التصنيفات
اللغة العربية وعلومها

[كتاب مصور] الصفحات الناضرة في الأبيات الحاصرة ، الشيخ دكتور. عبد السلام بن برجس آل عبد الكريم -رح

الصفحات الناضرة في الأبيات الحاصرة ،
الشيخ دكتور.
عبد السلام بن برجس آل عبد الكريم
-رحمه الله-
، دار الصميعي ، الرياض ، ط 1 ، 1412 هـ / 1991 م ، 321 صفحة .
تعليم_الجزائر

لتحميل
http://www.ajurry.com/vb/attachment….1&d=1335050953

لتصفح المباشر للكتاب
تعليم_الجزائر

الصور المصغرة للصور المرفقة تعليم_الجزائر
الملفات المرفقة (افحص الملف ببرامج الحماية وقم بالتبليغ عنه إذا وجدته مخالفا) تعليم_الجزائر الصفحات الناضرة في الأبيات الحاصرة ، د. عبد السلام بن برجس.pdf‏ (2.47 ميجابايت)


التصنيفات
الطلبات والاستفسارات للسنة الثالثة متوسط

السلام عليكم ارجووووووووكم

ارجووووووووووووووووووووووووووووووووووووووكم
ساعدوني في اعراب هذه الجمل ارجوكم
معلمو المدرسة نشيطون
نحن محبون للخير
بنت الدولة اربعة وخمسين مسكنا

معلمو المدرسة نشيطون hadi?

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

معلموا : مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنه جمع مذكر سالم حذفت النون للإضافة وهو مضاف.
المدرسة مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
نشيطون : خبر مرفوع وعلامة رفعه الواو لانه جمع مذكر سالم.


نحن : ضمير منفصل مبني في محل رفع مبتدأ.
محبون : خبر مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنه جمع مذكر سالم
اللام : حرف جر
الخير : اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.

"]بنت : فعل ماض مبني على الفتح والتاء للتأنيث
الدولة : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
أربعة : مفعول به منصوب وعلامة نصيه الفتحة الظاهرة.
الواو : حرف عطف
خمسين : اسم معطوف على أربعة منصوب وعلامة نصيه الياء لأنه جمع مذكر سالم.
مسكنا : تمييز منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.

أتمنى أني قد وفقت في الإجابة


التصنيفات
اللغة العربية وعلومها

[قصيدة] رسالة إلى مفتون لفضيلة الشيخ الواعظ أبي عبد الرحمن عبد السلام بن حسين العاتي حفظه الله

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

الحمد لله الَّذي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَكَفَى بِاللهِ شَهِيدًا.
وأَشْهَدُ أَن لاَّ إلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ إِقْرَارًا بِهِ وَتَوْحِيدًا.
وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تسليمًا مَزِيدًا.
أَمَّا بَعْدُ؛
فقد كتب شيخنا الفاضل أبو عبد الرحمن عبد السلام بن حسين العاتي الجبوري – حفظه الله تعالى – قصيدة بعنوان ( رسالة إلى مفتون ) في الدفاع عن الإمام الهمام حامل راية الجرح والتعديل بحق في هذا العصر – الذي قلَّ فيه الناصر * وندر فيه المعين * وكثر فيه المبطلون * وتجاوز حدهم المتخاذلون والله المستعان على ما يصفون – الشيخ الجليل ربيع بن هادي عمير المدخلي – حفظه الله ونصر به السنة وأهلها * وردَّ كيد أعاديه في نحورهم – .
وقد القاها الشيخ عبد السلام في تخرج الدورة السادسة دورة الإمام الألباني رحمه الله المقامة في مدرسة السنة العراق – تكريت – العلم .
وهذا نص القصيدة :

