التصنيفات
اللغة العربية وعلومها

فوائد

1 . تزاد واو عمرو في حالتي الرفع والجر فقط للتفريق بينها وبين عمر وحذفوها في حالة النصب لأن عمر لاي نون .
2 . إذا وقعت بعد همزة الاستفهام همزة وصل أسقطت همزة الوصل من الكتابة ، وليس في هذا التباس لأن همزة الاستفهام مفتوحة وهمزة الوصل مكسورة نحو قول الله تعالى ( أطلع الغيب ) .
3 . الفعل الأمر والفعل الجامد لا يبنيان للمجهول مطلقًا .

التصنيفات
اللغة العربية وعلومها

معجم مفاهيم الشر وألفاظه في الشرع من صحيح البخاري

1- حَدَّثَنَا آدَمُ قَالَ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ صُهَيْبٍ قَالَ سَمِعْتُ أَنَسًا يَقُولُ كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا دَخَلَ الْخَلَاءَ قَالَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ الْخُبُثِ وَالْخَبَائِثِ تَابَعَهُ ابْنُ عَرْعَرَةَ عَنْ شُعْبَةَ وَقَالَ غُنْدَرٌ عَنْ شُعْبَةَ إِذَا أَتَى الْخَلَاءَ وَقَالَ مُوسَى عَنْ حَمَّادٍ إِذَا دَخَلَ وَقَالَ سَعِيدُ بْنُ زَيْدٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَدْخُلَ.

2- حَدَّثَنَا أَبُو الْيَمَانِ قَالَ أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ عَنْ الزُّهْرِيِّ قَالَ أَخْبَرَنَا عُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ عَنْ عَائِشَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَخْبَرَتْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَدْعُو فِي الصَّلَاةِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الْمَسِيحِ الدَّجَّالِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الْمَحْيَا وَفِتْنَةِ الْمَمَاتِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ الْمَأْثَمِ وَالْمَغْرَمِ فَقَالَ لَهُ قَائِلٌ مَا أَكْثَرَ مَا تَسْتَعِيذُ مِنْ الْمَغْرَمِ فَقَالَ إِنَّ الرَّجُلَ إِذَا غَرِمَ حَدَّثَ فَكَذَبَ وَوَعَدَ فَأَخْلَفَ وَعَنْ الزُّهْرِيِّ قَالَ أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ أَنَّ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَسْتَعِيذُ فِي صَلَاتِهِ مِنْ فِتْنَةِ الدَّجَّالِ.

3- حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عُمَيْرٍ سَمِعْتُ عَمْرَو بْنَ مَيْمُونٍ الْأَوْدِيَّ قَالَ كَانَ سَعْدٌ يُعَلِّمُ بَنِيهِ هَؤُلَاءِ الْكَلِمَاتِ كَمَا يُعَلِّمُ الْمُعَلِّمُ الْغِلْمَانَ الْكِتَابَةَ وَيَقُولُ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَتَعَوَّذُ مِنْهُنَّ دُبُرَ الصَّلَاةِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ الْجُبْنِ وَأَعُوذُ بِكَ أَنْ أُرَدَّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الدُّنْيَا وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ فَحَدَّثْتُ بِهِ مُصْعَبًا فَصَدَّقَهُ.

4- حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ حَدَّثَنَا مُعْتَمِرٌ قَالَ سَمِعْتُ أَبِي قَالَ سَمِعْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ الْعَجْزِ وَالْكَسَلِ وَالْجُبْنِ وَالْهَرَمِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الْمَحْيَا وَالْمَمَاتِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ.

5- حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ عَنْ عَمْرٍو عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِأَبِي طَلْحَةَ الْتَمِسْ غُلَامًا مِنْ غِلْمَانِكُمْ يَخْدُمُنِي حَتَّى أَخْرُجَ إِلَى خَيْبَرَ فَخَرَجَ بِي أَبُو طَلْحَةَ مُرْدِفِي وَأَنَا غُلَامٌ رَاهَقْتُ الْحُلُمَ فَكُنْتُ أَخْدُمُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا نَزَلَ فَكُنْتُ أَسْمَعُهُ كَثِيرًا يَقُولُ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ وَالْعَجْزِ وَالْكَسَلِ وَالْبُخْلِ وَالْجُبْنِ وَضَلَعِ الدَّيْنِ وَغَلَبَةِ الرِّجَالِ ثُمَّ قَدِمْنَا خَيْبَرَ فَلَمَّا فَتَحَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْحِصْنَ ذُكِرَ لَهُ جَمَالُ صَفِيَّةَ بِنْتِ حُيَيِّ بْنِ أَخْطَبَ وَقَدْ قُتِلَ زَوْجُهَا وَكَانَتْ عَرُوسًا فَاصْطَفَاهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِنَفْسِهِ فَخَرَجَ بِهَا حَتَّى بَلَغْنَا سَدَّ الصَّهْبَاءِ حَلَّتْ فَبَنَى بِهَا ثُمَّ صَنَعَ حَيْسًا فِي نِطَعٍ صَغِيرٍ ثُمَّ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ آذِنْ مَنْ حَوْلَكَ فَكَانَتْ تِلْكَ وَلِيمَةَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى صَفِيَّةَ ثُمَّ خَرَجْنَا إِلَى الْمَدِينَةِ قَالَ فَرَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُحَوِّي لَهَا وَرَاءَهُ بِعَبَاءَةٍ ثُمَّ يَجْلِسُ عِنْدَ بَعِيرِهِ فَيَضَعُ رُكْبَتَهُ فَتَضَعُ صَفِيَّةُ رِجْلَهَا عَلَى رُكْبَتِهِ حَتَّى تَرْكَبَ فَسِرْنَا حَتَّى إِذَا أَشْرَفْنَا عَلَى الْمَدِينَةِ نَظَرَ إِلَى أُحُدٍ فَقَالَ هَذَا جَبَلٌ يُحِبُّنَا وَنُحِبُّهُ ثُمَّ نَظَرَ إِلَى الْمَدِينَةِ فَقَالَ اللَّهُمَّ إِنِّي أُحَرِّمُ مَا بَيْنَ لَابَتَيْهَا بِمِثْلِ مَا حَرَّمَ إِبْرَاهِيمُ مَكَّةَ اللَّهُمَّ بَارِكْ لَهُمْ فِي مُدِّهِمْ وَصَاعِهِمْ.

6- حَدَّثَنَا أَبُو مَعْمَرٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَارِثِ حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بُرَيْدَةَ قَالَ حَدَّثَنِي بُشَيْرُ بْنُ كَعْبٍ الْعَدَوِيُّ قَالَ حَدَّثَنِي شَدَّادُ بْنُ أَوْسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَيِّدُ الِاسْتِغْفَارِ أَنْ تَقُولَ اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ وَأَبُوءُ لَكَ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي فَإِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ قَالَ وَمَنْ قَالَهَا مِنْ النَّهَارِ مُوقِنًا بِهَا فَمَاتَ مِنْ يَوْمِهِ قَبْلَ أَنْ يُمْسِيَ فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ وَمَنْ قَالَهَا مِنْ اللَّيْلِ وَهُوَ مُوقِنٌ بِهَا فَمَاتَ قَبْلَ أَنْ يُصْبِحَ فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ.

7- حَدَّثَنَا مُعَلَّى بْنُ أَسَدٍ حَدَّثَنَا وُهَيْبٌ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقُولُ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ الْكَسَلِ وَالْهَرَمِ وَالْمَأْثَمِ وَالْمَغْرَمِ وَمِنْ فِتْنَةِ الْقَبْرِ وَعَذَابِ الْقَبْرِ وَمِنْ فِتْنَةِ النَّارِ وَعَذَابِ النَّارِ وَمِنْ شَرِّ فِتْنَةِ الْغِنَى وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الْفَقْرِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الْمَسِيحِ الدَّجَّالِ اللَّهُمَّ اغْسِلْ عَنِّي خَطَايَايَ بِمَاءِ الثَّلْجِ وَالْبَرَدِ وَنَقِّ قَلْبِي مِنْ الْخَطَايَا كَمَا نَقَّيْتَ الثَّوْبَ الْأَبْيَضَ مِنْ الدَّنَسِ وَبَاعِدْ بَيْنِي وَبَيْنَ خَطَايَايَ كَمَا بَاعَدْتَ بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ.

8- حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ مُوسَى حَدَّثَنَا وَكِيعٌ حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقُولُ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ الْكَسَلِ وَالْهَرَمِ وَالْمَغْرَمِ وَالْمَأْثَمِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ النَّارِ وَفِتْنَةِ النَّارِ وَفِتْنَةِ الْقَبْرِ وَعَذَابِ الْقَبْرِ وَشَرِّ فِتْنَةِ الْغِنَى وَشَرِّ فِتْنَةِ الْفَقْرِ وَمِنْ شَرِّ فِتْنَةِ الْمَسِيحِ الدَّجَّالِ اللَّهُمَّ اغْسِلْ خَطَايَايَ بِمَاءِ الثَّلْجِ وَالْبَرَدِ وَنَقِّ قَلْبِي مِنْ الْخَطَايَا كَمَا يُنَقَّى الثَّوْبُ الْأَبْيَضُ مِنْ الدَّنَسِ وَبَاعِدْ بَيْنِي وَبَيْنَ خَطَايَايَ كَمَا بَاعَدْتَ بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ.

9- حَدَّثَنِي عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا عَفَّانُ بْنُ مُسْلِمٍ حَدَّثَنَا صَخْرُ بْنُ جُوَيْرِيَةَ حَدَّثَنَا نَافِعٌ أَنَّ ابْنَ عُمَرَ قَالَ إِنَّ رِجَالًا مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانُوا يَرَوْنَ الرُّؤْيَا عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَيَقُصُّونَهَا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَيَقُولُ فِيهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا شَاءَ اللَّهُ وَأَنَا غُلَامٌ حَدِيثُ السِّنِّ وَبَيْتِي الْمَسْجِدُ قَبْلَ أَنْ أَنْكِحَ فَقُلْتُ فِي نَفْسِي لَوْ كَانَ فِيكَ خَيْرٌ لَرَأَيْتَ مِثْلَ مَا يَرَى هَؤُلَاءِ فَلَمَّا اضْطَجَعْتُ ذَاتَ لَيْلَةٍ قُلْتُ اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ فِيَّ خَيْرًا فَأَرِنِي رُؤْيَا فَبَيْنَمَا أَنَا كَذَلِكَ إِذْ جَاءَنِي مَلَكَانِ فِي يَدِ كُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِقْمَعَةٌ مِنْ حَدِيدٍ يُقْبِلَانِ بِي إِلَى جَهَنَّمَ وَأَنَا بَيْنَهُمَا أَدْعُو اللَّهَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ جَهَنَّمَ ثُمَّ أُرَانِي لَقِيَنِي مَلَكٌ فِي يَدِهِ مِقْمَعَةٌ مِنْ حَدِيدٍ فَقَالَ لَنْ تُرَاعَ نِعْمَ الرَّجُلُ أَنْتَ لَوْ كُنْتَ تُكْثِرُ الصَّلَاةَ فَانْطَلَقُوا بِي حَتَّى وَقَفُوا بِي عَلَى شَفِيرِ جَهَنَّمَ فَإِذَا هِيَ مَطْوِيَّةٌ كَطَيِّ الْبِئْرِ لَهُ قُرُونٌ كَقَرْنِ الْبِئْرِ بَيْنَ كُلِّ قَرْنَيْنِ مَلَكٌ بِيَدِهِ مِقْمَعَةٌ مِنْ حَدِيدٍ وَأَرَى فِيهَا رِجَالًا مُعَلَّقِينَ بِالسَّلَاسِلِ رُءُوسُهُمْ أَسْفَلَهُمْ عَرَفْتُ فِيهَا رِجَالًا مِنْ قُرَيْشٍ فَانْصَرَفُوا بِي عَنْ ذَاتِ الْيَمِينِ فَقَصَصْتُهَا عَلَى حَفْصَةَ فَقَصَّتْهَا حَفْصَةُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ عَبْدَ اللَّهِ رَجُلٌ صَالِحٌ لَوْ كَانَ يُصَلِّي مِنْ اللَّيْلِ فَقَالَ نَافِعٌ فَلَمْ يَزَلْ بَعْدَ ذَلِكَ يُكْثِرُ الصَّلَاةَ.


