الوسم: الطبيعة
وقد نتج نظام الأرض الخالي من العيوب عن التناسب بالغ الدقة لهذه القوى وبإجراء مقارنة بين هذه القوى ستظهر نتيجة مثيرة للغاية، وهي أن كل المادة التي نشأت وتشتت عبر الكون بعد الانفجار العظيم تشكلت نتيجة لتأثير هذه القوى التي تختلف فيما بينها اختلافات شاسعة ومبين أدناه، بوحدات القياس المعيارية الدولية، مقادير هذه القوى المختلفة المدهشة: تسمح هذه القوى الأساسية بتكوين العالم المادي من خلال توزيع كامل للقوة ويرتكز هذا التناسب بين القوى إلى توازن دقيق جدا يمكِّن هذه القوى من تحقيق الأثر اللازم على الجسيمات من خلال هذه النسب المحددة فقط.
القوة النووية الشديدة: 15
القوة النووية الضعيفة : 7.03×10 -10
القوة التجاذبية : 5.90× 10-39
القوة الكهرومغناطيسية : 3.05×10-12
القوة النووية الشديدة وتضمن هذه القوة بقاء البروتونات والنيوترونات مع بعضها البعض في نواة
1. القوة العملاقة (الشديدة) في النواة: القوة النووية الشديدة لقد استعرضنا مقال سابق كيف تم خلق النواة لحظة بلحظة والتوازنات الدقيقة الفاعلة في هذا الخلق ورأينا أن كل شيء حولنا، بما في ذلك أنفسنا، يتكون من ذرات، وأن هذه الذرات مؤلفة من جسيمات عديدة ما هي إذن تلك القوة التي تحافظ على تماسك كل هذه الجسيمات المكونة لنواة الذرة؟ إن هذه القوة، التي تحافظ على النواة سليمة، والتي تعتبر أشد قوة عرفتها قوانين الفيزياء، هي ”القوة النووية الشديدة” وتضمن هذه القوة بقاء البروتونات والنيوترونات مع بعضها البعض في نواة الذرة دون أن تتطاير بعيداً وتتكون نواة الذرة بهذه الطريقة وهذه القوة من الشدة بمكان بحيث إنها تكاد تجعل البروتونات والنيوترونات تلتصق ببعضها البعض داخل النواة ولهذا السبب يطلق على الجسيمات الدقيقة التي تمتلك هذه القوة اسم ”gluon” وهي تعني ”اللصق” باللاتينية وقد ضبطت قوة الربط هذه بدقة بالغة، إذ تم ترتيب شدة هذه القوة بشكل دقيق للإبقاء على مسافة معينة بين البروتونات والنيوترونات فلو كانت هذه القوة أشد قليلاً، لتصادمت البروتونات والنيوترونات مع بعضها البعض أما لو كانت هذه القوة أضعف قليلاً، لتشتت البروتونات والنيوترونات لقد بلغت هذه القوة القدر المناسب اللازم لتكوين نواة الذرة بعد الثواني الأولى من الانفجار العظيم، وتبين لنا تفجيرات هيروشيما وناكازاكي كيف يمكن أن تصبح القوة النووية الشديدة مصدراً للتدمير بمجرد تحريرها والسبب الوحيد الذي يجعل القنابل الذرية، التي سيتم استعراضها بمزيد من التفصيل في مقالات أخرى، بهذا
القوة النووية الضعيفة تحافظ على التوازن في النيوترون والبروتون داخل النوا
القدر من الفعالية هو تحرر كميات صغيرة جداً من هذه القوة المختبئة داخل نواة الذرة.
2. حزام أمان الذرة (القوة النووية الضعيفة):
إن أحد أهم العوامل في استمرار النظام على الأرض هو التوازن الموجود داخل الذرة إذ يضمن هذا التوازن عدم انهيار الأشياء فجأة وعدم انبعاث أشعة ضارة منها وتتحمل ”القوة النووية الضعيفة” مسؤولية الحفاظ على هذا التوازن بين البروتونات والنيوترونات داخل نواة الذرة وتؤدي هذه القوة دوراً مهما في الحفاظ على توازن النوى التي تحتوي على أعداد عالية من النيوترونات والبروتونات وإذا تمت المحافظة على هذا التوازن، يمكن أن يتحول النيوترون، إذا لزم الأمر، إلى بروتون وبما أن عدد البروتونات في النواة يتغير في نهاية هذه العملية، فإن الذرة تتغير معه أيضا وتصبح ذرة مختلفة وهنا، تكون النتيجة في غاية الأهمية؛ لأن الذرة تتحول إلى ذرة أخرى مختلفة دون أن تتفتت وتستمر في الحفاظ على وجودها ويحمي حزام الأمان هذا الكائنات الحية من الأخطار التي كانت ستنشأ لولا وجوده من جراء تحرر الجسيمات بشكل غير قابل للسيطرة ومؤذ للبشر.
3. القوة التي تُبقي الإلكترونات في المدار(القوة الكهرومغناطيسية):
لقد بشر اكتشاف هذه القوة بمقدم عصر جديد في عالم الفيزياء فقد تبين بعد ذلك أن كل جسيم يحمل”شحنة كهربائية” وفقاً لخصائصه التركيبية، وأن هناك قوة بين هذه الشحنات الكهربائية تجعل الجسيمات ذات الشحنات الكهربائية المتناقضة تنجذب نحو بعضها البعض وتجعل الجسيمات ذات الشحنات المتشابهة تتنافر عن بعضها البعض، ومن ثم يضمن ذلك أن البروتونات
القوة الكهرومغناطيسية تجعل الإلكترونات والبروتونات ضمن الذرة الواحدة تنجذب نحو بعضها البعض
الموجودة في نواة الذرة والإلكترونات التي تتحرك في المدارات حولها ستنجذب نحو بعضها البعض وبهذه الطريقة، تبقى ”النواة” و”الإلكترونات”، وهما العنصران الأساسيان في الذرة، مع بعضهما البعض إن أدنى تغيير في شدة هذه القوة من شأنه أن يؤدي إلى انطلاق الإلكترونات بعيداً عن النواة أو إلى وقوعها داخلها وفي كلتا الحالتين، سيؤدي ذلك إلى استحالة وجود الذرة، وبالتالي، استحالة وجود الكون المادي ومع ذلك، فمنذ اللحظة الأولى التي تكونت فيها هذه القوة، قامت البروتونات الموجودة داخل النواة بجذب الإلكترونات بالقوة المطلوبة بالضبط لتكوين الذرة بفضل قيمة هذه القوة..
4.القوة المسؤولة عن تماسك الكون(القوة التجاذبية):
على الرغم من أن هذه القوة هي القوة الوحيدة التي نستطيع إدراكها عادة، فإنها هي أيضا القوة التي نعرف عنها أقل قدر من المعلومات وعادة ما نطلق على هذه القوة اسم الجاذبية، في حين أنها تسمى في الواقع ”قوة جذب الكتل””mass attraction force” .
