ثعلب الصحراء fennec
بطريق pingwin
نسر tiger
دلفين dolphine
جمل camel
حصان horse
دب bear
الأرنب rabit
النمر tiger
فيل elephant
كلب dog
غزال gazelle
وهناك روابط أخرى لتعلم الأنجليزية ومنها=
http://ta3lime.com/showthread.php?t=18526
عربي وأنجليزي
من كتاب
مختار القاموس
المرتب على طريقة مختار الصحاح والمصباح المنير
الطاهر أحمد الزّوي
الناقض الاول :
كلمة الشرك :
ش ر ك : الشِّرْكُ ، والشِّرْكَةُ بمعنى . وقد اشْتَرَكا ، وَتَشَرَكا ن وشَارَكا أحدهما الآخر .
والشَّرِيكُ المُشاركُ ج أشْراكٌ ، وَشُرَكاءُ وهي شَرِيكَةٌ ج شَرائِك .
وَشَرِكهُ في البيع والميراث – شِرْكةً.
وَأَشْرَكَ بالله : كفر ، فهو مُشْرِكٌ
الناقض الثاني :
كلمة : إجماعا
ج م ع : : الجمعُ _ كالمنع _ : تأليف المتفرق .
والجمْعُ : القيامة .
وجَمَاعَةُ الناس ج جموع كالجميع .
وجَمْعٌ : المزدلفة .
ويوم الجمع : يوم عرفة وايام .
جمع : ايام مِنى .
والجميعُ : ضد المتفرق و ….. )
كلمة كفر :
ك ف ر : الكُفْرُ والكُفْرَانُ : ضِد الايمان ، وَكَفَرَ نعْمَةَ اللهِ
وَكَفَرَ بها كُفْرانا : جَحَدَها وسترها
والمُكَفَّرُ المجحود التعمة مع احسانه
وكافر : جاحد لانعم الله تعالى ج كُفَّارٌ .
وَكَفَرَةٌ وهي كافِرةٌ من كوافِرَ .
ورجلٌ كَفَّارٌ _ كشدَّادٍ_ .
وَكَفُورٌ : كافِرٌ ج كُفُرٌ بضمتين ،
وكَفَرَ الشئ وكفّره : ستره .
والكَافِرُ : الليل .والزرِاعُ داخل في السلاح ، ومنه " لا ترجعوا بعدى كُفَّارا يضرب بعضكم رقاب بعض " .
والكَفْرُ : القبرُ والقرية ووعاء طلع النخل .
والكَافورُ : عين في الجنة .
والتَّكفيرُ في المعاصي كالاحباط في الثَّواب .
والكَفَّارَةُ مشددة : ما كُفِّرَ به من صدقه وصوم ونحوهما .
وكفَّرَ عن يمينه اعطى الكفارة.
كلمة يتوكل :
و ك ل : تَوَكَّلَ على اللهِ .
واتَّكَلَ : استتلم اليه .
وَوَكَلَ اليه الامر وكْلاَ ، ووُكُلاً : سَلَّمَهُ.
وَرجل وَكَلٌ ووُكَلَةٌ ، وَتُكَلَةٌ : عاجِزٌ .
وَتَوَاكَلُوا مواكَلَةً : اتَّكَلَ بعضهم على بعض .
والوكيل معروف .وقد وَكَّلَهُ تَوْكيلاً .
والاسم الوَكالَةُ .
والتَّوَكُّلُ : اظهار العجز . والاعتماد على الغير . والاسم : التُّكْلانُ
كلمة يدعوهم :
د ع و : الدُّعاءُ الرغبة الى الله تعالى .
دَعا دُعاءَ وَدَعْوى .
والدَّعَّاءَةُ : السَّبَّابَةُ .
ولهم الدَّعْوَةُ على غيرهم : أييُبْدَأُ بهم في الدُّعاءِ.
وتَداعَوْا عليه : تجمعوا .
والنبي صلى الله عليه وسلم داعِى اللهِ .
ويُلق على الموذن .
والداعيَةُ : صريخُ الخيْلِ في الحروب .
ودَعَوْتُهُ زَيْداً وبِزَيْدٍ : سميته به .
