الوسم: الإعراب
مئة قاعدة نحوية تعلمك الإعراب
100 قاعدة في النحو ذكرها الدكتور عبدالعزيز الحربي في كتابه ( الشرح الميسر على ألفية ابن مالك )
1- كلّ لفظٍ مفيدٍ كلام
2- كلُّ كلمةً أو جملةٍ أو كلامٍ فهو قول * وكل قول لفظ
3- الفعل مرتبط بزمان
4- الأصل في الأسماء الإعراب
5- كلُّ حرف مبنيٌّ
6- الأصلُ في البناء السكون
7- كل مضمرٍ مبنيُّ
8- الحركات هي الأصل في الإعراب
9- قد يكون الإعراب بالحرفِ أو بالحذف
10- المعارف سبعة فقط
11- الضمائر والإشارة والموصول :ألفاظ محصورة
12- الأصل في (أل) أن تكون للتعريف
13- النيابة في الحركاتِ والحروفِ والكلماتِ
14- كلُ اسم مرفوع_ليس قبله شيء_فهو مبتدأُُ أو خبر
15- المبتدأ وخبره،والفاعل ونائبه،مرفوعات ( جاء في الكتاب المبتدأ أو خبره ! ولعله خطأ مطبعي )-
16- الأصل في الأخبار أن تؤخر
17- حذف ما يعلم جائز
18- الحذف بلا دليل ممتنع
19- الأصل في المبتدأ أن يكون معرفة
20- لا يجوز الابتداء بالنكرة مالم تُفد
21- " كان " وأخواتها ولواحقها رافعةٌ للمبتدأ ناصبةٌ للخبر
22- " إنّ " وأخواتها و" لا " النافية لل*** ناصبةٌ رافعةٌ
23- " ظنّ " وأخواتها تنصب الجزئين
24- الاسم المرفوعُ بعد الفعلِ فاعلٌ أو نائبه
25- " أرى " وأخواتها الست تنصب ثلاثة
26- كلُّ موجود يصح جعله فاعلاً أو مفعولاً به
27- اجتمع في الاشتغال الأحكام الخمسة،ومثله المفعول معه
28- الأصل في الفاعل أن يتصل بفعله ،ويتقدم على مفعوله
29- اللازم من الأفعال ماتعدّى بواسطة
30- الأقرب هو الأولى عند التنازع
31- المفاعيل خمسةٌ منصوبة
32- الظرف مضمّن معنى " في "
33- المفعول من أجله يصح أن يقع جواب " لماذا؟ "
34- الحال جواب " كيف؟ " غالباً
35- التمييز جواب " ماذا " غالباً
36- الأصل في الاستثناء النصب
37- مابعد " غير " و " سوى " مجرور غالباً
38- يتوسع في معاني حروف الجر ،ولاينوب بعضها عن بعض
39- الباء أوسع حروف الجر معنى
40- لابد للظروف والحروف من التعلّق ( وأضيف : إلا الحروف الزائدة كقول الله تعالى : ( كفى بالله شهيدا ) فالباء : حرف جر زائد إعرابا مؤكد معنى . وهو مع مجروره لا متعلق له ؛ لان أصل حرف الجر يأتي للربط بين الكلام . والله أعلم )
41- المضاف إليه مجرور أبداً
42- لا يجتمع التنوين والإضافة
43- بعض الأسماء مضاف أبداً
44- المصدر يعمل عمل فعله، وكذلك اسم الفاعل
45- المقرَّر لاسم الفاعل يعطى لاسم المفعول
46- المصادر مقيسةٌ أو منقولة
47- تصاغ الصفة المشبهة من لازم لحاضر
48- التعجبُ: ما أجملَه،وأجمل به
49- " نِعم " و" بئس " فعلان جامدان
50- يصاغ التفضيل مما صِيغ منه التعجب
51- تابعُ التابعِ تابعٌ
52- التابع يتبع ما قبله في الإعراب
53- الجمل بعد النكرات صفات ( وأضيف :قال الإمام ابن هشام : الجملة الخبرية بعد النكرات المحضة صفات وبعد المعارف المحضة أحوال وبعد غير المحض منهما فإنه محتمل لهما )
54- الجمل بعد المعارف أحوال
55- التوكيد لفظي ومعنوي
56- الصالح لعطف البيان صالح للبدلية إلا في مسألتين
57- عطف الفعل على الفعل يصح
58- الاسم المحلّى بـ " أل " بعد الإشارة بدل