وعلى الرغم من أن هذه القوة هي أقل القوى شدة مقارنة بالقوى الأخرى، فإن الكتل الكبيرة جدا تنجذب بواسطتها نحو بعضها البعض وهذه القوة هي السبب في بقاء المجرات والنجوم الموجودة بالكون في مدارات بعضها البعض ومرة أخرى، تظل الأرض والكواكب الأخرى تدور في مدار معين حول الشمس بمساعدة هذه القوة التجاذبية كما أننا نتمكن من المشي على الأرض بسبب هذه القوة ولو حدث انخفاض في قيمة هذه القوة، لسقطت النجوم، لانتزعت الأرض من مدارها، ولتشتتنا نحن عن الأرض في الفضاء قال الله تعالى في القرآن الكريم (إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَن تَزُولَا وَلَئِن زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِّن بَعْدِهِ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا)[سورة فاطر].
]وفي حال حدوث أدنى زيادة في قيمة هذه القوة تتصادم النجوم ببعضها البعض، وتصطدم الأرض بالشمس، وننجذب نحن نحو القشرة الأرضية· وقد يبدو لك أن احتمالات حدوث تلك الأشياء بعيدة جداً الآن، ولكنها ستكون حتمية لو انحرفت هذه القوة عن قيمتها الحالية ولو حتى لفترة قصيرة جدا من الوقت ويعترف كل العلماء الذين يجرون بحوثاً حول هذا الموضوع أن القيم المحددة بدقة لهذه القوى الأساسية تعتبر من العوامل الحاسمة في وجود الكون وعندما تناول هذه النقطة عالم البيولوجيا الجزيئية الشهير مايكل دنتون Michael Denton، أشار في كتابه ”قدر الطبيعة: كيف تكشف قوانين البيولوجيا الغاية من الكون ”How the Laws of Biology Reveal Purpose in the Universe Nature’s Destiny ” إلى أنه: ”لو كانت، على سبيل المثال، القوة التجاذبية أقوى تريليون مرة، لكان الكون أصغر بكثير، ولكان تاريخ حياته أقصر بكثير ولكانت كتلة أي نجم عادي أقل تريليون مرة من الشمس ولبلغت دورة حياته نحو سنة واحدة ومن ناحية أخرى، لو كانت الجاذبية أقل قوة، لم تكن أية نجوم أو مجرات لتتكون على الإطلاق وليست العلاقات والقيم الأخرى أقل خطراً فلو كانت القوة الشديدة أضعف قليلاً، لكان الهيدروجين هو العنصر الوحيد المستقر ولما تمكنت أية ذرات أخرى من الوجود ولو كانت القوة الشديدة أقوى قليلاً مقارنة بالقوة الكهرومغناطيسية، لأصبحت النواة الذرية المكونة من بروتونين فقط سمة ثابتة في الكون – ويعني ذلك انعدام وجود الهيدروجين – وإذا نشأت أية نجوم أو مجرات، ستكون مختلفة جداً عن شكلها الحالي ومن الواضح أنه لو لم تكن لهذه القوى والثوابت المختلفة قيمها الحالية بالضبط، لما كانت هناك أية نجوم، أو نجوم متفجرة فائقة الوهج supernova، أو كواكب، أو ذرات، أو حياة ” (1) وقد عبر الفيزيائي المعروف بول ديفيز Paul Davies عن إعجابه بالقيم المقدرة سلفاً لقوانين الفيزياء في الكون : ” عندما يلجأ المرء لدراسة علم الكونيات، يزداد لديه الميل إلى الشك· ولكن الاكتشافات الأخيرة فيما يتعلق بالكون البدائي تضطرنا إلى القبول بأن الكون المتمدد قد بدأ في حركته بتعاون يتسم بدقة مثيرة للدهشة ”(2) ويسود الكون كله تصميم فائق وتنظيم متقن يقومان على أساس توفر هذه القوى الأساسية ومالك هذا النظام هو، دون شك، الله سبحانه وتعالى، الذي خلق كل شيء من العدم دون أية عيوب وإذا تأملنا قليلاً سنجد أن الله، رب العالمين، يبقي النجوم في مداراتها بأضعف القوى، ويبقي على توازن نواة الذرة الدقيقة بأشد القوى وتعمل كل القوى وفقاً ”للحدود” التي قدرها الله وقد أشار الله إلى النظام الموجود في خلق الكون والتوازنات ”المقدرة بمنتهى الدقة” في إحدى آياته: (الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا) (الفرقان: ·2).
s’il te plait avant les devoirs
et merci pour ton discours
دورة الكربون في الطبيعة
ـ وهو يكون الهيكل الكربوني للدهون والشموع والأحماض الأمينية , وهو مكون أساسي ورئيس في الخشب والفحم والبترول والأحماض النووية (Nucleic acids) ومركبات الطاقة , فنحن نعيش في الكرة الأرضية الكربونية مع نباتاتها وحيواناتها وكائناتها الحية الدقيقة وبشرها , ومع كل هذا فنسبته في الهواء الجوي قليلة إذا ما قورنت بالأكسجين (20 % من الهواء الجوي) والنيتروجين حوالي (75 %) أما الكربون (0.3%) فقط والباقي محبوس في جمبع المركبات الحيوية المحتوية على الكربون.
ـ وإذا درست دورة الكربون وقارنتها بدورة النيتروجين Nitrogen cycle))، ودورة الأكسجين (Oxygen cycle)، ودورة الفوسفور (Phosphorus cycle)ودورة الكبريت (Sulfur cycle) وغيرها من دورات العناصر في الكون تجد العجب العجاب في الدورات السابقة تكاد تتساوى أسهم التصعيد والتحرير مع أسهم الإنزال والتثبيت.
ـ فالكل ينفث الكربون في الجو والهواء: المصانع، والمزارع، والمنازل، والمدارس، والسيارات، والطائرات، والحيوان، النبات , والكائنات الحية الدقيقة .
دورة الكربون
والنبات فقط هو وبعض الطلائعيات والأوليات الذي يصفي الجو وينقيه من الكميات الزائدة من الكربون بعملية البناء الضوئي Photosynthesis.
ـ وعندما تختل كمية الكربون في البيئة تظهر ظاهرة الدفيئة أو الاحتباس الحراري أو ظاهرة البيوت الخضراء ( The Greenhouse effect) أو الصوب التي نزرع فيها النباتات حيث تحتبس كميات من الحرارة في جو الأرض كما يحبس البيت الزجاجي الحرارة لتدفئة النبات وهذا سيترتب عليه ذوبان كميات من الجليد ظلت متجمدة لملايين السنين في الأقطاب الباردة على الأرض وفي سفوح الجبال الشاهقة , ولحظتها تغرق الجزر والعديد من البلدان الشاطئية في ظاهرة خطيره.
ـ والكل يحرق الوقود الكربوني , والكل ينفث مركبات الكربون إلى الجو, ويقوم النبات وبعض الكائنات الحية الأولية والطلائعية الأخرى بتثبيت ثاني أكسيد الكربون لإنتاج الغذاء والخشب والأكسجين والمركبات الكربونية الأخرى.
