التصنيفات
السنة الثانية ابتدائي

الفتاة الذكية!!!!!

تعليم_الجزائرالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يحكى أن : الفتاةالتيوقعالكلفيحبها

فتى قال لأبيه أريدالزواج من فتاة رأيتها *
وقد أعجبني جمالها وسحر عيونها *

رد عليه وهوفرح ومسرور وقال أين هذه الفتاة حتى
أخطبها لك يابني . ؟؟

فلما ذهباورأى الأب هذه الفتاة أعجب بها وقال لابنه اسمع يابني

هذه الفتاة ليست منمستواك وأنت لا تصلح لها
هذه يستهلها رجل له خبرة في الحياة وتعتمد عليه مثلي * اندهش
الولد من كلام أبيه وقال له كلا بل أنا سأتزوجها ياأبي وليس أنت *

تخاصما وذهبا لمركز الشرطة ليحلوا لهم المشكلة وعندما قصا
للضابطقصتهما قال لهم: احضروا الفتاة لكي نسألها من تريد الولد أم الأب ..!!!

ولما رآها الضابط وانبهر من حسنها وفتنته وقال لهم هذه لا تصلح
لكما بلتصلح لشخص مرموق في البلد مثلي
وتخاصم الثلاثة وذهبوا اللي الوزير وعندما رآهاالوزير قال هذه
لا يتزوجها
الإ الوزراء مثلي

وأيضا تخاصمواعليها حتى وصل الأمر إلي أمير البلده
وعندما حضروا قال أنا سأحل لكم المشكلةاحضروا الفتاة فلما رآها
الأمير قال :

هذه لا يتزوجها
إلا أمير مثلي ..
وتجادلوا جميعا ..ثم قالت الفتاة أنا عندي الحل !!

سوفاركض وانتم تركضون خلفي والذي يمسكني أولا أنا من نصيبه
ويتزوجني

وفعلاركضت وركض الخمسة خلفها الشاب والأب والضابط والوزير
والأمير

وفجأة وهميركضون خلفها سقط الخمسة في حفرة عميقة * ثم نظرت
عليهم الفتاة من
أعلىوقالت :
هل عرفتم من أنا ؟
أنا الدنيا !!!

الدنيا التي لا تبقِ علىأحد..
آنا التي يجري خلفي جميع الناس ويتسابقون للحصول على ويلهون عن دينهم في
اللحاق بي
حتى يقع في القبر ولم يفوز أحد بي.

الدنيا سحابة ضيفزائلة..

ومن يأمنكِ يا دنيا الدواهي تدوسينَالمصاحب في التراب.
منقووووووووووووووووووووووول أختكم بالله


شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .

[size="7"] الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين بسم الله الرحمن الرحيم [/size]

سلام عليكم ورحمت لآلآلآ]]]]]]]ًًًًًََََََََََََََََََََََََََََََََََََََََََُُُ َََََََََََََََََََََََََََََََََََََََََََََََ

بسم الله الرحمن الرحيم وسلام على رسول والحمداله

التصنيفات
العلوم الميكانيكية

المحركات الذكية

المحركات الذكية تغني عن تحرك الأجنحة في الطائرة مستقبلاً

منذ العام 1996 وكثير من الناس مندهشين من كيفية طيران المقاتلة الروسية السوخوي Su-37 في ظروف تحليق غير عادية ومناورات غير مألوفة. ولكن قليلا من الناس يلاحظون ان السبب لا يكمن في تصميم الطائرة المتناسق وحسب، وإنما في منافث الاحتراق (العادم) ذات الهندسة المتغيرة، حيث تقوم هذه المنافث المتحركة بإكساب السوخوي Su-37 رشاقة كبيرة وتحكما أكبر.

