الوسم: Engineering
Technical Publications | ISBN: 8184316941 | 2022 | PDF | 625 pages | 30 MB
1. GENERAL:
Concept of e.m.f., p,d.; and Current Resistance; Effect of Temperature on Resistance. Resistance temperature Coefficient; Insulation Resistance; S.I. Units of Work; Power and Energy Conversion of Energy from One Form to Another in Electrical; Mechanical and Thermal Systems. Batteries and Cells; Their Types; Current Capacity and Cell Ratings; Charging and Discharging of Batteries; Series and Parallel Battery Connections; Maintenance Procedure
2. D.C. CIRCUITS :
Classification of Electric Networks; Ohm’s Law; Kirchhoff’s Laws and Their Applications for Networks Solutions Simplification of Networks Using Series and Parallel Combinations and Star-Delta Transformation; Superposition Theorem; Thevenin’s Theorem; Norton’s Theorem and Maximum Power Transfer Theorem
3. ELECTROMAGNETISM :
Magnetic Effect of Electric Current; Cross and Dot Convention; Right Hand Thumb Rule and Cork Screw Rule. Nature of Magnetic Field of a Long Straight Conductor; Solenoid and Toroid. Concept of m m f.. Flux; Flux Density; Reluctance; Permeability and Field Strength; Their Units and Relationships; Simple Series and Simple Parallel Magnetic Circuits. Comparison of Electric and Magnetic Circuits. Force on a Current Carrying Conductor Placed in a Magnetic Field. Fleming’s Left Hand Rule; Force Between two Long Parallel Current Carrying Conductors Placed in Vacuum; Definition of Unit of Ampere; Electromagnetic Induction : Faraday’s Laws of Electromagnetic Induction; Statically and Dynamically Induced e.m.f; Self and Mutual Inductance; Coefficient of Coupling Energy Stored in Magnetic Field. Descriptive Treatment of B-H Curve; Hysteresis Loop; Hysteresis Loss and Eddy Current Loss
4. ELECTROSTATICS AND A.C. FUNDAMENTALS :
A. Electrostatic Field; Electric Flux Density; Electric Field Strength; Absolute Permittivity; Relative Permittivity; Dielectric Strength; Capacitance and Capacitor. Composite Dielectric Capacitors. Capacitors in Series and Parallel. Energy Stored in a Capacitor. Charging and Discharging of Capacitor and Time Constant
B. Sinusoidal Voltages and Currents; Their Mathematical and Graphical Representation. Concept of Instantaneous; Peak; Average and r.m.s; Values; Cycle; Period; Frequency; Peak Factor and Form Factor; Phase Difference. Phasor Representation and Indication of Phase Difference in it Rectangular and Polar Representation Phasors
5. SINGLE PHASE A.C. CIRCUITS :
Study of A.C. Circuits Consisting of Purely Resistive; Purely Inductive; Purely Capacitive Type and Corresponding Voltage-Current Phasor Diagram Concept of Reactance. Study of Series and Parallel Circuits Consisting of Resistance; Inductance and Capacitance; Combinations to Develop the Concepts of Impedance; Admittance; Conductance; Susceptance and Relevant Voltage-Current Phasor Diagram. Resonance in Series R-L-C Circuit and Parallel R-L-C Circuit; Concept of Volt-Ampere; Power Factor and Power
6. POLYPHASE A.C. CIRCUITS AND SINGLE PHASE TRANSFORMERS :
A. Polyphase A. C Circuits : Concepts of Three-Phase Supply and Phase Sequence. Current and Power Relation in Three Phase Balanced Star and Delta-Connected Loads Along With the Phasor Diagrams
B. Single Phase Transformers : Construction; Principle of Working; e.m.f. Equation; Voltage and Current Ratios. Losses; Definition of Regulation and Efficiency. Determination of These by Direct Loading Method. (Descriptive Treatment of Autotransformers and Dimmerstats
http://rapidshare.com/files/38143814…ook__2005_.pdf
لا تنسونا من صالح الدعاء
الهندسة العكسية أو ما يعرف بعملية كسر البرامج *****ing هو فن من الفنون الكمبيوترية …
لتفصيل المعنى اكثر، نقصد بالهندسة يعني الواحد لمن يكون يكتب برنامج أي يبرمج بأي لغة برمجة هذايسمه هندسة، اما كلمة عكسية فتعني عكس عملية الهندسة بمعنى بعد مااكتمل البرنامج وكل شي وخلص منه المصمم، تجي انتا (ال****ر) وتقوم بعملية تحليل وتغير في البرنامج أي فكه وتفسيره الى لغة الأسمبلي مما يسهل عليك كسر حماية البرنامج أو التعديل فيه …
ان شاء الله يكون وضح المعنى .