وادَّعى كذا : زَعَمَ أنه له حقا أو باطلا .
والدُّعْوَةُ : الدُّعاءُ الى الطعام ، والدَّعِىُّ _ كغَنِىٍّ _ : من تَبَنَّيْتَه .والمتهم في نسبه .
والأُدْعِيَّةُ والأُدْعُوَّةُ: اللغزُ.
وتَدَاعَى العدو : أقبل .
وتداعَتِ الحيطان : انقاضت .
وداعَيْناهُ : هَدَمناهُ .
ودَوَاعِى الدهر : صُرُوفُه
د ع ى : دَعَيْتُ ، لغةٌ في دَعَوْتُ .
كلمة وسائط :
و س ط : الوَسَطُ : من كلَّ شئ : أعْدَلُه " وكذلك جعلناكم أمه وسَطاً " :عَدْلاً خِياراً. ووسَطَهُم _ كوعد _ وسْطاً ، وسِطَةً ، وتوسّطهم : جلسَ وسْطَهُم . وهو وسِيطٌ فيهم : أي أوسطُهم نسبا ، وأرفعهم محلاّ .
والوسِيطُ : المتوسِّطُ بين المتخاصمين .
ووسَطُ الشئ وأوسَطُه : ما بين طَرَفَيْهِ فإذا سُكِّنَت كانتْ ظَرْفاً ، او كل موضع صَلَح فيه بين فهو بالتَّسْكين وإلا فالبتحريك .
والوُسْطَى من الاصابع معروفة .
والصلاة الوسطى المذكورة في التنزيل : العصر .
وتَوَسَّطّ بينهم : عمل الوساطة ، وتوسَّط : أخذ الوَسَطَ بين الجيد والردئ .
كلمة الشفاعة :
ش ف ع : الشَّفْعُ : خِلافُ الوَتْرِ وهو الزَّوْجُ .وقد شَفَعَه _ كمنعه_ .
والشَّفْعُ : يومُ الأضْحَى .وقيل في قوله تعالى " والشَّفْعِ والوَتْرِ " هو الخلْقُ ، لقوله تعالى : " ومن كلَّ شئ خَلَقْنا زَوْجَيْنِ "
وقوله تعالى : " ولا تَنْفَعُهَا شَفَاعَةُ" نَفْىٌ للشافِعِ : أَى مالَها شافِعٌ فَتَنْفَعُها شافَعتُه .
والشّفيعُ صاحِبُ الشَّفاعةِ، وصاحبُ الشُّفْعَةِ . وشفَّعته فيه : قَبِلْتُ شَفاعَتَه .
الناقض الثالث :
كلمة الشَكَّ
ش ك ك : خلاف اليقين ج شُكوكٌ .
وشَكَّ في الامر _ وتَشَكَّكَ .وشَكَّكَهُ غيره …..)
كلمة مذهب:
ذ ه ب : ذَهَبَ _ كمنع _ ذهاباً ، وَذُهُوباً ،
وَمَذْهْباً ، فهو ذاهِبٌ : سارَ أو مر .
وذَهَبَ به وأَذْهَبَهُ: أّزالَهُ.
والمَذْهَبُ : المعتقد الذي يذهب اليه والطريقة .
الناقض الرابع :
كلمة هَدْي :
( هـ د ى : الهُدى : الرَّشادُ .والدَّلالةُ . ويُذَكَّرُ .
والهُدَى : النهارُ .
هَداهُ هُدى ، وهِدايَةً : أرشدَهُ وهداهُ الله الطريق . وهَداهُ له ، وهَداهُ إليه .
والهَدْىُ : الطَّريقةُ . والسِّيرةُ . والهادِى المتقدم ….)
كلمة الحكم
( ح ك م : الحُكْمُ _ بالضم _ : القضاء ج احكام . وقد حَكَمَ عليه وحَكم بينهم _ بالامر حُكْماً ، وحُكومَةً .
والحاكِمُ : منفذ الحكْمِ . ج حُكَّام ….)
الناقض الخامس:
كلمة بغض
ب غ ض : البُغْضُ _ بالضم _ : ضِدُّ الُحبِّ.