التصنيفات
اللغة العربية وعلومها

تأصيل بعض الكلمات

أ‌-الفرنجة
1-من كتاب “كشاف القناع عن متن الإقناع” الجزء الثالث: (وَالْفِرِنْجَةِ) وَهُمْ الرُّومُ يُقَالُ لَهُمْ: بَنُو الْأَصْفَرِ. وَالْأَشْبَهُ أَنَّهَا مُوَلَّدَةٌ نِسْبَةً إِلَى فَرَنْجَةَ بِفَتْحِ أَوَّلِهِ وَثَانِيهِ وَسُكُونِ ثَالِثِهِ وَهِيَ جَزِيرَةٌ مِنْ جَزَائِرِ الْبَحْرِ وَالنِّسْبَةُ إِلَيْهَا فَرَنْجِيٌّ ثُمَّ حُذِفَتْ الْيَاءُ.
2-“القاموس المحيط في مادة الإفرنجة: «الإفرنجة: جيل معرَّب “افَرَنْك”، والقياس كسر الراء إخراجا لها مخرج الإِسْفِنْط، على أن فتح فائها لغة، والكسر أعلى.
ب‌-اليهود
1- من “كشاف القناع عن متن الإقناع”: تَتِمَّةٌ: “فِي تَسْمِيَةِ الْيَهُودِ بِذَلِكَ أَقْوَالٌ: إِمَّا لِأَنَّهُمْ هَادُوا عَنْ عِبَادَةِ الْعِجْلِ أَيْ : تَابُوا، أَوْ لِأَنَّهُمْ مَالُوا عَنْ دِينِ الْإِسْلَامِ. أَوْ لِأَنَّهُمْ يَتَهَوَّدُونَ عِنْدَ قِرَاءَةِ التَّوْرَاةِ أَيْ : يَتَحَرَّكُونَ، أَوْ لِنِسْبَتِهِمْ إِلَى يَهُودِ بْنِ يَعْقُوبَ بِالْمُعْجَمَةِ ثُمَّ عُرِّبَ بِالْمُهْمَلَةِ. وَالنَّصَارَى وَاحِدُهُمْ نَصْرَانِيٌّ وَالْأُنْثَى نَصْرَانِيَّةٌ نِسْبَةً إِلَى قَرْيَةٍ بِالشَّامِّ يُقَالُ لَهَا: نَصْرَانُ وَنَاصِرَةٌ.
ج- تنوخ
1- من “كشاف القناع عن متن الإقناع”: كَمَنْ تَنَصَّرَ مِنْ تَنُوخَ ) قَبِيلَةٌ، سُمُّوا بِذَلِكَ ؛ لِأَنَّهُمْ اجْتَمَعُوا فَأَقَامُوا فِي مَوَاضِعِهِمْ يُقَالُ: تَنَخَ بِالْمَكَانِ أَقَامَ بِهِ .
2- وفي القاموس المحيط: … ووهم الجوهري فذكره في “ن و خ”. وفي الهامش تعليق يصحح موقف الجوهري، يقول فيه المعلق: ذكره في مادة نوخ بناء على أن التاء ليست بأصلية، ونظرا إلى الاشتقاق والمأخذ؛ فإنه من الإناخة بمعنى الإقامة، فلا يعد مثل هذا وهما.
د- العراق
1- “كشاف القناع عن متن الإقناع”: وَسُمِّيَ عِرَاقًا لِامْتِدَادِ أَرْضِهِ وَخُلُوِّهَا مِنْ جِبَالٍ مُرْتَفِعَةٍ وَأَوْدِيَةٍ مُنْخَفِضَةٍ.