بعد ظهور مثل هذا النوع من التكنولوجيا، بدأت مقاتلات حديثة اخرى باعتماد مثل هذا النوع من التكنولوجيا غير الحديثة بل يرجع تاريخها الى عدة قرون من تاريخ الطيران، لكن هذا على التطبيق العسكري فماذا على الصعيد المدني..؟ إن اعتماد مثل هذا النوع من التكنولوجيا سيكسب الطائرات المدنية قدرات خاصة يمكن معها رفع نسبة السلامة وتقليل استهلاك الوقود.. فهل سنرى على ارض الواقع اعتماد هذه التكنولوجيا على طائرات الركاب…؟

للمحرك أهمية قصوى في تمكين الطائرة من الإقلاع والتحليق في الجو، وهو الجهاز الذي يسمح للطائرة بتوليد الرفع على سطوح الرفع لديها وتحدي الجاذبية، وهو القلب النابض في الطائرة، وبدونه لا يمكن للطائرة ان تصبح طائرة بالمعنى العامي. لذلك تولى المحركات الدافعة في الطائرات اهمية قصوى عند وضع دراسة لانتاج طائرة جديدة، ايا كانت الغاية من صنعها، ولقد شاهدنا مدى تطور محركات الطائرات سواء العسكرية ام المدنية على مدى المائة سنة الاولى للطيران.

وكيف انخفضت نسبة اعطالها الى ادنى الدرجات حتى بات بالامكان الطيران بطائرة مدينة مكتظة بالركاب والحمولة القصوى بمحرك واحد عند تعطل الآخر لمدة تتجاوز ثلاث ساعات.. نعم حدث هذا في العام الماضي عندما تعطل احد محركي طائرة «بوينغ B777» واستمرت بالتحليق لمدة تجاوز الحد الاقصى لذلك حتى وصلت الى مطار اضطراري وهبطت فيه. دون ان يحس الركاب بأي فرق او شيء اثناء التحليق.

لذا هناك المزيد كي يضاف الى مميزات المحركات كي تزيد من قدراتها.

التحكم بتوجيه الدفع

يتكون المحرك النفاث من عدة اجزاء، ومحور اهتمامنا هنا هو حول المنفث او العادم NOZZLE (ايكزوز) وهي عبارة عن فتحة في نهاية المحرك تعمل على معايرة (ضبط) دفق الغاز او الهواء الخارج منه. والدارج ان المنافث تكون ثابتة الاتجاه في الطائرات ولا تزال شريحة كبيرة على هذا المنوال، لكن كما اشرنا في المقدمة ان هناك طائرات مقاتلة كـ«السوخوي Su- 30MK, Su-37» وطائرات اختبارية اخرى في الغرب اعتمدت منافث احتراق (عوادم) متغيرة الاتجاه. والحقيقة ان هذه التقنية استخدمت في بادئ الامر على الصواريخ خلال اواخر الاربعينات في توجيهها حيث طبيعة تصميم الصواريخ تبين مدى صغر مقطع سطوح توجيهها.

وفي عقد الثمانينات قدمت شركة «برات اند وتني» الاميركية لصناعة المحركات محركا معدلا من طراز F100-PW229 مزودا بفوهة نفث ذات سطوح متحركة تم اختباره على مقاتلة اختبارية معدلة من F-15 اتمت خلالها اختبارات مكثفة لاوضاع طيران غير عادية، وزوايا انقضاض (او زوايا سقوط او هجوم Angle of Attack وهي الزاوية المحصورة ما بين وتر الجناح وخط سريان الهواء، بمعنى ابسط هي الزاوية التي تقاس بالنسبة الى الخط الافقي لمحور الطائرة العرضي. وحقق البرنامج الهدف المرجو منه وبين اهميته من الناحية العسكرية والمدنية.

