الوسم: الثالث
· نمو السكان:
التعمير: عرفت الجزائر عدة مجموعات بشرية اولها الأمازيغ (السكان الأصليون) ثم طرأت عليها عدة شعوب في العصور القديمة مثل الفينيقيين والرومان والوندال، ثم جاء العرب بالفتوحات الاسلامية ومعهم عناصر فارسية وفي الفترة الحديثة عرفت مجيء الأتراك والفرنسيين.
تطور السكان: 3 مراحل: التراجع : 1851ـ1872 بسبب الأوبئة، المجاعات، الإبادة، اشتداد المقاومة الشعبية.
النمو البطيء: 1872 ـ 1960 انخفاض في معدل النمو بسبب التجنيد في الحربين العالميتين، الثورة.
النمو السريع: 1960 ـ يومنا هذا، تحسن المعيشة، صحة، سلم.
الحركة السكانية: تراجع النمو في السنوات الأخيرة بسبب السياسة السكانية، النزوح، التعليم، المعيشة.
تركيب السكان وتوزيعهم
حسب فئات الأعمار: أقل من 20 سنة: 48 % بين 20 و60: 45.5 % أكثر من 60 سنة: 6.5 % (مجتمع فتي)
حسب النشاط: الفئة النشيطة 29.6 % من السكان منها 17.16 % زراعة و28.23 % صناعة و54.61 % خدمات ( يلاحظ تناقص في اليد الزراعية)
توزيع السكان: الكثافة 13.9 ن/ كم يمثل الساحل 39.82 % والتل والسهوب 53.10 % و الجنوب 7.08 %
عوامل توزيع السكان: طبيعية ( تربة، مناخ، تضاريس) اقتصادية (مصانع، مراكز تجارية، موانئ) اجتماعية وثقافية (توفر متطلبات الحياة) عوامل تاريخية (الاستعمار)
· المدن في الجزائر.
تضاعف سكان المدن 3 مرات سكان الوسط 44 % والغرب 37 % والشرق 31 % و أكثرهم بالسواحل.
النزوح الريفي: نزح السكان إلى المدن فأصبحت المدن التي تزيد عن 100 آلف نسمة 32 مدينة.
مراحل النزوح: مرحلة 1954 ـ 1962 تضاعفت المدن بسبب تدمير الأرياف. المرحلة 1962 ـ 1970 لصعوبة العيش في الريف لجأ السكان إلى المدن – مرحلة 1970 إلى اليوم اكتظت المدن بالسكان وظهرت الأحياء القصديرية.
المستوى المعيشي: يقاس بعدة معايير منها: الدخل الفردي – التعليم – الصحة – وفيات الأطفال – نسبة الحصول على ماء الشرب. نلاحظ تحسن في المستوى المعيشي وارتفاع الدخل وانخفاض وفيات الأطفال.
· الإمكانيات الطبيعية في الجزائر
الأراضي الزراعية: 3.4 % من المساحة ـ التربة: السهول الساحلية والأحواض خصبة وفقيرة بالجنوب.
المياه : تتلقى الجزائر 14 مليار م3 من الأمطار وتستغل المياه الجوفية خاصة في الشمال 70%.
الظروف المناخية : تذبذب الأمطار وتكون الصقيع والتعرض للرياح الحارة .
استراتيجية التنمية في الزراعة
التنظيمات الزراعية: 1– التسيير الذاتي: 23 مارس 1963 ـ 2- الثورة الزراعية: 8 نوفمبر 1971. 3– الاستصلاح الزراعي: 13 أوت 1983 ـ 4- المستثمرات الفلاحية 8/12/1987 .
جهود الدولة:
القطاع الخاص: مساحته 4.3 م هـ وحداته صغيرة موجهة للاستهلاك المحلي.
تطوير الزراعة الصحراوية: تطوير الزراعة التقليدية، توسيع المساحة، وإقامة وحدات متطورة.
المخزون المائي: 30 مجرى مائي، 110 سدا منها 50 سدا كبيرا ـ تنمية الغابات: 243 تنتج آلف م3 من الخشب وهذا يغطي30 % من الاستهلاك المحلي ـ تمويل القطاع الزراعي: بنك الفلاحة، قروض، امتيازات، تخفيض ضرائب، تحديث الحضيرة ـ المخطط للتنمية الريفية: أهدافه: تحديث الوحدات، الاستصلاح، الدعم، تنمية المناطق الريفية .