التصنيفات
اللغة العربية وعلومها

نظم قطر الندى – النائلة الوسيمة

النائلة الوسيمــة
في نظم قطر الندى
لابن هشام
نظمها أخوكم : أبو محمد الطيب بن محمد العامري
” أطلب من المشرف – وفقه الله – تثبيت هذا الموضوع حتى يتسنّى للإخوة المهتمّين متابعة النظم و تصحيحه و التعقيب عليه بما يرونه مناسبا ، و بارك الله فيكم ”
سميت ربي لابتداء نظمي *** تبركا و زينة لرسمي
يا ربنا صل على الخليل *** و سلمن مع شكرنا الجزيل
و آله و صحبه جميعا *** إنك كنت قادرا سميعا
و بعد ذي هذية لإخوتي *** و صحبتي أبغي بها تحلتي
إذ خير قربان لرب الأرض *** علم تذيع نشره فيرضي
من متن عبد الله بن هشام *** من فاق سيبويه في عظام
قد قالها خلدون ذاك التونسي *** مؤرخ المغرب و الأندلس
سميتها: النائلة الوسيمه *** ذات الحلي فارعها كريمـه
فلفظتي قول مفيد مفرد *** فاسم و فعل ثم حرف جيد
و لا يصح أن تقول كلمــه *** إذ جاء معناها: كلام فهما
علامة الاسم الحديث عنه *** مثاله: أنت تحار منه
و ال و تنوين كمثل الرجل *** و رجلٍ صهٍ فقس بالمثل
و الاسم ضربان فضرب معرب *** يعمل فيه آخرا فيقلب
كثل سعد، ثم مبنيّ آتى *** بحالة واحدة فما عتا
لغير عامل و لا اعتلال *** كـ:هؤلاءِ في نظام الوالي
و أمس للحجاز معْ حذامِ *** و تسع عشرة اعتلت في الهام
و قبل بعد في لزوم الضمِّ *** و كم سكونًا و منِ ابن العمِّ؟
و الفعل أقسام ثلاثة أتت *** ماض و أمرا و مضارعا ، حوت
فالفعل الماض وسمه بتا جرت *** غدوا و رحت و غزالي ودعت
و نعم بئس و عسى و ليسا *** في راجح الأقوال،تلك ميســا
و الأمر فيه طلب دليل *** مع ياء أنثى خوطبت تقول :
قومي بحق الضيف أكرمينا *** بناؤه السكون فاسمعينا
و مثل:روحا روحوا أنتِ روحي***بحذف النون قومي و استريحي
و ما يكن آخره معتلاَّ *** بناؤه بحذف حرف العــلّه
و عن تميم قائل هلمّــا،***تعال هات في الصحيح ثَمَّـــا
أما شبيه الام فالمضارع *** بلم دليله كـلم يسارعوا
أما الرباعي فضم أولـــهْ *** و غيره يفتح لا يماثلهْ
وللإناث ساكن بنـــاءا *** ترين من أولادكنْ عنـــاءا
و فتحه مباشرا للنــون *** موكدا كـأجهلنْ منـــوني
و ما عدا ذلك فمعربا يجـــي *** تتبعان تريِّن مخرجي
و الحرف ما ليس له علامــه *** فقس على هذا و كن مقداما
كهل و بل و ليس منه: مهمــا *** و ليس ‘إذما’ ثم ربط :لمّا
إن الكلام لفظنا المفيد *** مركبا وضعا كـجا سعيد
و بعده فبابة الإعراب *** و هو بيان الأمر في الأعراب
(( يتبع إن شاء الله تعالى ))


التصنيفات
اللغة العربية وعلومها

حكمة

حكمة: قالتِ العلماءُ :إن أموراً ثلاثة لا يجترىء عليها إلا أهْوج،ولا يسلم منها إلا قليل،وهى:صُحبة السلطان،وائتمان النساء على الأسرار،وشُرْب السم للتَّجْرِبة.(كتاب كليلة ودمنة-ص-101)

الملفات المرفقة تعليم_الجزائر حكمة1.doc (23.5 كيلوبايت)


