نموذج لاختبار الثلاثي الأول في اللغة العربية 1 ج م ع ت
التحميل
http://www.filesin.com/C383B304767/download.html
*******
التحميل
http://www.filesin.com/C383B304767/download.html
*******
1-أ/التشبيه:
2-أ/المجاز المرسل والمجاز العقلي:
3-أ/الإستعارة:
4-أ/الكناية:
ب-علم المعــاني:
1-ب/الأساليب الخبرية
2-ب/الأساليب الإنشائية
ج-علم البديـــــع :
1-ج/المحسنات البديعية اللفظية
2-ج/المحسنات البديعية المعنوية
3-النـــــــــصوص :
وفيها فرعين :
أ-أنماط النصوص:
1-أ/الوصفي
2-أ/السردي
3-أ/الحواري
4-أ/التفسيري لأو الشارح (التوضيحي)
5-أ/الإستدلالي أو الحجاجي
6-أ/الأمري أو الإيعازي
7-أ/الإعلامي أو الإخباري
8-أ/التقريري
ب-بعض المفاهيم المهمة:
1-ب/النثر العلمي المتأدب (الأسلوب العلمي المتأدب)
2-ب/شعر الزهد والتصوف
3-ب/أدب المهجر
4-ب/المذهب الرومنسي
5-ب/الرابطة القلمية
6-ب/المدرسة الرمزية
7-ب/مظاهر التجديد في القصيدة العربية الحديثة
8-ب/مظاهر التقليد في القصيدة العربية الحديثة
9-ب/المقالة
10-ب/القصة
11-ب/المسرحية
12-ب/أمثلة عن القيم المستفادة من النصوص
13-ب/من أدوات الإتساق والإنسجام
14-ب/الحقل الدلالي والمعجمي
15-ب/تقنية تلخيص النصوص
[/color]4-العــــــــــــــوض :
[color="rgb(255* 0* 255)"]أ-البحور الشعرية أو الأوزان الشعرية:
وأخصصها فيما بعد
[/color]
وفي الأخير وليس لآخرا سوف أخصص لكل إختصاص درس ملخص مع فروعه أي سوف أبدأ بقواعد النحو والصرف أولا وبعدها الذي يليها حسب ما رتبتها فوق وإذا نسيت أي موضوع لم ألخصه فليذكرني من تنبه لذلك وسوف أتداركه ولكن أعدروني إن تأخرت في المواضيع لأني أكتبها
إنتظروني في الملخصات دمتم في رعاية الله
[color="rgb(255* 0* 255)"]لا تنسوني من دعائكم
[/color]
المكتبة العربية / عوين، احمد.-الخويسكى، زين كامل،
الحجم : 4.59 MB
التحميل مجانا
الحلويات العربية
[hide]الحلويات العربية[/hide]
حلويات ماجدولين
[hide]حلويات ماجدولين[/hide]
اتمنى ان ينال اعجابكم
سلسلة مقالات : إصلاح الأغلاط الشائعة في اللغة العربية (3) (*)
نعود الليلة إلى موضوع الكلام في الأغلاط الشائعة في اللغة العربية , وقد وقفنا الكلام في المحاضرة إلى تصحيح بعض كلمات حكم عليها ظلماً بأنّها غير صحيحة , و بقيت عهداً طويلا طريدة منبوذة تأباها أقلام الكاتبين , و تنفر منها أسماع المعلمين . حتى رددنا إليها اعتبارها كما يقولون و رجعنا إلى أخواتها و أهلها بعد طول الغيبة و اشتداد النفرة , و عندي من هذا النوع كلمات كثيرة لا يزال المتحذلقون الواقفون عند عبارة المعجمات و ألفاظها يعتقدون أنّها خطأ و هي صحيحة فصيحة صريحة النسب . و المجلات قد فسحت صدورها لطائفة من المبتدئين الذين يرون أن أول مدارج الشهرة أن يخطئوا الناس فيما يقولون و يكتبون , ولو جاءوا في ذلك بالغثّ السّقيم؟ سأفرغ لهذا الموضوع في ليالٍ تجيء , و لكني سأطرفكم الليلة بكلمتين اثنتين من هذا النوع لمحض التسلية و الترويح , فإن النفس تميل إلى التنقل من حديث إلى حديث و هي ملول سئوم لا تصبر على طعام واحد.