الإنتاج الزراعي.
متنوع خاضع للتقلبات المناخية، يشمل الحبوب 3.04 م هـ بالسهول الساحلية والداخلية، الخضر: معاشية بالتل ـ الأشجار المثمرة: 6.7 % من مساحة الزراعة تشمل: الزيتون: 164 آلف هـ ـ الكروم : تقلصت مساحتها وتنتشر بالتل ـ الحمضيات: بالساحل 8 % من المساحة إنتاجها بلغ 5.6 م ق ـ النخيل: بالصحراء الشمالية 4.9 م ق ـ المحاصيل الصناعية: طماطم، تبغ، بنجر بالسهول الساحلية والأحواض الداخلية.
الثروة الحيوانية: أغنام، أبقار، ماعز، جمال، خيول ـ الصيد البحري: 36 ميناء والإنتاج في تناقص.
الآمن الغذائي: تستورد 50% من الحبوب و60%من الحليب و90%من الزيوت 95% من السكر مما يضطر الجزائر إلى صرف أموال كبيرة لاستيراد الحاجيات الغذائية.
· الإمكانيات الصناعية في الجزائر .
الطاقة: البترول: الاحتياطي 2 مليار طن بحوض حاسي مسعود وعين أمناس الإنتاج 66.7 مليون طن المرتبة 17 عالميا و6 عربيا ـ الغاز : الاحتياطي 3650 مليار م3.الرتبة 5 عالميا و 1 عربيا
نقل المحروقات: أنابيب إلى موانئ التصدير أو التكرير وأنابيب إلى أوربا عبر تونس والمغرب.
الفحم: بالقنادسة ببشار، لم يستغل لبعده وارتفاع نسبة الكبريت به ـ الطاقة الكهربائية: 90% مصدر حراري. (بترول وغاز) و10% مصدر مائي- الطاقة النووية: مفاعلين بدرارية وعين وسارة للبحث العلمي.
المعادن: الحديد ثالث دولة عربيا إنتاجه 1.4 مليون طن بمنجم الونزة، بوخضرة واكبر منجم بغار جبيلات ـ الزنك: بمنجم سيدي كمبر والعابد ـ الفوسفات: بجبل العنق ـ النحاس: قليل الإنتاج.
الموارد غير المتجددة: المحروقات فمن الضروري البحث عن مصادر أخرى.
الموارد المتجددة: الطاقة الشمسية (تستعمل في الزراعة والنقل والإنارة ) طاقة الرياح، الطاقة النووية.
استراتيجية التنمية في الصناعة .
الصناعة الثقيلة: الحديد والصلب بالحجار يوجه للصناعة والبناء ـ الصناعة الميكانيكية: مثل الجرارات والمحركات ومركب الرويبة للسيارات ـ تكرير البترول: حاسي مسعود، سكيكدة، أرزيو.
تمييع الغاز: تحويل الغاز من الجاف إلى السائل للشحن ـ الصناعة البتر وكيماوية: حديثة تنتج المبيدات والبلاستيك والأسمدة.
الصناعة الخفيفة: الجلود والنسيج ـ الصناعة الإلكترونيةـ الصناعة الغذائية ـ صناعات أخرى
تأهيل المناطق الصناعية: مشروع خماسي لتحديث الهياكل القاعدية وإنشاء 3 مدن صناعية منها بلارة بجيجل.
الصناعة التقليدية: ترقيتها بإنشاء الوكالات وإعفاء الحرفيين من الضرائب (ألبسة. زرابي. فخار)
استراتيجية التنمية في المواصلات
أهميتها: نقل مواد أولية، تسويق منتجات زراعية وصناعية، فك العزلة، توسيع مشاريع، توفير مناصب الشغل.
الطرق البرية : كثيفة بالشمال أكثر من الجنوب الذي استفاد من عدة مشاريع لشق الطرق(طريق الوحدة الأفريقية)
السكك: طولها 4200 كم منها 215 مكهربة ـ النقل الجوي: 63 طائرة و55 مطار ـ النقل المائي: 12 ميناء منها للمحروقات وأخرى مزدوجة.
