الوسم: العربية
التكشيف و التصنيف فى مراكز المعلومات العربية : ندوة و مناقشات / التميمى، عبد الجليل
الحجم : 6.22 MB
الكرام الأفاضل
يسعدنى أن أضع بين أيديكم
هذه الدراسة
عن الغرف العليا للبرلمانات العربية دراسة مقارنة
للفائدة والتقييم
http://www.4shared.com/office/dd1CcDjH/_______.html?
ولا تنسونا من الدعاء
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
والصلاة والسلام على أشرف المرسلين محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا أما بعد
:
فهذه مواقف خالدات ، ومشاهد تبعث في النفس الشعورين ، شعور الرحمة والشفقة
على الأستاذ والغضب على التلميذ وإن كان الثاني ليس إلا ثمرة الأولــ:
كثيرا ما تحدث هاته المواقف مع الأساتذة وتلاميذهم في الدرس وفي كل المواد
والتخصصات ولكني اليوم سأخص مادة اللغة العربية وما استطعت أن أجمعه فيها من هاته
المواقف علما أنني حاولت أن أزيد شيئا فيها وأنقص شيئا آخر لأمزج الموضوع بشيء من
الحسرة والمتعة معا .
حوار التلميذ مع الأستاذ
الأستاذ :أعرب ما تحته خط فيما يلي :قال الشاعر:
هنالك أنسى متاعب يومي … كأني لم ألق في اليوم شيئا
التلميذ: أستاذ ، أستاذ، أستاذ، أستاذ…..
الأستاذ: نعم قم وأعرب .
التلميذ: (بكل ثقة وثبات): متاعب : اسم (أنسى) منصوب وعلامة نصبه …….
الأستاذ: لماذا هو منصوب يا بني ؟
التلميذ: لأنه اسم (أنسى).
الأستاذوهو في أتم الغضب) خطأ وهل أنسى من النواسخ .
التلميذ: آآآآآآآ يا أستاذ نسيت لا ليست من النواسخ
الأستاذ: ما هي النواسخ يا بني ؟
التلميذ: كان وأخواتها وإن وأخواتها .
الأستاذ: (وهو مسرور والفرحة تملأ ناظريه) جيد جيد بارك الله فيك . إذن كيف نقول في إعراب (كان) وأخواتها أو كان
لوحدهااااا
التلميذ: (وهو يهتز ويتمايل طربا) بسيطة يا أستاذ نقول :
كان: أداة نسخ ولصقـــ ……
.الأستاذ كاظما لغيظه ) حسن إذا كان إعراب (كان) هو أداة نسخ ولصق فما هو
إعراب إن وأخواتها .
التلميذ: (إن) فقط يا أستاذ أم أخواتها أيضا ؟
الأستاذ: حسن يا بني . أعرب إحدى أخواتها فقط ولك الخيرة من أمرك .
التلميذ: (لعل): حرف تعليل .
الأستاذ: لماذا ؟ قلت : إنها حرف تعليل يا بني ؟
التلميذ: لأنها مشتقة من لعل ألا تلاحظ يا أستاذ عل لعل يعلل تعليل …
وهذا قياس مطرد عند اللغويين . فهمت الآن يا أستاذ؟
الأستاذ : فهمت يا أستاذ . حسن نعود لإعراب الكلمة الثانية من البيت :
هنالك أنسى متاعب يومي … كأني لم ألق في اليوم شيئا
التلميذ: ألقـــَ: فعل مضارع مجزوم بـ لم وهو منصوب….
الأستاذ: لماذا قلت هو مجزوم بلم ثم تقول وهو منصوب كيف يجتمع إعرابان على
كلمة واحدة؟
التلميذ: لأنه دخلت عليه أداة جزم وفي آخره منصوب ….
الأستاذ : قلت في نفسي : ربما هذا
يدخل ضمن ما يسمى درء تعارض النقل والعقل الذي
ذهب إليه ابن تيمية رحمه الله في كتابه الموسوم ب درء تعارض العقل بالنقل حين
قال في حديث نبوي شريف إنه : حديث صحيح حسن . حيث جمع بين الأمرين لدرء التعارض .