رسالة إلى مفتون
إرفِقْ بنفسكَ أيُّها المفتونُ ::::::::: لا تأخذنَّكَ شُبهةٌ وظنونُ
الشيخُ شيخِيَ لا أشُكُّ بصدقِهِ :::: فهو الرَّبيعُ العالمُ المأمونُ
وهو الإمامُ مُعدِّلاً ومُجَرِّحَاً :::::::: بالحقِّ يصدعُ ليسَ فيه يهونُ
بالعلمِ ينطقُ لا بزخرُفِ قولِهِم ::::: شَهِدتْ بذاكَ مجالسٌ وفُنونٌ
حَمَلَ اللواءَ فكان شَيخَاً ناصِحاً ::: كالشَّمسِ في وَضَحِ النَّهارِ تكونُ
كالشَّمسِ يصعَقُ جِنَّهُم ويُبيدُهُ :::: حتَّى يصيخَ الماردُ الملعونُ
كالسَّيفِ فَرَّقَ جَمعَهُم وفُلولَهُم :::: فدهَى التَّحزُّبَ ذِلَّةٌ وطُعُونُ
فَضَحَ والرَّوافِضَ والخَوَارِجَ والذي ::: يبغِي التَّلَوُّنَ قَد عَلاهُ الهُونُ
نَادى بِفضلِ رَبيعِنا أهلُ التُّقى :::: شَهِدتْ صَحَائِفَ خَطَّهَا وَمُتُونُ
هَذا الرَّبيعُ فَهَل تَرى بُستَانَهُ ::::: شَجَرٌ تَأَلَّقَ يَنْعُهُ وَغُصُونُ
الحقُّ أَبلجُ لا تكنْ مُتغَافِلاً ::::: فالبغيُ مِنك سَفاهةٌ وجُنونُ
قُم فِي الدُّجى وسَلِ الهِدايةَ والتُّقى ::: فَستُعطِ نَفسكَ حَظَّهَا وتَصونُ
واحذرْ عِقَابَ اللهِ يَومَ لِقَاءِهِ :::::: فِي يَومِ هَولٍ مَا رَأتهُ عُيُونُ
هو يَومُ كَربٍ مُستَطيرٌ شَرُّهُ ::::: زُمَرٌ هُنالِكَ صُفِّدتْ وسُجُونُ
أَينَ المَفَرُّ وأَنتَ فَردٌ وَاحِدٌ ::::: كَيفَ النَّجَاةُ ومَا لَدَيكَ حُصُونُ
فَاعرفْ لأَهلِ العلمِ وَاجبَ حَقِّهِم :::::: فَهُمُ السَّراجُ تَوَهُجٌ وَهُتُونُ
واعرفْ لشيخِيَ قَدرَهُ فَهْوَ الذي :::: يَرعى الأَمانةَ لا أَرَاهُ يَخُونُ
أخوك قبل أن تفتن : أبو عبد الرحمن


التصنيفات
اللغة العربية السنة الثالثة متوسط

حجاج بين الملك النمرود والنبي ابراهيم عليه السلام

نوع النص:ايات من القران الكريم

الفكرة العامة:الدلائل و الحجج التي قدمها سيدنا ابراهيم عليه السلام للملك النمرود من اقناعات بحكمة الله و قدرته

المغزى:الحياة مليئة بالمعجزات كلما اكتشف الانسان معجزة زاد ايمانه بالله

ملاحظة:لا توجد افكار لان الموضوع عبارة عن ايات قرانية

و شكرا لكم تعليم_الجزائرتعليم_الجزائرتعليم_الجزائرتعليم_الجزائرتعليم_الجزائرتعليم_الجزائرتعليم_الجزائرتعليم_الجزائر


J’espère que vous aimez texte

التصنيفات
اللغة العربية وعلومها

رسالة ماجستير قصة إبراهيم عليه السلام في القرآن الكريم دراسة في ضوء علم اللغة النصي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أهدي إليكم رسالة الماجستير الخاصة بي وقد نوقشت في 1/3/2008
ونوقشت في جامعة بني سويف ـ كلية الآداب ـ قسم اللغة العربية
وبقية المعلومات تجدونها داخل الرسالة

وأرجو الله أن ينفعكم بها

لا تنسونا من صالح دعائكم

الرابط على أكثر من سيرفر

http://www.multiupload.com/TS0NWSOGZ6

أرجو من كل من يستفيد من هذه الرسالة ألا ينساني بالدعاء


التصنيفات
الطلبات والاستفسارات للسنة الثالثة متوسط

السلام عليكم ارجووووووووكم

ارجووووووووووووووووووووووووووووووووووووووكم
ساعدوني في اعراب هذه الجمل ارجوكم
معلمو المدرسة نشيطون
نحن محبون للخير
بنت الدولة اربعة وخمسين مسكنا

معلمو المدرسة نشيطون hadi?

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

معلموا : مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنه جمع مذكر سالم حذفت النون للإضافة وهو مضاف.
المدرسة مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
نشيطون : خبر مرفوع وعلامة رفعه الواو لانه جمع مذكر سالم.


نحن : ضمير منفصل مبني في محل رفع مبتدأ.
محبون : خبر مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنه جمع مذكر سالم
اللام : حرف جر
الخير : اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.