والبَغْضاءُ : شِدَّته .
وبَغُضَ – ككرم ونصر وفرح ، ويقال :
بَغِضَ جَدّك كتعيس جدك .
وأَبْغَضوهُ : مقَتوهُ : والتبَاغُض : ضد التحابب .
الناقض السادس :
كلمة استهزأ
هـ ز أ : هَزَأ منه وَبه _ كمنع وسمع _
هُزْءا وهُزُؤا واسْتَهْزَأَ : سَخِرَ .
ورجل هُزْأَةٌ _ بالضم _ : يُهْزَأُ منه
ورجل هُزَأَة . يَهْزَأُ بالناس .
الناقض السابع:
كلمة السحر
س ح ر : ( ….. والسِّحْرُ : كلُّ ما لطُفَ مأخذُهُ ودَقَّ .
والفعل سحَر _ كمنع _
وإن من البيان لَسِحْراً : معناهُ _ والله أعلم _ أنه يمدح الإنسان فَيَصْدُقُ فيه حتى يصرف قلوب السامعين اليه ، ويذمه فَيَصْدُقُ فيه حتى يصرف قلوبهم أيضا .
وسَحَرَ : خدع .)
كلمة العطف
(ع ط ف : عطَف يَعْطِفُ: مالَ
وعطَفَ عليه ، وتَعَطَّفَ : أشفق ….)
الناقض الثامن :
كلمة مظاهرة :
ظ هـ ر :
( وتَظاهروا : تدابروا وتهاونوا ، ضدٌّ.
والظهيرُ : المعين .
واسْتَظْهَرَ به : استعان ….)
الكلمة :العون
( ع و ن : العَوْنَ : الظهير للواحد والجمع ، والمؤنت ويكسر أعْواناً .
واسْتَعَنْتُه ، واستَعنْتُ به فأعانني ، وعاونني .
وتَعَاونوا : أعانَ بعضهم بعضاً .
وعاوَنَهُ مُعاوَنةً وعِوانا : أعانَهُ .
والمِعْوانُ : الحسنُ المَعُونَةِ ، أو كثيرها …)
الناقض التاسع :
كلمة خروج :
خ ر ج :
( خَرَجَ – خُروجاً ومَخْرَجاً.
والمَخْرَجُ أيضا : موضع الخروج ..)
كلمة الشريعة
ش ر ع :
( الشَّريعَةُ والشِّرْعَةُ : ما شَرعَ اللهُ تعالى لعبادِهِ .
والشّرِيعة : مَوْرد الشاربة ….)
الناقض العاشر :
كلمة الاعراض :
(… وأعرضَ عنه صَدَّ….)
الخاتمة :
كلمة الهازل:
(هـ ز ل : الهَزْلُ : نقيص الجدِّ .
هَزَلَ كضرَبَ وفرح .
ورجا هَزِّيلٌ : كثير الهَزْلِ ز
والهُزَال : نقيض السمن ….)
كلمة الجاد :
(…. والجِدُّ – بالكسر – الاجتهاد في الامر . وضدُّ الهَزل
وقد جَدَّ يَجِدُّ….)
كلمة : الخائف :
خ و ف : خافَ يَخافُ خَوْفاً ومَخَافَةً ، وخِيفَةً ، وأصلها خِوْفَةٌ .
وجمعها خِيفٌ : فَزِعَ….)
كلمة المُكره:
ك ر هـ : الكُرْهُ : الإباءةُ والمشَقَّةُ،
كَرِهَهُ _ كسَمِعَهُ _ كَرْهاً ، وكراهًةً ، وكراهِيًةً .
وكرَّهَه إليه تَكْريهاً : صَيَّرَهث كريشهاً.
تجميع :أم ريحانة الليبية
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
رابط الموقع
http://www.imam-malik.net/vb/showthread.php?t=2124
قال ابن الضائع: “… تجويز الرواية بالمعنى هو السبب عندي في ترك الأئمة –كسيبويه وغيره- الاستشهاد على إثبات اللغة بالحديث …”([1])
.([1]) الاقتراح،صـ57، 58.
