كيف نتغلب على قلق الامتحانات ؟
ربما يكون هذا هو السؤال الأهم في هذا الموضوع وسوف نوجزه في النقاط المحددة التالية
1 – اهتم بإعداد نفسك جيداً للامتحان من أول السنة الدراسية .
2 – تعامل مع الامتحان بثقة وانظر إليه على أنه فرصة لإظهار جهدك وتعبك طوال العام .
3 – مارس عملية الاختبار الذاتي من خلال الإجابة على أسئلة أو حل امتحانات .
4- حافظ على نمط حياة صحي بأن تأخذ قسطاً كافياً من النوم ، وتتناول غذاءً متكاملاً وتمارس الرياضة البدنية ، وتمارس بعض الهوايات الشخصية المحببة ، وتحتفظ بقدر معقول من العلاقات الاجتماعية .
5 – تعود على ممارسة وقف التفكير السلبي خاصة حين تجد أفكاراً انهزامية تقتحم عقلك مثل: " الامتحانات ستكون صعبة جداً هذا العام.. أنا سأكون أقل من زملائي .. أنا فهمي بطيء وقدرتي على التفكير ليست مثل بقية زملائي .. أسرتي سوف تلومني على تقصيري .. حين تظهر النتيجة سينظر إلي الجميع باحتقار … " .
6 – تعود على التفكير الإيجابي كأن تقول : " لقد أديت ما في استطاعتي وذاكرت بشكل جيد وسيكون أدائي جيداً في الامتحان .. هذا ليس أول امتحان ولا آخره ، دائماً هناك فرصة للتعويض " .
7 – حين تشعر قبل الامتحان بأيام قليلة أن رأسك خالية تماماً من المعلومات التي ذاكرتها ، لا تنزعج فهذا شعور غير حقيقي (كما قلنا من قبل) وهو يدل على أن درجة القلق لديك عالية ، وكل ما تحتاجه هو أن تهدئ نفسك وسوف ينفتح باب الذاكرة في الوقت المناسب ، وتذكر أن هذا الشعور يساور الكثير من الطلاب وعلاجه هو مواصلة المذاكرة مع محاولة استعادة الهدوء
8 – قبل الذهاب للسرير في الليلة السابقة للامتحان قم بجمع الأدوات التي سوف تحتاجها مثل القلم الجاف والقلم الرصاص والمسطرة والممحاة والآلة الحاسبة ……الخ .
9 – تأكد من وقت الامتحان ومكانه .
10 – اضبط المنبه ثم استلق في السرير واترك نفسك للنوم ولا تشغل نفسك بموعد دخولك في النوم بل دعه يأتي تلقائيا في أي وقت ، وحتى لو تأخر بعض الوقت فيكفي أنك في حالة استرخاء على السرير. وكلما حاولت الأفكار والمخاوف أن تقتحم وعيك انشغل عنها بمزيد من الاسترخاء والتنفس الهادئ المنتظم وتخيل أنك تسدل ستارة بينك وبين هذه الأفكار والمخاوف .
11 – تجنب تناول أي منبهات في المساء ليلة الامتحان حتى تستطيع أن تحصل عل نوم هادئ . تجنب أيضاً تناول المهدئات والمنومات ( إلا باستشارة طبيب متخصص في الطب النفسي ) حيث أن بعض المنومات والمهدئات قد تؤثر على الذاكرة والتركيز .
12 – لا تذهب إلى الامتحان وبطنك خاوية ، حاول تناول إفطار خفيف ومناسب . تذكر أن الخضروات والفواكه الطازجة تقلل من التوتر ، في حين أن الأطعمة المحفوظة والمملحة والمخزونة ، والمشويات والشيكولاتة ، والمشروبات الغازية، والأطعمة المحتوية على شطة أو توابل كثيرة كلها تزيد من التوتر النفسي .
13 – اذهب للامتحان في وقت مناسب بحيث لا يكون مبكراً جداً ولا متأخراً جداً .
14 – لا تتحدث مع أصدقائك عن موضوعات الامتحان بل الأفضل قضاء اللحظات التي قبل الامتحان في أحاديث ودية مرحة وخفيفة .
15 – حين يتم توزيع ورقة الأسئلة حاول تهدئة نفسك بأخذ نفس هادئ وعميق ومنتظم مع قراءة بعض الأدعية الدينية تستجلب بها العون والتوفيق من الله .
16 – حين تتسلم ورقة الأسئلة اقرأ التعليمات جيداً واقرأ الأسئلة بإمعان ، وركز في الامتحان فقط ولا تنشغل بما يدور حولك من كلام الزملاء أو حركاتهم ، ولا تفكر في الامتحانات السابقة ولا في الأهداف المستقبلية ، فقط ركز انتباهك في الامتحان .
17 – ربما تمر لحظات وأنت تشعر أن عقلك ممسوح تماماً وأنك غير قادر على تذكر أي شيء .. لا تقلق واحتفظ بهدوئك وسوف يعود نشاطك العقلي بعد قليل من الوقت .
18 – إذا شعرت بالتوتر أثناء الامتحان خذ راحة لبضع دقائق وحاول تهدئة نفسك . قم بشد يديك ورجليك للأمام ثم دعهما بعد ذلك يسترخيان ، وكرر ذلك مرتين . خذ أنفاس هادئة وعميقة ، وقم بترديد بعض العبارات الإيجابية داخل نفسك مثل : " أنا بحالة جيدة والحمد لله وسوف أقوم بحل الامتحان " . تذكر دائماً أنه كلما انخفض مستوى القلق ارتفع مستوى الذاكرة والتفكير .