59- الأصل في النداء بـ " يا "
60- ما استحقه النداء استحقه المندوب
61- الترخيم حذف آخر المنادى
62- التحذير والإغراء متفقان في العمل ،مختلفان في المعنى
63- اسم الفعل كـــ " صَه " واسم الصوت كــــ " قَب " ( هذه ليست بقاعدة ! فالأفضل – في رأيي – أن يقال : إذا ناب الاسم عن الفعل، غير متأثرٍ بالعوامل الداخلة عليه فهو اسم فعل كــــ صه … )
64- للفعل توكيدٌ بالنون
65- الماضي لايؤكد بالنون
66- الصرف هو التنوين
67- المضارع معربٌ مالم تباشره نون التوكيد،أوتتصل به نون الإناث
68- " لَم " وأخواتها تجزم فعلاً ، و" إِن " وأخواتها تجزم فعلين
69- " إِن " تجزم ولاتجزم ،و " إذا " لاتجزم وتجزم
70- الواحد ليس بعدد
71- العدد يخالف معدوده من ثلاثة إلى عشرة
72- تمييز المائة والألف مجرور
73- الاسم لا يزيد على خمسة أصول،والفعل أربعة
74- جموع القلة " أَفعِلَة " و " أفعُل "و " أفعال "و" فِعلة "
75- حروف العلة "واي"
76- حروف الزيادة " سألتمونيها "
77- لاتبتدىء بساكن ،وقف به
78- أحرف الإبدال " هدأت موطيا "
79- التصغير " فُعَيل " و " فُعَيعِل " و" فُعيعيِل "
80- ماقبل ياء النسب مكسور
81- الإمالة في الألف والفتحة
82- الحرف بريء من التصريف
83- ليس في اللغة ماهو على وزن " فِعُل "
84- مالزم الكلمة هو الأصلي من الحروف
85- همزة الوصل لاتثبت في الوصل
86- اللبس بلاقصد محذور
87- التخفيف مقصد من مقاصد اللغة
88- الهمز ثقيلٌ يعالج بالملاينة
89- كل ماجاز قراءةً جاز لغةً
90- الأيسر في الاستعمال هو الأشهر
91- لاتنقض القواعد بمفاريد الشواهد
92- عليك بالأشباه والنظائر
93- المشقة تجلب التيسير ( مأخوذة من القاعدة الفقهية الشهيرة وثمة فرق بين تطبيقها شرعا ولغة )
94- العبرة بالغالب لابالنادر
95- إعمال الكلام أولى من إهماله
96- الإعراب فرع عن المعنى
97- عدم التقدير أولى من التقدير
98- الضرورة في الشعر تقدر بقدرها
99- الأصل بقاء ماكان على ماكان
100- العبرة في الإعراب بالخواتيم
بارك الله فيك
تسلم على المرور العطر والرد الكريم
تحياتي …
بــــــــــارك االله فيك وجازااك كل الخير[/rainbow]
علامات الإعراب
. علامات أصلية:
أ. الفتحة:”ظاهرة ومقدرة” للاسم والفعل، في حالة النصب، نحو:
×شاهدتُ العصفورَ في الحديقةِ.
“العصفور”: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة”. ولو قلنا شاهدت مصطفى في الحديقةِ، لكان “مصطفى” مفعولا به منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة.
× يجبُ أنْ تذاكرَ دروسَك بجدٍّ واجتهادٍ.
“تذاكر”: فعل مضارع منصوب بأنْ وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.ولو قلنا: لابد أن تسعى في الخير، لكان الفعل “تسعى” منصوبا بأنْ وعلامة نصبه الفتحة المقدرة.
ب. الضمة:”ظاهرة ومقدرة” للاسم والفعل، في حالة الرفع.نحو:
× شاهد محمدٌ العصفورَ في الحديقةِ.
“محمد”: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة”. ولو قلنا: شاهد مصطفى العصفورَ في الحديقةِ، لكان “مصطفى” فاعلا مرفوعا وعلامة رفعه الضمة المقدرة.
× يجبُ أنْ تذاكرَ دروسَك بجدٍّ واجتهادٍ.