التطبيق لتقنية التحكم بتوجيه الدفع

تظهر اهمية التحكم بتوجيه الدفع لدى الطائرات المدنية في تعزيز عامل السلامة لديها، فكثيرا ما تحدث حالات تعجز فيها بعض السطوح الايروديناميكية الرافعة المسؤولة عن توجيه والتحكم في حركة الطائرة عن القيام بعملها نتيجة عطل ما وخصوصا في حالتي الاقلاع والهبوط الحرجتين، مما تودي الى حوادث واحيانا كوارث رهيبة. ونذكر مثالا على ذلك ما حدث لطائرة ركاب من نوع DC-10 في احدى رحلاتها الروتينية في اوائل الثمانينات، عندما حدث عطل في نظام الهيدروليك المسؤول عن مد اسطح التوجيه في الطائرة بالطاقة اللازمة لكي تعمل، وحتى ادرك طاقم القيادة ما حدث اعتمدوا على توجيه الطائرة والتحكم بها عن طريق التحكم بنسبة دفع المحركات المثبتة على الجناح الرئىسي للطائرة، والنتيجة انقاذ عدد لا بأس به من الركاب اثر تحطم الطائرة اثناء هبوطها ومقتل عدد من الركاب. لكن ذلك كان سيكون موتا محققا لجميع الركاب، اضافة الى الطاقم لو ان طاقم القيادة، لم يستغل توجيه الدفع في الطائرة. كذلك يمكن ان يوفر نظام التحكم في توجيه الدفع للطائرة مرونة فائقة في التغلب على حالات فقدان احد محركيها (بالنسبة للطائرات المزودة بمحركين)، اثناء الاقلاع، خصوصا ان سطوح التوجيه في زعنفة الذيل الرأسي تكون غير فعالة عند الاقلاع بسبب حجب جسم الطائرة كمية من الهواء المناسب عليها نتيجة إمالة مقدمة الطائرة الى الاعلى تمهيدا للاقلاع (زاوية هجوم عالية)، مما تنتج عنها قوة انحراف على المحور الرأسي للطائرة عنيفة يمكن ان تؤدي الى حدوث كارثة نتيجة ذلك. ويعمد الطيارون في العادة عند حدوث ذلك العطل الى تخفيض نسبة الدفع في المحرك السليم لتخفيف قوة الانحراف باتجاه المحرك المعطوب، وبالتالي تفقد بعض الطائرات جزءا من ارتفاعها المحدد في الحالات العادية، وهذا قد يكون خطيرا اذا ما كانت هناك عوائق قريبة من مدرج المطار عندما تكون الطائرة ثقيلة الوزن.

الإقلاع والهبوط والتطواف

تكفل تقنية التحكم بتوجيه الدفع Thrust Vectoring قدرات عالية للطائرة عند الاقلاع، كما ذكرنا وايضا عند الهبوط، حيث يمكن تغيير زاوية الدفع للمحرك دون تغيير في سطوح توجيه الطائرة مما يعني مقاومة هواء اقل والاقتراب من المدرج بسرعات ابطأ وهذا يعني قدرة توقف على المدرج اقصر حتى مع وجود رياح جانبية عاتية CROSS WIND، اما عند تطواف الطائرة في خط مستقيم وهي في الجو CRUISING فيمكن استخدام تقنية التحكم في توجيه الدفع اذا ما توافرت القدرة على تحريك منافث الاحتراق جانبيا SIDE WAY في الانحراف او الاستدارة دون ميلان الطائرة على احد جنبيها، وهذا سيكون اكثر راحة للركاب ناهيك عن توفير الوقود.

تغيير الشكل

العام للطائرات

اذا ما تم استخدام تقنية التحكم في توجيه الدفع على طائرات الركاب فــي المستقبل، فإن الشــكــل التقليــدي المألوف للطــائرات يمــكن ان يتغير وقد نرى ظهـــور طـــائرات ذات اشـــكال عـــصرية غيــر مألـــوفة، مثل تصميم «العابرة الصوتية/ SONIC CRUSER او طـائـرات ركاب اسرع من الصوت SST – SUPER SONIC TRANSPORTER او طائرات ركاب ضخمة ذات اكثر من 800 راكب تعمل بمبدأ الجناح الطائر او الجســـم المدمج بالجناح BWB او FLYING WING، وهذا سيعني ثورة حقيقية في تصميم طائرات النقل الجوي وربما بداية عهد جديد من سلامة الطيران.