19- إذا وجدت أن الامتحان أصعب مما توقعت ، حاول فقط أن تركز وأن تبذل ما في وسعك في هذه اللحظات .
20- حين تنتهي من الامتحان تماماً عالج آثار القلق الذي أصابك أثناءه بأن تخرج في نزهة أو تقضي بعض الوقت مع الأصدقاء أو تمارس هواية محببة . أما إذا كانت هناك امتحانات تالية فيمكنك أخذ أوقات قصيرة تفعل فيها ذلك لتجديد نشاطك ثم تعود للمذاكرة مرة أخرى .
21 – تعتبر مهارات الاسترخاء شيئاً أساسياً للتعامل مع ضغوط المذاكرة والامتحانات ، فمن خلال الاسترخاء نتعلم كيفية التخلص من التوتر وكيفية تهدئة إيقاع النفس والجسم .
الوسم: الامتحانات
بسم الله الرحمن الرحيم
يسرني ان اقدم لكم إرشادات و توجيهات و جميع ما يتعلق بالامتحانات
لقرب موعد قدومها.
بل الاختبارات :
* نصيحتي ان يهيئ الطالب نفسه باخذ فتره كامله من الاستجمام
لانه يساعده في صفاء الذهن .
* ان يبداء باسترجا ع دروسه وينظم لذلك جدول يومي
بحيث يقسم المواد المراد مذاكرتها .
* ان يتوكل على الله قبل كل شئ.
* اثناء مذاكرة الماده يبداء بالدروس الصعبه والتي لم يتم فهمها
لانها سوف تاخذ منه وقت وجهد وبحث .
* اسلوب التلخيص والكتابه بشكل متكرر تساعد في الحفظ.
وقبل كل شئ ان يتوكل الطالب على الله
ويدعو ا ان يكون التوفيق حليفه لان الله يستجيب اي دعوه خالصه له .
* نصائح للمذاكرة والمراجعة قبل الامتحانات :
انتبه جيداً لجدول الامتحان ، وضع **** (صورة) منه على مكتبك – وكن واعياً تماما بترتيب المواعيد . . وراجع الجدول يومياً حتى لا تفاجأ باستعداد ومراجعتك لمادة ليست هي التي على جدول اليوم – بعض الطلاب وقع في هذا الخطأ الفادح للأسف الشديد . وهذه نصائح قبل الامتحانات . . .
– أولاً : ضع لنفسك جدولاً زمنياً للمذاكرة و المراجعة وحدد أهدافاً يتوجب عليك تحقيقها وإنجازها يومياً ، فبذلك الجدول لن تُضيع الوقت . وأهم أهداف الجدول أن تنظم مواعيد الراحة والنوم والمذاكرة .
– ثانياً : قم بإعداد مذكرات دقيقة ومركزة ومحكمة ومتميزة ( التلخيص ) للإطلاع عليها عند المراجعة . ويجدر بنا أن نذكر أن المذكرات المطبوعة يصعب حفظها ؛ لأنها تتسم بنمط وشكل واحد ، وذلك على عكس المذكرات التي يعدها الطالب بنفسه ويحرص على جعلها متميزة في كل صفحة من صفحاتها من خلال استخدام أقلام ملونة والجداول والأشكال التوضيحية والرسومات ووضع الخطوط تحت الأفكار المهمة . ومن شأن هذه المذكرات أن تساعد الطالب على استدعاء المعلومة التي ترتبط في ذهنه بعدّة أشياء كمكانها وموقعها والخط الذي سُجلت به .
– ثالثاً : إذا استصعب عليك أمر في أثناء المذاكرة لا تنس هذا الدعاء (( اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلاً وأنت تجعل الحَزَنَ إذا شئت سهلاً )) (1) واسأل عن كل ما يصعب عليك معلم المادة أو أي أحد له خبرة في ذلك وبعد ذلك يمكنك اختيار كتاب آخر يشرح تلك المسألة بشكل أيسر وأبسط وأسهل . وإذا كان الوقت ضيقاً فسجل مسألتك لتعود إليها فيما بعد .
– رابعاً : ( اختبر قدراتك من خلال دعوة الآخرين إلى اختبارك ) من السهل على المرء أن يقنع نفسه بأنه يحفظ الأشياء جيداً رغم مخالفة ذلك للواقع . والمحك الحقيقي في هذا الأمر أن تتمكن من شرح ما تفهمه لفرد آخر .
– خامساً : تأكد من أن الجو المحيط بك مريح للغاية و يمتاز بالهدوء وعدم الانشغال بأمور أخرى وأفضل مكان للمذاكرة هو المسجد أو غرفتك الخاصة أو المجلس .
– سادساً : لا تكثر من تناول الوجبات الخفيفة بشكل مستمر أو الاعتماد على السكريات فقط أو على الإكثار من تناول المنبهات كالكافيين (كالقهوة والشاي ) و فكل هذه الأمور تمنحك فورة من النشاط والطاقة سرعان ما يعقبها حالة من الخمول والارتخاء . أما الشيء الذي يحتاج إليه الطالب بشدة فيتمثل مواد الكربوهيدراتية التي تتوفر في الخبز والفطائر .
– سابعاً : لا تزاول أي نشاط يأخذ منك وقتاً ومجهوداً كبيراً إلا في أيام العطلة الأسبوعية مثل لعب كرة القدم لكونها تحتاج إلى مجهود جسمي إلى وقت طويل وتحتاج بعد المباراة إلى راحة طويلة .وكذلك ابتعد عما يشغلك أثناء وقت المذاكرة من قراءة الصحف و مشاهدة التلفزيون ..وغيرها .