ثم قلت مصححا له : يا بني هذا فعل مضارع مجزوم بلم ، صحيح وعلامة جزمه حذف
حرف العلة لأنه معتل الآخر أصله : ألقى ، فحذف الألف كعلامة عن الجزم . والفاعل
طبعا ضمير مستتر تقديره أنا
التلميذ : الله أكبر الله أكبر يا أستاذ ،ثم تلا قوله تعالى : وكان فضل
الله عليك عظيما .
الأستاذ : (مستغربا متعجبا) ما الخطب يا بني ؟؟؟ ماذا أصابك
التلميذ : ألم تقل يا أستاذ إن الفاعل ضمير مستتر ستره الله في الدنيا
والأخرة وحشره مع زمرة المتقين من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن
أوليك رفيقا .
ثم أخذ يدعو : اللهم استر الفاعلين وجمع المسلمين الأحياء منهم والميتين .
الأستاذ : لماذا ؟ كل هاته السعادة لما علمت أن الفاعل مستتر .
التلميذ : الحمد لله الذي ستره يا أستاذ لأنه لو ظهر لزاد الطين بلة ، أتدري
يا أستاذ كم عقبة زالت باستتاره ؟
الأستاذ : لا . سبحانك ربنا لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم
الحكيم
التلميذ :لو ظهر يا أستاذ لوجب أن يكون مرفوعا إما بالضمة أو ما ينوب عنها
.
أما في حال إذا كان مرفوعا بالضمة فلا بد من أحد الأمرين :
-أن تكون ظاهرة أو مقدرة ، ولو كانت ظاهرة لهان الأمر ولكن المعضلة إذا
كانت مقدرة فعندها يلزمني :
-أن أبين السبب الذي منع من ظهورها والذي لا يخلو أن يكون أحد الأمرين :
-منع من ظهورها الثقل ، أعاذنا الله من ذلك . لأني أحب أن أكون خفيفا ظريفا
لا مملا ثقيلا
– أو منع من ظهورها التعذر ، ولا
أدري ما عذر ذلك .
هذا علاوة على أنني لا أحسن صوغ مثل هذه العبارات الصعبة التي يمجها الطبع
السليم من أمثالي .
وأما لو ناب عنها ما ينوب عنها فتلك لعمري خطة لا أطيقها ؟ على حد قول
الشاعر .
لأنه يتوجب علي أن أذكر سبب كل علامة تنوب عن الضمة بمنتهى الدقة والتفصيل
، وهذا ما لا قبل لي به يا أستاذي العزيز .
ثم قال صدق المولى عز وجل حين قال : فسيكفيكهم الله …..
وكفى بالله وكيلا ، وكفى بالله نصيرا ، نعم المولى ونعم النصير
–
أرايت يا أستاذي
الكريم ما كفانيه المولى عز وجل باستتار الفاعل وإضماره ؟
الأستاذ: (متحدثا مع نفسه ) قلت : ومما ذكرته يا بني يلزم الإشارة إلى
فائدة جليلة جاءت على لسانك لا يستنبطها إلا من هو في مقامك أو أقل من مقامك وهي :
يستخلص من تخصيص الاستتار للفاعل دون المفعول لما في ذلك من حكمة ربانية ،
لأن الفاعل هو الذي يقوم بالفعل – سواء كان الفعل محمودا أم مذموما – ومن رحمة
الله بعباده أنه لا يفضحهم للمرة الأولى
بل يستر عبده بما قام به إذا كان ما قام به شنيعا مذموما ، ولذلك كان الاستتار عند
النحويين للفاعل دون المفعول ، لأن المفعول ليس لصالحه الاستتار بل لصالحه الظهور …..
والله أعلم
ثم قلت للتلميذ :اجلس يا بني وأنا أردد قول البحتري :
كلانا جَاهدُ أدنو فينأى ……… كذلك ما استطعتُ وما استطاعا
وعندها دق الجرس إيذانا بانتهاء الحصة
وتحدث عن الصلاة انها توقيفية وعن ان قحطان وعدنان قبائل من ذرية اسماعيل عليه السلام
http://almktabah.blogspot.com/2010/06/blog-post_16.html
مختصر الحروف العربية
وهو خط مرسوم رمزاً لصوت منطوق.
والحرف أصغر وحدة لغوية. والحروف هي عناصر بنية الكلام، كما أن الخلايا عناصر بنية الحيوان، كما أن الذرات عناصر بنية المادة.
