طلبت مني صديقتي أن أساعدها في تحرير بحث وجيز و بالفرنسية عن حقوق الطفل لإبنها الذي يدرس سنة 4 متوسط
فوجدت هذا البحث الجميل جدا
وجيز و رائع ركز على فكرة المساواة
فكرت في وضعه هنا في التعليم نت ليفيدكم إن شاء الله تعالى
أختكم أم معاوية
طلبت مني صديقتي أن أساعدها في تحرير بحث وجيز و بالفرنسية عن حقوق الطفل لإبنها الذي يدرس سنة 4 متوسط
فوجدت هذا البحث الجميل جدا
وجيز و رائع ركز على فكرة المساواة
فكرت في وضعه هنا في التعليم نت ليفيدكم إن شاء الله تعالى
أختكم أم معاوية
اهتمام بالقراءة الإلكترونية
ابتلت القراءة في العالم بصعوباتٍ كثيرة، تلغيها اليوم التكنولوجيا الجديدة، خصوصاً في شأن تعليم الأطفال من عائلاتٍ فقيرة، وِفق الدراسة. إذ وجد الباحثون أن الأطفال البريطانيين من الطبقة العاملة أظهروا اهتماماً بالقراءة الإلكترونية. فالأجهزة التي تتطلب حاسة اللّمس (touch-screen) ساهمت في معدّل قراءة أكبر عند الأطفال بين عمر الثالثة والخامسة، وبشكلٍ ملحوظ عند هؤلاء الفقيرين منهم.
تفضيل الكتاب الإلكتروني على التقليدي
كذلك، تبيّن أن الأطفال الذكور كما الإناث أظهروا رغبة في القراءة إلكترونياً، ودامت فترة قراءتهم في كتبٍ إلكترونية أكثر من مدّة القراءة في الكتب التقليدية (الورقية).
وفي مقارنة بين الأطفال من عائلاتٍ في الطبقتَين الثرية والمتوسطة، والأطفال من الطبقة الفقيرة، قرأ الفقراء إلكترونياً أكثر من غيرهم. إذ دامت فترة القراءة الإلكترونية لديهم أكثر من فترة القراءة العادية.
مخاطر ناجمة عن القراءة إلكترونياً
ولكن لا تلغي نتائج الدراسة مخاطر التعويل الكلي على التكنولوجيا والاستعمال الكثيف لها. فالأطفال يفقدون تدريجياً القدرة على قراءة العواطف ويعانون من مشكلاتٍ في النوم، في حال أكثروا استعمالها.
من هنا، على الأهل أن يشجّعوا أطفالهم على القراءة التقليدية أيضاً، وعلى المحادثة وجهاً لوجه، كما أنّه من الضروري أن يمتنع الطفل عن استعمال أيّ جهاز إلكتروني ساعة قبل نومه.
لقد قمت ولله الحمد والمنه بتقديم رسالة الدكتوراه ومناقشتها بعنوان ((الأسس الفنية والنفسية لمسرحيات الأطفال الشعرية في الأدب العربي الحديث)) تنهض هذه الدراسة على فكرة التحام الدراسات الأدبية والنقدية بعلم النفسومناهجه تلاحماً يصب في صالح التجربة الإبداعية ومتلقيها، واتخذت الدراسة تجربة المسرح الشعري المقدمة إلى الطفل موضوعا لها، ولقد تبنت الدراسة منهجاً شمولياً تكاملياً قوامه الاستقراء والتطبيق والاستنباط واهتم البحث في البداية بالنظرفي موضوعين، هما: الدراسات الأدبية والمعارف النفسية وما بينهما من صلات ووشائج، ثماتجه إلى تتبع صلة أدب الأطفال بعلم النفس.
واتخذت الدراسة مسارين اهتم أحدهما بإقامة الموازنة بين التركيبة الفنية للنص المسرحي بأبعادها ومقوماتها واتجاهاتها من جهة وبين خط القدرات الفكرية ونمط الاستعدادات العقلية عند جمهور الأطفال من جهة مقابلة مشتملا على مقومات المسرحية وعناصرها الرئيسة وما يتطوع لها من خصائص نفسية عقلية تسفر عنها مراحل الطفولة.
وعني المسار الآخر بالبحث في مدى اضطلاع النصالمسرحي بالوفاء بحاجات الطفل النفسية التي تشكل أساساً في بنائه النفسي واستقرارهالعاطفي، معتمدا في ذلك على دراسة السبل الدرامية التي تسهم في توازن انفعالات الطفل وتعالج جمالية المسرح الشعري المقدم إلى الطفل من خلال البعدين الشعريوالدرامي .
انقسمت مدخلا وبابين وخاتمة.
وينظر في موضوعين :
الباب الثاني: التجربة الدرامية بين الإبداع الفكري والفني والسمات الوجدانية للطفولة.
وانكشفت الدراسة في هذاالباب عن فصلين هما:
الفصل الأول: الرؤية الفكرية والتوازن الانفعالي.
وينشطرالفصل هنا إلى مبحثين هما:
الخاتمة:
وتحوي نتائج الدراسة والتوصيات المقترحة.
وحصلت على المنح لدرجة الدكتوراه بدرجة ممتاز ولله الحمد.
وأحببت أن أشارك معكم في الطرح والمناقشة في كل مايختص بهذا المجال أمله من الله العلي القدير أن ينفع بما نقول.
كما أرجو إفادتي عن الكيفية المناسبة لنشر رسالتي سواءً من خلال المواقع الآلكترونية أو في حالة الرغبة في طباعة الرسالة لكي تكون كتاباً يقراء.
الدكتورة/ منى محمد الغامدي
جامعة الدمام/ كلية الآداب للبنات بالدمام
قسم اللغة العربية