تحديث المواصلات: مشاريع قيد الإنجاز طريق شرق غرب (أنجز) ومشروع السكة نحو الهضاب والجنوب وتوسيع ميناء جن جن. ـ المشاريع المستقبلية: إتمام الطريق شرق غرب وإنشاء 7 طرق سريعة وآخر عابر للصحراء.
التجارة الخارجية : رئة الاقتصاد لتصريف المنتجات والاستيراد
الصادرات: أهمها المحروقات 96.8%
الواردات: مواد غذائية (حبوب و حليب) مواد استهلاكية وتجهيزات صناعية وأدوية.
مناطق التبادل التجاري: مع الاتحاد الأوربي والولايات المتحدة بنسبة كبيرة.
الميزان التجاري: الفرق بين قيمة الصادرات وقيمة الواردات خلال سنة.
المتغيرات الاقتصادية: حتى 1989 كان نظام موجه (اشتراكي) قام على التأميمات والتخطيط وبعد الأزمة العالمية خلال الثمانينات حدث تحول نحو تخلي الدولة عن احتكار التجارة الخارجية وتشجيع الاستثمار الأجنبي (اقتصاد السوق بعد 1989).
· الجفاف والتصحر والانجراف
الجفاف:
عوامل الجفاف: قلة الأمطار: تقل الأمطار كلما من الشمال إلى الجنوب ومن الشرق إلى الغرب- عدم انتظام تساقط الأمطار: غير منتظمة في كمياتها وعدد أيام تساقطها.
الانجراف: هو ظاهرة بيوجغرافية تتمثل في تدمير وإتلاف التربة بعدة عوامل الأمطار: تحدث الأمطار أخاديد في الأراضي الجافة والمجردة من النباتات وهذا يؤدي إلى إتلاف الطبقة السطحية ثم الطبقات التي تليها وتصبح الزراعة غير ممكنة. الرياح: تقوم الرياح بنقال التربة الناعمة خاصة في الصيف وفي الأراضي القليلة النباتات والتي تعرضت للحرائق. الإنسان: إحداث الحرائق(التل، السهوب)الاستغلال الفوضوي والإفراط في الرعي – حرث أطراف الغابات والمنحدرات
التصحر: هو تحول الأراضي الخصبة إلى أراضي صحراوية بسبب الجفاف المتواصل وقلة الأمطار والغطاء النباتي وزحف الرمال.
التصحر في المنطقة والسهبية: تقع هذه المنطقة بين خط المطر المتساوي 400 مم شمالا والخط 100 مم جنوبا على مساحة 28 مليون هكتار بين الأطلس التلي والصحراوي 51% منها في الغرب 29% في الوسط 20% الشرق تتأثر هذه المنطقة بالمناخ الصحراوي المعروف بمداه الحراري الواسع تنمو به الحلفاء والشيح.
عوامل تدهور المنطقة والسهبية:
عوامل طبيعية: الجفاف المتواصل الرياح والأمطار(التعرية)
عوامل بشرية: الرعي غير المنظم توسيع زراعة الحبوب
أساليب حماية التربة: أهم أسلوب لحماية التربة وجلب الرطوبة هو النبات الطبيعي لهذا عملت الجزائر منذ السبعينيات على التشجير المكثف وأحسن مشروع نفذ هو مشروع السد الأخضر بالإضافة إلى معالجة التربة وحمايتها من الملوحة والتعرية وزراعة العلف توسيع زراعة الحلفاء.
· الزلازل والفيضانات:
الزلازل: هي هزات تنتاب سطح الكرة الأرضية أو جزء منها مخلفة دمارا كبيرا وهلعا بين الناس.
إن النشاط الزلزالي خلال القرنين الماضيين يؤكد إن الجزائر تصنف ضمن المناطق الزلزالية النشيطة بسبب وقوعها في الحزام الناري للعالم أي في منطقة الانكسارات المتعاكسة التي تفصل الصفيحتين الأوروبية والإفريقية اللتين تقتربان إلى بعضهما بسرعة6 مم سنويا.
آثار الزلازل:
الجانب البشري: ألاف القتلى والجرحى والمعوقين والمفقودين (الشلف 1980 – 2633 قتيل) بومرداس 2022 – 2278 قتيل.
الجانب العمراني: تحطم جزئي أوكلي للمباني بمختلف أنواعها.