ـ إذا زاد ثاني أكسيد الكربون مرض الإنسان والحيوان والكائنات الحية الدقيقة , واختل ميزان العدل والاتزان الحيوي , وكانت الطامة الكبرى التي قال الله عنها: )ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس ( [الروم : 41].
ـ والله أمرنا بالإصلاح في الأرض وعدم الإفساد فيها بعد إصلاحها قال تعالى: )ولا تفسدوافي الأرض بعد إصلاحها ([الأعراف : 85].فالله سبحانه وتعالى خلق الأرض صالحة لحياة الإنسان والحيوان والكائنات الحية الدقيقة والنبات، وجعل النبات رئات تنتج الأكسجين وتحرره من الماء، وتثبت الكربون في المواد النباتية، ويساعده في ذلك بعض الأوليات (Monera) والطلائعيات (Protista) فماذا فعلنا في النبات؟!
ـ قطعنا الغابات.
ـ استهلكنا الفحم والخشب والبترول بلا نظام وحساب.
ـ لوثنا البيئة الأرضية بملوثات قضت على النبات والكائنات الحية الدقيقة والطلائعيات.
ولذلك كان فهم دورة الكربون من الواجبات المهمة لكل مسلم ومسلمة مثلها مثل دورة الماء، والبناء الضوئي( Photosynthesis) وهذا ما قصدناه بتيسير هذا المعلومات
اختبارات علوم الطبيعة و الحياة
الثلاثي الأول
النموذج الأول
النموذج الثالث
الثلاثي الثاني
النموذج الثاني
الثلاثي الثالث
النموذج الأول
2- الأهداف المنهجية: – استرجاع المعلومات.
– إثبات فرضية.
– إيجاد علاقة منطقية بين المعطيات.
3- تنظيم سير الدرس:
3-أ- الأدوات: – بذور منتشة، حبر، جذور مختلفة، مكبر، الكتاب المدرسي، السبورة.
ب- 1- وضعية الانطلاق: – عند تقليم الأشجار لماذا لا تموت؟
– و عند بتر أحد الأطراف عند الإنسان لماذا لا يتوقف هذا الإنسان على النمو؟
ب- 2- طرح الإشكالية:
– أين توجد مناطق النمو عند النبات؟
ب- 3- صياغة الفرضيات:
– في الجذر أو في الساق، في الخلايا أو في أنويتها.
4- التقصي:
– يقارن بين نباتات بازلاء منتشة في أيام مختلفة.
– يقارن بين نباتين للبازلاء إحداهما عولجت بمبيد عشبي.
– قياس طول جذر بذرة منتشة مع الحبر الصيني.
5- الخلاصة:
– المرستيم القمي هو المسؤول على النمو الطولي للجذور و السيقان.
6- التقويم:
. – تحليل الوثيقة رقم 03 الصفحة 15
7- التعميم: – تحديد أو التساؤل على التضاعف الخلوي.
.( مذكرة تربوية رقم: ( 02
المجال المفاهيمي: إستعمال المادة و تحويل الطاقة.
الوحدة التعلمية: إستعمال الطاقة و تحديد مصدرها.
الحصة التعلمية: مناطق النمو عند النبات.
المستوى: الأولى علمي.
المدة: 02 ساعة.
نوع الحصة: عملي.
1- المعارف المبنية: – عمر خلايا الجسم محدد في الزمان و المكان لذلك تقوم العضوية بتجديدها.
2- الأهداف المنهجية: – إستقصاء المعلومات.
– التعبير العلمي و اللغوي الدقيق.
– سرد المعلومات.
3- تنظيم سير الدرس:
3-أ- الأدوات: – الكتاب المدرسي، السبورة، صور (حسب الوفرة).
ب- 1- وضعية الانطلاق:
– عندما يفقد الإنسان كمية من دمه على إثر جرح فكيف يتم تعويض الدم الضائع، كيف
يتطاول الشعر بعد قصه، كيف تطول الأظافر بعد تقليمها.
ب- 2- طرح الإشكالية:
– كيف يتم تعويض الخلايا التالفة؟
ب- 3- صياغة الفرضيات:
– عن طريق البروتينات، عن طريق الغذاء،عن طريق ولادة خلايا جديدة.
4- التقصي:
. – تحليل الوثائق 01 ، و 02 الصفحة 16 ، تحليل الوثيقة 03 الصفحة 17
5- الخلاصة:
– التجديد الخلوي هو تجديد الخلايا التالفة عن طريق الإنقسام.
6- التقويم:
. – تحليل الوثيقة 04 الصفحة 17
7- التعميم:
تحديد آليات النمو.
.( مذكرة تربوية رقم: ( 03
المجال المفاهيمي: إستعمال المادة و تحويل الطاقة.
الوحدة التعلمية: إستعمال الطاقة و تحديد مصدرها.
الحصة التعلمية: التجديد الخلوي.
المستوى: الأولى علمي.
المدة: 01 ساعة.
نوع الحصة: نظري.
1- المعارف المبنية: – ينتج النمو عن تكاثر عدد الخلايا و تزايد أبعادها و تركيب المادة الحية.
2- الأهداف المنهجية: – إستقصاء المعلومات.
– إيجاد علاقة منطقية بين المعطيات.
– سرد المعلومات.
3- تنظيم سير الدرس:
3-أ- الأدوات: – الكتاب المدرسي، السبورة.
ب- 1- وضعية الانطلاق:
– هل تتجدد كل الخلايا الموجودة في الجذر؟
– هل يزداد حجم الخلايا المرستيمية؟
ب- 2- طرح الإشكالية:
– ما هي آليات النمو؟
ب- 3- صياغة الفرضيات:
– عن طريق زيادة حجم الخلايا، عن طريق زيادة عدد الخلايا.
4- التقصي:
. – تحليل الوثيقتين 01 و 02 من الصفحة 18
5- الخلاصة:
– النمو هو ناتج عن تكاثر عدد الخلايا و تزايد أبعادها و تركيب المادة الحيوية.
6- التقويم:
. – حل التطبيق رقم 03 الصفحة 47
7- التعميم:
– التساؤل على التضاعف الخلوي.
.( مذكرة تربوية رقم: ( 04
المجال المفاهيمي: إستعمال المادة و تحويل الطاقة.
الوحدة التعلمية: إستعمال الطاقة و تحديد مصدرها.
الحصة التعلمية: آليات النمو.
المستوى: الأولى علمي.
المدة: 01 ساعة.
نوع الحصة: نظري.
1- المعارف المبنية: التعرف على الإنقسام الخلوي ، و يتعرف على مراحل الإنقسام الخيطي المتساوي عند
الخلايا النباتية.
2- الأهداف المنهجية: – المعالجة اليدوية.
– إستعمال تقنيات الملاحظة.
– إيجاد علاقة منطقية بين المعطيات.
3- تنظيم سير الدرس:
3-أ- الأدوات: – المجهر، جذور البصل، مقص أو شفرة حلاقة، محلول الكارمن الخلي، صفائح، ستائر،
الكتاب المدرسي، السبورة، شفافيات، جهاز الإسقاط.
