التصنيف: اللغة العربية السنة الثالثة متوسط
اللغة العربية السنة الثالثة متوسط
ارجوكم حالا
أما الحكاية: فقد تكون في الاصل قصة ولكن مع أسلوب القاص ( وهنا مربط الفرس، فالقصة موثوقة بالكتابة والحكاية مروية بالشفاه ) تخرج عن الأسلوب المعتاد للقصة.
هذا هو رايي واتمنى ان يفيدك
السؤال : بين بالشواهد في فقرة مختصرة ان الظلم ليس من اخلاق المسلم
الجواب :
الظلم كلمة تأبى الاذان لسماعها فما بالك بالحياة في مجتمع ساده لانه بكل بساطة يحول نهار البشر الى ظلام حالك لا تكاد ترى فيه طريقا لان سعادتك ستغيب و حقك سيضيع
و ديننا الاسلام حرم هذا الخلق تحريما مطلقا بدليل قوله صلى الله عليه و سلم: ^اتقوا الظلم فان الظلم ظلمات يوم القيامة ^ ثم ان من كانت صفته الظلم فليس في الاسلام من شيء لان المسلم اخو المسلم لا يظلمه و لا يخذله و لا يحقره و لحكمة بالغة تجد ان الله قد حرمه على نفسه فقال تعالى:* و ما ربك بظلام للعبيد*
ثم جعله محرما بين العباد فقال في الحديث القدسي على لسان رسول الله صلى الله عليه و سلم يا :*عبادي اني حرمت الظلم على نفسي و جعلته بينكم محرما فلا تظالموا *
و اننا لنجد ان الظلم قد بدا يسود في مجتمعاتنا فما علينا الا مواجهته بشتى الطرق و باية وسيلة تتاح لنا كما قال الشاعر محمد العيدال خليفة :
لا تخشى سيفا من الباغي و لا قلما
فغارة الله فوق السيف و القلم
فلا عاش الظلم و لا عاش الظالم انا وجد و بئس الخلق ظلم العباد لذا قال الشاعر
هلم لنستاصل الظالمين
و ما حالف الظلم أو أيدا
و نمحو من الارض حكم الطغاة
و ما وطد الظلم أ شيدا
ارجو ان تنال اعجابكم
تقبلو مروري
منقووووووووووووووووووول
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على سيدنا محمد الصادق الوعد الأمين، اللهم لا علم لنا إلا ما علمتنا ، إنك أنت العليم الحكيم ، اللهم علمنا ما ينفعنا ، وانفعنا بما علمتنا وزدنا علماً ، وأرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه ، وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه ، واجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه ، وأدخلنا برحمتك في عبادك الصالحين. ونبدا باطلاعكم سلسة من دروس لغة العربية للسنة3 في طور المتوسط على شكل مذكرات http://www.4shared.com/file/fC59j6sC/arabai3.html كلمة شكرا تكفي لتشجعي شكرا على كل من مر بمواضوعي مع سلامة
شكرا
+
بارك لله فيك
ونقول بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله ..
إن سورة الكهف بالقرآن الكريم من السور المكية ، وعدد آياتها (110) آيات ، والكهف هو الغار في الجبل .
وقد تضمنت هذه السورة قصصا أربعة ، وهي ( 1 ) قصة أصحاب الكهف ، ( 2 ) قصة صاحب الجنتين ، ( 3 ) قصة موسى والخضر ، ( 4 ) قصة ذي القرنين .
وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم عن فضلها أنه ( مَنْ حَفِظَ عَشْرَ آيَاتٍ مِنْ أَوَّلِ سُورَةِ الْكَهْف عُصِمَ مِنْ الدَّجَّالِ ) رواه مسلم (809) .
وعَنِ النَّوَّاسِ بْنِ سَمْعَانَ الْكِلاَبِىِّ قَالَ : ذَكَرَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الدَّجَّالَ فَقَالَ : ( إِنْ يَخْرُجْ وَأَنَا فِيكُمْ فَأَنَا حَجِيجُهُ دُونَكُمْ ، وَإِنْ يَخْرُجْ وَلَسْتُ فِيكُمْ فَامْرُؤٌ حَجِيجُ نَفْسِهِ ، وَاللَّهُ خَلِيفَتِي عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ ، فَمَنْ أَدْرَكَهُ مِنْكُمْ فَلْيَقْرَأْ عَلَيْهِ فَوَاتِحَ سُورَةِ الْكَهْفِ فَإِنَّهَا جِوَارُكُمْ مِنْ فِتْنَتِهِ ) رواه أبو داود (رقم/4321) وصححه الألباني في " صحيح أبي داود " .
