التصنيفات
علوم الإعلام والإتصال

ملف حملة اعلامية حول غسل الاسنان عند الاطفال

[glint]

مقدمة
أولا : التعريف بموضوع الحملة
I- معلومات عامة عن الأسنان
II- أهمية ودور الأسنان
III- تسوس الأسنان
1- أسباب التسوس
2- أعراض التسوس
3- الوقاية من التسوس
4- العلاج من التسوس
IV- الأمراض الناجمة عن عدم تنظيف الأسنان
V- الطريقة الصحيحة لغسل الأسنان
VI- بعض النصائح لحماية الأسنان
VII- دور الأم في مساعدة طفلها بالعناية بأسنانه
ثانيا : أهداف الحملة :
I- الهدف العام
II- الأهداف الفرعية
ثالثا: الجمهور المستهدف
رابعا: الميزانية
I- الميزانية الحقيقية
II- الميزانية الافتراضية

خامسا: اختيار وسائل الإعلام
I- التلفزيون
II- الجرائد
III- الملصق الإعلامي
سادسا: التصميم و الإخراج
خاتمة

مقدمة

من بين النعم الكثيرة التي انعم الله علينا بها نعمة الأسنان فهي التي
تمنح الإنسان شكلا جذابا وابتسامة رائعة وتساعده على مضغ
طعامه و طحنه و التلذذ به فالمعدة لا يمكنها القيام بوظائفها
على أكمل وجه إلا اذا كان الطعام ممضوغا جيدا
بواسطة الأسنان.

وللحفاظ على هذه النعمة يجب علينا معرفة واكتشاف كل ما يتعلق
بالأسنان ودورها و كيفية غسلها والنتائج المترتبة عن إهمالها
وكيفية المحافظة عليها منذ الصغر، وذلك بإلقاء الضوء
على الأطفال باعتبارهم الخطوة الاولى لإنشاء
جيل سليم خال من الأمراض.
أولا: التعريف بموضوع الحملة
I- معلومات عامة عن الأسنان:
– عدد الأسنان اللبنية 20 سنا، وتبدأ بالبزوغ في الشهر السادس، بينما عدد الأسنان الدائمة 32 سنا، وتبدأ بالبزوغ في السنة السادسة من عمر الإنسان.
– يوجد بفم الإنسان ما يقارب من 400 نوع من الأحياء الدقيقة.
– يوجد في فم الإنسان 6 غدد لعابية كبيرة وعدة غدد لعابية أخرى صغيرة، وجميع هذه الغدد تفرز اللعاب الذي يساعد على مضغ الطعام، والكلام، ومنع تسوس الأسنان وأمراض اللثة.
– البلاك عبارة عن طبقة رقيقة تتكون على الأسنان حيث يمكن ان يتكون في عدة ساعات بعد تناول الطعام والمشروبات السكرية، بينما الجير عبارة عن بلاك متكلس ويتكون في عدة أيام وأسابيع، ويعتبر البلاك هو العامل الأساسي في تسوس الأسنان ومرض اللثة، لذلك يجب تنظيف الأسنان جيدا بعد تناول الطعام والمشروبات السكرية.
– معظم معاجين الأسنان تحتوي على عنصر الفلورايد، وهو مادة تساعد على صحة الأسنان، وباستطاعة كل إنسان اختيار ما يناسبه والاستمرار عليه مدى الحياة مادام يحتوي على هذه المادة.

II- أهمية ودور الأسنان:
– مضغ الطعام بشكل جيد، وبالتالي المساهمة في النمو البدني والجسماني والعقلي للطفل.
– النطق السليم.
– النواحي التجميلية، فالابتسامة الجميلة حسب إحصائية بريطانية أجريت على 1000 شاب لدى سؤالهم عن أهم المواصفات التي تلفت انتباههم عند الفتيات: احتلت المرتبة الثانية بعد العيون.
– تساهم الأسنان في التغذية الجيدة: فالعديد من الأطفال يشتكي أهلهم من تراجع في مستوى تغذيتهم وأوزانهم لأسباب مجهولة، والواقع أن السبب هو مشاكل سنية وشعور بالألم أثناء تناول الطعام.
– تعد الأسنان بأحيان نادرة أحد وسائل الدفاع الذاتية الغريزية.
– النواحي النفسية: فضياع الأسنان أو إصابتها غالباً ما يؤدي إلى ضياع الشعور باحترام الذات ويقلل من احتمالات فرص العمل وغالباً ما يؤدي إلى تقليص التفاعلات الاجتماعية.