ب- 1- وضعية الانطلاق: لماذا تتطاول الخلايا و تقوم ببناء المادة الحية، و ما هي العضية المسؤولة على
تضاعف الخلايا.
ب- 2- طرح الإشكالية:
– كيف يتم تضاعف الخلايا؟
ب- 3- صياغة الفرضيات:
– عن طريق التطاول، عن طريق التزاوج، عن طريق بناء المادة الحية إنطلاقا من الغذاء.
4- التقصي:
. – إنجاز التركيب التجريبي الموضح في البطاقة التقنية الصفحة 20
– فحص المحضر مجهريا و رسم الصورة الملاحظة ثم مقارنة أشكال الخلايا، من أجل تمييز مراحل
الانقسام.
5- الخلاصة: – الانقسام الخيطي هو ظاهرة حيوية مستمرة يمكن تقسيمها إلى 4 مراحل حسب مظهر
الصبغيات: مرحلة تمهيدية و مرحلة استوائية، مرحلة انفصالية و أخرى نهائية.
. 6- التقويم: حل التطبيق رقم 04 الصفحة 47
7- التعميم: إقتراح فرضية لمصدر المادة الضرورية للبناء الحيوي.
.( مذكرة تربوية رقم: ( 05
المجال المفاهيمي: إستعمال المادة و تحويل الطاقة.
الوحدة التعلمية: إستعمال الطاقة و تحديد مصدرها.
الحصة التعلمية: التضاعف الخلوي.
المستوى: الأولى علمي.
المدة: 02 ساعة.
نوع الحصة: عملي.
1- المعارف المبنية: – تنمو النبيتات إعتمادا على المدخرات الغذائية بينما النبات المورق يعتمد على المغذيات
التي ينقلها النسغ الكامل عبر اللحاء.
2- الأهداف المنهجية: – المعالجة اليدوية.
– سرد المعلومات.
– إثبات فرضية.
3- تنظيم سير الدرس:
3-أ- الأدوات: – درنات بطاطا منتشة، بذور فاصولياء منتشة و أخرى جافة ، كواشف (نترات الفضة، كلور
الباريوم، مولبيدات الأمونيوم، حمض الكبريت، أكسلات الأمونيوم، كبريتات النحاس، الصودا، ماء اليود، أحمر
السودان، محلول فهلنغ)، موقد، ملاقط.
ب- 1- وضعية الانطلاق: – من المعروف أن خلايا منطقة الاستطالة تكون كبيرة فكيف يزداد حجمها أو من أين
تأتي بالمواد من أجل ملأ محتواها؟
ب- 2- طرح الإشكالية:
– ما هو مصدر المواد الضرورية للبناء الحيوي للنبات؟
ب- 3- صياغة الفرضيات: – من بقايا الحيوانات أو النباتات، من التربة، مصدرها المياه المعدنية أو مياه السقي.
.(4 ،3 ،2 ، 4- التقصي: – انجاز التركيب التجريبي الموضح في البطاقة التقنية الصفحة 25 (الوثائق 1
. 5 الصفحة 26 ،4 ،3 ،2 ، – تحليل الوثائق 1
. 7 الصفحة 28 ، – تحليل الوثائق 6
5- الخلاصة: – النبات يستعمل المواد المعدنية الموجودة في النسغ الناقص لإنتاج مواد عضوية (نسغ كامل).
– عند الحيوان تنتقل المغذيات عن طريق الدم الذي يوزعها إلى كل الأنسجة.
. 6- التقويم: – حل التطبيق رقم 05 الصفحة 48
7- التعميم: – تفسير آليات انتقال النسغ الناقص و النسغ الكامل.
.( مذكرة تربوية رقم: ( 06
المجال المفاهيمي: إستعمال المادة و تحويل الطاقة.
الوحدة التعلمية: إستعمال الطاقة و تحديد مصدرها.
الحصة التعلمية: مصدر المادة الضرورية للبناء الحيوي عند النبات.
المستوى: الأولى علمي.
المدة: 02 ساعة.
نوع الحصة: عملي.
1- المعارف المبنية: – ينتقل النسغ الكامل عبر اللحاء(الأنابيب الغربالية).
2- الأهداف المنهجية: – المعالجة اليدوية.
– استعمال تقنيات الملاحظة.
– إنجاز تركيب.
3- تنظيم سير الدرس:
3-أ- الأدوات: – جذور أو سيقان نباتات خضراء، شفرات حلاقة، أطباق بيتري، ماء جافيل، حمض الخل
المركز، محلول الكارمن الأخضر، محلول غليسيريني، صفائح زجاجية، ستائر، مجاهر.
ب- 1- وضعية الانطلاق:
– ما هي الأعضاء المسؤولة عن تركيب المادة العضوية؟ لكن هذه المادة نجذها في كل أعضاء النبات
فكيف تنتقل؟
ب- 2- طرح الإشكالية:
– ما هي الدعامة النسيجية لنقل النسغ الكامل؟
ب- 3- صياغة الفرضيات: – ينتقل عبر السيقان، عبر الأوراق، عن طريق ضغط من الأوراق، عبر الخشب.
4- التقصي:
. – انجاز التركيب التجريبي الموضح في البطاقة التقنية الصفحة 30
– رسم الملاحظة المجهرية للمقطع الطولي و العرضي و مقارنتهما بالرسومات الموضحة في الوثيقتين
. 3 من الصفحة 31 ،2
5- الخلاصة:
– ينتقل النسغ الكامل من الأوراق إلى كل أعضاء النبات عبر اللحاء (الأنابيب الغربالية).
6- التقويم: – مقارنة بين الأنابيب الغربالية و الخلايا المرستيمية، ما هو منشأ الأنابيب الغربالية؟
7- التعميم: – مقارنة بين نقل المادة العضوية عند النبات و الحيوان.
.( مذكرة تربوية رقم: ( 07
المجال المفاهيمي: إستعمال المادة و تحويل الطاقة.
الوحدة التعلمية: إستعمال الطاقة و تحديد مصدرها.
الحصة التعلمية: الدعامة النسيجية لدوران النسغ الكامل.
المستوى: الأولى علمي.
المدة: 02 ساعة.
نوع الحصة: عملي.
1- المعارف المبنية: – يحتاج الحيوان مواد بسيطة يتحصل عليها من مواد معقدة يتناولها في غذائه.
2- الأهداف المنهجية: – استقصاء المعلومات.
– إثبات فرضية.
– التعبير العلمي و اللغوي الدقيق.
3- تنظيم سير الدرس:
3-أ- الأدوات:
– الكتاب المدرسي، السبورة.
ب- 1- وضعية الانطلاق:
– كيف يتغير وزن الطفل من 03 كغ إلى 30 كغ …..إلى غاية 90 كغ.
– كيف يتغير طول الإنسان أو حجم الحيوان من الأصغر إلى الأكبر.