وورد في فضل قراءتها يوم الجمعة أيضا أحاديث أُخر كثيرة لا يتسع المقال لسردها خاصة وأننى تقدمت بالقول بأن نقدم القصى مختصرة ..
وخلاصة قصة أصحاب الكهف أنها قصة شبان ( فتية ) فروا من قومهم خشية الفتنة في دينهم . قال الحافظ ابن كثير رحمه الله في شأنهم :
" قال كثير من المفسرين والمؤرخين وغيرهم : كانوا في زمن ملك يقال له دقيانوس ، وكانوا من أبناء الأكابر ، واتفق اجتماعهم في يوم عيد لقومهم ، فرأوا ما يتعاطاه قومهم من السجود للأصنام والتعظيم للأوثان ، فنظروا بعين البصيرة ، وكشف الله عن قلوبهم حجاب الغفلة ، وألهمهم رشدهم ، فعلموا أن قومهم ليسوا على شيء ، فخرجوا عن دينهم ، وانتموا إلى عبادة الله وحده لا شريك له " انتهى.
" البداية والنهاية " (2/135)
وقال الشيخ ابن سعدي رحمه الله :
" وهم فتية وفقهم الله ، وألهمهم الإيمان ، وعرفوا ربهم ، وأنكروا ما عليه قومهم من عبادة الأوثان ، وقاموا بين أظهرهم معلنين فيما بينهم عقيدتهم ، خائفين من سطوة قومهم ، فقالوا :
{ رَبُّنَا رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَنْ نَدْعُوَ مِنْ دُونِهِ إِلَهًا لَقَدْ قُلْنَا إِذًا شَطَطًا } أي : إن دعونا غيره .
{ شَطَطًا } أي : زورا وبهتانا وظلما .
{ هَؤُلَاءِ قَوْمُنَا اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آلِهَةً لَوْلَا يَأْتُونَ عَلَيْهِمْ بِسُلْطَانٍ بَيِّنٍ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا } الكهف /14 و 15.
فلما اتفقوا على هذا الأمر ، وعرفوا أنهم لا يمكنهم إظهار ذلك لقومهم ، سألوا الله أن يسهل أمرهم فقالوا : { رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا } الكهف /10 .
فأووا إلى غار يسره الله غاية التيسير، واسع الفجوة ، بابه نحو الشمال لا تدخله الشمس ، لا في طلوعها ولا في غروبها ، فناموا في كهفهم بحفظ الله ورعايته ثلاثمائة سنة وازدادوا تسعا ، وقد ضرب الله عليهم نطاقا من الرعب على قربهم من مدينة قومهم ، ثم إنه في الغار تولى حفظهم بقوله : { وَنُقَلِّبُهُمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَذَاتَ الشِّمَالِ } الكهف /18؛ وذلك لئلا تُبلي الأرضُ أجسادهم ، ثم أيقظهم بعد هذه المدة الطويلة : { لِيَتَسَاءَلُوا بَيْنَهُمْ } ، وليقفوا في آخر الأمر على الحقيقة :
{ قَالَ قَائِلٌ مِنْهُمْ كَمْ لَبِثْتُمْ قَالُوا لَبِثْنَا يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قَالُوا رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثْتُمْ فَابْعَثُوا أَحَدَكُمْ بِوَرِقِكُمْ هَذِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ فَلْيَنْظُرْ أَيُّهَا أَزْكَى طَعَامًا فَلْيَأْتِكُمْ بِرِزْقٍ مِنْهُ وَلْيَتَلَطَّفْ } [الكهف : 19] إلى آخر القصة .
ففيها آيات بينات وفوائد متعددة :
ومنها : أن قصة أصحاب الكهف وإن كانت عجيبة ، فليست من أعجب آيات الله ؛ فإن لله آيات عجيبة وقصصا فيها عبرة للمعتبرين .
ومنها : أن من أوى إلى الله أواه الله ، ولطف به ، وجعله سببا لهداية الضالين ; فإن الله لطف بهم في هذه النومة الطويلة ، إبقاء على إيمانهم وأبدانهم من فتنة قومهم وقتلهم ، وجعل هذه النومة من آياته التي يستدل بها على كمال قدرة الله ، وتنوع إحسانه ، وليعلم العباد أن وعد الله حق .
ومنها : الحث على تحصيل العلوم النافعة والمباحثة فيها ؛ لأن الله بعثهم لأجل ذلك ، وببحثهم ، ثم بعلم الناس بحالهم ، حصل البرهان والعلم بأن وعد الله حق ، وأن الساعة آتية لا ريب فيها .