والحروف الهجائية أو الألفْبائية عدّتُها ثمانية وعشرون حرفاً ، وهي: الهمزة ، والباء، والتاء ، والثاء ، والجيم ، والحاء ، والخاء ، والدال ، والذال ، والراء ، والزاي ، والسين، والشين ، والصاد، والضاد، والطاء ، والظاء ، والعين ، والغين ، والفاء، والقاف ، والكاف ، واللام ، والميم، والنون ، الهاء ، والواو ، والياء .
ولم تكن الحروف مرتّبة على هذا الترتيب من قبل، وإنما رتّبها تلميذا أبي الأسود الدؤلي (ت69هـ): نصر بن عاصم الليثي (ت89هـ) [ويُسمّى: نصر الحروف] ويحيى بن يَعْمر العدواني (ت129هـ) زمن الحجاج بن يوسف عامل عبد الملك بن مروان (ت75هـ) على العراق، حين بُدئ في إصلاح الخط ، وتمييز الحروف بنقط الإعجام، ووضع الحركات.
وكانت قبلُ مجموعة في ستّ كلمات: ( أبجد هوز حُطي كلمن سفعص قرشت ).
وهو ترتيب مأخوذ من أصل نبطي، أو سُرْيانيّ، أو فينيقيّ قديم.
وأضيف إليها ستة أحرف عربية، مجموعة في كلمتين: (ثخذ ضظغ)، وسُمّيت: “الروادِف”؛ لأنهم أردفوا بها حروف الكلمات الست الأولى ، ولم تكن في تلك الألسنة. وهي الحروف تسمّى الحروف الأبجدية أو حروف أبا جاد.
وكان عمل نصر بن عاصم في ترتيب حروف (أبجد هوز…) حكيماً نظيماً.. فقد أبقى أصول ذلك الترتيب القديم، بانياً عليه ترتيبه الجديد.
وكان الذي دعاه إلى هذا الترتيب هو (نقط إعجام الحروف) المتحدة الصور.
وكان لون مداده هو لون مداد حروف المصحف؛ ليتميز على نقط أبي الأسود (نقط الإعراب).
وكان ذلك النسْق على هذا الوجه (انظر أصل هذا النسق في مفتاح السعادة، لطاشكبري زاده):
ترك الألف المهموزة من كلمة (أبجد)؛ لتفردها؛ قال مكيّ بن أبي طالب في الرعاية [ص160]: إنها “حرف اتسع مخرجه في هواء الفم، ولذلك قيل له “هوائي” و”هاو” ..ولا تقع الألف إلا ساكنة أبدا، ومفتوحاً ما قبلها أبداً، ولا يبتدأ بها أبداً، ولا تكون إلا بعد حرف متحرك أبداً، فهي متفردة بأحوال ليست لغيرها..”.
أو أنّ الألف أول حرف في القرآن: )الحمد (، أو من أول سورة بعد الفاتحة ) ألَــمِّ ( أو من الاسم الأعظم: “الله”، أو من الشهادة: “أشهد أن لا إله إلا الله”، أو من اسم الرسول: “أحمد” r، ونحوه.
ثم إن الألف أبسط الحروف شكلاً؛ إذ هي خطّ مستقيم، والبسيط مقدم على المركّب.
وجعل رأس عين (قطع): ( ء )، على الألف.
وانتقل إلى الباء من (أبجد)، فأبقاها، وأعجمها: وضع لها نقطة من تحت (موحّدة تحتية)، ثم ألحق بها شبيهتيها: التاء، فأعجمها: وضع لها نقطتين (مثناة من فوق)، ثم قرَن إليهما شبيهتهما: الثاء وأعجمها بثلاث نقاط (مثلّثة).
ثم انتقل إلى الجيم من (أبجد)، ففعل بها نحو ذلك من إعجامها من تحت، وضم الحاء مهملةً على أصلها، ثم الخاء موحدة من فوق.
ثم انتقل إلى الدال من (أبجد) فأهملها، وضم إليها شبيهتها الذال، فأعجمها.