التصنيفات
العلوم الميكانيكية

أنظمة النقل الذكية Its


أنظمة النقل الذكية Its

تعليم_الجزائر

مع ازدياد حركة المرور في المدن الكبيرة وعلى الطرقات السريعة، فقد بات من شبه المألوف يومياً حين حصول أي حادث مروري أن تظهر الاختناقات المرورية ويصبح السائق رهين وصول رجال المرور أو الطوارئ وما يتطلبه ذلك من وقت قد يطول أو يقصر لإعادة ضبط وتيسيير حركة المرور.

ولحل هذه المشكلة وتقليص آثارها السلبية، فقد اعتمدت الدول المتقدمة نظاماً مرورياً حديثاً يعتمد على التنسيق بين تقنيات متقدمة ومرتبطة مباشرة مع أنظمة معلومات عن حركة المرور، ومع أجهزة مراقبة وتحكم مرورية، وأنظمة اتصالات وحواسيب، وقاعدة معلومات يديرها جهاز فني متخصص.
تسمى هذه التقنية : أنظمة النقل الذكية (Intelligent Transportation Systems ( ITS

خدمات أنظمة النقل الذكية
يمكن أن تؤدي أنظمة النقل الذكية خدمات جلىَ في المجالات التالية :
1- إدارة حركة المرور والنقل عند وعلى مداخل الطرق السريعة
2- إدارة حوادث المرور وحالات الطوارئ المختلفة عل الطرقات
3- التحكم في الإشارات المرورية
4- توجيه رسائل مختلفة عبر لوحات مرورية الكترونية عن حالة المرور، الحوادث، الازدحام، توجيه مسارات المرور، حالة الطقس… وعموم المعلومات المرورية المفيدة لمستخدم الطريق
5- إمكانية بث معلومات عن حركة المرور عبر الإذاعة، الانترنيت وحتى الجوال.

بعض الأمثلة عن تطبيقات أنظمة النقل الذكية

مما لاشك فيه أن الاختناقات المرورية والتأخر في إسعاف المصابين أو وصول رجال الطوارئ لمكان الحادث سوف يؤدي إلى خسائر كبيرة في الأنفس والممتلكات. وقد تمكنت أنظمة النقل الذكية من تقليص هذه الخسائر وذلك وفق ما تبينه الأمثلة التطبيقية التالية :
1- تسجيل حادث على إحدى الطرقات السريعة وبثه إلى مركز المراقبة خلال 20 ثانية من حصوله.

2- تسجيل موقع حادث وبثه إلى لوحات التحكم المرورية لأخذ الحيطة وتوجيه السير.

3- تسجيل اختناقات مرورية على مسافة محددة من إحدى الطرقات السريعة وتوجيه حركة المرور إلى طرق بديلة.

4- سرعة توجيه رجال الطوارئ والدفاع المدني إلى مكان الحادث (تذكر الإحصائيات أن حجم النيران المشتعلة تتضاعف كل 17 ثانية. وأن إمكانية إنقاذ حياة المصابين بحادث تنخفض من 42% في حال وصول رجال الإسعاف خلال 4 دقائق من حصول الحادث إلى 7% في الدقيقة الخامسة أو السادسة من حصول الحادث) .

5- إعطاء أولويات المرور لسيارات الطوارئ والنقل العام داخل المدن.

هذا وبالإضافة إلى الكثير من التطبيقات الأخرى المفيدة

أخيراً …هل نحن بحاجة إلى تطبيق أنظمة النقل الذكية في مدننا وعلى طرقاتنا السريعة ؟؟ سؤال نأمل الإجابة عليه خلال الأشهر القليلة القادمة