التصنيفات
اللغة العربية وعلومها

علم اللغة الكوني

بسم الله, والصلاة والسلام على رسول الله, وعلى آله وصحبه ومن والاه
هذه محاضرة قيمة جدا عن علم جديد, حديث النشأة , اسمه (علم اللغة الكوني)
تحدث عنه وعن فائدته عالم اللغة الكونية الأستاذ الدكتور/ سعيد الشربيني
وحاوره فضيلة الشيخ مقدام الحضري, وقدم لها فضيلة الشيخ محمد حسان
وحقيقة المحاضرة شيقة جدا, لا تدعها تفوتك
ففيها من الغرائب والعجائب الشيء الكثير
—————
وهي مقسمة على جزئين:
الأول: من هنا
والثاني: من هنا

التصنيفات
اللغة العربية وعلومها

قواعد ميسرة في النحو والإعراب

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وجدت هذه الدروس الصوتية النحوية على الشبكة الدولية, فأردت أن تعم الفائدة بها إن شاء الله تعالى, وهي للشيخ عبدالله الفريح, وكانت دورة علمية تحت عنوان قواعد ميسرة في النحو والإعراب.
الروابط:
http://www.rofof.com/7avwzo22/Dow.html

http://www.rofof.com/7dyltn22/Al-drs_althany.html

http://www.rofof.com/7dyltn22/Al-drs_althany.html

http://www.rofof.com/7ndxva26/Dow.html

http://www.rofof.com/7dfhcj26/Al-drs_Al-khams_Nhw.html

http://www.rofof.com/7hvcoi26/Al-drs_alsads.html

http://www.rofof.com/7wfrdk27/Al-drs_alsab3.html

http://www.rofof.com/7qhwkg28/Nhw_8.html


التصنيفات
اللغة العربية وعلومها

الدرر البهية في ذكرفوائد لغوية

ففففوائـــــــــــــــــــــد لغويــــــــــــــةققق

1. ثنائيـــــــــــــــــــات

كلمات مفردة تفيد المثنى

************

1. الوحيان : القرآن والسنة .

2.الداران : دار الدنيا والآخرة .

3. الزهراوان : سورتيْ البقرة وآل عمران .

4. المقشقشتان : سورتيْ الكافرون والإخلاص .

5. الأنوَران : الشمس والقمر .

6. القمران : الخليفتان الرشدان : أبو بكر الصديق وعمر بن الخطاب – رضي الله عنهما – .

7. الأكبَران : الخليفتان الرشدان : أبو بكر الصديق وعمر بن الخطاب – رضي الله عنهما – .

8. الريحانتان : الحسن والحسين أحفاد النبي – صلى الله عليه وسلم – من ابنته فاطمة – رضي الله عنها -.

9. العسكران : عرفة ومنى .

10. القريتان : مكة والمدينة في الإسلام ؛ ومكة والطائف في الجاهلية .

11. الرحلتان لقريش : رحلة الشتاء والصيف .

12. الميتتان : السمك ، والجراد .

13. الدّمان : الكبد والطحال .

14. الأهيضان : الأكل والنكاح .

15. الضرّتان : حجرا الرحى .

16. الخافقان : المشرق والمغرب .

17. الأبرَدان : الظل والفيء .

18. البرْدان : الصبح والعصر .

البرْدان : برد الغنى ، وبرد العافية .

19. العشاءان : المغرب والعشاء .

20. الأذانــان : الأذان والإقامة .

21. الرجبان : رجب وشعبان .

22. الطريدان : الليل والنهار .

23. الدائبان : الليل والنهار .

24. الأصرمان : الليل والنهار .

25. الجاران : الليل والنهار .

26. الجديدان : الليل والنهار .

27. الأصرمان : الليل والنهار .

28. الأيهمان : السيل والليل .

29. الأعميان : السيل والحريق .

30. الأعميان : السيل والجمل الهائج .

31. الأثرمان : الدهر والموت .

32. الأهدمان : البناء والبئر .

33. الأصغران : القلب واللسان .

34. التوأمتان : العينان .

35.الأجوفان : البطن والفرج .

36. المعيبان : جسم الإنسان وقلبه ، لأنهما هدف للأمراض والأعراض .

38. الأجودان : القطر والمطر .

39. الأطيبان : التمر واللبن .

40. الأسودان : التمر والماء .