III- تسوس الأسنان :
1- أسباب التسوس :
– ضعف الجسم العام
– تناول المواد النشوية بكثرة كالأرز والخبز و البطاطا.
– الإكثار من تناول الطفل للحلويات والبسكويت والشوكولاطة بين
وجبات الطعام.
– التغذية غير المتوازنة، وخاصة نقص الحديد والكالسيوم و الفسفور من غذاء الطفل.
– عدم الاعتناء بنظافة أسنان الطفل وترك فتات الأطعمة بينها لاعتقاد الأهل الخاطئ أنها ستسقط فيما بعد إن كانت الأسنان اللبنية.

2- أعراض التسوس :
• يبدأ تسوس الأسنان دون ألم فلا يشعر به الطفل أو الأم ، أما في المراحل المتقدمة يؤدي المرض إلى تكون خرجات صغيرة في جذر السن أو اللثة تسبب آلاما مزعجة وتصبح رائحة فم الطفل كريهة.
وتبدأ صحة الطفل بالتدهور ، فيصاب بفقد الشهية واضطرابات هضمية ، وقد يمتد الالتهاب إلى عظم الفك فيتورم وترتفع الحرارة.
ويبدأ تسوس الأسنان اللبنية بين السنة الرابعة والثامنة ، أما الأسنان الدائمة
فيكثر فيها حدوث التسوس بين السنة الرابعة عشرة والثامنة عشرة.

3- الوقاية من التسوس :
يجب ألا تهمل الأسنان اللبنية وأن يعتني بنظافتها ، لأن أية إصابة في جذورها تسبب بيئة غير ملائمة لظهور الأسنان الدائمة ، كما أن السقوط المبكر للأسنان اللبنية يسبب تشوهات في ظهور الأسنان الدائمة، كما يجب الاعتناء بتغذية الطفل خصوصا فيما يتعلق بنمو الأسنان وبنيته
– الوقاية الأولية: تستخدم أساليب ووسائل لتثبيط بداية المرض، وإيقاف تقدمه قبل أن تصبح المعالجة ضرورية. ومثالها التفريش.
– الوقاية الثانوية: تستخدم إجراءات المعالجة الروتينية لتقضي على تقدم المرض، ولتعيد الحالة الطبيعية للأنسجة ما أمكن. ومثالها الحشوات الترميمية.
– الوقاية الثالثية: تستخدم تدابير لازمة لتعيد الأنسجة الضائعة ولتؤهل المريض فيزيولوجياً بعد فشل الوقاية الثانوية. ومثالها الزرعات.

4- العلاج من التسوس :
• ان علاج أسنان الأطفال هو نفس علاج أسنان الأشخاص البالغين مع بعض الفروقات البسيطة .
• يجب أن تعالج الأسنان اللبنية من قبل أخصائي في طب الأسنان , فيستأصل الفاسد ويعالج المرض قبل انتشاره بمداواة بدء التسوس وإعطاء المضادات الحيوية والمواد الدوائية الضرورية لذلك خاصة الفيتامين أ الموجود في السمك والكالسيوم والفسفور ، أما معالجة تسوس الأسنان الدائمة يجب أن يستشار من أجلها طبيب الأسنان.