– ثامناً : وقت المذاكرة والمراجعة : أفضل وقت لذلك هي الساعات التي تعقب صلاة الفجر وصلاة العصر حيث يكون الجسم قد نال قسطاً من الراحة من النوم .
– لا تذاكر وأنت مستلقٍ على الفراش خشية النوم .
– الجلسة التي تجلسها وأنت تذاكر لها أثر في درجة الفهم والتركيز ( اجلس الجلسة الصحيحة )
– استخدم القلم الشفاف لتُحدد به السطور المهمة و التعاريف والعناوين الكبيرة
– تجنب فعل المعاصي وتذكر قول الإمام الشافعي – رحمه الله _ :
شكوت إلى وكيع سوء حفظي *** فأرشدني إلى ترك المعاصي
– تاسعاً : على الطالب التأكد من وجود الأدوات اللازمة للاختبار مثل : قلم أزرق – قلم رصاص – آلة حاسبة – مسطرة – أدوات الهندسة .
– عاشراً : في قاعة الاختبارات : لا تنسى قبل البداية في حل الأسئلة أن تُسمي الله وتتوكل عليه ؛ ثم اقرأ كل التعليمات والأسئلة الواردة في ورقة الأسئلة قبل الشروع في الإجابة ؛ [ ولطلاب المرحلة الجامعية ] إذا احتوت ورقة الامتحان ( أي مادة دراسية ) على أسئلة اختيارية فمن الأفضل قراءة جميع الأسئلة قبل الشروع في الحل .
وقد يندفع الطالب إلى الإجابة بسرعة وهي عادة قاتلة ؛ لأنه عادةً ما يخطئ في قراءة السؤال أو يسيء فهم التعليمات .
والواقع أن بعض المعلمين يدفع الطلاب إلى هذا الأمر دون أن يدري من خلال تعليماتهم الصريحة في لجنة الامتحان ومفادها [ أقلب ورقة الأسئلة على وجهها الصحيح واشرع في الإجابة في خلال دقيقتين ] !
عزيزي الطالب /
لا تخشى من أن تسجل أي ملاحظة على ورقة الأسئلة ، كوضع علامة على الأسئلة التي اخترت الإجابة عنها .
وبمقدورك الإجابة على الأسئلة حسب تفضيلك لها فتبدأ بالأسهل أولاً .
ضع دائرة حول الأسئلة أو أجزاء الأسئلة التي لم تتمكن من الإجابة عنها ، وبعد ذلك إذا كان هناك متسع من الوقت حاول فيها مرة أخرى . ومن شأن هذه العملية أن تيسر عليك تحديد النقاط الصعبة بمنتهى السرعة .
– الحادية عشر : لا تتسمّر أمام سؤال ما ، وتظل عاجزاً عن التقدم للأمام فالوقت يمضي سريعاً و المحاولة أفضل من لا شيء .
يحسن بك أخي الطالب أن تحدد وقتاً لكل سؤال وتلتزم بهذا الوقت المحدد ، وذلك لتَتمكن من الحصول على أقصى الدرجات .وإذا كانت الإجابة تعتمد على السرد ( تعبير أو شرح فقرة ) فمن الأفضل أن تحدد النقاط الأساسية التي ترغب في تضمنها في إجابتك .
وهذه الطريقة تساعدك على عدم تجاهل أي نقطة في أثناء تدفق الكتابة ، ثم إنها طريقة جوهرية وضرورية للسؤال الأخير إذا كان الوقت بدأ ينفذ ، وإذا دونت النقاط الرئيسة بشكل مختصر أولاً فربما تحصل على درجات أكثر مما تحصل عليه من كتابة فقرتين تامتين في نقطتين فقط .
وإذا احتوت ورقة الاختبار على أسئلة ذات إجابات اختيارية متعددة وعجزت عن التعرف على الإجابة الصحيحة ، فحاول تخمين الإجابة فهذا أفضل من لاشيء ، وعلى ألا يكون هناك أي عقوبات جزئية على اختيار الإجابة الخاطئة .
– النصيحة الأخيرة ( الثانية عشر ) : إذا لم يحالفك التوفيق و النجاح في أول مرة ، فكرر المحاولة ولا تيأس أو تصاب بخيبة أمل ، فالاختبارات ليست مسألة حياة أو موت . إن بمقدورك دائماً المقاومة . وإن التحلي بالقوة شيء يدعو إلى الإعجاب وهذه من نعم الله علينا .
وقفة :
قد يستغرب الطالب وينكر انخفاض درجته لأنه مجتهد و استذكر المادة جيداً ؛ وإذا به قد انقص من السؤال الأول فقرة ومن السؤال الثاني فقرة صغيرة ومن الثالث كذلك قد تجمعت عليه تلك الفقرات وأدت إلى إخفاقه أليس هذا يُذكرك بمحقرات الذنوب التي أخبر عنها صلى الله عليه وسلم إذا تجمعت على العبد أهلكته و العياذ بالله .
قبل البدء في الاستذكار
اجتنبي الأفكار السلبية
الخوف والقلق والتفكير في أمور مضت أمر لا يفيد * فركزي تفكيرك على حاضرك ومستقبل أيامك معتمدة على الله تعالى .