"]بنت : فعل ماض مبني على الفتح والتاء للتأنيث
الدولة : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
أربعة : مفعول به منصوب وعلامة نصيه الفتحة الظاهرة.
الواو : حرف عطف
خمسين : اسم معطوف على أربعة منصوب وعلامة نصيه الياء لأنه جمع مذكر سالم.
مسكنا : تمييز منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.

أتمنى أني قد وفقت في الإجابة


التصنيفات
السنة الرابعة متوسط

السلام عليكم

السلام عليكم و رحمة اللله و بركاته
ادعولي نخدم ولكل لي رايح يعقب لبيام
لدي غدوة امتحان شهادة التعليم المتوسط في مادة التربية فنية
و شكراتعليم_الجزائر

جا ساهل البيام تاع الديسان قالولنا ادنى نقطة13 واعلى نقطة19 نشاله نكون جبت مليح ادعولي معاكم يرحمكم اللة اجتهدوا قريب البيام

نشاله قاع نجيبو البيام قولو اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااممممممممممممممممممممممممييي يييييييييييييييييييييننننننننننننننننننننننننننننن ننن

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .

بسم الله الرحمن الرحيم شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية . موفق بإذن الله … لك مني أجمل تحية .

التصنيفات
الأدب و اللغة العربية السنة اولى ثانوي

مسرحية حول السلم و السلام

رابط التحميل:
http://ta3lime.com/up/do.php?id=8991

http://ta3lime.com/up/do.php?id=8991

اقسم بالله ان ارد على الموضوع


التصنيفات
الأدب و اللغة العربية السنة اولى ثانوي

بحث حول السلام رائع

بحث حول السلام :
المقدمة:
إنّ الإسلام دين السلم وشعاره السلام، فبعد أن كان عرب الجاهلية يشعلون الحروب لعقود من الزمن من أجل ناقة أو نيل ثأر ويهدرون في ذلك الدماء ويقيمون العداوات بينهم لقرون، جاء الإسلام وأخذ يدعوهم إلى السلم والوئام، ونبذ الحروب والشحناء التي لا تولّد سوى الدمار والفساد .ولذلك فإن القرآن جعل غايته أن يدخل الناس في السلم جميعاً، فنادى المؤمنين بأن يتخذوه غاية عامة، قال الله -عز وجل- مخاطباً أهل الإيمان: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السلم كافة) [البقرة: 208].بل إن من صفات المؤمنين أنهم يردون على جهل الآخرين بالسلم، فيكون السلم هنا مسلكاً لردّ عدوان الجاهلين، قال تعالى: (…وإِذَا خَاطَبَهُمْ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلاَما). ذلك أن مسلك السلم لا يستوي ومسلك العنف، ومسلك العفو لا يستوي ومسلك الانتقام، ومسلك اللين لا يستوي ومسلك الشدة والغلظة، ولذا كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يدعو و يوصي دائماً أصحابه بالدفع بالتي هي أحسن، والإحسان إلى المسيئين، مصداقاً لما قال تعالى موصياً سيد الخلق أجمعين -صلى الله عليه وسلم-…وَلاَ تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلاَ السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ) كما أنهم دعوا إلى الجنوح للسلم فقال تعالى: (وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ) وشجع القرآن المسلمين على التزام السلم – وهذا وقت الحرب- وطالبهم بتلمّس السلم إن وجدوا رداً إيجابياً من الطرف الآخر، فقال تعالى: (فَإِنْ اعْتَزَلُوكُمْ فَلَمْ يُقَاتِلُوكُمْ وَأَلْقَوْا إِلَيْكُمْ السَّلَمَ فَمَا جَعَلَ اللهُ لَكُمْ عَلَيْهِمْ سَبِيلا). ويقول الإمام علي رضي الله عنه في عهده لمالك الاشتر: «ولا تدفعن صلحاً دعاك إليه عدوك ولله فيه رضى، فإن في الصلح دعة لجنودك، وراحة منه مومك، وأمنا لبلادك».
تعريف السلام :
هو الأمان وحفظ الكرامة والعمل على وجود مصالح مشتركة تحقق قيام حضارة تقوم على احترام الذات واحترام الأخر والتمسك بالعدل واحترام العدالة وتوفير الرقى لجميع الأجناس البشرية على وجه الأرض بل وتهدأ بوجوده جميع الكائنات الحيةْ .*يتحقق السلام في ظل العدالة وبدونها فلا وجود للسلام فالعدالة تقوم على حفظ التوازن البشرى بتطبيق القوانين على وجه يحقق المساواة وعدم التمييز وبذلك تكون العدالة جسرا يوصل إلى السلام .
وجاءت العدالة ممثلة في ظل تشريعات الكتب السماوية على مر العصور لكى تكون بمثابة الدستور الذى يحقق العدل والمساواة بين جميع أجناس البشر.
السـلام قبل ظهور الإسلام : كانت شبه الجزيرة العربية مكونة من قبائل صحراوية تحكمها وتسيطر عليها العصبية القبلية مع وجود العادات الناتجة عن الجهل المتوارث مثل تقديما لقرابين للأصنام ووأد البنات وتجارة الرقيق ووجود مجتمع طبقي البقاء فيه للأقوى وكانت العصبية القبلية هي العامل الرئيسي لاستمرار الحروب بين القبائل ويجسد لنا الشعر الجاهلي ما كان علية هؤلاء من عداء لمجرد التعصب وانتشار الرذيلة واضطراب في النفس البشرية لضياع العدالة وسيادة قانون البقاء للأقوى .
*السـلام في ظـل الإسلام: لعل الإسلام عني عناية فائقة بالدعوة الى السلام بأن السلام اسم من أسماء الله فجاء الإسلام بالقران الكريم وهو الدستور الذى يحقق السلام فقال تعالى (وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين) وتحية الإسلام هي :السلام عليكم .ويضع هذه القيمة (أي قيمة السلام) على رأس القيم التي فيها صلاح العالم ولقد كان للإسلام مع الخونة قصصا يرويها التاريخ بإعجاب وإكبار فلم يسمع أحد أن النبي الكريم أو خلفائه من بعده انهم قتلوا نصرانيا لأنه لم يسلم أو عذبوا كتابيا أو سجنوه أو منعوه من التعبد وإقامة شعائره الدينية .
دين الإسلام لا يدعو إلا للسلام أما عن الحروب الناشبة في الإسلام منذ ظهوره فإنما كانت لدوافع وحق مشروع منها الدفاع عن النفس ومحاربة الطغاة .وقد فطن الإسلام عن الضرر الذى ينشأ من الحروب والعدوان فقال تعالى * وان جنحوا للسلم فجنح لها وتوكل على الله*
*ويخطئ من يظن أن الإسلام انتشر بحد السيف أو كما يسمى بعض المستشرقين [الجهاد] ذلك أن الجهاد المقصود هو جهاد النفس والدفاع عن النفس لا جهاد الصهيونية والمستعمرين .
*الـســلام والـعــصـر: إن للعالم الآن شكل متغير عما كان من قبل فقد نالت الشعوب درجة أعلى من الحرية وتمكنت منظمات المجتمع المدني درجة اعلى من التمكين و أصبحت العلاقات الدولية غير مقيدة بل وصارت حقوق الإنسان والسلام والتنمية وغيرها تتحرك في افاق أممية.