الأسودان : الحية والعقرب .

41. الأبيضان : الشحم واللبن .

الأبيضان : الشحم والشباب .

الأبيضان : الماء واللبن .

42. الأحمران : اللحم والخمر .

الأحمران : الذهب والمعصفر .

43. الحبيبان : الذهب والفضة .

44. الفتانـان : الدرهم والدينار .

45. وفتــّـانا القبر : المنكر والنكير .

46. الأمرّان : الهرم والمرض .

47. الأمرّان : الهرم والفقر .

الأمرّان : العُريُ والجوع .

48. الأخبثان : البول والبراز.

الأخبثان : السهر والضجر .

49. الأعجمان : الطير والوتر .

50. الأكحلان : عرقان منحدران من الذراعين .

51. الأبهران : عرقان يخرجان من القلب .

52. الأكذبان : الظنّ والسراب .

53. الأصرمان : الذئب والغراب .

54. الأقبهان : الفيل والجاموس .

55. البصرتان : البصرة والكوفة .

56. الرافدان : دجلة والفرات .


التصنيفات
اللغة العربية وعلومها

حروف الزيادة في النحو-الحرف الأول :أنْ المفتوحة الخفيفة :

الحرف الأول :أنْ المفتوحة الخفيفة :

وهي حرفٌ أصيلٌ ،كما قال المراديُ[1]، و ليست مخففةً من الثقيلةِ ،والدليلُ على أصالتها أنَّها لا تعملُ بخلافِ المخففةِ، فهي عاملةٌ عند جمهور النحاة، وقد نظم معانيها في هذين البيتين:
وأقسام أن مفتوحة مصــدرية وزائدة، أو مثل أي، ومخففه
ومعنى لـئلا، ثم لا، ثم إذ، حكوا وجازمة أيضا، فخذها بمعرفه

وحديثنا عن الزائدة منها ،فقد ذكر النحاة مواضعَ مضبوطةَ لزيادتها وهي :

1. بعد لمّـا التوقيتية[2]:

وصفَ ابنُ هشامٍ زيادتَها في هذا الموضعِ بـ(الأكثرِ )[3]فيما وصفَ المراديُّ والمالقيُّ تلك الزيادةَ بالاطرادِ([4])ومن ذلك قولُه تعالى:
چ ﭵ ﭶ ﭷ ﭸ ﭹ چ چ)[5]

فقد زيدت أنْ بعد لما الشرطية غير الجازمة، والتقدير تعليم_الجزائرلما جاءت رسلنا لوطاً سيء بهم )
2. أن تقع ببن لو المسبوقة بفعل القسم مذكوراكقول الشاعر[6] :

فَأُقسِمُ أَن لَوِ اِلتَقَينا وَأَنتُمُ لَكانَ لَكُم يَومٌ مِنَ الشَرِّ مُظلِمُ

زيدت أن بعد فعل القسم المذكور ولو الشرطية غير الجازمة ،وهو قولُ سيبويهِ وابنُ عصفور يرى أنَّها حرفٌ جيء به لربط الجواب بالقسم[7]، ويبعده أنَّ الأكثرَ تركُها في كلامِ العربِ، وحروفُ الربطِ لا تحذف[8].
أو متروكا مثل قول الشاعر [9]:

أما والله أن لو كنت حرّا وما بالحرّ أنت ولا العتيق
فقد زيدت أنْ المخففةُ بعد فعلِ القسمِ المحذوفِ ولو الشرطيةِ غيرِ الجازمةِ، وهو كثيٌر في كلام ِ العربِ.
3. أن تقع بين الكاف و مخفوضها:
وقد وصفه ابن هشام بالنادرِ ومثَّلَ له بقولِ أرقمَ اليشكريِّ[10] :

و يوماً تُوافينا بوجه مقسمٍ كأنْ ظِبْيةٍ تعْطُوْ إلى وارِقِ السَّلَم

في روايةِ جرِّ ظبيةٍ[11] فقد زيدَتْ أنْ المخففةُ بين حرفِ الجرِ الكاف وبين مجرورِه ظبيةٍ، وهذا نادرٌ لأنَّ شواهدَه قليلةٌ، وللبيت رواياتٌ كثيرةٌ ،ويحتملُ أنْ تكونَ روايةُ الجرِ من وهم الرواة ،أو من تصحيف المصحفين، فانساق َوراءَها النحاةُ معللين ومحتجين .
4.بـعـــد إذا :ومنه قول الشاعر أوس بن حجر[12] :