وللجسد دور أيضًا
ينبغي الاهتمام بالماء والغذاء الجيد* وقد أثبتت الأبحاث أن المخ يفقد الماء أكثر من أي عضو آخر في الجسم * والغذاء الجيد له دور كبير في القدرة على التركيز والاستيعاب .
تهيئة المكان
من المفيد أن يكون المكان هادئا بعيد عن ضوضاء الراديو والمنزل * وأن يكون صحيا يتوفر فيه الضوء الكافي والتهوية المناسبة * ولايكون مساعدا على الاسترخاء كحجرة النوم * أو فوق السرير .
المذاكرة وتوزيع الوقت
في أيام المراجعة التي تسبق الاختبارات قومي بتقسيم المادة إلى أقسام * ووزعيها على أوقات معينة * جزء في الصباح وآخر في المساء * وهكذا * فمن رام العلم جملة ذهب عنه جملة * والقرآن الكريم نزل منجما ومفرقا ومن ميزات ذلك سهولة حفظه واستيعابه
كيف تذاكر وتحفظ المعلومات لأطول فترة
طريقة الببغاء
وهي الاعتماد على إعادة المعلومات عدة مرات حتى يتم حفظها * لكن يعيب هذا الأسلوب * أن المعلومات التي تُحفظ وقت القلق والاضطراب النفسي قد تُنسى * وهذا لايعني أن هذه الطريقة فاشلة * ولكن يجب أن تطور هذا الأسلوب * وتستخدم وسائل أخرى مدعمة له * مثل قوة التخيل والربط التسلسلي وطرق أخرى مختلفة * سنتعرف عليها فيما يلي
طريقة التخيل
هي عملية تكوين صورة عقلية لشئ تم ملاحظته .
تخيّلي أنك ترين العالم من خلال عين مخرج سينمائي * حينذاك كل شئ سيأخذ بعدا بصريا وحركيا وسمعينا * مما سيعمل على دعم وتعزيز قوة الذاكرة .
مثال :
درستي في مادة الجرافيا موضوعا حول إحدى الدول * ولتكن إيطاليا تخيلي نفسك * وأنت تركبين طائرة تحلق فوق أجزاء هذه الدولة * حاولي تشبيهها بشئ مادي مميز لك * ألا تشبه شكل الحذاء ذو الرقبة الطويلة ؟ قومي بربط شكل الخريطة الذي شبهناه بالحذاء بإيطاليا من خلال جملة حتى يرتبط الشكل بالدولة * وذلك بقولك : الأحذية الإيطالية دقيقة الصنع * ثم تخيلي الدول التي تجاورها لمعرفة موقعها الجغرافي .
تخيلي نفسك وقد هبطت من الطائرة فاستقللت السيارة لتقومي بزيارة لأهم المدن وللعاصمة وللتعرف على خصائصها .
أنت الآن تقومين بزيارة إلى بعض موانئ هذه الدولة * تتعرفين على أسمائها * تتخيلين العمال وهم يقومون بتحميل البضائع إلى السفن فتتعرفين على صادراتها * من المنتجات الزراعية * ثم تتخيلين نفسك وأنت تستعملين العملة الإيطالية ( الليرة ) وهكذا قومي بتحويل المادة العلمية الجافة * إلى صور تخيلية
طريقة الربط الذهني
إحدى الطرق المتفرعة من قوة التخيل * وهي أشبه ما تكون بالحبل الذي يربط به الحيوانات السائبة* فهي إن لم تُربط فنها ستنفلت * وكذلك المعلومات لابد من ربطها ببعضها أو بأمور أخرى
مثال
لحفظ اسم كتاب والمؤلف * بالإمكان تكوين جملة من خلاله * مثلا ياقوت الحموي وضع معجم البلدان * ولحفظه نقول ( ياقوت حمى معجم البلدان ) .
وبإمكانك لحفظ حروف كأحرف الجر تكوين قصة أو جملة مسلية تحتويها .
مهارات المذاكرة)
المهارة الأولى : القراءة الفعالة
يمكنك اكتساب مهارة القراءة الفعالة، من خلال اتباع الخطوات الثلاث الآتية:
المرحلة الأولى: قبل القراءة
التهيئة النفسية والعقلية للقراءة:
اختر مكانًا هادئًا مضاء بشكل مناسب، فهذا سيعمل على زيادة تركيزك.
ابدأ بالتفكير حول ما ستقرأ ، تعرف على العنوان الرئيس والعناوين الفرعية، فهي توضح الفكرة الرئيسية للدرس وركز على الاستنتاجات والتطبيقات.
اطرح أسئلة معينة في ذهنك من واقع قراءتك للعناوين مثل (ماذا، كيف، لماذا، أين، متى، مَن) مما يثير انتباهك ويشعرك بالمتعة والتشوق لما ستقرؤه، فوجود أهداف للقراءة تجعل الطالب يسعى وراء تحقيق هدفه.
ضع بعض التوقعات الذكية على هيئة افتراضات، ثم قم بتعديلها على ضوء ما تقرؤه، فالافتراضات تساعد على تركيزنا عند القراءة ، وتجعلنا نشعر بالإثارة عندما تتحقق تصوراتنا لما قرأناه أو سمعناه فيما بعد.
المرحلة الثانية: أثناء القراءة:
عملية المسح: اقرأ الموضوع بصورة متكاملة وسريعة، دون تثبيت العين طويلاً على جزء من السطر أو على كلمة؛ فعليك أن تعويد عينيك على القراءة المنطلقة إلى الأمام، ولا تعيد قراءة الجملة، حتى لو شعرت بعدم الفهم التام للمعنى، فقد تجده في الجمل والعبارات التالية؛ والهدف من القيام بهذه القراءة السريعة أو المسحية هو التعرف المبدئي على الدرس.