نشأت تلميذاً فطالبا ثم مفتشا و العلماء في كل هذه الأطوال وفي جميع هذه الأحوال يخيفونني من استعمال كلمة كسول , فيقولون : إياك أن تستعمل هذه الكلمة وصفاً للرجل , و إياك ثم إياك أن تقول : هذا رجل كسول , إنما يجب أن تقول : رجل كسلان و كَسِلٌ , فإذا كنت تعطف على هذه الكلمة بعض العطف , و أردت أن تعيد إليها أنفاس الحياة , فاجعلها للمؤنث و قل : امرأة كسول . هذا ما استقر في أنفس الأدباء و هذا ما يتحذلق به حذاق اللغويين منهم , و الويل ثم الويل لطالب وصف في مقاله أو كتابته رجلاً بأنّه كسول. هنا تقوم محاضرة لغوية طويلة الذيول موضوعها كسول و كسلان و كَسِل , و أن الأول منها خاص بالنساء و لا يجوز له أن يخطر بين الفحول
و السبب في هذا أنهم بحثوا عن هذه المادة في المعجمات فرأوا أن صاحب القاموس يقول :
((كسل كفرح, فهو كَسِل و كسلان , جمعه كسالى مثلثة الكاف , و كسالى بكسر اللام , كَسْلَى و هي كِسلة و كسلانة و كسولٌ و مكسال)).
رأوا هذا النص فقالوا : إن صاحب القاموس خصص كلمتي كسل و كسلان بوصف الرجل و خصص كلمة كسول بوصف الأنثى , و إذاً يجب أن تقول : رجل كسول , ثم أرادوا أن يزيدوا وثوقاً و إيمانا فوق إيمانهم , فأسرعوا إلى أكبر مرجع من مراجع اللغة و هو لسان العرب لابن منظور فرأوا فيه : كَسِل عنه بالكسر : كسيل و كسلان , و الجمع : كُسَالَى و كَسْلَى.
قال الجوهري : و إن شئت كسرت اللام كما قلنا في الصحارى , و الأنثى كسلة و كسلى و كسلانة و كسول و مكسال.
رأوا هذا أيضا السادة فزادوا يقيناً – كيف لا و صاحب اللّسان يقول : ((و الأنثى كسلة و كسلى و كسول! هذا معناه في رأيهم أن هذه الصفات الأربع جميعا خاصة بالمؤنث لا يتصف بها سواه , و لكن أين علم الصرف! أيها السادة ؟ و أين فقه اللغة ؟ و أين فنّ كتب اللغويين ؟ لا لا . لا يعنيهم من هذا شيء , هكذا قال صاحب القاموس و كفى , و هكذا قال ابن منظور و هو حسبهم.
ليس الأمر كما تظنون أيها المتعجلون. إن علينا أن نفهم عبارة اللغويين و أن نستعين في فهمها بقبس من علم تصريف الكلام.
يقول علماء الصرف إيها السادة إن الوصف الذي على ززن فعول بمعنى فاعل لايوصف به المذكر , و إنما قال : إن المذكر و المؤنث يوصفان به على السواء من غير حاجة إلى تاء التأنيث عند وصف المؤنث. إذا علم الصرف يجيز لنا أن نقول : رجل كسول و امرأة كسول كما أجاز لنا أن نقول : رجل صبور و امرأة صبور . تعالوا بعد ذلك نفهم عبارة اللغويين على هذا الضوء و في هداية هذا القبس . ماذا قال اللغويون؟ قالوا : يقال للرجل كسِل و كسلان , هذا صحيح لا غبار عليه لأن هذين الوصفين خاصان بالمذكر , و لأنه لما كان الوصف كسولُ مشتركا بين المذكر و المؤنث لم يضعوه بين أوصاف المذكر , لأن البداهة تقضي بصحة أن يكون وصفا للمذكر لخلوه من تاء التأنيث , فلم يجدوا حاجة إلى ذكره فلما جاءوا لذكر أوصاف المؤنث قالوا : كَسِلة و كسلانة و كسول , لينصوا على صلاحية أن تكون كلمة كسول وصفا للمؤنث مع خلوها من التاء. و من هذا نرى أن اللغويين جروا على سنن تتسق مع العقل , فلم ينصوا على البديهي و نصوا على غير المألوف أو ما يصح أن يكون موضعا للشك , و الذي يدل على هذا أن كلمة كسول جاءت في شعر عربي وصفا للمذكر , و قد نقل هذا الشعر صاحب اللسان في معجمه , فالكلمة إذا لم تفته و لم يخف عليه مكانها و لو كان يعرف أنه أهملها في موضعها لعاد إليه و ذكرها فيه , و لكنه كما رأينا رأى ألا يضع الكلمة مع أوصاف المذكر , لأن صلاحيتها له من بدائه العقول . اسمعوا ما جاء في لسان العرب في مادة (زمل) : و الزميل الضعيف الجبان. قال أُحَيحة :
و لا و أبيك ما يغني غنائي *** و من الفتيان زمّيل كسول
و الكسول هنا أيها السادة من الفتيان لا من الفتيات !