من هو ال****ر؟ وماذا نقصد بعملية كسر البرامج؟
ال****ر هو شخص ليس فقط يعرف يكسر حماية البرامج بل هو ايضا شخص يعرف الي يسير بداخل جهازه ويعرف ماتقوم به برامجه …
ونقصد بعملية كسر البرامج يعني دحين لمن تنزل برنامج مثل winzip هذا البرنامج يطلب منك اسم مستخدم وكلمة مرور عشان تستخدم البرنامج لوقت غير محدد وبدون نقص في عطاء البرنامج، لكن انت ماعندك فلوس (قرنقش) تشتري البرنامج،، الي راح تسوي انك تقوم بكسر حماية البرنامج وتجيب مثلا السريال المخزن فيه ****** Fishing او تعرف طريقة توليد السريال ******erators في البرنامج او انك مثلا تخليه يسجل بأي اسم واي باسورد Batching…
طبعا عملية ال****يج هذي غير نظامية وومكن تتقاضى فيها اذا استخدمت على شكل تجاري اما اذا كانت فقط شخصية وتنزلها في مواقع وتوزعها على اصحابك مافيها شي… زي الي بنشوفه في مواقع ال****ات المشهورة. ((حسب فلسفتي))@3 @
الأهداف من تعلم ال**** :
الأهداف كثيره وتختلف من واحد الى واحد ثاني لكن بقولكم بعضها :
1- القدرة على اسخدام البرنامج بكامل طاقته بدون شرائه .
2- فهم عمل البرامج وماذا تعمل في داخل الجهاز .
3- علم مفيد وسلاح جميل يكون معاك .
وغيرها الكثير ماتحضرني دحين ..
لكن هناك بعض العوائق او ممكن نسميها اشياء تبطئ من سرعة تعلمك لهذا العلم ومنها :
1- عدم توفر مراجع او دروس الا القليل باللغة العربية،، بالنسبة لي انا من فتره زمان كان في منتدى عربي جيد لكنه قفل فما كان قدامي الا المواقع الأنجليزية .. والحمد لله تعلمت منها والى الان اتعلم منها …
2- طبعا مافي طريقة معينة لكل البرامج لكنها تشترك في بعض الأشياء فيعني ماراح تكون طرقها مباشرة كل مبرمج يختلف في طريقته في برمجة وحماية برنامجه .
3- صعوبتها تكمن اكثر شي في لغة الاسمبلي ، لانها لغة قديمه نوعا ما لكنها قويه واذا اردت انك تسير ****ر ممتاز وقوي لازم تتعلمها وانا مااقصد في تعلمها ان تعرف تبرمج فيها ،لا، انا قصدي انك تعرف اومرها وعمل كل امر فيها، واذا تعرف تبرمج فيها فهذا أفضل وأفضل ..
طيب يجي واحد يقول ايش الفايده من اللغة في ال****ينق؟؟؟ انا اقولك انو دحين لمن تقوم بعملية عكسReversing للبرنامج أي انك تفكه مثلا عن طريق بعض البرامج راح تلاحظ انو البرنامج اتفك وتحول الى لغة الأسمبلي ومستحيل تشوفه مثلا تحول الى لغة السي او الفيجوال بيسك ..على حد علمي
كانت نشأة الهندسة القيمية في الأربعينات الميلادية في الولايات المتحدة الأمريكية ، وفي شركة جنرال إليكتريك (General Electric) على وجه ا لتحديد ، وهي الشركة التي كانت تتولى صناعة محركات سفن وغواصات البحرية الأمريكية و القصة هي أنه في أثناء قيام الحرب العالمية الثانية وتحديدا في العام 1947 ظهر المفهوم الجديد وهو ((التحليل القيمي Value Analysis)) على يد المهندس” لورانس ماليز” والذي كان يعمل في شركة General Electric وكانت مهمته توفير البدائل نتيجة النقص الشديد في قطع الغيار لبعض الأجهزة والمعدات في الشركة بسبب الحرب بحيث تساهم في تقليل التكلفة وتطوير المنتج ، حيث أنه قام بالتركيز على الوظيفة (Function) لكل منتج ، أي قام بتطوير الأسس التي تقوم على تحليل الوظيفة أو الأداء وليس على المواد، ومن هنا نشأة طريقة ” القيمية” المعتمدة على التحليل الوظيفي (Function Analysis ) الذي يميزها عن غيرها من التقنيات الإدارية الأخرى،
وفي عام 1954م تم تطبيق فكرة الهندسة القيمية في البحرية الأمريكية ، ثم في وزارة الدفاع الأمريكية (DOD) عام 1958م، وفي وكالة الخدمات العامة الأمريكية (GSA) ، ومنها انتقلت إلى عدد من الهيئات والمنظمات العالمية بدءً بأوروبا في عام 1975م ، ثم اليابان واستراليا والهند وكوريا وغيرها من بلدان العالم.
وفي عام 1406 هـ تم اقتباس هذا التقنية وتطبيقها على مشروعات وزارة الدفاع والطيران بالمملكة العربية السعودية، واستمر جلُّ التطبيق على المشروعات العسكرية حتى عام 1415هـ حيث تم تطبيقها على المشروعات المدنية بمختلف أنواعها.