صرخة طفل فلسطيني:
" إلهى إلهى ترى قد اشتد الظلام الحالك على كل الممالك ، واحترقت الآفاق من نائرة النفاق ، واشتعلت نيران الجدال والقتال في مشارق الأرض ومغاربها ، فالدماء مسفوكة والأجساد مطروحة والرؤوس مذبوحة على التراب في ميدان الجدال ، رب رب ارحم هؤلاء الجهلاء وانظر اليهم بعين العفو والغفران واطف ِ هذه النيران حتى تنقشع هذه الغيوم المتكاثفة في الآفاق حتى تشرق شمس الحقيقة بأنوار الوفاق وينكشف هذا الظلام ويستضئ كل الممالك بأنوار السلام، رب انقذهم من غمرات بحر البغضاء ونجهم من هذه الظلمات الدهماء وألف بين قلوبهم ونور أبصارهم بنور الصلح والسلام ، رب نجهم من غمرات الحرب والقتال وانقذهم من ظلام الضلال واكشف عن بصائرهم الغشاء ونور قلوبهم بنور الهدى وعاملهم بفضلك ورحمتك الكبرى ولا تعاملهم بغضبك الذى يرتعد منه فرائص الأقوياء ، رب قد طالت الحروب واشتدت الكروب وتبدل كل معمور بمطمور رب نور القلوب بسراج محبتك إنك أنت الكريم ذو الفضل العظيم وإنك أنت الرحمن الرحيم"
نداء للسلام من المتعطشين للسلام:
ايتها الحرب الجبارة كفي عن قتل الابرار
ايتها الحرب الجبارة كفاك ظلما الاحرار
لقد عشنا سنينا طويلة نحاول وقفا لدمار
فلماذا لا نعيش في سلام و ننشر الحب والوئام
فهيا اصحوا يا عرب من هذا المنام فليس السلام مجرد كلام
هيا قفوا و تعاونوا على نشر السلام
فلنقف جميعا متعاونين متحابين متفائلين
ننقذ اخواننا المسلمين و نحررهم من المعتدين
فلنعسى جاهدين
لوقف الظلم و نشر السلام فسلام سلام ما احلى السلام
جوائز نوبل في السلام :
1931م جين آدمز ¸أمريكية• لعملها مع الجمعية النسائية العالمية من أجل السلام والحرية. ونيكولا سبتلر ¸أمريكي• لعمله مع وقف كارنيجي للسلام العالمي.
1933م السير نورمان أنجل* ¸بريطاني• لعمله في المعهد الملكي للشؤون العالمية وعصبة الأمم ومجلس السلام القومي.
1945م كوردل هل ¸أمريكي• لجهوده وهو وزير للخارجية، من أجل السلام
1946م جون موت ¸أمريكي• لمساعدته النازحين وإميلي جرين بالش ¸أمريكية• لعملها مع الجمعية النسائية العالمية من أجل السلام والحرية.
1959م اللورد نويل ـ بيكر ¸بريطاني• لأعماله في دفع عملية السلام ونزع السلاح.
2001م كوفي عنان ومنظمة الأمم المتحدة لجهودهما في حفظ السلم والأمن في العالم.
لماذا احتيرت الحمامة و غصن الزيتون كرموز للسلام:
في القدم وعلى عهد نبينا نوح عليه السلام يقال انه كان في السفينة هو ومن معه من المؤمنين ومن الحيوانات وكانت الارض مملؤة بالمياه فكان عليه السلام يرسل الحمامة لكي تستكشف ان كانت الارض جفت ام لم تجف وفي كل مره ترجع الحمامة للسفينة وهي خاليه ( وهذا دليل على عدم هبوط مستوى الماء وعلى عدم جفافه )
وفي إحدى المرات ارسل عليه السلام الحمامة وعندما عادت وإذ معها غصن زيتون ( وهذا دليل على ان مستوى الماء نزل وقربت الارض تظهر ) ففرح النبي عليه السلام ومن معه وانتظروا بضعت ايام وارسل الحمامة مرة اخرى وعندما عادت وإذ بالطين يغطي اقدامها ( وهذا دليل على انها نزلت على الارض اي ان الماء قد جف )
ومنذ ذلك الحين صارت الحمامة وغصن الزيتون رمز وشعار للسلام..
الخاتمة:
السلام ضرورة حضارية طرحه الاسلام منذ اربعة عشر قرنا وهو ضرورة لكل مناحي الحياة البشرية اعتبارا من الفرد
وانتهاء بالعالم اجمع ولقد حان الوقت لنقف على اعتاب مجتمعنا نقود الاجيال الى لغة الحوار ولنصرخ عاليا
لا للحروب لا للدمار لا للعنف .