“يجبُ”: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.ولو قلنا: أنت تسعى في الخير، لكان الفعل “تسعى” مرفوعا بضمة مقدرة.
ت. الكسرة:”ظاهرة ومقدرة” للاسم فقط، في حالة الجر.نحو:
× سلمت على محمدٍ ومصطفى. “محمد” اسم مجرور بعلى وعلامة جره الكسرة الظاهرة، و”مصطفى” معطوف مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة.
ث. السكون: للفعل فقط، في حالة الجزم.ولا يأتي السكون إلا ظاهرا. نحو:
× محمد لم يكذبْ. “يكذب” فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه السكون.
2. علامات فرعية:
أ. في الأسماء:
v الأسماء الخمسة: ترفع بالواو، وتنصب بالألف، وتجر بالياء، وتجمع هذه العلامات في قولنا (واي) نحو: هذا أبوك يهنئ أخاك بملء فيه على عمل ذي قيمة.
أبو: خبر مرفوع وعلامة رفعه الواو؛ لأنه من الأسماء الخمسة، والكاف: ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه.
أخا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الألف؛لأنه من الأسماء الخمسة، والكاف: ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه.
في: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الياء لأنه من الأسماء الخمسة، والهاء: ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه.
ذي: نعت مجرور وعلامة جره الياء؛ لأنه من الأسماء الخمسة.
والأسماء الخمسة هي: أب – أخ – حم – فو – ذو.
◄◄◄ولكي تعرب الأسماء الخمسة بهذه العلامات الفرعية، لابد من توافر بعض الشروط:
أن تكون هذه الأسماء:
¨ مكبرة، فلا يعرب الاسم المصغر من هذه الأسماء بهذه العلامات.
¨ مفردة، أي غير مثناة ولا مجموعة.
¨ مضافة إلى غير ياء المتكلم.
¨ وأن تكون”ذو” بمعنى صاحب.
¨ أن تخلو “فو” من الميم.
v المثنى وما يلحق به: يرفع بالألف، وينصب ويجر بالياء. نحو: (المدرسان يلوحان للمتفوقَيْنِ مهنئَيْنِ).
المدرسان: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الألف؛ لأنه مثنى.
المتفوقين: اسم مجرور باللام وعلامة جره الياء؛ لأنه مثنى.
مهنئين: حال منصوبة وعلامة نصبه الياء؛ لأنه مثنى.
** يلحق بالمثنى: كِلا وكِلتا(بشرط إضافتهما إلى ضمير)، اثنان واثنتان.
v جمع المذكر السالم وما يلحق به: يرفع بالواو، وينصب ويجر بالياء.نحو: (المدرسون يلوحون للمتفوقِين مهنئِين).
المدرسون: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الواو؛ لأنه جمع مذكر سالم.
المتفوقين: اسم مجرور باللام وعلامة جره الياء؛ لأنه جمع مذكر سالم.
مهنئين: حال منصوبة وعلامة نصبه الياء؛ لأنه جمع مذكر سالم.
** ويلحق بجمع المذكر السالم:
¨ ألفاظ العقود (عشرين إلى تسعين).
¨ كلمة أولو اسم جمع ذو(التي هي بمعنى صاحب).
¨ عالَمون – بفتح اللام- للعاقل وغير العاقل.
¨ كلمة أهلون جمع أهل.
¨ كلمة سِنون بكسر السين، جمع سَنة.
¨ الكلمات: عِلِّيُّون، وبنون، وأرضون، وعِضون، عِزون.
ومن الآيات الكريمة التي وردت فيها هذه الكلمات:
¨ قال تعالى: (كلا إن كتاب الأبرار لفي عليين)، وقوله تعالىالمال والبنون زينة الحياة الدنيا)، وقوله سبحانه: (الذين جعلوا القرآن عضين)، أي أجزاء متفرقة، وقوله عز من قائل: (عن اليمين وعن الشمال عزين)أي فِرَق.
v جمع المؤنث السالم وما يلحق به: ينصب بالكسرة.نحو: (رأيت الطالباتِ مقبلاتٍ).
الطالبات: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الكسرة؛ لأنه جمع مؤنث سالم.
مقبلات: حال منصوبة وعلامة نصبه الكسرة؛لأنه جمع مؤنث سالم.
** ويلحق بجمع المؤنث:
¨ كلمة أولات اسم جمع بمعنى ذوات.