المرحلة الثالثة: بعد القراءة:
عملية الاسترجاع: راجع المعلومات والأفكار الرئيسة، وذلك إما بكتابة ملخص لها، أو بتسجيل بعض الملاحظات الهامة، أو القيام بعملية التسميع لأهم الأفكار والاستنتاجات والمفاهيم، التي توصلت إليها، وقد أثبتت الأبحاث أن قيامك بعملية الاسترجاع بإمكانك تذكر 70% من المعلومات التي ذاكرتها.
المهارة الثانية: مهارة التلخيص
التلخيص من المهارات الدراسية ذات الفوائد الجمة، ويمكن اكتساب هذه المهارات وتطويرها بالممارسة، ومن أهم فوائد عملية التلخيص وكتابة الملاحظات:
– تساعد على التركيز على المعلومات الهامة والأساسية، فهو يساعد على التركيز بفاعلية على ما تقرأ أو تسمع.
– تساعد في عملية الفهم والاستيعاب، فعمل الملخصات يحدد لك الأطر العامة للموضوعات والتفصيلات المتفرعة عنها، ويضع حدودًا فاصلة بين أجزاء الموضوع، ويعمل على تصنيفه وتقسيمه بصورة توضح المعنى وتساعد في تخزينه في الذاكرة بصورة مرئية.
-تساعد في إمدادك بسجل من المعلومات المركزة، التي ستحتاج لها في المستقبل؛ فإذا ما أردت إجراء مراجعة سريعة لبعض الدروس، وليس لديك وقت كاف لمراجعتها من الكتاب بإمكانك الاستعانة بالملخصات.
– تساعد على إدارة الوقت بفاعلية، فهي تجنبك إضاعة الوقت والجهد، فبدلا من قراءة (10) صفحات يمكن تلخيصها في صفحتين باستخلاص أهم الأفكار. ولهذا الجانب أثر نفسي إيجابي عليك ، وعلى استمرارك في عملية المذاكرة والمراجعة الدورية.
كيف تلخص؟
هناك طرق عديدة لكتابة الملخصات وأخذ الملاحظات، وتعتمد الطريقة المستخدمة، على طبيعة المادة المطلوب تلخيصها، والهدف من قيامك بعملية التلخيص، والطرق أو الأشكال الأساسية لكتابة الملخصات هي:
1- الطريقة النثرية:
هي نقل مركز أو **** مكثفة ومركزة من الأصل، وعادة ما تكتب بشكل نثرى.
2 – الطريقة الهيكلية:
وهذه تكون على شكل كلمات مفردة أو فقرات مختصرة، وتوضع على شكل قائمة، باستخدام تقسيمات مثل: العناوين الرئيسة والعناوين الثانوية المتفرعة مع استخدام الترقيم والترميز.
3- الأشكال والخرائط العنكبوتية:
وتتم هذه الطريقة بوضع العنوان الرئيس في مركز الورقة على شكل هندسي، بيضاوي، أو مربع أو دائري أو مستطيل، ويتفرع منه أسهم وخطوط، كل فرع رئيس قد يتفرع بدوره إلى أفرع ثانوية، وتستخدم هذه الطريقة خاصة إذا كان الموضوع المدروس ذا تصنيفات كثيرة ، والكتابة تكون مختصرة في هذه الأشكال.
المهارة الثالثة : مهارة الحفظ
كيف تذاكر وتحفظ المعلومات ؟
هناك عدة طرق للمذاكرة والحفظ أهمها :
1- طريقة الببغاء :
المذاكرة عند العديد من الناس ، تعنى الإعادة والتكرار إما بالتسميع الشفهي أو الكتابي، ولكن يعيب هذا الأسلوب ، أن هذا الالتصاق أو التعليق يكون مهزوزًا؛ فقد يكتشف الطالب أن المعلومات التي قام بتسميعها ، تحت ظروف القلق النفسي، قد ذهبت بشكل كامل ، كأن الدماغ أصبح فارغًا من كل أثر للمعلومات، وهذا لا يعنى أن هذه الطريقة فاشلة، ولكن يجب أن يطور هذا الأسلوب، وتستخدم وسائل أخرى مدعمة له ، مثل قوة التخيل، والربط التسلسلي .
2-طريقة التخيل :
هي عملية تكوين صورة عقلية لشيء تم ملاحظته وتخيله ثم تحويله إلى صورة واقعية مجسمة، ثم نعمل على إعادة تكرار هذه الصورة عدة مرات في مخيلتنا مما يعمل على تعزيز قوة الذاكرة لدينا.
مثال : تخيل أنك مخرج برامج ، حينذاك كل شئ سيأخذ بعداً بصرياً وحركياً وسمعياً ، مما سيعمل على تعزيز قوة الذاكرة .
3-طريقة الربط الذهني :
إحدى الطرق المتفرعة من قوة التخيل؛ فالمعلومات الجديدة من السهل تحويلها إلى معلومات طويلة المدى، فكلما نجحت في صنع الارتباطات كلما كان تذكرك للأشياء أفضل.
المهارة الرابعة: المراجعة
1- دوّن أكثر النقاط أهمية في كراسة الملاحظات.
2- راجع هذه الملاحظات دورياً.. اقرأها بصوت عالي.