تعليم_الجزائر[/IMG]


التصنيفات
الأدب و اللغة العربية السنة اولى ثانوي

مقالة ثانية حول السلام

مقالة حول السلام
الدعوة مقام عظيم قد يشعر الإنسان بمنزلتها وقد لا يشعر أما من لم يشعر فليس له حظ من هذه التوجيهات التي سنودرها إنما هي حظ من اهتم لأمته وأحس بعظمة الدعوة ولجلالتها هذا هو العظيم حقا..العظيم هو الذي يهتم للأمور العظام وهو الذي يتعب نفسه في تحصيل المراتب الكبيرة، كما قال الشاعر:

وإذا كانت النفوس كبارا *** تعبت في مرادها الأجسام

وإذا كان الإنسان يعلو عند الناس لكفاحه وجده في أسباب الحياة، فإن الذي يعلو عند الله – تعالى -هو الذي يكافح من أجل أن يقيم صرح الدين في الأرض ويعلم الناس الخير ويحذرهم من سبل الشر قال – تعالى -: {ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين}…

قال الحسن: " هذا حبيب الله، هذا ولي الله، هذا صفوة الله هذا خيرة الله هذا أحب أهل الأرض إلى الله أجاب الله في دعوته، ودعا الناس إلى ما أجاب الله فيه من دعوته، وعمل صالحا في إجابته، وقال إنني من المسلمين، هذا خليفة الله (تفسير ابن كثير7/169) .

الله ما خلق الخلق إلا لعبادته، وأرسل الرسل لأجل ذلك والداعي إلى الله – تعالى -يحقق مراد الله من الحلق ويتبع الأنبياء ويقتدي يهم ومن هنا شرف وكان أحب الخلق إلى الله – تعالى -..

