التصنيفات
علــوم وتقنيــات Sciences Technique

Experimental study on adjustable tuned mass damper to reduce floor vibration due to m

Experimental study on adjustable tuned mass damper to reduce floor vibration due to machinery

Experimental study on adjustable tuned mass damper to reduce floor vibration due to machinery
Min-Li Chang 1, Chi-Chang Lin 1 2 3 * §, Jin-Min Ueng 1¶, Kai-Hsiang Hsieh 3, Jer-Fu Wang 3
1Department of Civil Engineering, National Chung Hsing University, Taichung 40227, Taiwan
2College of Engineering, National Chung Hsing University, Taichung 40227, Taiwan
3Center for Environmental Restoration and Disaster Reduction, National Chung Hsing University, Taichung 40227, Taiwan

email: Chi-Chang Lin (cclin3@dragon.nchu.edu.tw)

*Correspondence to Chi-Chang Lin, Department of Civil Engineering, National Chung Hsing University, Taichung 40227, Taiwan
Dean.
Director.
§Distinguished Professor.
¶Associate Professor.

Funded by:
Ministry of Education, China Engineering Consultants, Inc.; Grant ******: CECI 95921
National Science Council of the Republic of China; Grant ******: NSC 94-2625-Z-005-009

Keywords

vertical tuned mass damper • machinery • floor vibration • field testing

Abstract

This paper deals with the optimum design of a tuned mass damper (TMD) for the mitigation of machine-induced vertical vibration of structures. Theoretically, a TMD without damping tuning to the machine operating frequency will make optimum control performance. Considering zero damping is impossible, a new field-based design procedure and an adjustable vertically moving TMD (VTMD) are proposed. The VTMD is composed of variable mass blocks and changeable springs. A prototype of the VTMD was fabricated and tested on a simply supported beam and a reinforced-concrete floor of a school building. Both experimental results confirmed the control effectiveness and usefulness of the VTMD. In the beam test, more than 90% reduction in accelerations was observed. In the floor test, 41-56% acceleration reduction can be achieved even though the mass ratio of TMD to structure is very small. Copyright © 2022 John Wiley & Sons, Ltd.

أرجو المساعده في الحصول على هذه الدراسة
و شكرا على سعة صدركم


التصنيفات
علوم الإعلام والإتصال

الاتصال الجماهيري Mass Communication،

مقدمة
يُشير مصطلح الاتصال الجماهيري Mass Communication، بوجه عام، إلى كل الوسائل غير الشخصية للاتصال، التي عن طريقها تُنقل المعلومات بصورة سمعية أو بصرية، أو كلاهما معاً، إلى الجماهير. وتشمل وسائل الاتصال الجماهيري: التليفزيون والراديو والصحف والمجلات والكتب، وغير ذلك. والواقع أن هذا المصطلح يتضمن جانبين: أولهما متصل بالوسائل الفنية Media للاتصال والنقل، والثاني متصل بالجمهور Mass. وفي هذا الصدد يذهب بعض الباحثين إلى القول بأن الأعضاء، الذين يكونون الجمهور ليسوا كثيرين وغير متجانسين فقط، بل إنهم أيضاً يستجيبون لكل وسيلة من وسائل الاتصال كأفراد منفصلين.

وإن كان الاتصال الجماهيري هو الطرّق والوسائل (كالجرائد والراديو… إلخ)، التي يمكن بها إيصال فكرة أو رأي إلى عدد كبير من الأفراد المستقبلين والمنتشرين، في أماكن بعيدة ومتفرقة، فإن لكل وسيلة من وسائله استخداماتها، كما أن لكل منها مزاياها الخاصة. وكذلك، فإن كل وسيلة تختلف عن الأخرى فيما يتعلق بالجمهور، سواء الذي تخاطبه أو تحمل إليه نوعاً خاصاً من الرسائل. فالتليفزيون ـ مثلاً ـ يلائم الجمهور المتعلم وغير المتعلم، الصغير والكبير، لأنه يجمع بين الكلمة والصورة، فضلاً عن أنه يمكن أن يستخدم أكثر من وسيلة، كالقمر الصناعي والصحف. أما الصحف فتحتاج إلى جمهور متعلم ومثقف.

إن ثمة فرق بين مصطلحَي “الاتصال الجماهيري” و”الإعلام الجماهيري”؛ فالاتصال الجماهيري ينطوي على مغزى التفاعل وتبادل المعاني والأفكار والرسائل بين طرفين: “مرسل”، و”مستقبل”؛ بينما يشير الإعلام الجماهيري إلى إرسال معلومات، أو نقل رسائل، من طرف واحد وفي اتجاه واحد فقط، في حين يظل الطرف الآخر في حالة استقبال فقط. كما أن هناك فرقاً بين الاتصال على مستوى الأشخاص Inter Personal، والاتصال على مستوى الجمهور. فالأول يتم من خلال الكلمة المنطوقة بين أعضاء الأسرة والجيران والأصدقاء والمدرسين والزملاء، أما الثاني فهو الذي يستخدم وسائط، إضافة إلى الكلمة المنطوقة، كالكلمة المكتوبة والصور والرسوم وغيرها.

1. خصائص الاتصال الجماهيري

أ. انتشار الاتصال الجماهيري عبر الزّمان والمكان:

يمضي الإنسان يومه متحدِثاً ومتحدَثاً إليه وكاتباً وقارئاً للحديث والقديم، ومستمعاً ومستجيباً للعديد من الرموز الثقافية المحلية والعالمية. لهذا، يوجد الاتصال الجماهيري في كل مكان وكل لحظة ولا غنى عنه. من هنا يعبّر الاتصال الجماهيري عن الأوضاع القائمة والبيئة المحيطة والثقافة المميزة لشعب معين، أو المناخ الثقافي، الذي يعبر عن حقيقة المجتمع وأوضاعه.

ب. الاشتراك والمشاركة في المعنى:

إن الاتصال، بوجه عام، والجماهيري، بوجه خاص، هو نشاط له هدف ومعنى. وهو فعل خلاّق يبادر به الإنسان ويسعى فيه نحو تمييز المنبهات وتنظيمها، بحيث يتمكن من توجيه ذاته في بيئته وإشباع حاجاته المتغيرة. فقيام الإنسان بالاتصال هو عملية تحويل للمنبه الخارجي، من حالة مادة أولية أو خام إلى معلومات ذات معنى وهدف. لذا، يمكن القول إن هذا الفعل الخلاّق، الذي يتمثل في إيجاد المعنى يقوم بوظيفة التقليل من غموض هذا العالم. وبناءً على ما سبق يمكن القول إن الاتصال الجماهيري يسهم في تقليل غموض العالم المحيط بنا.

ج. قابلية الاتصال الجماهيري للتنبؤ به بدرجة من الاحتمال:

أكدت الأبحاث العلمية أن الذي يحدث عندما تصل رسالة معينة من مصدر محدد، إلى جمهور معين، فإن الأمر يُعد مسألة قابلة للتنبؤ بآثارها، بدرجة مناسبة من الاحتمال.

د. وجود جمهور كبير الحجم تصل إليه الرسالة الاتصالية.

هـ. احتمال تأخر الاستقبال: إذ تنتقل الرسالة عبر واسطة تتأثر بعوامل متعددة.

و. صعوبة تحقيق مراقبة متبادلة أو تفاعل متبادل، بين المُرسل والمستَقبِل.

ز. صعوبة الحصول على معلومات عن المستقبلين.