النص
وهو أن ينص العربي الفصيح المحتج بفصاحته على العلة التي بنى عليها كلامه .
من ذلك ما حكاه الأصمعي عن أبي عمرو بن العلاء
من ذلك ما حكاه الأصمعي عن أبي عمرو بن العلاء
أنه سمع بعضهم يقول: جاءته كتابي فاحتقرها . قال أبو عمرو: فقلت: أتقول جاءته كتابي؟ قال: نعم، أليست هي صحيفة؟ .
ففي هذا المثال قد صرح العربي بعلة تأنيثه لكلمة “كتاب” و هو ما فيها من معنى الصحيفة < انظر هذه الحكاية في شرح المرزوقي لحماسة أبي تمام عند شرحه لبيت رويشد بن كثيرٍ الطائي
يأيها الراكب المزجي مطيته … سائل بني أسدٍ ما هذه الصوت >