لويس باستور أن يصير من الرجال الذين خلدهم التاريخ لعبقريته ولانكبابه على درسه وتفرغه للبحث. }
ماسينيسا:{استطاع أن يصير من الرجال الذين خلدهم التاريخ لعبقريته العسكرية ولانشغاله ببناء مملكة متحضرة راقية. }
تحليل التطبيق الأول صــ 43 ــ المترادفات:
الكلمة يفر مولعا تمكينه
مرادفها يهرب – يولي – يدبر محبا – هائما به – مولها به تقديره
تحليل التطبيق الثاني صــ 43 ــ = الأضداد:
الكلمة ما كان أسعدني عمل مضن أزهى أحلامها
ضدها ما كان أتعسني عمل سهل أحلك كوابيسها
تحليل التطبيق الثالث صــ 43 ــ :أسماء التفضيل من النص:
––: أسعد . أسهل . أزهى :––
تحليل التطبيق الرابع صــ 43 ــ : البنية:
––: يَجِبُ عَلَى ابْنِنَا أَنْ يَتَعَلَّمَ التَّعَلُّمُ ، كَانَ لُوِيسْ يُحِبُّ أَنْ يَلْعَبَ الْلَعِبَ ، :––
تحليل التطبيق الخامس صــ 43 ــ : المصادر الميمية:
الجملة بَلَغَ لُوِيسْ مَوْقِعًا مَرْمُوقًا أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ الْيَمِينُ حَنَثٌ أَوْ مَنْدَمَةٌ
المصدر الميمي مَوْقِعًا مُدْخَلَ – مُخْرَجَ مَنْدَمَةٌ
تحليل التطبيق السادس صــ 43 ــ : المصادر الميمية:
المصدر مَسْأَلَةٌ مَنْفَعَةٌ مُنْعَطَفٌ مُسْتَخْرَجٌ
وزنه مَفْعَلَةٌ مَفْعَلَةٌ وَزْنُ مُضَارِعِهِ وَزْنُ مُضَارِعِهِ
فعله سَأَلَ نَفَعَ اِنْعَطَفَ اِسْتَخْرَجَ
تحليل التطبيق السابع صــ 43 ــ : المصادر المتنوعة:
المصدر الأصلي الإدراك الهم الإسراف الحزم السداد اليأس النجاح الحياة الشهادة الطوى
فعله أدرك هم أسرف حزم سدد يئس نجح حيي شهد طوي
المصدر الميمي المطلب المضيعة المجلبة معدلة المذمة المأكل المفسدة
فعله طلب ضاع جلب عدل ذم أكل أفسد
يمثل التعبير الشفهي وسيلة من وسائل الاتصال المباشر للفرد مع غيره، تنقل إليهم خلاله الأفكار والمعلومات والآراء باستعمال اللغة المنطوقة، إنّه نشاط دعامته المطالعة والقراءة وهو حقل تطبيقي لكثير من المهارات ومقدمة للتعبير الكتابي وخادم له ووضعيات استخدامه عديدة ومتنوعة .
يتوخى من نشاط التعبير الشفهي الأهداف التالية:
·ممارسة اللغة وتوظيف المكتسبات اللغوية بشكل جيد.
·تحسين الأداء الشفهي وتنمية القدرة على الارتجال.
·التدريب على المناقشة الفاعلة الوظيفية .
·اكتساب الجرأة والقدرة على الإقناع.
·تفعيل روح المبادرة والثقة بالنفس.
كيف أحضر نفسي لحصة التعبير الشفهي؟
·أنظر في عنوان النص، أهو مناسب أم يمكنني اختيار عنوان آخر؟.
·أبدي رأيي في مضامين النصوص وأعلق عليها بالحجة والبرهان.
·أعيد تركيب مضامين النص.
·أكتشف معطيات جديدة في النص.
·أتوسع في الحديث عن الشخصيات المحورية في النصوص إن وجدت.
·أكمل ما نقص من النص.
·أستعين بمواضيع أخرى لعا علاقة بالموضوع، وأبحث في الكتب والمجلات والجرائد، وأستفيد من الإنترنت وذلك لأجمع ما أمكنني عن الموضوع.
كيف أشارك بفاعلية في حصة التعبير الشفهي؟
·إن كنت أنا المتحدث:
üأحضر نفسي نفسيا جيدا لأني سأقابل صفوفا، وأراعي حسن وِقفتي ، وتناسق هِندامي.
üأراعي سلامة لغتي وأوظف المكتسبات اللغوية التي أمتلكها.
üأتشبع بقوة الإرادة والثقة في النفس ، وأضع النجاح نصب عيني.
üأتحكم في أفكاري وأراعي حسن ترتيبها. وأعبر عنها بسهولة ويسر وبطريقة محكمة.
üأنتقي الألفاظ المناسبة أثناء الحديث.
üأضع نصب عيني أن رأيي صواب يحتمل الخطأ.
üأحترم آراء الآخرين ، وأتقن حسن الاستماع ، وتقنيات الرد المقنع.
·وإن كنت المتابع للعرض:
üأستعمل كراس محاولاتي وأسجل ما أراه مناسبا استعدادا للمناقشة ، أوظف رؤوس الأقلام.
üأضيف معطيات جديدة
üأصوب خطأ وأعلل
üقدم شواهد وأضرب أمثلة.
üأؤيد رأيا،أو أفنّده مع التعليل.
üأسرد تجربة شخصية معيشة، أو أنقل خبرا مسموعا أو مقروءا.
üأغير مجرى الحديث وفق متطلبات الموقف.
üأجيد الحوار والمناظرة.
üأحترم آراء الآخرين ، وأتقن حسن الاستماع ، وتقنيات الرد المقنع.
üأراعي سلامة لغتي وأوظف المكتسبات اللغوية التي أمتلكها.
üأنتقي الألفاظ المناسبة أثناء الحديث.
üأتقبل آراء الآخرين وإن كانت تخالف آرائي.
üأستخدم ملامح وجهي وهيئتي الجسمية.
üأحلل القضايا إلى عناصرها.
فرج عبد القادر