الكلمة الثانية كلمة (وحيدة) :
ظهر بين المستعملين و اللغويين من يمنع وصف الأنثى بكلمة وحيدة , فلا يجيز أن يقال : فتاة وحيدة في الظرف , و لا : هذه المرة الوحيدة التي زرتك فيها . ماذا نقول يا سادتي ؟ إذاً يقولون : قل وحِدة يا فتى . فجربت أن أقول : هذه فتاة وحدة في الظرف , و هذه هي المرة الوحدة التي زرتك فيها , فلم أجد ذلك سائغاً في حلقي و لا في ذوقي ! من أين جئتم بهذا ؟ جئنا به من كتب اللغة ! فارجع إليها إن شئت. فرجعت إلى القاموس فرأيت صاحبه يقول : رجل وَحَد و أَحَد و وِحْد و وحيد و متوحد : منفرد, و هي وحِدة , فقالوا : ألم نقل لك إنه وصف المؤنث على وَحِدة و لم يقل وحيدة ؟ قلت : نعم هذا صحيح , و لكني أعرف من ناحية أخرى أن وحيدا بمعنى فاعل , أي : متوحد و أن كل فعيل إذا كان بمعنى فاعل لحقته تاء التأنيث قياسا , فأقول : كريم و كريمة , و عفيف و عفيفة , لا أحتاج إلى المعجمات . ثم إني أرعف من ناحية ثانية أن أصحاب المعجمات لا ينصون على ما كان قياسيا , و إلا صحبوا كل وصف لمذكر بمؤنثه , ثم أعرف من ناحية ثالثة أن اللغويين إذا رأوا أن العرب خالفوا القياس في كلمة سارعوا إلى التنبيه عليها فقالوا مثلا (ولا تقل وحيدة ) و لكن صاحب القاموس لم يفعل هذا و هو لم يذكر وحيدة لأن تأنيثها قياسيّ لا غبار عليه .
على أني حين أتمّ قراءة هذه المادة في القاموس نفسه أجده يقول بعد قليل : (( و الوحيدة من أعراض المدينة بينها و بين مكة )) إذا فالعرب قد نطقوا بكلمة الوحيدة و سموا بها مكاناً بين مكة و المدينة , و هو علم منقول من الصفة و لو كانت كلمة الوحيدة مخالفة للغتهم ما استطاعوا أن ينطقوا بها , و إذا يكون هؤلاء الذين يدعون على المعجمات إنما يتعجلون في الحكم و يتسابقون إلى الهدم من غير فقه أو تمحيص . هذا ما أردت التحدث فيه في هذه الليلة , أيها السادة , و سنستمر في تناول هذا الموضوع في محاضرات أخرى إن شاء الله و هو الموفق سبحانه .ص 234 / 236 من جارميات.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(*)أذيع هذا الحديث من إذاعة القاهرة في 27/4/1938م.
http://www.2shared.com/file/4592441/…c_Grammar.html
هناك بعض الفوائد استفدتها من بعض المشايخ في دراسة اللغة العربية أحببت أن أفيدكم بها:
الأولى(لماذا يقال أن النبي صلى الله عليه وسلم أفصح من نطق بالضاد)؟
ج- لأمرين:
(أ)- لأن حرف الضاد له نطق يتميز عن غيره من الحروف فأفصح من نطق به هو النبي صلى الله عليه وسلم.
(ب)-لأن حرف الضاد لايوجد في أي لغة غير العربية وهذا مما يميزها عن غيرها.
الثانية(عندما يتكلم علماء النحو عن أقسام الكلمة يبتدأون بالاسم فلماذا؟)
ج-قال أحد أساتذة اللغة العربية أنه لم يجد جوابا لهذا السؤال من علماء متقدمين ولعل غيره يجد, ولكنه استبنط ذلك فقال لعل السبب هو مايلي:
(أ)لأن الأعلام لاتكون إلا أسماء إلا ماشذ من الأفعال كيزيد.
(ب)لأن لابد من وجود الاسم في الجملة العربية.
(ج)لأنه يمكن تكوين جملة من اسمين -زيد قائم- ولايمكن تكوينها من فعلين ولا من حرفين.
الثالثة(أيهما أدق في التسمية:جمع المؤنث السالم أم ماجمع بالألف والتاء)؟
ج- الأدق هو التسمية الثانية, لماذا؟ لأنه قد يجمع عليها ماليس بمؤنث مثل(جوال-جوالات)
الرابعة(اللاسم المنصوب بعد أفعل التفضيل يعرب تمييز مباشرة)
الخامسة(لماذا سمي جمع المذكر السالم بهذا الاسم)؟
ج- لأنه سلم مفرده من التغيير : مثل (مسلم -مسلمون) فلو لم يسلم مفرده من التغيير لم يكن سالما.
تقويم فيفري في اللغة مدعم برسومات و يناسب تدرج التعلمات
اطبع لتلاميذك لان الاجابة على الورقة مباشرة
أتمنى لكم التوفيق دائما
كن ذكيا لأن رابط التحميل يعمل 100%
للتحميل من هنا
كلمة سر فك الضغط:
ta3lime.com