ثم أردفها بالحروف الأزواج أو المثاني، التي تشابه حرفان منها وفرق بينهما بالنقط: الراء والزاي، والسين والشين، والصاد والضاد، والطاء والظاء، والعين والغين، والفاء والقاف، مراعياً مواقعَها في المُخْرَج وتناظرَها في الشكل، وجعل أولاها مهملة وأخراها معجمة؛ حتى انتهى منها إلى سبعة أزواج.
ثم أبقى على أحرف (كلمن): الكاف، اللام، الميم، النون، ثم الهاء والواو من (هَوّز)، وما بقي إلا الياء.
وإذا قلتَ: إن هذا الترتيب تأتّى له بعد إعجامه للحروف على ذلك النهج فليس ببعيد.
أ [فرد]
ب ت ث [مؤتلف]
ج ح خ [مؤتلف]
د ذ / ر ز / س ش / ص ض / ط ظ / ع غ / ف ق [مزدوج]
ك ل م ن هـ و ي [مختلف]
أما المغاربة فهي عندهم بترتيب مفارق شيئاً لترتيب المشارقة: الهمزة ، والباء ، والتاء ، والثاء، والجيم ، والحاء ، والخاء ، والدال ، والذال،والراء ، والزاي ، والطاء ، والظاء ، والكاف، واللام ، والميم ، والنون ، والصاد ، والضاد ، والعين ، والغين ، والفاء ، والقاف ، والسين ، والشين ، الهاء، والواو ، لا ، والياء .
وعددها عندهم تسعة وعشرون، بزيادة ( لا )، التي هي الألف ذات المدّ معتمدة على اللام، وتسمى: (لام الألف) أو (اللام ألف).
ومن علماء العربية من ينسقها على وجه آخر، وهو الترتيب الصوتي، واشتهر هذا منذ الخليل بن أحمـد، فى كتابه العين، الذي ابتدأه بحرف العين، ورتبها على مخارجها الصوتية، مبتدئاً من الصدر إلى الشفتين: العين، الحاء، الهاء، الخاء، الغين، القاف، الكاف، الجيم، الشين، الضاد، الصاد، السين، الزاي، الطاء، الدال، التاء، الظاء، الذال، الثاء، الراء، اللام، النون، الفاء، الباء، الميم، الواو، الألف، الياء.
وأما سيبويه في الكتاب (4/431) فقال: “فأصل حروف العربية تسعة وعشرون حرفاً: الهمزة والألف والهاء والعين والحاء والغين والخاء والكاف والقاف والضاد والجيم والشين والياء واللام والراء والنون والطاء والدال والتاء والصاد والزاي والسين والظاء والذال والثاء والفاء والباء والميم والواو.
أضاف إلى حروف الهجاء الألفَ ذات المدّ، فصارت بها تسعة وعشرين.
وتفصيل هذا النسق كالآتي:
و ا ي (المدود) [الجوف]
الهمز هـ / ع ح / غ خ [الحلق]
ق ك / ج ش ي / ض / ل ن ر / ط د ت / ص ز س / ظ ذ ث [اللسان]
ف / ب م و [الشفتان]
م ن (الغنة) [الخيشوم]
وكان الخليل بن أحمد أول من جمع حروف المعجم في بيت واحد، هو (بغية الوعاة 2/559):
ويُعين حفظ الترتيب الهجائي على الكشف فى المعجمات اللغوية، والتاريخية، والفهارس، وعلى تنظيم الأسماء، وغير ذلك ممّا يقتضي الترتيب والنظام.
وهذه الصور المرسومة هي أسماءُ رموز الحروف ، التي يُرمز لها بها في الكتابة بـ (ب -ت – ر).
ونطقها يؤخذ مشافهة عن العرب الفصحاء وعمّن أخذ عنهم، ولذا ينبغي أن يراعى فى نطقها محاكاة العرب، كيف نطقوها في السكون والحركة ، وفي الترقيق والتفخيم، وفي الإدغام والإخفاء ، وغيرها (ومحل ذلك التجويد).
وعليه فلكل حرف اسم يعرف به، مثل: الباء، ومُسمّىً منطوق يسمع له في صدر كلمة (باسط)، ومسمّىً مكتوب يرمز به إليه (ب).
· تنوّع نطق الحرف الواحد، وذلك بتنوع أحواله في الحركة والسكون والمدّ والشدّ، وهو ما يسمّى ضبط الحرف.