¨ الكلمات التي تأتي علما، مثل: أذرعات، وهي قرية في الشام، وعرفات وهو علم للجبل المعروف.
v الممنوع من الصرف: يجر بالفتحة.نحواللهم صل على إبراهيمَ، وعلى آل إبراهيمَ).
إبراهيم: اسم مجرور بعلى وعلامة جره الفتحة، لأنه ممنوع من الصرف.
إبراهيم: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الفتحة، لأنه ممنوع من الصرف.
ولمزيد من المعلومات عن الممنوع من الصرف، راجعه في القسم الخاص بالصرف العربي بالموقع.
ب. في الأفعال:
v الأفعال الخمسة: ترفع بثبوت النون، وتنصب وتجزم بحذفها. نحو: (الطلاب يستشعرون المسئولية ولم يتهاونوا ولن يتهاونوا).
يستشعرون: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ثبوت النون؛ لأنه من الأفعال الخمسة، وواو الجماعة : ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل.
يتهاونوا: فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه حذف النون؛ لأنه من الأفعال الخمسة،وواو الجماعة : ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل.
يتهاونوا: فعل مضارع منصوب بلن وعلامة نصبه حذف النون؛ لأنه من الأفعال الخمسة،وواو الجماعة : ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل.
v الفعل المعتل: يجزم بحذف حرف العلة. نحو: (أخوك لم يسع في الشر).
يسع: فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه حذف حرف العلة.
وقال أيضا فففإنا جعلناهُ قرأناَ عَربياَ لعلكم تَعْقِلُونَقققالزخرف 43
وورد عن رسول الله (ص) {من قرأ القرأن فأعرب في قرائته، كان له بكل حرف منه عشرون حسنة ومن قرأ بغير إعراب كان له بكل حرف عشر حسنات }الحديث أخرجه البيهقي عن أبن عمر ، كما في كنز الأعمال 2/033
وورد عن سيدنا عمربنالخطاب رررقوله {تعلموا إعراب القرأن كما تعلمون حفظه}أخرجه أبوعبيدة وأبن الأنباري في الإيضاح ، كما في كنز العمال2/4164
والمقصود من ذلك ليس هو الإعراب الذي أصبح علما قائما بذاته، بل الإفصاح به، إظهاره وتبيانه على حقيقة التي نزل بها، دون لحن فيها أوخطأ، حتى إن سيدنا عمر بن الخطاب عنه كان يعد اللحن في الكلام العربي ذنبا يوجب العقوبة وهذا ما حصل لكاتب أبي موسى الأشعري ،الذي كتب رسالة باسم أبي موسى إلى سيدنا عمر فأخطأ فيها حيث قال: من أبو موسى ….فأمر سيدنا عمر أن يضرب كاتبه سوطا على لحنه وقد قال أحد البلغاء: اللحن في الكلام كالجدري في الوجه من الإددرة الإسلامية في غز العرب لمحمد كرد عي ص 51 نقلا عن فتوح البلدان للبلاذري ووفيات الأعيان لإبن خلكان 5/99
الإعراب في اللغة له معنيان:
1: الإعراب هو “الإفصاح والإبانة ” من تاج العروس للزبيدي مادة “عرب” 3/332
ومنه : حديث النبي (ص) الثيب يعرب عنها لسانها والبكر تستأذن في نفسها أخرجه أحمد في المسند 3/192 وابن ماجة “1872”في النكاح باب استثمار البكر والثيب
ومنه : كذلك حديث النبي (ص) “من قرأ القران فأعرب في قراءته كان له بكل حرف منه عشرون حسنة ، ومن قرأ بغير إعراب كان له بكل حرف عشر حسنات” ومعنى : “أعرب في قرأته” أي أفصح وأبان الحروف وأوضح مخارجها الحديث أخرجه البيهقي عن ابن عمر ،كما في الكنز 1/344
ومنه أيضا: قولنا “أعرب فلان عن رأيه” أي أفصح وأبان