ب- 2- طرح الإشكالية:
– ما هو مصدر المواد الضرورية للنمو و التجديد الخلوي عند الحيوان؟
ب- 3- صياغة الفرضيات:
– مصدره الغذاء، مصدره حيواني، مصدره نباتي.
. 3 من الكتاب المدرسي الصفحة 32 ،2 ، 4- التقصي: – تحليل الوثيقة 1
. – تحليل الوثيقة 4ن 5 الصفحة 33
5- الخلاصة:
– يأخذ الحيوان المواد اللازمة من الغذاء ثم يفككها و يستعملها بشكلها البسيط من أجل بناء مواد عضوية.
6- التقويم:
. – حل التطبيق رقم 7 الصفحة 48
7- التعميم: – كيف يكون الجسم مواد بسيطة و مواد معقدة إنطلاقا من مواد كلها معقدة.
.( مذكرة تربوية رقم: ( 08
المجال المفاهيمي: إستعمال المادة و تحويل الطاقة.
الوحدة التعلمية: إستعمال الطاقة و تحديد مصدرها.
الحصة التعلمية: مصدر المادة الضرورية للبناء الحيوي عند
الحيوان.
المستوى: الأولى علمي.
المدة: 01 ساعة.
نوع الحصة: نظري.
1- المعارف المبنية: – عملية بناء الأغذية هي عملية عكسية لعملية تفكيك المواد المعقدة.
2- الأهداف المنهجية: – إستقصاء المعلومات.
– إيجاد علاقة منطقية بين المعطيات.
– إبداء روح النقد.
3- تنظيم سير الدرس:
3-أ- الأدوات:
– الكتاب المدرسي، السبورة.
ب- 1- وضعية الانطلاق
– نلاحظ أن عضو أو بعض الأعضاء في الجسم تقوم بإنتاج مادة معينة بدون مواد أخرى مثل
البنكرياس يقوم بإنتاج الأنسولين دون بقية الأعضاء فهل الأعضاء الأخرى لا تحتوي على المواد الأولية لإنتاج
هذه المادة و ما هو مصدرها عند البنكرياس.
ب- 2- طرح الإشكالية:
– كيف يحدث تركيب مواد عضوية معقدة؟
ب- 3- صياغة الفرضيات:
– تصنع في الدم، يحتفظ بها الجسم كما هي من الغذاء ليستغلها أثناء الحاجة، يحدث تركيبها في الأمعاء.
4- التقصي:
. 3 من الكتاب المدرسي الصفحة 34 ،2 ، – تحليل الوثائق 1
5- الخلاصة: – تحدث عملية البناء بشكل معاكس لعملية الهدم لكن الأولى تحدث داخل الخلايا و المسؤول
الأول عليها هي النواة (أنوية الخلايا).
. 6- التقويم: – رسم تحليل الوثيقة رقم 1 الصفحة 44
. 7- التعميم: – تحليل الوثيقة المدمجة الصفحة 45
.( مذكرة تربوية رقم: ( 09
المجال المفاهيمي: إستعمال المادة و تحويل الطاقة.
الوحدة التعلمية: إستعمال الطاقة و تحديد مصدرها.
الحصة التعلمية: بناء المادة الحية (التمثيل الغذائي).
المستوى: الأولى علمي.
المدة: 01 ساعة.
نوع الحصة: نظري.
1- المعارف المبنية: – التنفس عبارة عن ظاهرة حيوية تحدث فيها مبادلات غازية تحترق على إثرها المادة العضوية
(طاقة كيميائية كامنة) إلى طاقة حرارية وأخرى حرة قابلة للاستعمال.
2- الأهداف المنهجية: – استعمال تقنيات الملاحظة.
– المعالجة اليدوية.
– التعبير العلمي و اللغوي الدقيق.
3- تنظيم سير الدرس:
3-أ- الأدوات:
– بذور جافة، بذور منتشة، مكبرة، محرار، ماء الجير، أوعية، الكتاب المدرسي، السبورة، شفافيات
(حسب الوفرة)، جهاز العرض.
ب- 1- وضعية الانطلاق:
– كم تكون حرارة جسم الإنسان العادية؟، بالرغم من أن درجة حرارة جسم الإنسان مرتفعة نوعا ما لكنه
يستطيع العيش في مناطق تنخفض فيها درجات الحرارة إلى أقل من 30 درجة تحت الصفر، فكيف يستطيع ذلك؟
ب- 2- طرح الإشكالية:
– ما هي الآليات التي تسمح بالحصول على الطاقة من المغذيات؟، كيف تتم عملية التنفس؟
ب- 3- صياغة الفرضيات: – هدم الأغذية، تفكيك البروتينات، عن طريق استنشاق الأوكسجين و طرح ثاني
أوكسيد الكربون.
. 4- التقصي: – إنجاز التركيب التجريبي الموضح في البطاقة التقنية الصفحة 52
– ملاحظة بذرتين إحداهما منتشة و أخرى جافة بواسطة مكبرة.
5- الخلاصة: – التنفس عبارة عن مبادلات غازية تنفسية تحرر طاقة حرة و حرارة.
. 6- التقويم: – حل التطبيق رقم 1 الصفحة 59
7- التعميم: – تحليل الوثيقة رقم 5 الصفحة 53 و رسم منحنى تغيرات الوزن الجاف للبذرة بدلالة الزمن.
.( مذكرة تربوية رقم: ( 10
المجال المفاهيمي: إستعمال المادة و تحويل الطاقة.
الوحدة التعلمية: تحويل الطاقة الكيميائية في الأغذية.
الحصة التعلمية: التنفس.
المستوى: الأولى علمي.
المدة: 02 ساعة.
نوع الحصة: عملي.
1- المعارف المبنية: – التخمر هو طريق لاهوائي لإنتاج الطاقة من الأغذية.
2- الأهداف المنهجية: – المعالجة اليدوية.
– إستعمال المعارف.
– إثبات فرضية.
3- تنظيم سير الدرس:
3-أ- الأدوات:
– دوارق، خميرة، ماء الجير، أملاح، مانومتر مائي، كمية من الغلوكوز، مجهر، الكتاب المدرسي،
السبورة.
ب- 1- وضعية الانطلاق:
– التنفس هو مصدر للطاقة إنطلاقا من أكسدة المواد العضوية و لكن هناك كائنات أخرى تعيش في
أوساط لا تحتوي على الأوكسجين فمن أين تأتي بالطاقة.
ب- 2- طرح الإشكالية:
O – كيف يمكن إنتاج الطاقة الحرارية من دون ال 2
؟
ب- 3- صياغة الفرضيات:
– عن طريق التطفل، عن طريق الطاقة المخزنة أثناء التنفس، من الخلايا التي تقوم بتصنيع الطاقة.
4- التقصي:
– إنجاز التركيب التجريبي الموضح في البطاقة التقنية الصفحة 54 (بالوسائل المتوفرة).
. 6 من الكتاب المدرسي الصفحة 55 ،5 ، – تحليل الوثائق 4
5- الخلاصة: – التخمر هو طريق لاهوائي لإنتاج الطاقة (الحرارة و الطاقة الحرة اللازمة لمختلف النشاطات)، و تقوم
به الكائنات في غياب الأوكسجين لكن ناتجة الطاقوي أقل من الناتج الطاقوي للتنفس.