IV. الأمراض الناجمة عن عدم تنظيف الأسنان :
– السرطان الفموي : لان الفم هو المدخل الأول للبكتيريا.
– القرحة : بسبب تجمع البكتيريا.
– تغير لون الشفاه الى الباهت : بسبب البكتيريا المتراكمة.
– تآكل سقف الفم السفلي : بسبب التهاب اللثة و تسوس الأسنان.
– تلون الأسنان : بسبب ترسب الأطعمة
– تسوس الأسنان.
– رائحة الفم الكريهة.

V. الطريقة الصحيحة لغسل الأسنان :
1- هناك دراسات تقول انه يفضل استخدام مضمضة فموية فبل بدء غسل الأسنان و ذلك للتخلص من عدد كبير من الجراثيم قبل ان تقوم بفركهم على باقي أجزاء الفم.
2- يجب غسل الفرشاة قبل الاستخدام.
3- في الأسنان العلوية : ضع فرشاة الأسنان على منطقة التقاء اللثة بالأسنان بزاوية 45 و بعدها قم بتحريك الفرشاة الى الأسفل.
في الأسنان السفلية : قم بتحريك الفرشاة الى الأعلى.
4- الأسنان من الداخل : نفس الطريقة.
5- الأسنان من السطح الطاحن : (السطح الملامس للطعام) تضع الفرشاة عليه وتقوم بحركة من الأمام الى الخلف
6- لا تنس ان تغسل الأسنان من الخلف (خلف ضرس العقل) و لا تنس أيضا غسل خفيف للسان.
7- بعد الانتهاء من غسل الأسنان يجب تنظيف الفرشاة جيدا و غسلها.
VI. بعض النصائح لحماية الأسنان:
– يجب ان تستمر عملية غسل الأسنان من 2.5 الى 3 دقائق ( لا أكثر ولا اقل).
– يجب تغيير الفرشاة بشكل دوري على الأكثر كل 3 شهور.
– ينصح زيارة الطبيب كل 6 أشهر لإجراء فحص كامل.
– ينصح باستخدام المطهرات و المضامض الفموية لإعطاء نتيجة جيدة بعد الغسل.
– لا تنس استعمال الخيوط الفموية التي تعتبر هامة جدا للوصول الى الأماكن التي لا تصل لها فرشاة الأسنان.
– عند الغسل لا تضغط على الأسنان أو اللثة لعدم إلحاق الضرر بها مع الوقت.
– يجب غسل الأسنان مرتين في اليوم.
– استخدم فرشاة ناعمة.
– يجب استخدام معجون أسنان يحتوي على الفلورايد لضمان حماية الأسنان من التسوس.
– أفضل طريقة لوضع معجون على الفرشاة وضعه بين ألياف الفرشاة وليس فوق الألياف.
– . الشاي الخالي من السكر مفيد لصحة الأسنان، وذلك لاحتوائه على عنصر الفلورايد.
– تجنب التدخين الذي يهلك اللثة و يزيد من فرص الإصابة بالسرطان.
– تجنب استخدام الأسنان لكسر المواد الصلبة مثل : قضم الأظافر , فتح الزجاجات بالفم , قطع الأشياء بالفم.
– تجتب وضع الأشياء الصلبة في الفم مثل : الأقلام و اللعب.
– التخلص من عادة مص الأصابع.
– تجنب تناول مأكولات شديدة الحرارة مع تناول المشروب البارد.
– تجنب مضغ الطعام على جهة واحدة لان ذلك يؤدي الى إصابة الجهة المهملة بأمراض اللثة.
VII. دور الأم في مساعدة طفلها بالعناية بأسنانه :
– يبدأ دور الأم بالعناية بأسنان طفلها من المرحلة الجنينية للطفل بصورة غير مباشرة من خلال الاعتناء بصحتها وغذائها خلال فترة الحمل, والمباشرة بعد الولادة من خلال الغذاء المقدم للطفل قبل بزوغ أسنانه ويضاف الى ذلك التنظيف والعناية بها بعد البزوغ.
– والوسيلة المثلى لتعليم الطفل طريقة و أهمية العناية بنظافة أسنانه ان تكون الأم هي القدوة في ذلك, لأنها اذا اعتنت الأم بنظافة أسنانها فإنها تدله على أهمية تنظيف الأسنان بطريقة غير مباشرة
– بالإضافة الى طرق مرحة و مسلية يمكن ان تبتكرها الأم لجعل تنظيف الأسنان محببة لدى الطفل مثلا :
• ان تدعوه لغسل أسنانه معها أثناء تنظيفها لأسنانها.
• ان تسمح لطفلها ان يختار فرشاة استنانه بنفسه.
• ان تعطيه ملصقات ملونة كلما قام بغسل أسنانه.
• ان تشتري له هدية يحبها كلما جمع عدد معين من الملصقات.
– يجب على الأم ان تساعد طفلها على حماية أسنانه ولثته وبالتالي مساعدته على التقليل من خطر الإصابة من التسوس بإتباع الخطوات البسيطة التالية :
• حث الطفل دائما على تفريش أسنانه مرتين في اليوم على الأقل وذلك لإزالة طبقة البلاك التي تلتصق على الأسنان مسببة التسوس.
• استخدام معجون أسنان يحتوي على الفلورايد، لما للفلورايد من خواص تعمل على تقوية الأسنان و بالتالي منع التسوس.
• استخدام خيط الأسنان يوميا لإزالة البلاك من بين الأسنان وأيضا إزالته من على حدود اللثة،
• تناول وجبات غذائية صحية تساعد الطفل على تجنب تناول الأطعمة النشوية أو السكرية التي تسبب تسوس الأسنان.
• على الأم أن تأخذ طفلها لزيارة طبيب الأسنان بشكل منتظم مرتين في السنة.
و ان تبدأ أخذه من السنة الاولى من عمره صحيح أن هذا العمر يبدو مبكرا بعض الشيء، لكن للزيارة المبكرة آثار إيجابية عديدة. فقد أثبتت الدراسات أن الأطفال الذين يتم اصطحابهم الى طبيب الأسنان قبل بلوغهم السنة لا يخافون طبيب الأسنان.