الجانب الاجتماعي و الاقتصادي: تأثر البنية الاجتماعية والعائلية وتشرد ألاف العائلات – تضرر النشاط الاقتصادي
الجانب النفسي: اثار نفسية خطيرة وخاصة لدي الأطفال يصعب معالجتها.
الإجراءات المتخذة قبل وبعد الزلزال: البناءات المضادة للزلازل- عدم الغش في البناء – تخصيص الدولة صندوق خاص بالكوارث- وضع نظام صحي خاص لمعالجة ظاهرة الدهشة والعجز- التضامن مع المصابين- تقديم المساعدة والإنقاذ.
الفيضانات: هي ظاهرة طبيعية تحدث في شكل طغيان الماء على اليابس وقد عرفت الجزائر فيضان عنيف في باب الواد2001 وأخرى في جانات 2022 واليزي 2022.
عوامل الفيضانات:
التساقط الكثيف (الأعاصير) الزلازل والبراكين البناءات قرب الأنهار والأودية انسداد شبكات تصريف المياه
آثار الفيضانات:
خسائر بشرية: قتلى، جرحى، مفقودين (فيضان باب الواد710 قتيل و115مفقود)
خسائر عمرانية: تحطم كلي أو جزئي للبنيات
خسائر اقتصادية: تأثر البنية الاقتصادية للزراعة والخدمات والصناعة30مليار/دح باب الواد
مواجهة الفيضانات:
عدم تعمير المناطق المهددة بالفيضانات الصيانة المستمرة لممرات المياه تشجير المناطق المهددة بالفيضانات التوعية الإعلامية بالإجراءات الواجب إتباعها قبل وبعد الفيضان اتجار قنوات حماية تحيط بالمدن الواقعة بالمنخفضات
· الجراد
خطر الجراد: يصبح الجراد خطر عندما يتحرك في شكل أسراب كبيرة تقضي على كل اخضر. يتكون كل سرب من 50 مليون جرادة تتحرك حسب اتجاه الرياح بسرعة 20كم/ سا. تشبه حركته حركة السحاب يمكن لسرب من الجراد أن يقضي على100طن في يوم واحد.
أنواع الجراد:
الجراد المحلي: يتركز في مستغانم، الشلف، عين الدفلى، بومرداس، تيزي وزو، بجاية، سطيف، البويرة، باتنة.
الجراد المغربي: يتركز في المناطق الداخلية من تلمسان غربا مرورا بالمدية في الوسط إلى أم البواقي في الشرق.
الجراد المهاجر(الجوال):هو أخطر الأنواع التي تصيب الجزائر ومناطق تكاثره توجد في شبه الجزيرة العربية وغرب إفريقيا. وقد تعرضت الجزائر منذ القدم إلى اليوم إلى حوالي 15 اجتياح.
مواجهة الجراد: جندت الجزائر إمكانيات بشرية ومادية ومالية وتنظيمية كما وضعت برامج مشتركة مع الدول المجاورة المهددة بنفس الكارثة حققت نتائج ملموسة على القطاع ألفلاحي وقد أنفقت الجزائر16مليار دولار 2022 لمكافحة الجراد وقدمت مساعدات للدول الفقيرة.
· الزحف العمراني والحرائق
الزحف العمراني: هو توسع المنشئات العمرانية على حساب الأراضي الخصبة المخصصة للزراعة
أسباب الزحف العمراني:
توسع النشاط الصناعي: بناء وتوسيع المشاريع الصناعية مثل مركب الحجار بعنابة والمنطقة الصناعية بالرويبة بالجزائر ومنطقة أرزيو بالغرب، أي تم التهام مساحات واسعة خاصة بالزراعة
توسيع شبكة المواصلات: من ضرورات التنمية إنشاء الطرق السريعة والمطارات وهذا يتم على حساب الأراضي الزراعية.
تضخم المدن: النمو الديموغرافي والنزوح الريفي أدي إلى إنشاء أحياء جديدة وتوسيع مدن أخرى للتخفيف من أزمة السكن.
الأحياء القصديرية: تنتشر في المزارع وضفاف المدن التهمت مساحات شاسعة من الأراضي.