3- لخص قدر المستطاع وقلل من ملاحظاتك لتتذكرها.
4- أثناء المراجعة والمذاكرة عليك بتوقع الأسئلة.
5- راجع وفق جدول زمني.
6- استخدم الألوان وأشِّر على أهم النقاط.
7- داوم على الأدعية أثناء المذاكرة وحفظ القرآن والأذكار وحافظ على الصلاة* فلا بارك الله في عملٍ ينهى عن الصلاة.
كيف تعد برنامجاً للمراجعة؟
إن إعداد برنامج للمراجعة يلعب دوراً كبيراً في الاستعداد للامتحانات، ويتم إعداد برنامج أو جدول المراجعة تبعاً لمقدرة كل طالب* وتبعاً لنوعية المواد التي سيجري فيها الامتحان على أن يكون في الشكل التالي:
1- المذاكرة المنتظمة لجميع المواد المقررة.
2- المراجعة المنتظمة لأنها مرحلة هامة؛ فلا تبدأ بالمراجعة ليلة الامتحان ولكنها مستمرة مع نهاية كل جلسة للمذاكرة.
3- ترتيب مواد الامتحان تبعاً لقربها الزمني من تاريخ الامتحان.
4- تحديد المواد التي تحتاج لمجهود ووقت أكبر في المراجعة.
5- تحديد الزمن المتبقي على كل مادة وتقسيمه تبعاً لها.
6- وضع المادة الصعبة مع مادة أقل صعوبة.
7- تحديد فترات في الجدول للراحة ولممارسة هواية محببة مما يساعد على تهيئة الجسم والذهن للاستيعاب الأفضل.
8- تجنب أسباب التشتت الذهني وأحلام اليقظة أثناء المراجعة؛ فمن يعمل ليس لديه وقت للأحلام.
9- احذر أن تقلد زملاءك في طريقة مراجعتهم؛ فلكل إنسان طريقته ومقدرته التي تميزه* فإن طريقتك الخاصة في هذا الوقت هي أفضل الطرق.
10- اجعل مراجعتك لكل درس بأن تضع هيكلاً للدرس في عناوين رئيسة وفرعية* ثم ابدأ بمراجعة كل ما يخص كل عنوان على حدة بعد أن تكون قد وضعت الهيكل الأساسي للمادة ككل* فهذا يساعدك -إن شاء الله- على تذكر كل النقاط الخاصة بكل درس عند الإجابة في الامتحان.
لا تغضب والديك فدعاؤهما أكبر عون لك!
وادع دائما بمثل هذا الدعاء (اللهم إني أسألك فهم النبيين وحفظ المرسلين* اللهم اجعل ألسنتنا عامرة بذكرك وقلوبنا بخشيتك.. إنك على ما تشاء قدير، وحسبنا الله ونعم الوكيل).
ادعية تفيد عند الاختبارات
عزيزي المختبر وفقك اللة لما يحب ويرضى واعانك على اداء الاختبارات بكل يسر وسهولة وهذه بعض الادعية ارجو ان تفيد كل مختبر باذن اللة
هذي الأدعيه اتمنى انك تكتبوها بورقه وتحفظوها والله يوفقكم :
اللهم أني اسألك فهم النبيين و حفظ المرسلين و الملائكة المقربين
اللهم أجعل ألسنتنا عامرة بذكرك و قلوبنا بخشيتك و أسرارنا بطاعتك أنك على كل شيء قدير .. حسبنا الله و نعم الوكيل.
اللهم أني استودعتك ما قرأت و ما حفظت و ما تعلمت فرده عند حاجتي اليه انك على كل شيء قدير ، حسبنا الله و نعم الوكيل.
اللهم أني توكلت عليك و سلمت امري اليك لا ملجأ و منجا منك إلا اليك.
رب أدخلني مدخل صدق و أخرجني مخرج صدق و أجعل لي من لدنك سلطانا نصيرا.
رب أشرح لي صدري و يسر لي أمري و احلل عقدة من لساني يفقه قولي بسم الله الفتاح ، اللهم لا سهل ألا ما جعلته سهلا و انت تجعل الحزن اذا شئت سهلا يا ارحم الراحمين.
لا إله الا انت سبحانك أني كنت من الظالمين يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث ، رب ان مسني الضر أنك أرحم الراحمين.
اللهم يا جامع الناس في يوم لا ريب فيه أجمع علي ضالتي.
الحمد لله الذي هدانا لهذا و ما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله.
وفي الختام
استعينوا بالله تعالي فالعبد يشعر دائما بالفقر والعجز والحاجة لله تعالى ولذا تندفع نحو
الاستعانة به سبحانه و هذه اختبارات الدنيا فعسى ان تكون قد اعددت لاختبارات
الاخره احسن و افضل إعداد.