مدخل لفهم الهندسة القيمية :
كما هو متبع حاليا, يتم تطوير المشروعات الإنشائية بوضع برامج احتياجات ومتطلبات بواسطة مهندسين واستشاريين من الداخل أو عن طريق التعاقد مع استشاريين وأخصائيين أو بإسناد العمل إلى جهة استشارية، تبدأ بالبرمجة والتصميم وتنتهي بترسية العقد الإنشائي. وفي كل الحالات، قلما نجد برامج لمراقبة الجودة والنوعية وتحسين القيمة رغم إن هذه البرامج جزء لا يتجزأ من العملية الإدارية والإنتاجية في القطاع الصناعي.
مفهوم الهندسة القيمية:
إن منهج الهندسة القيمية من أهم وأحدث هذه البرامج والتي تم تطبيقها الآن في الكثير من البلاد المتقدمة تقنيا وتطبق حاليا في دول مجلس التعاون منذ ما يزيد على العشرين سنة. تعرف الهندسة القيمية بأنها ” جهد جماعي منظم لأجل تحليل وظائف المشروع ومطابقتها لأهداف ومتطلبات المالك والمستفيد ومن ثم ابتكار بدائل تؤدي تلك الوظائف وتحقق الأهداف بأقل تكاليف ممكنة دون الإخلال بالجودة والوظائف الأساسية” . فهي تقنية حديثة وعلم منهجي معروف أثبتت مكانتها لأنها تساعد على تقليل التكلفة وتحسين الجودة في آن واحد.
إن أسلوب الهندسة القيمية هو أسلوب علمي مدروس أصبح مستخدما بفعالية من قبل الكثير من الشركات والمؤسسات الهندسية العالمية والمحلية. ونجاحها يعود إلى أنها تسهل على المالك اتخاذ القرار وتساعده على الحصول على أكبر عائد مادي وفي نفس الوقت تحقيق الأهداف والمهام المطلوبة مع مراعاة الحصول على الوظائف التي يرغبها المالك مثل الجمال والبيئة والسلامة والمرونة وغيرها من العوامل الهامة التي تفي أو تفوق توقعات المالك والمستفيد .
أسباب زيادة التكاليف الغير ضرورية ورداءة الجودة:
هناك الكثير من الأخطاء التي وقعت وتقع في معظم المشروعات الإنشائية في جميع المراحل وخصوصا في المراحل الأولى ومن النادر الحصول على عمل إنشائي متكامل يرضي المالك والمستفيد. ونتج من هذه الأخطاء تكاليف زائدة وتكاليف غير ضرورية. ولا يزال هناك الكثير من العوامل التي تساعد على رداءة القيمية. إن هذه العوامل (موضحة أدناه ) تعتبر عقبات في طريق الحصول على القيمة الجيدة وأن أفضل طريقة للتغلب هذه العقبات هي استخدام أسلوب العمل الجماعي المتبع في الهندسة القيمية بواسطة فريق عمل متعدد التخصصات مكون من جميع الأطراف ذات العلاقة.
إن الاستغلال الأمثل للموارد هو مطلب تزداد الحاجة له يوماً بعد يوم لأن معظمها إن لم يكن جميعها قابل للنضوب ويزداد الطلب عليها باضطراد. ومن أجل هذا يصبح تطبيق منهج الهندسة القيمية على المشروعات والخدمات وغيرها مطلب ملح للبقاء في ظل المنافسة العالمية الشديدة . وخصوصا إذا علمنا أن هناك الكثير من العوامل التي تساهم في زيادة التكاليف الغير ضرورية ورداءة الجودة والقيمة معا، ومنها:-
• غياب المواصفات المحلية
• قلة المعلومات (الأهداف ، المتطلبات ، التكاليف)
• المبالغة في أسس التصميم والمعايير
• المبالغة في معامل الأمان ( ( Safety Factors
• عدم الاستفادة من التقنيات الحديثة.
• ضعف العلاقات والتنسيق بين الجهات المعنية باتخاذ القرار
• عدم تقدير وتحديد التكلفة في البداية
• الاعتماد على الفرضيات دون الحقائق
• التركيز على التكلفة الأولية وليس التكلفة الكلية.
• ضيق الوقت المتاح للدارسات والتصميم
منهج الهندسة القيمية:
الهندسة القيمية أو إدارة القيمة هو أسلوب منهجي فعال لحل المشكلات (Problem Solving Methodology) ثبتت جدواها في معظم بلاد العالم المتقدمة، حيث أنها تركز في البداية على الفعالية (Effectiveness) عن طريق تحليل الوظيفة (Function) أو الوظائف المطلوب تحقيقها وتحديد الأهداف والاحتياجات والمتطلبات والرغبات (Goals, Objectives, Needs, Requirements and Desires) ومن ثم تبحث في الكفاءة (Efficiency) عبر تحديد معايير الجودة (Quality) التي تجعل من المنتج أكثر قبولا، و أخيرا تسعى للحصول على ذلك بأوفر التكاليف الممكنة. والتكاليف هنا يعنى بها التكاليف الكلية (Life Cycle Cost, LCC) وليس التكاليف الأولية فقط.
The Maritime Engineering Reference Book