([2]) السابق،صـ56،
([3]) الحديث والمحدثون،صـ199.
([4]) انظر: المحدث الفاصل بين الراوي والواعي صـ529, ورواية الحديث بالمعنى وأثره في الفقه: (رسالة دكتوراه) لعبد الكريم عبد الرزاق الخطيب, دار العلوم القاهرة 2022م صـ69, 71
([5]) انظر: شرح علل الترمذي لابن رجب الحنبلي، 1/ 145، وتدريب الراوي للسيوطي، 2 /98، وتوجيه النظر إلى أصول الأثر لطاهر الجزائري، 2/ 671، وفي الأخير بسط كبير للمسألة قد لا يوجد في موضع آخر.
([6]) الحديث والمحدثون،صـ18، 19.
([7]) انظر: الاقتراح،صـ56.
([8]) أصول النحو العربي لمحمد خير حلواني،صـ49.
([9]) السابق،صـ51، وانظر: فيض نشر الانشراح، 1/ 519.
([10]) انظر: بحوث ومقالات في اللغة: للدكتور رمضان عبد التواب صـ58
([11]) الإنصاف في بيان سبب الاختلاف، شاه ولي الله الدهلوي (1176هـ)، وقف على طبعه محب الدين الخطيب، القاهرة، 1385هـ،صـ25.
([12]) أجوبة للاستدلال بالأحاديث النبوية على إثبات القواعد النحوية (مخطوط) الورقة الثانية
([13]) منهم الدماميني ، والصبان، والبغدادي.
([14]) الرد على النحاة،صـ90.
([15]) لمع الأدلة في أصول النحو،صـ85.
([16]) قال العراقي: “باب الرواية مبني على غلبة الظن”. طرح التثريب، 2/ 105، وقال بدر الدين الزركشي: “وبالجملة فرواة الأخبار على غلبة الظن…”. النكت على مقدمة ابن الصلاح، 3/ 429، وقال الأمير الصنعاني: “…لأن باب الرواية بالمعنى مبني على غلبة الظن”. توضيح الأفكار بمعاني تنقيح الأنظار 2/222 وانظر: فتح المغيث بشرح ألفية الحديث، للسخاوي، 3/ 130.
([17]) موقف النحاة من الاحتجاج بالحديث، صـ400.
([18]) معاجم غريب الحديث والأثر والاستشهاد بالحديث في اللغة والنحو،صـ89.
([19]) السابق،صـ87.
([20]) السابق،صـ85.
([21]) السابق،صـ106.
([22]) منهم النضر بن شميل (ت203هـ)، وأبو عمرو الشيباني (ت206هـ)، وقطرب (ت206هـ)، والأصمعي (ت216هـ)، وابن قادم (ت251هـ)، وشمر بن حمدويه (ت255هـ)، وثعلب (ت291هـ)، وابن كيسان (ت299هـ)، وأبو موسى الحامض (ت305هـ)، وابن دريد (ت321هـ).
([23]) معاجم غريب الحديث والأثر والاستشهاد بالحديث في اللغة والنحو ،صـ82- 126.
([25]) مثال ذلك حديث “إن من أشد الناس عذابا يوم القيامة المصورون”، فقد استدل به الكسائي على حذف ضمير الشأن، وقيل على زيادة (من) في الإيجاب، انظر شرح التسهيل لابن مالك، 2/ 11، وانظر زيادة إيضاح 2/13، وشرح الكافية الشافية، 1/516، 518.
([26]) انظر: الكتاب لسيبويه، 3/ 368، ومعاني القرآن للفراء، 1/ 468، 469، وكتاب اللامات للزجاجي،صـ53، والإنصاف في مسائل الخلاف لابن الأنباري، 2/ 522.
([27]) الحديث النبوي وأثره في الدراسات اللغوية والنحوية،صـ401.
([28]) الاقتراح،صـ74، وانظر: النحو العربي ومناهج التأليف والتحليل،صـ375.
([29]) انظر: حاشية الخضري على شرح ابن عقيل، 1/ 143، والاستشهاد في النحو العربي،صـ325، 326.