التصنيفات
الأدب و اللغة العربية السنة الثانية ثانوي

ثقافة الحوار بين الأستاذ والطالب

الأنانية المفرطة والتعصب للرأي
غياب عاطفة المحبة بين الطالب والاستاذ.
كثرة الشجار و سوء التفاهم لأتفه الأسباب
إصابة الطالب بالخجل والخوف وعقدة النقص
شعور الطالب بعدم الأمن بنقص الامن.
تنمية أفكار عدم احترام رأي الآخر .
عدم تنمية المهارات التواصل مع المجتمع.
التنافر بين الطالب والأستاذ
أسس نجاح الحوار بين بين الطالب والاستاذ
– توضيح اهمية التحاور وقيمته
تحديد اهداف الحوار قبل بدايته
– الإصغاء الفعال أثناء حديث الطرف الثاني.
– وضع قواعد لتبادل التحاور.
– تجنب الانتقادات والاتهامات
عدم إشعار الطالب بالنقص او الذنب او التقصير.
– عدم التركيز على الأخطاء والزلات.
– الإكثار من استعمال أساليب المدح والثناء والتقدير.
عدم التظاهر بمظهر العارف لكل شيء
اختيار الموضوع المناسب والوقت المناسب
أخذ بعين الاعتبار الحالة النفسية وظروف المتحاور
أحترام توقيت ورأي الطرف الثاني
كيفية تفعيل الحوار بين الطالب والاستاذ
– مبادرة الاستاذ بفتح الحوار مع الطالب
التعريف بقيمته وأهميته ونتائجه الايجابية.
التعرف على كيف الحوار او بدايته.
التعرف على أوقات و أزمنة الاستعداد للحوار.
الحديث في مواضيع سطحية وغير حساسة بهدف:
التعرف على انفعالات وتفكير الاخر.
التعرف على كيفية ومعالجة المواضيع.
أداب الحوار بين الطالب والأستاذ
حضور الذهن وما يسمى بالإصغاء
تجنب المقاطعة والسرعة في الرد
عدم علو صوت المحاور على ماتتطلبه الوضعية
طرح الأسئلة بلطف وتقدير
عدم إمتحان الأستاذ أو إختباره
معرفة متى يتكل ومتى يسكت باشارة
الصدق في طرح المعطيات والافكار
تجنب التعصب في الفكرة او الراي دون اقناع
عدم التقليل من شأن المحاور
من اراد أن يتعلم الحوار عليه أن يتعلم الكلام ومن أراد أن يتعلم الكلام
عليه أن يتعلم الفهم ومن أراد أن يتعلم الفهم عليه أن يتعلم الإصغاء ومن
أراد أن يتعلم الإصغاء عليه أن يتعلم كيف يكبح في نفسه الرغبة في الكلام
ما أسباب غياب الحوار بين الأستاذ والطالب؟
1 جهل قيمة الحوار في العملية التربوية
2 جهل تقنيات التخاطب بين الطالب والأستاذ
3 الاستسلام للعادات القديمة في التعامل
مفهوم الحوار
هو ذالك التواصل اللغوي والسلوكي والإيمائي المتبادل الذي يحدث بين فردين أو مجموعة أفراد لأجل تحقيق غاية أوهدف معين
الحوار في القرءان الكريم
بين الزوجين:
( لقد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها وتشتكي الى الله والله يسمع تحاوركما إن الله سميع بصير)
لمحاورة الشرك:
( قال له صاحبه وهو يحاوره أكفرت بالذي خلقك
من اجل تثبيت العقيدة:
وإذا قال إبراهيم رب أريني كيف توحى الموتى قال أولم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي )
من اجل محاربة الكفر:
(ألم ترى الى الذي حاج إبراهيم في ربه ان أتاه الله الملك…..الظالمين)
اهمية الحوار:
للحوار قيمة حضاري وانسانية كونه الوسيلة الأساسية لتقوية الروابط والثقة
بين أفراد المجتمع وسيلة لحل المشاكل والخلافات وسيلة للتعايش بسلام بين
الشعوب فالحرب……….
النتائج الايجابية للحوار
يقوي العلاقة بين الاستاذ والطالب كما يساعد على تبادل وجهات النظر.
يشبع حاجات الطالب للتعرف والمعرفة.
يستثير قدرات ومهارات ومعارف الطالب.
يساعد على حل الخلافات بالتعاون بينهما
تنمية سلوك التواصل لدى الطالب
الشعور بالفخر والمكانة والاعتزاز بالذات
تنمية روح العمل الجماعي واحترام راي الاخرين
تنمية معلومات الطالب وتصحيح المفاهيم الخاطئة
يبعد الطالب عن التعصب للراي والانانية
يعطي القدوة الحسنة للطلبة الآخرين
فهم أساليب التفكير عند الطرفين
تعلم الصبر والمرونة وعلاج الاندفاعية
التدريب على النقاش الهادف
التعبير عن الذات وتوكيدها
مشاركة الاخرين في شعورهم
تنشيط عقول الطلبة وتوسيع مداركهم
تنمية الثقة بين الطالب والأستاذ
الشعور بالأهمية والقيمة الاجتماعية
حب الأستاذ و بالتالي المادة التي يدرسها
تنمية مهارة الحوار بينه والآخرين
يساعد على مهارة مواجهة المشاكل وحلها
يقضي على عقدة الشعور بالنقص لدى الطالب
يكسب الطالب مهارتي الإصغاء و التعبير
ينمي مهارة للتواصل الايجابي مع الناس
نتائج ضعف او غياب الحوار
بين الطالب والاستاذ
جهل شخصية وطبع الطرف الثاني مما ينعكس على المعاملة.
فقدان الثقة بين الطالب ولاستاذ.
تضخيم الأمور التافهة وتحويلها إلى مشاكل معقدة
يحدث التنافر داخل المؤسسة التربوية
منقول للامانة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.