فأَمهله حتى إذا أَنْ كأنهُ مُعاطِي يدٍ في لُجَّةِ الماء غامِرُ

زيدتْ أن المخففةُ بعد إذا ولم يذكرْه صاحبُ الجنى ولا صاحب رصف المباني ،وهذا مستغربٌ فالموضعُ مشهورٌ معروفٌ لكنَّ صاحبَ المعجمِ الوافي ذكرَه [13]

معاني زيادة أن :
التوكيد[14]:لا تنصرف زيادة أنْ لغير التوكيد، كما صَّرحَ ابنُ هشامٍ، وجزم بذلك يقول تعليم_الجزائر ولا معنى لـ أن الزائدة غيرُ التوكيدِ كسائر ِالزوائدِ. )[15]ذكرَ ذلك في معرضِ رأي للزمخشري ذكره ابن حيَّان في أنَّها تفيدُ معنىً آخرَ زائداً على التوكيد.

[1] -الجنى الداني في حروف المعاني-المرادي 221

[2] مغني اللبيب ص(50). الجنى الداني في حروف المعاني-المرادي 221 . المعجم الوافي في أدوات النحو ص( 78)رصف المباني ص 116 البرهان في علوم القرآن ج4 ص 227 الأزهية في علم الحروف ص68

[3] -مغني البيب المعجم الوافي في أدوات النحو ص( 78)

[4] -ينظر الجنى الداني ص( 221 ) رصف المباني المالقي ص( 116)

[5] -(وَلَمَّا أَن جَاءتْ رُسُلُنَا لُوطاً سِيءَ بِهِمْ وَضَاقَ بِهِمْ ذَرْعاً وَقَالُوا لَا تَخَفْ وَلَا تَحْزَنْ إِنَّا مُنَجُّوكَ وَأَهْلَكَ إِلَّا امْرَأَتَكَ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ } العنكبوت 33

[6] -المسيب بن علس وهو من شواهد الكتاب سيبويه باب الأفعال في القسم ص ( 107 ) و مغني اللبيب ص50 وخزانة و الأدب ج10ص 80

[7] الجنى الداني ص222

[8] مغني اللبيب ص 51.50

[9]– من شواهد خزانة الادب للبغدادي ج10ص82 وقد أورده عن طريق الفراء رواية له عن امرأة أعرابية مجهولة والإنصاف في مسائل الخلاف ص164

[10] – مغني اللبيب ص 51.أوضح المسالك ج1ص 377. المفصل في صنعة الإعراب ج 1 ص 399 شرح قطر الندى ص 284

[11] -روي البيت بضم ظبية على أن (كأن )مخففة وعاملة و بنصب (ظبية)على أنها اسم كأن وخبرها جملة تعطو كما رويت مرفوعة

[12] – مغني اللبيب ص 51

[13] المعجم الوافي ص 78

[14] الجنى الداني ص222 مغني اللبيب ص52

[15] مغني اللبيب ص52


التصنيفات
اللغة العربية وعلومها

محاضرات في المدارس النحوية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وجدت هذه المحاضرات الصوتية عن المدارس النحوية
فأردت أن ينتفع بها رواد مجلسنا
وقد ألقاها الدكتور عبد الله علي الهتاري
أستاذ اللغة والنحو والبيان القرآني
كلية الآداب جامعة ذمار – اليمن
—————–
رابط المحاضرة الأولى:
http://file8.9q9q.net/Download/14729…—–.WAV.html
رابط آخر:
http://www.fileflyer.com/view/VO8JFC1
المحاضرة الثانية:
http://www.mediafire.com/?ws0ddxj0zfb
المحاضرة الثالثة:
http://www.mediafire.com/?nzmx612ytrm
————————-
هذا ما تيسر لي جمعه