. 6- التقويم: حل التطبيق رقم 5 الصفحة 60
. 7- التعميم: تحليل الوثائق 1 و 2 الصفحة 58
.( مذكرة تربوية رقم: ( 11
المجال المفاهيمي: إستعمال المادة و تحويل الطاقة.
الوحدة التعلمية: تحويل الطاقة الكيميائية في الأغذية.
الحصة التعلمية: التخمر.
المستوى: الأولى علمي.
المدة: 02 ساعة
نوع الحصة: عملي.
اليوم راح أقدم لكم جميع دروس علوم الطبيعة و الحياة على رابط واحد
و هاهو http://www.mediafire.com/?rzqphnij44l8pzh
أتمنى للجميع التوفيق في دراستهم
2- الأهداف المنهجية: – استرجاع المعلومات.
– إثبات فرضية.
– إيجاد علاقة منطقية بين المعطيات.
3- تنظيم سير الدرس:
3-أ- الأدوات: – بذور منتشة، حبر، جذور مختلفة، مكبر، الكتاب المدرسي، السبورة.
ب- 1- وضعية الانطلاق: – عند تقليم الأشجار لماذا لا تموت؟
– و عند بتر أحد الأطراف عند الإنسان لماذا لا يتوقف هذا الإنسان على النمو؟
ب- 2- طرح الإشكالية:
– أين توجد مناطق النمو عند النبات؟
ب- 3- صياغة الفرضيات:
– في الجذر أو في الساق، في الخلايا أو في أنويتها.
4- التقصي:
– يقارن بين نباتات بازلاء منتشة في أيام مختلفة.
– يقارن بين نباتين للبازلاء إحداهما عولجت بمبيد عشبي.
– قياس طول جذر بذرة منتشة مع الحبر الصيني.
5- الخلاصة:
– المرستيم القمي هو المسؤول على النمو الطولي للجذور و السيقان.
6- التقويم:
. – تحليل الوثيقة رقم 03 الصفحة 15
7- التعميم: – تحديد أو التساؤل على التضاعف الخلوي.
.( مذكرة تربوية رقم: ( 02
المجال المفاهيمي: إستعمال المادة و تحويل الطاقة.
الوحدة التعلمية: إستعمال الطاقة و تحديد مصدرها.
الحصة التعلمية: مناطق النمو عند النبات.
المستوى: الأولى علمي.
المدة: 02 ساعة.
نوع الحصة: عملي.
1- المعارف المبنية: – عمر خلايا الجسم محدد في الزمان و المكان لذلك تقوم العضوية بتجديدها.
2- الأهداف المنهجية: – إستقصاء المعلومات.
– التعبير العلمي و اللغوي الدقيق.
– سرد المعلومات.
3- تنظيم سير الدرس:
3-أ- الأدوات: – الكتاب المدرسي، السبورة، صور (حسب الوفرة).
ب- 1- وضعية الانطلاق:
– عندما يفقد الإنسان كمية من دمه على إثر جرح فكيف يتم تعويض الدم الضائع، كيف
يتطاول الشعر بعد قصه، كيف تطول الأظافر بعد تقليمها.
ب- 2- طرح الإشكالية:
– كيف يتم تعويض الخلايا التالفة؟
ب- 3- صياغة الفرضيات:
– عن طريق البروتينات، عن طريق الغذاء،عن طريق ولادة خلايا جديدة.
4- التقصي:
. – تحليل الوثائق 01 ، و 02 الصفحة 16 ، تحليل الوثيقة 03 الصفحة 17
5- الخلاصة:
– التجديد الخلوي هو تجديد الخلايا التالفة عن طريق الإنقسام.
6- التقويم:
. – تحليل الوثيقة 04 الصفحة 17
7- التعميم:
تحديد آليات النمو.
.( مذكرة تربوية رقم: ( 03
المجال المفاهيمي: إستعمال المادة و تحويل الطاقة.
الوحدة التعلمية: إستعمال الطاقة و تحديد مصدرها.
الحصة التعلمية: التجديد الخلوي.
المستوى: الأولى علمي.
المدة: 01 ساعة.
نوع الحصة: نظري.
1- المعارف المبنية: – ينتج النمو عن تكاثر عدد الخلايا و تزايد أبعادها و تركيب المادة الحية.
2- الأهداف المنهجية: – إستقصاء المعلومات.
– إيجاد علاقة منطقية بين المعطيات.
– سرد المعلومات.
3- تنظيم سير الدرس:
3-أ- الأدوات: – الكتاب المدرسي، السبورة.
ب- 1- وضعية الانطلاق:
– هل تتجدد كل الخلايا الموجودة في الجذر؟
– هل يزداد حجم الخلايا المرستيمية؟
ب- 2- طرح الإشكالية:
– ما هي آليات النمو؟
ب- 3- صياغة الفرضيات:
– عن طريق زيادة حجم الخلايا، عن طريق زيادة عدد الخلايا.
4- التقصي:
. – تحليل الوثيقتين 01 و 02 من الصفحة 18
5- الخلاصة:
– النمو هو ناتج عن تكاثر عدد الخلايا و تزايد أبعادها و تركيب المادة الحيوية.
6- التقويم:
. – حل التطبيق رقم 03 الصفحة 47
7- التعميم:
– التساؤل على التضاعف الخلوي.
.( مذكرة تربوية رقم: ( 04
المجال المفاهيمي: إستعمال المادة و تحويل الطاقة.
الوحدة التعلمية: إستعمال الطاقة و تحديد مصدرها.
الحصة التعلمية: آليات النمو.
المستوى: الأولى علمي.
المدة: 01 ساعة.
نوع الحصة: نظري.
1- المعارف المبنية: التعرف على الإنقسام الخلوي ، و يتعرف على مراحل الإنقسام الخيطي المتساوي عند
الخلايا النباتية.
2- الأهداف المنهجية: – المعالجة اليدوية.
– إستعمال تقنيات الملاحظة.
– إيجاد علاقة منطقية بين المعطيات.
3- تنظيم سير الدرس:
3-أ- الأدوات: – المجهر، جذور البصل، مقص أو شفرة حلاقة، محلول الكارمن الخلي، صفائح، ستائر،
الكتاب المدرسي، السبورة، شفافيات، جهاز الإسقاط.
ب- 1- وضعية الانطلاق: لماذا تتطاول الخلايا و تقوم ببناء المادة الحية، و ما هي العضية المسؤولة على
تضاعف الخلايا.
ب- 2- طرح الإشكالية:
– كيف يتم تضاعف الخلايا؟
ب- 3- صياغة الفرضيات:
– عن طريق التطاول، عن طريق التزاوج، عن طريق بناء المادة الحية إنطلاقا من الغذاء.
4- التقصي:
. – إنجاز التركيب التجريبي الموضح في البطاقة التقنية الصفحة 20
– فحص المحضر مجهريا و رسم الصورة الملاحظة ثم مقارنة أشكال الخلايا، من أجل تمييز مراحل
الانقسام.