الحرائق:
أسباب الحرائق:
بشرية الإهمال(رمي السجائر- عيدان الكبريت- وسائل محرقة) التعمد: الحرق العمدي لتوسيع الأراضي الزراعية أو لدواعي أمنية.
طبيعية: ارتفاع درجات الحرارة الصواعق الزجاج.
أثار الحرائق: إتلاف مساحات شاسعة من الغطاء النباتي تعريض التربة للانجراف والتصحر قلة التساقط الجفاف ارتفاع درجات الحرارة
الوقاية من الحرائق:
المراقبة المستمرة القيام بحملات التوعية – شق ممرات داخل الغابات لتسهيل التدخل ومنع انتشار الحريق – تحديث وسائل التدخل حفر الآبار.
http://www.4shared.com/document/-DL_3Wch/___.html
http://www.4shared.com/document/ctrp0Vw2/___.html
http://www.4shared.com/document/BYJbCqta/___.html
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا وسهلا بالجميع
اليوم جئتكم بموضوع جميل جدا جدا
ان شاء الله سينتفع به معلموا السنة الثانية
و أولياء التلاميذ على حد سواء
يتمثل الموضوع في:
امتحانات السنة الثانية ابتدائي في جميع المواد للفصل الثالث
وحتى مادة التربية التشكيلية
مع نماذج متعددة لكل مادة كما يلي :
المصدر الاصلي
اللغة العربية 04 نماذج
الرياضيات 04 نماذج
التربية الاسلامية 03 نماذج
التربية المدنية 03 نماذج
التربية العلمية 03 نماذج
التربية التشكيلية 02 نماذج
منظمة ومنسقة في ملف وورد يمكنكم التعديل عليها كيفما شئتم
اتمنى ان تستفيدوا منها ولا تنسونا من دعواتكم
للتحميل الصحيح :
1-
2-
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
درس اليوم عبارة عن ورقة wrod للمستوى الثالث الإبتدائي (الصف الثالث إبتدائي)
دعم درس الجملة المفيدة ، علامات الترقيم ،الكلمة وأنواعها وأخير التحويل .
تحتوي ورقة الدعم على تمارين في التراكيب و الصرف و التحويل .
تحميل الورقة
http://nafissat.blogspot.com/2013/10/blog-post_17.html
[/INDENT]
[/SIZE][/B][/CENTER]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا وسهلا بالجميع
اليوم أحببت أن أضع هذا النموذج الرسمي
والمتمثل في امتحان الفصل الثالث في اللغة العربية
مع التصحيح النموذجي وسلم التنقيط
أتمنى أن يستفيد منه المعلمون والاولياء لتحضير أبنائهم
لا تنسونا من دعواتكم بظهر الغيب
للتحميل الصحيح :
1-
2-
3-
توطئة:من نتائج الثورة الصناعية في فرنسا هو قيام هذه الأخيرة باحتلال الجزائر لاستغلال خيراتها.
1-افتعال الذرائع والمبررات لاحتلال الجزائر: من جملة مبررات فرنسا في احتلالها الجزائر ما يأتي:- تجرأ الداي على هدم حصون المؤسسات الفرنسية التجارية (المرجان) بالساحل الشرقي للجزائر الامتيازا
– إصدار الداي قرار يمنع حرية احتكار صيد المرجان من طرف فرنسا سنة 1826 لكن لكل الدول.
– إجبار القنصل الفرنسي على مغادرة الجزائر سنة1814م
– حجز الأسطول الجزائري للباخرة الفرنسية في ميناء عنابة دون إعطاء مبرر لذلك.
-رفض الداي التوقيع على وثيقة مقررات اكس لاشابيل1818م.
– قيام الأسطول الجزائري بتفتيش السفن الفرنسية خارقا بذلك معاهدة الهدنة1826-1827م
-حادثة المروحة وعدم اعتذار الداي حسين للأمة الفرنسية
2-الأسباب والدوافع الحقيقية للاحتلال:
أ-الأسباب الاقتصادية: نتيجة غنى الجزائر اقتصاديا كالمرجان والموانئ والخشب والسهول والحبوب والملح والمعادن…أدىالى بروز أطماع الفرنسية والبريطانية وتجلى ذلك منذ تأسيس الشركة الملكية الأفريقية الفرنسية بميناء عنابة والقالة وحملة أكسموث 1816م.
