لكن الانسان الضعيف في الحقيقة جاهل و احمق فلا يوجد عذاب اكبر من هذا العذاب و لكنه اصبح لا يحزن ولا يبالي لقيمة هذه الحرية ولو ادرك قيمتها الحقيقية لانتحر .ولكن الانسان القوي كان يتستر تحت غطاء النظام لقوله:هكذا نظام الازياء.
كان الضعيف يعيش حياته الا باذن من الطبيب و الرئيس الديني او الحاكم السياسي و الاعداء خوفا من المرض او الموت.
اذن لاسبيل الى السعادة في الحياة الا اذا عاش الانسان فيها حرا مطلقا لا يسيطر على جسمه وعقله و نفسه فالحرية شمس يجب ان تشرق في كل نفس فقد قال الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه :متى استعبدتم الناس و قد ولدتهم امهاتهم احرارا؟.
ان الانسان الذي يمد يديه لطلب الحرية ليس بمتسول و انما هو حقه الذي سلب منه.
اخي هذا تلخيص جاف اي لم تزد فيه حرفا كله من الكتاب
على كل حال
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا
شكرا على النصيحة فانا عمري 13 سنة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا على النصيحة فانا عمري 13 سنة |
انا ايضا عمري 13
و أنا أيضا رأيي هكذا و لكن شكرا على المجهود