ثانيا : أهداف الحملة

I- الهدف الرئيسي:
– الحفاظ على الأسنان و المداومة على غسلها.
II- الأهداف الفرعية :
– يربط الطفل بين العناية بالأسنان و الحماية من الأمراض.
– يحدد الطفل بعض الأمراض الناجمة عن إهمال الأسنان.
– يعرف الطفل دلائل النظافة الشخصية.

ثالثا :الجمهور المستهدف

لقد اخترنا جمهور الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 و 10 سنوات باعتبار ان سن الطفولة هو أفضل سن لترسيخ العادات و القيم المثالية التي يبقى محافظا عليها حتى بعد ان يكبر, وكذلك لإعداد نشئ سليم منذ الصغر.
وتكمن صفات هذا الجمهور في البراءة, حب التقليد, الذاكرة القوية, التفكير الخيالي, حب اللعب والمرح, حب التشجيع…
ومن خلال هذه الخصائص و الصفات حاولنا تقديم الرسالة التي تلقى قبول من طرف الأطفال أو الجمهور المستهدف
وقد توجهنا الى مدرسة ابتدائية واخترنا خمسة أطفال من كل مستوى ( أي 25 طفل ) وقمنا بطرح أسئلة عديدة فكانت النتائج كما يلي :
40 % من الأطفال يقومون فعلا بغسل أسنانهم، منهم 10% يقومون بذلك بمفردهم و 30 % بمساعدة أوليائهم
أما 60 % فهم لا يغسلون أسنانهم، 30 % لجهلهم بأضرار تلوث الأسنان و الفم، 20 % لتقليدهم لأوليائهم، 10 % لظروفهم المادية .