5- الخلاصة: – الانقسام الخيطي هو ظاهرة حيوية مستمرة يمكن تقسيمها إلى 4 مراحل حسب مظهر
الصبغيات: مرحلة تمهيدية و مرحلة استوائية، مرحلة انفصالية و أخرى نهائية.
. 6- التقويم: حل التطبيق رقم 04 الصفحة 47
7- التعميم: إقتراح فرضية لمصدر المادة الضرورية للبناء الحيوي.
.( مذكرة تربوية رقم: ( 05
المجال المفاهيمي: إستعمال المادة و تحويل الطاقة.
الوحدة التعلمية: إستعمال الطاقة و تحديد مصدرها.
الحصة التعلمية: التضاعف الخلوي.
المستوى: الأولى علمي.
المدة: 02 ساعة.
نوع الحصة: عملي.
1- المعارف المبنية: – تنمو النبيتات إعتمادا على المدخرات الغذائية بينما النبات المورق يعتمد على المغذيات
التي ينقلها النسغ الكامل عبر اللحاء.
2- الأهداف المنهجية: – المعالجة اليدوية.
– سرد المعلومات.
– إثبات فرضية.
3- تنظيم سير الدرس:
3-أ- الأدوات: – درنات بطاطا منتشة، بذور فاصولياء منتشة و أخرى جافة ، كواشف (نترات الفضة، كلور
الباريوم، مولبيدات الأمونيوم، حمض الكبريت، أكسلات الأمونيوم، كبريتات النحاس، الصودا، ماء اليود، أحمر
السودان، محلول فهلنغ)، موقد، ملاقط.
ب- 1- وضعية الانطلاق: – من المعروف أن خلايا منطقة الاستطالة تكون كبيرة فكيف يزداد حجمها أو من أين
تأتي بالمواد من أجل ملأ محتواها؟
ب- 2- طرح الإشكالية:
– ما هو مصدر المواد الضرورية للبناء الحيوي للنبات؟
ب- 3- صياغة الفرضيات: – من بقايا الحيوانات أو النباتات، من التربة، مصدرها المياه المعدنية أو مياه السقي.
.(4 ،3 ،2 ، 4- التقصي: – انجاز التركيب التجريبي الموضح في البطاقة التقنية الصفحة 25 (الوثائق 1
. 5 الصفحة 26 ،4 ،3 ،2 ، – تحليل الوثائق 1
. 7 الصفحة 28 ، – تحليل الوثائق 6
5- الخلاصة: – النبات يستعمل المواد المعدنية الموجودة في النسغ الناقص لإنتاج مواد عضوية (نسغ كامل).
– عند الحيوان تنتقل المغذيات عن طريق الدم الذي يوزعها إلى كل الأنسجة.
. 6- التقويم: – حل التطبيق رقم 05 الصفحة 48
7- التعميم: – تفسير آليات انتقال النسغ الناقص و النسغ الكامل.
.( مذكرة تربوية رقم: ( 06
المجال المفاهيمي: إستعمال المادة و تحويل الطاقة.
الوحدة التعلمية: إستعمال الطاقة و تحديد مصدرها.
الحصة التعلمية: مصدر المادة الضرورية للبناء الحيوي عند النبات.
المستوى: الأولى علمي.
المدة: 02 ساعة.
نوع الحصة: عملي.
1- المعارف المبنية: – ينتقل النسغ الكامل عبر اللحاء(الأنابيب الغربالية).
2- الأهداف المنهجية: – المعالجة اليدوية.
– استعمال تقنيات الملاحظة.
– إنجاز تركيب.
3- تنظيم سير الدرس:
3-أ- الأدوات: – جذور أو سيقان نباتات خضراء، شفرات حلاقة، أطباق بيتري، ماء جافيل، حمض الخل
المركز، محلول الكارمن الأخضر، محلول غليسيريني، صفائح زجاجية، ستائر، مجاهر.
ب- 1- وضعية الانطلاق:
– ما هي الأعضاء المسؤولة عن تركيب المادة العضوية؟ لكن هذه المادة نجذها في كل أعضاء النبات
فكيف تنتقل؟
ب- 2- طرح الإشكالية:
– ما هي الدعامة النسيجية لنقل النسغ الكامل؟
ب- 3- صياغة الفرضيات: – ينتقل عبر السيقان، عبر الأوراق، عن طريق ضغط من الأوراق، عبر الخشب.
4- التقصي:
. – انجاز التركيب التجريبي الموضح في البطاقة التقنية الصفحة 30
– رسم الملاحظة المجهرية للمقطع الطولي و العرضي و مقارنتهما بالرسومات الموضحة في الوثيقتين
. 3 من الصفحة 31 ،2
5- الخلاصة:
– ينتقل النسغ الكامل من الأوراق إلى كل أعضاء النبات عبر اللحاء (الأنابيب الغربالية).
6- التقويم: – مقارنة بين الأنابيب الغربالية و الخلايا المرستيمية، ما هو منشأ الأنابيب الغربالية؟
7- التعميم: – مقارنة بين نقل المادة العضوية عند النبات و الحيوان.
.( مذكرة تربوية رقم: ( 07
المجال المفاهيمي: إستعمال المادة و تحويل الطاقة.
الوحدة التعلمية: إستعمال الطاقة و تحديد مصدرها.
الحصة التعلمية: الدعامة النسيجية لدوران النسغ الكامل.
المستوى: الأولى علمي.
المدة: 02 ساعة.
نوع الحصة: عملي.
1- المعارف المبنية: – يحتاج الحيوان مواد بسيطة يتحصل عليها من مواد معقدة يتناولها في غذائه.
2- الأهداف المنهجية: – استقصاء المعلومات.
– إثبات فرضية.
– التعبير العلمي و اللغوي الدقيق.
3- تنظيم سير الدرس:
3-أ- الأدوات:
– الكتاب المدرسي، السبورة.
ب- 1- وضعية الانطلاق:
– كيف يتغير وزن الطفل من 03 كغ إلى 30 كغ …..إلى غاية 90 كغ.
– كيف يتغير طول الإنسان أو حجم الحيوان من الأصغر إلى الأكبر.
ب- 2- طرح الإشكالية:
– ما هو مصدر المواد الضرورية للنمو و التجديد الخلوي عند الحيوان؟
ب- 3- صياغة الفرضيات:
– مصدره الغذاء، مصدره حيواني، مصدره نباتي.
. 3 من الكتاب المدرسي الصفحة 32 ،2 ، 4- التقصي: – تحليل الوثيقة 1
. – تحليل الوثيقة 4ن 5 الصفحة 33
5- الخلاصة:
– يأخذ الحيوان المواد اللازمة من الغذاء ثم يفككها و يستعملها بشكلها البسيط من أجل بناء مواد عضوية.
6- التقويم:
. – حل التطبيق رقم 7 الصفحة 48
7- التعميم: – كيف يكون الجسم مواد بسيطة و مواد معقدة إنطلاقا من مواد كلها معقدة.