· الكتابة من اليمين إلى اليسار، الكتابة العربية تبدأ من اليمين إلى اليسار، وهي بذلك تخالف الحرف اللاتيني الذي يكتب من اليسار إلى اليمين، والصيني الذي يكتب من أعلى إلى أسفل.
ومن ذلك أنهم يكتبون الأرقام كذلك، بدءاً بالآحاد فالعشرات فالمئات…، وهم يقرؤونها كذلك من اليمين إلى اليسار، لأنهم يقرؤون كما يكتبون، فإذا كان الرقم (139) رجلاً قرأته: تسعة وثلاثون رجلاً ومائة، أو تسعة وثلاثون ومائة رجل.
· بساطة الشكل وشموله للأصوات اللغوية؛ فالعربية لا تخترع حرفين لنطق صوت واحد، كما هو في اللاتينيةTH): لنطق حرف الثاء أو الذال، و (PH): لنطق حرف الفاء، ولا تجعل حرفين لنطق صوت واحد، مثل: (S) و(C): لنطق حرف السين، أحدهما ساكن والثاني متحرك.
ومن الناس من ذهب إلى حكاية أصوات العجم والروم، (V)، وهي الفاء المجهورة، فجعلها (ڤ)، و(P)، وهي الباء المهموسة فجعلها (پ).
ومنهم من حكى بعض لهجات العرب فرمز للقاف اليمنية بـ(گ)، وللجيم القاهرية بـ(ݘ)،وقد ألمع ابن خلدون إلى هذا الاتجاه.
والصحيح أن تعرّب: أيْ تنقل إلى ما يوافقها من أحرف العربية؛ فما نقل إلى لسان العرب فهو عربيّ، كما عربوا: (أصپهان): مدينة بفارس؛ إلى (أصفهان) أو (أصبهان)، ونسبوا إليها، فقالوا: أصفهاني وأصبهاني.
أربعة عشر :
هذا العدد هو نصف هذه الحروف الثمانية والعشرين.
وهو عدد الحروف المقطعة الواقعة في فواتح السور المجموعة في قولك: ( صله سحيراً من قطعك ) .
وهو عدد الحروف المهملة: ( أ ح د ر س ص ط ع ك ل م ه و ى )، وعدد المعجمة: ( ب ت ث ج خ ذ ز ش ض ظ غ ف ق ن ).
وهو عدد الحروف الوترية الشكل : وهو ( الألف ).. والمؤتلف: ( ب ت ث ج ح خ ).. والمختلف: ( ك ل م ن ه و ي )..
وعدد الحروف الزوجية الشكل المؤتلف: ( د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ).
مجموعة الحروف العربية
للتحميل من هنا
كلمة سر فك الضغط:
ta3lime.com
الفكرة العامة:
معصية المخذرات وآثارها على الفرد والمجتمع
الافكار الاساسية:
الفكرة الاولى: الشعور المتناقض الذي يشعر به متعاطي المخدرات
الفكرة الثانية: الامراض والاخطار التي يسببها الادمان على المخدرات
الفكرة الثالثة: دعوة المراهقين الى الابتعاد عن المخدرات ومروجيها
المغزى العام:
ولا تقتلوا انفسكم ان الله كان بكم رحيما
تحضير درس اسباب تعطي المخذرات في اللغة العربية – السنة الثانية متوسط
الفكرةالعامة
اسباب تعاطي المخدرات و نتائجها السلبية
المغزى من النص
المخدرات ظاهرة اجتماعية تمس مختلف الفئات تتعارض مع مبادئ الدين والاخلاق و تؤدي بالمجتمع الى التخلف و الانحلال
تلخيص نص ما هي اسباب تعاطي المخدرات
تعاطي المخدرات ظاهرة اجتماعية فتاكة تمس المراهقين خاصة فهي ناتجة عن عدة اسباب يتراسها الضعف في الدين و مخالطة رفاق السوء كما انها ناتجة عن اهمال الاباء لابنائهم و الفراغ و التفكك الاسري …الخ فكثيرة هي الاسباب التي تدفع الى هذه الظاهرة بل و اكثر من هذا حتى وصل الامر عند البعض الى تناول ادوية تعتبر اخطر من المخدرات
et tu as poster un sujet de 2am
en din de conte merciii
et ce n’est pas le talrice de lolo1