ب-الدوافع السياسية: تتمثل في:
-إسكات المعارضة السياسية والفرنسية.
-تغطية شارل العاشر لأعماله الاستبدادية.
-توجيه الرأي العام الفرنسي نحو الخارج
-الانتقام لشرف فرنسا المزعوم.
ج-الدوافع الدينية: يشمل
-الحقد الصليبي الدفين.
-الادعاء بنشر الحضارة والدين المسيحي.
د-العامل العسكري: يتمثل في:
– استغلال فرصة تحطم معظم وحدات الأسطول الجزائري في معركة نافرين جنوب اليونان 1827.
– بروز القوة الفرنسية البحرية والتي تطورت مع الثورة الصناعية.
**********************************************
الموضوع: الاحتلال الفرنسي للجزائر -2-
-توطئة:بعد تحطم وحدات الأسطول الجزائري في معركة نافرين مهدت فرنسا لاحتلال الجزائر بفرض عقوبات عسكرية واقتصادية تمهيدا للسيطرة عليها.
1-مراحل الاحتلال:مر بمرحلتين هما:
أ- مرحلة الحصار العسكري: من 16 جوان 1827 إلى 14 جوان 1830م فرضت فيه فرنسا حصارا بحريا حول المياه الإقليمية للجزائر بهدف:
– إضعاف القوة الاقتصادية للجزائر (النشاط البحري)
– إيجاد ثغرة لدخول الجيش الفرنسي للجزائر.
-لانفراد فرنسا باحتلال الجزائر دون غيرها من دول أوروبا
– إقناع الدول الأوروبية بالأهمية السياسية والدينية في إخضاع الجزائر.
ب- مرحلة الهجوم وسقوط العاصمة: في 7 فيفري 1830م أصدر ملك فرنسا قرارا يقضي بتجهيز الحملة العسكرية لاحتلال الجزائر حيث غادرت القوات الفرنسية ميناء طولون في 25 ماي 1830متجهة للجزائر بقيادة وزير الحربية الفرنسي الجنرال دي بورمون …وفي غياب خطة عسكرية دفاعية محكمة وقيادة متمكنة استطاعت الحملة الفرنسية النزول بشاطئ سيدي فرج غرب العاصمة 25كلم في 14 جوان 1830م والانتصار في معركة سطا والي يوم19 جوان على القوات الجزائرية وبعد 20يوم من القتال وصلت الحملة إلى حصن الإمبراطور الذي يشرف على العاصمة حيث قصفت بالمدفعية مما أضطر الداي حسين إلى طلب الاستسلام وتوقيع المعاهدة وتسليم العاصمة يوم5جويلية1830، ولقد عاثت القوات الفرنسية الفساد والنهب والتخريب في المدينة متنكرين للعهود التي جاءت في وثيقة الاستسلام.
2-المواقف الدولية من احتلال الجزائر: تباينت المواقف بين مؤيد ومعارض ومتحفظ حيث نجد:
– الدول المؤيدة: معظم الدول الأوروبية وباي تونس.
– الدول المعارضة: بريطانيا لأسباب استراتيجية وأيالة طرابلس الغرب
– الدول المتحفظة: الدولة العثمانية نتيجة ضعفها.