رابعا: الميزانية

I- الميزانية الحقيقية:
– تكلفة الملصق : 800دج
– تكلفة نسخ الملف تعليم_الجزائر 20دج 14) لدينا 280دج
– تكاليف أخرى: 200دج
II- الميزانية المفترضة:
• تكلفة وسائل الإعلام :
– تكلفة العرض في التلفزيون : (80.000دج 4)في الأسبوع، أما في 3 أشهر (32.00012) 3840.000دج
– تكلفة الجرائد :30.000دج للأسبوع وفي مدة 3 أشهر لدينا 360.000دج
– تكلفة الملصق : (800دج 9) تكلفة 9 نسخ لدينا 7200دج

خامسا : اختيار وسائل الإعلام
I- التلفزيون:
افترضنا اختيار التلفزيون كوسيلة فعالة له تأثير قوي على الجمهور، وقد اخترنا أوقات بثه قبل و بعد عرض الفيلم الكرتوني يومي الخميس والجمعة من كل أسبوع لمدة ثلاثة أشهر قابلة للتجديد. وهذا لان معظم الأطفال يتابعونه خاصة يومي العطلة الأسبوعية ويمكن إعادة بثه بعد ثلاثة أشهر حسب النتائج التي توصلنا إليها.
II- الجرائد:
افترضنا اختيار جريدة طيور الجنة الأسبوعية المتخصصة للأطفال وهذا للإقبال المتزايد على الجريدة من طرف تلاميذ المدارس.

III- الملصق الإعلامي:
افترضنا إلصاق الملصق الإعلامي في ثلاث مدارس ابتدائية ملصق واحد على الباب الرئيسي للمدرسة وملصقين في الفناء وهذا لتواجد أفراد الجمهور المستهدف في المدارس.

سادسا : التصميم و الإخراج
• اعتمدنا في هذه الرسالة على أسلوب الفكاهة لان هذا الأسلوب يجلب انتباه الأطفال بعكس أسلوب التخويف الذي يؤدي الى تناسي الرسالة من طرف الطفل.
ولقد قمنا باستعمال النبرة المرحة المرشدة لأنها الأكثر قبولا عند الأطفال وهي ذات تفسيرات ايجابية إذ انه بوجود المعجون و الفرشاة نقضي على المخاطر الناجمة عن عدم غسل الأسنان.
• الرمز:
البساطة هي خاصية رمزنا هذا فيمكن بسهولة تفسيره إذ يمكن للطفل بمجرد رؤيته له فهم الهدف منه، حيث انه يحتوي على سنين : الأول سليم أما الثاني فهو سن هش و مسوس وضعنا السن السليم في الأعلى مبتسم ولونه حيوي ويحمل فرشاة ومعجون أسنان دلالة على انه بفضل الفرشاة و المعجون فهو قوي و صحي أما الثاني فكان في الأسفل عابس ،خائف و حزين لونه رمادي دلالة على مرضه و كآبته يحمل حلويات كثيرة وفوقه رمز السوسة وهي منتصرة عليه دلالة على ان التسوس الذي يأتي من إكثار الحلويات دون غسل يضعف السن ويكسره.
أما الخلفية فكانت باللون الوردي الفاقع و ذلك لجذب انتباه الأطفال.
• الشعار:
يتكون الشعار من أربع كلمات واضحة و مفهومة لا غموض فيها ولا تعقيد باستطاعة أي طفل فهمه من الوهلة الاولى وهو شارح للرمز ، كتب بصيغة الجمع ( معا ) لتحسيس الطفل ان غسل الأسنان واجب الجميع ، كتب باللون الأخضر الفاتح لطمأنة الطفل و تبليغه انه باستعمال الفرشاة و المعجون فأسنانه في أمان.

خاتمة

يعتبر تعليم الطفل طرق العناية الصحيحة بالفم و الأسنان
وهو صغير استثمارا صحيا هاما مدى الحياة لأنه يعتبر
سلاحا ذو حدين فهو يتعلم غسل أسنانه منذ الصغر
و تترسخ فيه هذه العادة حتى عندما يكبر.

وعلى الأهل ان يتولوا كامل مسؤولية تنظيف أسنان
أطفالهم إذ لا يستطيع العديد من الأطفال غسل
أسنانه بطريقة صحيحة.
[/glint]