ومنه : سمي العرب “عَرَبًا”لأنهم فصحاء في كلامهم من تاج العروس للزبيدي مادة “عرب” 3/533
2: الإعراب هو “التغيير” بعض النحويين يسمونه “الاختلاف”كالسيوطي في كتابه الأشباه والنظائر ، والمقصود واحد
ومنه قولهم : “عرب عليه قوله “أي غيره عليه من كتاب تاج العروس للزبيدي 3/340_302
ومنه أيضا : قولهم “عربت معدته” أي فسدت لأنها تغيرت من كتاب تاج العروس للزبيدي 3/341
ومنه : سمي “يعرب” بن قطحان بهذا الغسم ،لانه أول من انعدل “أي تغير” لسانه من السريانية إلى العربية من كتاب تاج العروس للزبيدي 3/343
ومنه :كذلك سمي الأعرابي “أعرابيا ” لأنه يغير محله كل أونة وأخرى ، فيتبع مساقط الغيث ومواطن الكلأ من كتاب تاج العروس للزبيدي 3/333
الإعراب في الاصطلاح : في اصطلاح علماء العربية لم معنيان أيضا، يتعلقان بالمعنيين اللغوين:
1 الإعراب هو ” الإفصاح عن خصائص الكلمات العربية حال تركيبها بواسطة قواعد علم النحو من كتاب محمد خليل باشا في كتابه ” التذكرة في قواعد اللغة العربية”
2 الإعراب هو ” تغير الأثر في آخر الكلمة التي لها محل حسب تغير العامل”
من كتاب : “كيف تتعلم الإعراب” لشيخ توفيق بن عمر بلطه جي
قال في مقدمته:
لا أعرف كتابًا عُني بذكر القواعد النحوية وتدوينها على طريقة القواعد الفقهية أو قريب منها.. وفي جمع القواعد الصحيحة بجمل مختصرة فائدة عظيمة يضبط بها المتعلم فروع المسائل ونظائرها وحكمها وتيسّر له المعرفة على طريقة أثبت ومنهج أقوم.. ومن ثم فقد بدا لي أن أذكر بين يدي الشرح الميسر عددا من القواعد والجمل المختصرة التي تعينه إذا ذكر وتذكره إذا نسي وتثبت فؤاده حين التردد.. وكل من القواعد والشرح إنما كتبته تذكرةً للعالم وتعجيلًا بنفع المبتدي.. والقواعد المائة التي اجتهدت في وضعها .. منها ماهو خاص ومنها ماهو عام.. وقليل منه مستعار من القواعد الفقهية.. وهذه القواعد هي:
(أ)
1 – كلّ لفظٍ مفيدٍ كلام.
2 – كلُّ كلمةً أو جملةٍ أو كلامٍ فهو قول، وكل قول لفظ.
3 – الفعل مرتبط بزمان.
4 – الأصل في الأسماء الإعراب.
5 – كلُّ حرف مبنيٌّ.
6 – كل مضمرٍ مبنيُّ.
7 – الأصلُ في البناء السكون.
8 – الحركات هي الأصل في الإعراب.
9 – قد يكون الإعراب بالحرفِ أو بالحذف.
10 – المعارف سبعة فقط.
11 – الضمائر والإشارة والموصول ألفاظ محصورة.
12 – الأصل في (أل) أن تكون للتعريف.
13 – النيابة في الحركاتِ والحروفِ والكلماتِ.
14 – كلُ اسم مرفوع _ليس قبله شيء_ فهو مبتدأُُ أو خبر.
15 – المبتدأ وخبره،والفاعل ونائبه- مرفوعات.
16 – الأصل في الأخبار أن تؤخر.
17 – حذف ما يعلم جائز.
18 – الحذف بلا دليل ممتنع.
19 – الأصل في المبتدأ أن يكون معرفة.
20 – لا يجوز الابتداء بالنكرة مالم تُفد.
وجدت هذه الدروس الصوتية النحوية على الشبكة الدولية, فأردت أن تعم الفائدة بها إن شاء الله تعالى, وهي للشيخ عبدالله الفريح, وكانت دورة علمية تحت عنوان قواعد ميسرة في النحو والإعراب.
الروابط:
http://www.rofof.com/7avwzo22/Dow.html
http://www.rofof.com/7dyltn22/Al-drs_althany.html
http://www.rofof.com/7dyltn22/Al-drs_althany.html
http://www.rofof.com/7ndxva26/Dow.html
http://www.rofof.com/7dfhcj26/Al-drs_Al-khams_Nhw.html
http://www.rofof.com/7hvcoi26/Al-drs_alsads.html