الموضوع: المقاومة المسلحة للاحتلال الفرنسي -1-
مقدمة : لقد قاوم الجزائريون بشدة الاحتلال الفرنسي وتمثلت هذه المقاومة في الغرب بمقاومة الأمير عبد القادر وفي الشرق بمقاومة احمد باي
أولا: مقاومة الأمير عبد القادر :قامت بالغرب الجزائري بين سنتي (1832-1847 ) وقدها عبد القادر بن محي الدين الشاعر والأديب والمتصوف
1/: مراحل مقاومة الأمير عبد القادر :أ/: مرحلة القوة (1830-1837): وتميزت بتحقيق انتصارات باهرة من طرف الأمير على فرنسا في عدة معارك أشهرها معركة خنق النطاح الأولى والثانية ومعركة برج العين
ب/: مرحلة الهدوء المؤقت 1837-1839): وتميزت بتوقيف القتال بين الطرفين بفضل عقد معاهدة التافنة في 30ماي 1837
• وقد استغل الأمير المعاهدة في:
– بناء الحصون حول المدن
– تنظيم دولته
– فرض ضرائب للحرب
– تنظيم الجيش وبناء مصانع للسلاح
• استغلت فرنسا المعاهدة في :
– التفرغ لأحمد باي
– إعداد فرق لحرب الجبال والصحراء
ج/: مرحلة الإبادة والاستسلام 1839- 1847): بعد القضاء على احمد باي نقضت فرنسا المعاهدة وجددت الحرب مع الأمير فضاعفت من قواتها العسكرية ومارست حرب الإبادة والأرض المحروقة واكتشفت عاصمة الأمير المتنقلة (الزمالة) مما بالأمير للانتقال للمغرب طلبا للمساعدة لكنه لم يحصل عليها بالإضافة إلى موت أهم أعوانه
مما جعله يستسلم سنة 1847 ويسجن في باريس ثم ينفى إلى سوريا إلى أن يتوفى هناك سنة 1883
الموضوع: المقاومة المسلحة للاحتلال الفرنسي -2-
ثانيا : مقاومة احمد باي : قامت بالشرق الجزائري بين سنتي (1832-1837) وقد قادها والي قسنطينة احمد باي الذي اعتبر نفسه الوريث الشرعي للأتراك بالجزائر
ولما زحفت فرنسا نحو قسنطينة اشتبكت معه وهزمها سنة 1836
وقد ساعدته عدة عوامل على الانتصار وهي:
– اعتماده على جيش منظم
– صعوبة تضاريس المنطقة
– مساندة الأهالي له
– تشتت القوات الفرنسية بين الشرق والغرب
ولكن في سنة 1837 بعد أن حيدت فرنسا الأمير عبد القادر (معاهدة التافنة ) استطاعت أن تهزم احمد باي
مما جعل احمد باي يذهب إلى الصحراء آملا أن يعيد قوته لكنه لم يتمكن من ذالك مما جعله يستسلم سنة 1848 ويوضع تحت الإقامة الجبرية بالعاصمة إلى أن مات سنة 1852
ثالثا: الانتفاضات الشعبية: هي مقاومات عفوية قادتها بعض القبائل الجزائرية ضد تقدم القوات الفرنسية ومن أشهرها:
اسم المقاومة مجالها الزماني مجالها المكاني اسم القائد
ثورة بومعزة 1845-1847 – الشلف الحضنة-التيطري محمد بن عبد الله
مقاومة الزعاطشة 1848-1849 بسكرة والاوراس بوزيان
ثورة القبائل 1851-1857 منطقة القبائل فاطمة نسومر وشريف بوبغلة
مقاومة أولاد سيدي الشيخ 1864-1880 البيض -التيطري سليمان بن حمزة
احمد بن حمزة
مقاومة المقراني 1871-1872 الحضنة وبرج بوعريريج المقراني والحداد
مقاومة بوعمامة 1881-1883 الجنوب الغربي بوعمامة بن لعربي
رابعا:آثار الاحتلال الفرنسي للجزائر (نتائجه):
• زوال الدولة الجزائرية
• ظهور المقاومات المسلحة
• إفقار الجزائريين واستحواذ الفرنسيين على ثروات البلاد
• تفشي الجهل والأمية بين الجزائريين
اليكم أبنائي مجموعة من فروض الفصل الثالث لمتوسطة خاصة في جميع المواد
أتمنى ان تكون لكم سندا في تحضيركم لشهادة التعليم المتوسط 2022
بالتوفيق لجميع
-اكتب معادلة ذوبان غازHCl في الماء المقطر.
ІІ- نقيس الناقلية النوعية لهذا المحلول فنجدها = 63.8 ms/m σ.
1- استنتج العلاقة التي تربط بين الناقلية النوعية و[H3O+] والناقلية النوعية الشاردية للشوارد المحلول .
2- احسب تركيز المحلول (S).
3- ما هو حجم الغازV اللازم إذابته في=5l VH2O من الماء المقطر حتى نحصل على المحلول (S)؟
ІІІ- نمزج بين المحلول (S) ومحلول آخر لهيدروكسيد المغنزيوم (Mg2++2OH-) حجمهV 2 =10ml وتركيزه C2 = 10-3 mol/l.
1- انجز جدول التقدّم للتفاعل السابق.
2- استنتج حجم التكافؤ.
λCl- = 7.63 10-3 S.I