** اتمنى الدعاء لمن قام بجمعها و نقلها.
و لذلك كيف تقلل من التوتر؟
اولا عليك المذاكره بشكل موضوعى بحيث انك تكون بينك و بين نفسك اديت و بحق المذاكره كما يجب
و تركز على النقاط الهامه التى قد تاتى فى الامتحان
و لتعمل تلخيص للمنهج فى شكل عناوين يسهل مراجعتها
ثانيا التوكل على الله : كنت قبل ان اذهب الى الامتحان اصلى صلاة قضاء حاجه و ادعوا الله ان يوفقنى و حقا الحمد لله كنت اتذكر ما ذاكرت
ثالثا لابد ان تعلم انك قد اديت ما عليك و لتكن لديك ثقة فى نفسك قبل دخول الامتحان فمثلا
و انت تذاكر الماده ضع امامك ان هذه الماده سوف تحصل على الدرجه النهائيه باذن الله و ستكون من افضل من اجابوا على الاسئلة
رابعا اضحك على عقلك الباطن فالعقل البشرى تستطيع برمجته بما ترغب فكرر دوما
انك تستطيع ان تفعلها و تحصل على امتياز
ان هذه الماده تافهه و اقل من قدراتك العقليه اساسا
ان من اصبح عالما ليس اقل منك فى شىء فلديك عقل مثله
و كل هذه من اشياء تعلو بها الهمه و ترفع من معنوياتك ,,, و لكن حذارى كثرة التحدث دون فعل
فعمل ما عليك و انت واثق من نفسك
خامسا و الاهم لا تدع اى شخص ان يضيع لك وقتك اثناء المذاكره سواء اصدقاء او غيرهم
قبل دخولك الى الامتحان عليك بالنوم الجيد فالعقل يفرز مواد اثناء النوم تساعد على تثبيت المعلومات ، عليك بالتمر و السمك لانهم يساعدون على نشاط الذاكره ، المراجعه و المذاكره بعد صلاة الفجر ، ان تبتسم و انت تستلم ورقه الاسئله ( فلا تقلق فانت قدها ) باذن الله
توكل على الله و بالتوفيق باذن الله
السلام عليكم و ر حمة الله تعالى و بركاته
هذا هو السؤال الذي يشغل الأذهان ، وفي سبيل ذلك يأخذ المعلمون والآباء في شحن الهمم للتلاميذ والطلاب ويغالون في ذلك فيكون الثمن هو القلق و الإحباط والخوف من الامتحان مما قد يؤدي إلى نتائج عكسية تماما ، وللإجابة عن السؤال السابق تابع معنا الخطوات التالية : –
——————————–
*عزز صحتك فهي طريق التفوق :
كلنا نعرف أن " العقل السليم في الجسم السليم " ولذلك فإن تعزيز الصحة والحفاظ على صحة أجسامنا من أهم عوامل تحقيق النجاح والتفوق ولذلك يجب الاهتمام بالأسلوب الصحي للمعيشة مثل الغذاء المتوازن وممارسة الرياضة البدنية والحصول على القسط الكافي من النوم ، والتوقف عن التدخين كما يجب عدم الإهمال في علاج أي أمراض موجودة أو الإهمال في تناول الأدوية واتباع ارشادات الطبيب .
*اجتهد ونظم أوقاتك
اجتهد واتعب وابذل كل ما تستطيع فالمذاكرة والتحصيل العلمي أمر تعبدي يجب أن تتقرب الى الله بهما فلا سبيل للقضاء على الأعداء إلا بالتفوق وزيادة المهارات والقدرات العلمية ، وتنظيم الوقت هو أيسر الطرق لزيادة ساعات المذاكرة والتحصيل ولذلك لا بديل من تنظيم أوقات المذاكرة وأوقات النوم والراحة ولا تظن أن السهر الطويل هو طريق النجاح ولكن ليس معنى ذلك أيضا هو الإكثار من ساعات النوم 00والاعتدال هو الطريق القويم .
—————————————-
*استجمع طاقتك الفكرية
توجد العديد من الطرق لشحذ الهمم واسترجاع الذاكرة للمعلومات لذا عليك أن تستجمع قواك الفكرية وأن تركز على الفهم المنطقي الموضوعي وليس الحفظ فقط ، ومن أهم القواعد التي تساعد على ذلك أن تستخدم أكثر من حاسة في المذاكرة فكلما زادت عدد الحواس المستخدمة زادت القدرة على الفهم والتركيز وعدم النسيان ، وننصح بالاستعانة بالرسوم والتوضيحية حيث تزيد من القدرة على الفهم والتحصيل واسترجاع المعلومات بعد ذلك وينصح العديد من التربويين بأن تقوم بالاجابة على عدد من نماذج الامتحانات السابقة حتى تستطيع أن تستخلص النقاط الهامة وأن تعيش في أجواء الامتحانات على أن تبتعد عن التفكير بنتائجها ، وتذكر المقولة الجميلة " على المرء أن يسعى وليس عليه إدراك النجاح " .
*تهيئة المكان واختيار الزمان
عليك أن تهيئ الظروف المناسبة للمذاكرة قدر المستطاع وبالامكانيات المتاحة وأهمها :
– يجب اختيار مكان هادئ بعيد عن الضوضاء ويفضل تخصيص مكان هادئ خاص للدراسة إن أمكن .
– الإضاءة المناسبة والتهوية الجيدة عاملان هامان لزيادة القدرة على التركيز .
– عليك أن تتخير الأوقات المناسبة للدراسة وأن تركز على ساعات اليقظة والنشاط مثل الصباح الباكر أو بعد القيلولة لمذاكرة الموضوعات التي تحتاج إلى فهم دقيق
لا تقلق واستعن بالصبر والصلاة
الامتحان وسيلة تربوية لتقييم ما تم تحصيلة طوال العام الدراسي وهو وسيلة لاستكشاف ما يعلمه الطالب وليس ما لا يعلمه ولذلك فمن أهم الخطوات لتحصيل الدرجات هو أن تتخلص من الضغوط والقلق والتوتر ، وأيسر الطرق للتخلص من القلق هو أن تكون مع الله وأن تستعين بالصبر والصلاة وتستطيع أن تروح عن نفسك عناء المذاكرة بالذهاب الى المسجد ثم تعود للدراسة بجد واجتهاد
——————————————–
*الالتزام بالغذاء المتوازن
الغذاء المتوازن من أهم السبل لتعزيز صحتك وبالتالي الحصول على أعلى الدرجات بالاضافة إلى دوره في البعد عن التوتر وسلامة الجسد والأعصاب وتوصي الدراسات العلمية بتناول الفواكه والخضروات والألبان ومنتجاتها والعصائر الطازجة حيث تحتوي على الفيتامينات والأملاح المعدنية مثل الحديد والكالسيوم والماغنسيوم فضلا عن دورها الهام كمنشط ومضاد للأكسدة وتعكم أن نتحدث فيما بعد عن هذه الأغذية بمزيد من التفصيل .