لكن الدعاة هم أكثر الخلق عناء وتعبا، وأكثرهم ألما وحزنا، لا نقول هذا تنفيرا من طريقهم، فإن كل إنسان يناله في الدنيا من التعب والحزن القدر المكتوب لكن الذي يتميز به الدعاة بالرغم من كونهم أكثر الناس تعبا وحزنا، أنهم كذلك أكثر الناس تلذذا بالذكر والطاعة، تمر بهم لحظات من حلاوة الإيمان تنسيهم كل تلك الآلام وهذا ما لا يجده غيرهم إلا في النادر.

إن مصدر آلام الدعاة أنهم يرون انتفاش الباطل وكثرة المعرضين، وهم يعلمون علم اليقين حقيقة الدنيا والآخرة، وهم في محاولة جادة لاستنقاذ الغارقين من غرقهم، لكن محاولاتهم تبوء بالفشل في بعض المرات أمام إصرار الغارقين على الغرق، وأمام ترصد الظلمة وقعودهم بكل صراط يوعدون ويصدون عن سبيل الله من آمن يبغونها عوجا..

وأمام هذه المعوقات يجد الدعاة أنفسهم في عائق آخر لا يقل خطرا من المعوقات السابقة، وهو عائق نفسي، وعلمي، وعملي:

فأما عائق النفس فمللها ويأسها..

وأما العائق العلمي والعملي فهو الحيرة التي ترد عليهم إزاء أزمات دعوية تمر بهم فلا يهتدون إلى حلها، فتضيق بهم السبل، مما قد يؤدي إلى نتائج عكسية..

لأجل كل هذه الأمور كتبت هذه التوجيهات الدعوية، لعلي أساهم في حل شيء من تلك المعوقات، فأقول:

هذه توجيهات وزاد يتزود بها الدعاة:

أولا: (الإخلاص في طلب العلم وتعليمه).

ـ لابد للداعية من أن يتعلم العلم الشرعي، ولابد له من الإخلاص في طلبه وتعليمه:

ـ فالإخلاص هو سبب القبول عند الله – تعالى -، وهو كذلك سبب الإتقان، فما أخلص إنسان في شيء إلا وأتقنه.

ـ والإخلاص يتطلب اتهام النفس بالتقصير دائما، والخشية من عدم الإحسان، وذلك يدفع إلى التطور الدائم إلى الأحسن، فإن الذي يتهم نفسه بالتقصير يعمل على الدوام على الارتقاء إلى الأفضل كي يسلم من ذلك.

ـ الإخلاص يكون قبل العمل وأثناءه وبعده، قبله باستحضار النية لله – تعالى -، وأثناءه باستصحابها، وبعده بسؤال الله القبول، وتذكر سلبيات وإيجابيات العمل، لإصلاح ما يكون من خلل.

ـ الإخلاص يبعث على الصبر والأمل الدائم، لأن المخلص عمله لله فهو يرجو ثوابه، وثوابه مكتوب سواء قبل الناس دعوته أم ردوها، لذا فإنه إذا جعل الإخلاص نصب عينيه لم يبال بقبولهم أو إعراضهم، لعلمه أن الله يكتب ثوابه في كلا الحالتين، بخلاف الذي لا يخلص فإنه يجعل همه الأول قبول الناس، فإذا لم يقبلوا مل وترك دعوتهم.

ـ وينصح في هذا المقام النظر في منـزلة الإخلاص في مدارج السالكين لابن القيم.

ثانيا: (كثرة التضرع إلى المولى – جل وعلا – أن يلهم بالحق ويوفق للعمل به).

ـ كثرة الدعاء والإلحاح في السؤال سمة راسخة من سمات الدعاة لا ينفكون عنها لحظة، وهذا سر نجاحهم، ومن لم يلح في دعائه فليس على السبيل والسنة.

ـ كثرة الدعاء في كل وقت وآن، يرزق النفس الثبات وحسن التصرف والتدبير، لأن المتضرع إلى ربه متبرء من حوله وقوته، متوكل على الله مفوض أمره إليه، وإذا تولاه الله رزقه حسن التصرف، وفي ذلك نجاح دعوته.

ـ كثرة الدعاء يفتح على الداعي لذيذ مناجاة الله – تعالى -وحلاوة الإيمان، ويسليه في المحن، ويخفف عنه المشاق.