.( مذكرة تربوية رقم: ( 08
المجال المفاهيمي: إستعمال المادة و تحويل الطاقة.
الوحدة التعلمية: إستعمال الطاقة و تحديد مصدرها.
الحصة التعلمية: مصدر المادة الضرورية للبناء الحيوي عند
الحيوان.
المستوى: الأولى علمي.
المدة: 01 ساعة.
نوع الحصة: نظري.
1- المعارف المبنية: – عملية بناء الأغذية هي عملية عكسية لعملية تفكيك المواد المعقدة.
2- الأهداف المنهجية: – إستقصاء المعلومات.
– إيجاد علاقة منطقية بين المعطيات.
– إبداء روح النقد.
3- تنظيم سير الدرس:
3-أ- الأدوات:
– الكتاب المدرسي، السبورة.
ب- 1- وضعية الانطلاق
– نلاحظ أن عضو أو بعض الأعضاء في الجسم تقوم بإنتاج مادة معينة بدون مواد أخرى مثل
البنكرياس يقوم بإنتاج الأنسولين دون بقية الأعضاء فهل الأعضاء الأخرى لا تحتوي على المواد الأولية لإنتاج
هذه المادة و ما هو مصدرها عند البنكرياس.
ب- 2- طرح الإشكالية:
– كيف يحدث تركيب مواد عضوية معقدة؟
ب- 3- صياغة الفرضيات:
– تصنع في الدم، يحتفظ بها الجسم كما هي من الغذاء ليستغلها أثناء الحاجة، يحدث تركيبها في الأمعاء.
4- التقصي:
. 3 من الكتاب المدرسي الصفحة 34 ،2 ، – تحليل الوثائق 1
5- الخلاصة: – تحدث عملية البناء بشكل معاكس لعملية الهدم لكن الأولى تحدث داخل الخلايا و المسؤول
الأول عليها هي النواة (أنوية الخلايا).
. 6- التقويم: – رسم تحليل الوثيقة رقم 1 الصفحة 44
. 7- التعميم: – تحليل الوثيقة المدمجة الصفحة 45
.( مذكرة تربوية رقم: ( 09
المجال المفاهيمي: إستعمال المادة و تحويل الطاقة.
الوحدة التعلمية: إستعمال الطاقة و تحديد مصدرها.
الحصة التعلمية: بناء المادة الحية (التمثيل الغذائي).
المستوى: الأولى علمي.
المدة: 01 ساعة.
نوع الحصة: نظري.
1- المعارف المبنية: – التنفس عبارة عن ظاهرة حيوية تحدث فيها مبادلات غازية تحترق على إثرها المادة العضوية
(طاقة كيميائية كامنة) إلى طاقة حرارية وأخرى حرة قابلة للاستعمال.
2- الأهداف المنهجية: – استعمال تقنيات الملاحظة.
– المعالجة اليدوية.
– التعبير العلمي و اللغوي الدقيق.
3- تنظيم سير الدرس:
3-أ- الأدوات:
– بذور جافة، بذور منتشة، مكبرة، محرار، ماء الجير، أوعية، الكتاب المدرسي، السبورة، شفافيات
(حسب الوفرة)، جهاز العرض.
ب- 1- وضعية الانطلاق:
– كم تكون حرارة جسم الإنسان العادية؟، بالرغم من أن درجة حرارة جسم الإنسان مرتفعة نوعا ما لكنه
يستطيع العيش في مناطق تنخفض فيها درجات الحرارة إلى أقل من 30 درجة تحت الصفر، فكيف يستطيع ذلك؟
ب- 2- طرح الإشكالية:
– ما هي الآليات التي تسمح بالحصول على الطاقة من المغذيات؟، كيف تتم عملية التنفس؟
ب- 3- صياغة الفرضيات: – هدم الأغذية، تفكيك البروتينات، عن طريق استنشاق الأوكسجين و طرح ثاني
أوكسيد الكربون.
. 4- التقصي: – إنجاز التركيب التجريبي الموضح في البطاقة التقنية الصفحة 52
– ملاحظة بذرتين إحداهما منتشة و أخرى جافة بواسطة مكبرة.
5- الخلاصة: – التنفس عبارة عن مبادلات غازية تنفسية تحرر طاقة حرة و حرارة.
. 6- التقويم: – حل التطبيق رقم 1 الصفحة 59
7- التعميم: – تحليل الوثيقة رقم 5 الصفحة 53 و رسم منحنى تغيرات الوزن الجاف للبذرة بدلالة الزمن.
.( مذكرة تربوية رقم: ( 10
المجال المفاهيمي: إستعمال المادة و تحويل الطاقة.
الوحدة التعلمية: تحويل الطاقة الكيميائية في الأغذية.
الحصة التعلمية: التنفس.
المستوى: الأولى علمي.
المدة: 02 ساعة.
نوع الحصة: عملي.
1- المعارف المبنية: – التخمر هو طريق لاهوائي لإنتاج الطاقة من الأغذية.
2- الأهداف المنهجية: – المعالجة اليدوية.
– إستعمال المعارف.
– إثبات فرضية.
3- تنظيم سير الدرس:
3-أ- الأدوات:
– دوارق، خميرة، ماء الجير، أملاح، مانومتر مائي، كمية من الغلوكوز، مجهر، الكتاب المدرسي،
السبورة.
ب- 1- وضعية الانطلاق:
– التنفس هو مصدر للطاقة إنطلاقا من أكسدة المواد العضوية و لكن هناك كائنات أخرى تعيش في
أوساط لا تحتوي على الأوكسجين فمن أين تأتي بالطاقة.
ب- 2- طرح الإشكالية:
O – كيف يمكن إنتاج الطاقة الحرارية من دون ال 2
؟
ب- 3- صياغة الفرضيات:
– عن طريق التطفل، عن طريق الطاقة المخزنة أثناء التنفس، من الخلايا التي تقوم بتصنيع الطاقة.
4- التقصي:
– إنجاز التركيب التجريبي الموضح في البطاقة التقنية الصفحة 54 (بالوسائل المتوفرة).
. 6 من الكتاب المدرسي الصفحة 55 ،5 ، – تحليل الوثائق 4
5- الخلاصة: – التخمر هو طريق لاهوائي لإنتاج الطاقة (الحرارة و الطاقة الحرة اللازمة لمختلف النشاطات)، و تقوم
به الكائنات في غياب الأوكسجين لكن ناتجة الطاقوي أقل من الناتج الطاقوي للتنفس.
. 6- التقويم: حل التطبيق رقم 5 الصفحة 60
. 7- التعميم: تحليل الوثائق 1 و 2 الصفحة 58
.( مذكرة تربوية رقم: ( 11
المجال المفاهيمي: إستعمال المادة و تحويل الطاقة.
الوحدة التعلمية: تحويل الطاقة الكيميائية في الأغذية.
الحصة التعلمية: التخمر.
المستوى: الأولى علمي.
المدة: 02 ساعة
نوع الحصة: عملي.