*لا للمنشطات المنبهات
يشيع بين العديد من الطلاب معتقدات خاطئة تجعلهم يقبلون على حبوب المنشطات والمنبهات بهدف زيادة قدرتهم على استيعاب الدروس وإطالة أوقات المذاكرة ولكننا ننصح وبشدة بضرورة الابتعاد عن هذه الحبوب كما ننصح بالاعتدال في شرب المنبهات مثل الشاي والقهوة وأفضل السبل لإطالة الوقت والاستفادة به هو تنظيمه .
——————————————————
*ماذا أفعل ليلة الامتحان ؟
هل من الضروري مراجعة المنهج كله ليلة الامتحان أو اليوم الذي قبله ؟ سؤالاً يشغل بال الكثيرين والاجابة بالقطع لا توجد ضرورة علمية لذلك ولكن فقط عليك باستغلال الوقت جيدا في مراجعة ما تستطيع من المنهج بطريقة ذكية ولا تقلق إن لم تستطيع أن تسترجع المنهج كله واطمئن وأكرر عدم وجود ضرورة علمية لاسترجاع المنهج كله وعليك أن تثق بربك وبنفسك وبمعلميك وبجهودك طوال العام فالذاكرة قادرة على استرجاع المعلومات يوم الامتحان إن شاء الله تعالى . وعليك أن تنام ليلة الامتحان مبكرا وأن تبتعد عن السهر والمنبهات حتى ولو لم تنته من مراجعة المنهج كما أسلفنا وأحذر السهر حيث يقلل من التركيز والقدرة على التحصيل .
*ماذا أفعل صباح يوم الامتحان ؟
أبدأ هذا اليوم الجميل بالصلاة والسكينة وقراءة شئ من القرآن ولا تنس أن تطلب الدعاء من والديك وثق بربك و بنفسك .
– احرص على تناول طعام الإفطار نظرا لفائدته الكبرى في التركيز واسترجاع المعلومات أثناء الامتحان .
– اذهب إلى مكان الامتحان قبل وقت كاف .
– احرص على أن تحمل معك ما تحتاج من أقلام وأدوات للإجابة .
– عليك بقراءة ورقة الأسئلة جيدا والتركيز قبل الإجابة .
– عليك بتحديد وقت للإجابة على كل سؤال على كل سؤال حتى لا يطغى سؤال على آخر .
– قم بتحديد الأسئلة التي تمت الإجابة عليها حتى لا تنسى أي سؤال .
– يجب تخصيص وقت للمراجعة على أن تتأكد من الإجابة على جميع الأسئلة .
—————————————————————–
*كيف نساعد الطلاب ؟
اولاً : أفراد العائلة :
-ضرورة توفير الجو النفسي والظروف العائلية الهادئة والبعد عن مواضع الخلاف والشقاق .
-تنظيم مواعيد الغذاء ومواعيد النوم وأماكن المذاكرة كما سبق .
-لا تقتصر حاجة الأبناء إلى المال فقط وإنما يحتاجون رعاية الوالدين وتواجدهم وخاصة في أيام الامتحانات التي تحتاج إلى الصفاء وتركيز الذهن .
-وضع نظام للثواب والعقاب لحفز الأبناء على التفوق وحثهم على الاجتهاد والبعد عن الكسل ويفضل إشراكهم في ذلك .
ثانيا : المدرسون :
-يجب أن يشعر الطلاب بحب معلميهم وحرصهم على تفوقهم .
-يجب أن تقيس الامتحانات مستوى الطلاب بطريقة جيدة فهي وسيلة للتقييم وليست وسيلة للعقاب أو التعذيب .
– يجب توفير بيئة مدرسية مناسبة للإمتحانات.
اعرف ان الموضوع طويل و لكنه مفييييييييييييييييييد جدااا ان شاء الله يعجبكم موضوعي اليوم
مآعندي غير .. حبر أقلآـآمي
أبمشي به .. مآبين الطلآـآب
ومن قلبي أذآكر ..
وفي عقلي كل اللي فهمته ..
أقدم بــآقي اللي ذآكرته ..
في كل إمتحآنآتي ..~
..::: تواقيع لرفع المعنويات :::..
هي لرفع المعنويات لديك وترك طابع جميل في قلبك
قبل المذاكرة .
مخـــرج..
اللهم وفقنا وافتح علينا أبواب رحمتك..
اللهم يـــآآمستجيب الدعاء..بارك لنا في أوقاتنا
وارزقنا حب المذاكرة ،،وسهولة الاختبارات،،
واجعل خاتمة ذلك التفوق"النجاح"
ـآآمييين..!!
جعله الله في ميزان حسناتك
و الله يوفق كل من لديه امتحانات
موفق بإذن الله … لك مني أجمل تحية .