ـ للوقوف على الأدعية النبوية ينظر في كتب الدعوات من الصحاح والسنن، كالبخاري ومسلم.
ثالثا: (ملازمة قراءة القرآن الكريم الذي هو زاد الدعاة الأول).

ـ القرآن يشرح الصدور، ويبدد الغموم، ويزيد في الإيمان: {يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين}.

ـ الدعاة من أخشع الناس في قراءة القرآن، لأنه يقص عليهم حقيقة الصراع الذي هم فيه، بين الحق والباطل، فهو يبشرهم بالنصر القريب على أعدائهم، ويثبتهم في المحن، ويعدهم الخير والمثوبة:

{حتى إذا استيأس الرسل وظنوا أنهم قد كذبوا جاءهم نصرنا فنجي من نشاء ولا يرد بأسنا عن القوم المجرمين}..

فإذا قرءوه تمثلوه في أنفسهم وعاشوا آياته لحظة بلحظة، يجدون أنفسهم فيه، ويستشعرون معانيه، ويوجهون خطابه إلى أنفسهم.

ـ ينظر في كتاب الفوائد لابن القيم في الفصول المتعلقة بالقرآن.
رابعا: (الحرص على تدارس شمائل النبي – صلى الله عليه وسلم – والسلف).

ـ يجب الرجوع في تعلم أسلوب الدعوة إلى سيرة النبي – صلى الله عليه وسلم، ومن الخطأ الاعتماد على كتب المحدَثين فحسب، فسيرته مكتوبة صحيحة بين أيدينا، فيها الهدى والنور، وأي دعوة لا تكون من خلالها فهي فاشلة.

ـ من المهم تدارس سير الصحابة والسلف والأئمة الأعلام كذلك، فذلك يوقف الدعاة على الطرق الصحيحة للدعوة الناجحة، فمن كان مقتديا فليقتد بمن مات، فإن الحي لا تؤمن عليه الفتنة.

ـ من المراجع المهمة في هذا الباب: شمائل النبي – صلى الله عليه وسلم – للترمذي وابن كثير، والسيرة النبوية الصحيحة لأكرم ضياء العمري، وفقه السيرة لمحمد الغزالي، وصفة الصفوة لابن الجوزي، وسير أعلام النبلاء للذهبي.

خامسا: (لابد من زاد إيماني).

ـ قال – تعالى -: {واستعينوا بالصبر والصلاة}، فلا بد للداعية من زاد إيماني من الصلاة والذكر.

ـ أعظم أوقات اليوم ثلاثة: بعد الفجر، وقبل الغروب، والثلث الآخر من الليل، فهذه الأوقات زاد الدعاة، قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: (واستعينوا بالغدوة والروحة وشيء من الدلجة) رواه البخاري في الإيمان، باب: الدين يسر..

فالغدوة أول النهار، والروحة آخرها.. والدلجة آخر الليل..

فاغتنام آخر الليل يكون بقيامه وقراءة القرآن فيه، فالليل موطن المناجاة ورفع الحوائج حين ينزل الله – تعالى -ليقول: (من ذا الذي يدعوني فأستجيب له؟) رواه مسلم في الصلاة، باب: الترغيب في الدعاء والذكر آخر الليل..

وقيامه شرف المؤمن، والفجر والعصر وقت الصلاة والذكر، هذه الأوقات هي أحسن أوقات السفر، وهي أحسن السفر إلى الآخرة بالذكر والمناجاة، فمن تعاهدها تزود من الإيمان والصبر.

سادسا: (ذكر الله عند الخروج من البيت، وسؤال الله التوفيق في العمل).

ـ لابد على الداعية أن يكثر من قول: (لا حول ولا قوة إلا بالله)، فإنها تحمل عنه كأمثال الجبال، وليعلم أنه لا يعمل بقوته وحيلته، فلولا إعانة الله له لما حرك حجرا من مكانه، ولا خطا خطوة، ولا دعا إنسانا.

ـ حين الخروج يجب استحضار التوكل على الله وإخلاص النية لله – تعالى -وذكر الدعاء المأثور:

– (بسم الله، توكلت على الله، ولا حول ولا قوة إلا بالله)..

– (اللهم إني أعوذ بك أن أضل أو أضل، أو أزل أزل، أو أظلم أو أظلم، أو أجهل أو يجهل علي)، هما حديثان عن أم سلمة وعن أنس عند أبي داود في الأدب: باب ما جاء فيمن دخل بيته ما يقول، صحيح أبي داود 3/959

ـ يقول أنس: كنت أسمع رسول الله يكثر أن يقول: (اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، ومن العجز والكسل، ومن الجبن والبخل، ومن ضلع الدين وقهر الرجال)، البخاري في الدعوات، باب: التعوذ من غلبة الرجال.

فهو ذكر الدعاة، لأن الداعي يحزنه إعراض الناس، ويهمه مستقبل الدعوة، ويشكو من العجز والكسل، ويخاف أن يجبن في موطن يجب أن يقول فيه، أو أن يبخل بشيء فيه نصرة الحق، ويخاف قهر الرجال، فالدعاء بهذه الكلمات تكفيه كل تلك الهموم.

سابعا: (الأمل وعدم اليأس).

ـ الداعية يدعو الناس إلى أمر قد لا يستجيبون له لأول مرة، لذا يجب عليه أن يوطن نفسه على هذا حتى لا ييأس.

ـ ينبغي على الداعية أن لا يعتقد بمقولة: "الطبع يغلب التطبع"، لأن دعوته قائمة على عكس ذلك تماما، إنها تقوم على الإيمان بالقدرة على قلب الطباع من الشر إلى الخير، كما صنع الأنبياء من قبل، فلم تكن مهمة الدعاة إلا قلب طباع الناس الشريرة، ولو أنهم أخذوا بتلك المقولة لما دعوا أحدا.

ـ كذلك يجب عليه أن لا يعتقد قول الشاعر:

متى يبلغ البنيان يوما تمامه *** إذا كنت تبنيه وغيرك يهدم

فمهمة الداعية أن يبني ولو كان غيره يهدم، ومهمته أن يسبح ضد تيار الباطل ولو كان عظيما، وقد كان النبي يبعث وحده في بحر من الباطل، ثم لا يزال يدعو حتى ينشر الله على يديه الخير والنور، فيهدم الباطل ويبني الحق.

ثامنا: (الدعوة في كل وقت بالكلمة، بالإشارة، بالفعل).

ـ رب كلمة اهتدى بها إنسان والداعية لا يدري، فالكلمة كالبذرة، قد لا تنبت اليوم أو الغد، لكنها ستنبت يوما ما، لذا على الداعية أن يدعو إلى الحق بكل وسيلة، ولا يشترط أن يرى ثمرة عمله، فقد لا يراها أبدا، لكن ذلك لا يعني أنها لن تنمو.

ـ من أسس الدعوة البلاغ، فالمطلوب البلاغ، وأما الهداية فمن الله – تعالى -، فإذا استقر هذا في نفس الداعية استراح من الشكوى من إعراض الناس.

تاسعا: (هذه الأجيال أمانة في الأعناق).

ـ فيجب على الداعية أن يكون قدوة لهم في سلوكه وأفعاله، فإن الناس ينظرون إلى سلوك الداعية أكثر من نظرهم إلى كلامه، فمهمته كبيرة، لذا يجب عليه أن يحاسب نفسه على كل صغيرة وكبيرة، فما كان مباحا في حق الناس قد يكون مكروها في حقه لمنزلته.

ـ الأعداء يجتهدون في هدم الأجيال، والدعاة على اختلاف مراكزهم لابد وأن يستشعروا هذا الخطر، وأن يفهموا عظم الأمانة التي بين أيديهم، وليعلموا أنهم هم الحصن الحصين لهذه الأجيال من كيد الأعداء، فالله الله فيهم.

ـ ليعلم الداعية أن الحق هو الباقي، وأن ما يقذف به من كلمات تحمل الهدى هي الباقية، أما ما يدعو به أهل الباطل فإنه سيذهب جفاء في يوما ما وإن طال.

عاشرا: (عماد الداعية في دعوته الناس: رفقه وبشاشته، وحسن كلامه، ونجدته لكل ملهوف).

ـ ليس المطلوب أن يلقي الداعية كلماته ثم يمضي لا يشارك الناس أحزانهم وأفراحهم، إنما المطلوب أن يخالطهم وينفذ إلى قلوبهم بحسن الكلام والبشاشة والنجدة لكل ملهوف، فذلك يقبل بقلوبهم إليه، فيمكن تغيير أحوالهم.

ـ الذي يخالط الناس ويصبر على أذاهم خير من الذي لا يخالطهم ولا يصبر على أذاهم..

ـ من خالط الناس ونزل منازلهم ثم ارتقى بهم إلى الإيمان والتقوى والعمل الصالح هو العظيم حقا.

و السلام عليكم.


شكرااااااااااااااااااا

شكراااااااااااااااااااااااااا

عفواا هذا من واجبي

رااااااااااااااااائعة جدا