ومنها : الأدب فيمن اشتبه عليه العلم أن يرده إلى عالمه ، وأن يقف عند ما يعرف .
ومنها : صحة الوكالة في البيع والشراء ، وصحة الشركة في ذلك ، لقولهم : { فَابْعَثُوا أَحَدَكُمْ بِوَرِقِكُمْ هَذِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ فَلْيَنْظُرْ أَيُّهَا أَزْكَى طَعَامًا فَلْيَأْتِكُمْ بِرِزْقٍ مِنْهُ } .
ومنها : جواز أكل الطيبات ، والتخير من الأطعمة ما يلائم الإنسان ويوافقه ، إذا لم تخرج إلى حد الإسراف المنهي عنه ، لقوله : { فَلْيَنْظُرْ أَيُّهَا أَزْكَى طَعَامًا فَلْيَأْتِكُمْ بِرِزْقٍ مِنْهُ } .
ومنها : الحث [ على ] التحرز والاستخفاء ، والبعد عن مواقع الفتن في الدين ، واستعمال الكتمان الذي يدرأ عن الإنسان الشر .
ومنها : بيان رغبة هؤلاء الفتية في الدين ، وفرارهم من كل فتنة في دينهم ، وتركهم لأوطانهم وعوائدهم في الله .
ومنها : ذكر ما اشتمل عليه الشر من المضار والمفاسد الداعية لبغضه وتركه ، وأن هذه الطريقة طريقة المؤمنين .
ومنها : أن قوله : { قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَسْجِدًا } الكهف /21 ، فيه دليل على أن هؤلاء القوم الذين بعثوا في زمانهم أناس أهل تدين ؛ لأنهم عظموهم هذا التعظيم حتى عزموا على اتخاذ مسجد على كهفهم ، وهذا إن كان ممنوعا – وخصوصا في شريعتنا – فالمقصود بيان أن ذلك الخوف العظيم من أهل الكهف وقت إيمانهم ودخولهم في الغار أبدلهم الله به بعد ذلك أمنا وتعظيما من الخلق ، وهذه عوائد الله فيمن تحمل المشاق من أجله أن يجعل له العاقبة الحميدة .
ومنها : أن كثرة البحث وطوله في المسائل التي لا أهمية لها لا ينبغي الانهماك به ، لقوله :
{ فَلَا تُمَارِ فِيهِمْ إِلَّا مِرَاءً ظَاهِرًا } الكهف /22 .
ومنها : أن سؤال من لا علم له في القضية المسئول فيها ، أو لا يوثق به : منهي عنه ، لقوله :
{ وَلَا تَسْتَفْتِ فِيهِمْ مِنْهُمْ أَحَدًا } الكهف/22. " انتهى.
تيسير اللطيف المنان ، لابن سعدي (421-424) .
ويمكن مراجعة قصتهم مطولة في كتاب " البداية والنهاية " (2/133-139) للحافظ ابن كثير رحمه الله .
والله أعلم.
المغزى العام قال عمر بن الخطاب : متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا
شرح المفردات : المحجر = هو ما يستخرج منه الحجارة .
أرجو أن تعجبكم وتعيشوا ادعيولي بالخير
1- من الثلاثي:
تصاغ أسماء الزمان والمكان من الفعل الثلاثي، على وزن [مَفْعِل]، إذا كان مضارعه مكسور العين صحيحَ الآخر، نحو: [يجلِس – مجلِس، يغرِس – مغرِس، يرجِع – مرجِع]. وعلى [مَفْعَل](2) فيما عدا ذلك، نحو: [مَذْهَب – مَدْخَل – مَرْمَى – مَلْهَى…](3).
هذا، وقد أدخلَت العرب تاء التأنيث على اسم المكان، فقالت: [مَزرَعة -مَقبَرة – مَزلَّة – مَدبغَة…] لمكان: الزرع والقبر والزلل والدبغ…
2- من غير الثلاثي:
يصاغان من غير الثلاثي على وزن المضارع، مع إبدال حرف المضارعة ميماً مضمومة، وفتح ما قبل الآخر، وذلك نحو:
[يُدحرِج – مُدحرَج، يُسا فر – مُسافَر، يَستخرج – مستخرَج…]
3- من الأسماء:
يصاغ اسم المكان من الأسماء، على وزن [مَفْعَلة]، بفتح العين، للدلالة على المكان الذي يكثر فيه الشيء. نحو: [مَأْسَدة – مَسْبَعة – مَذْأَبة – مَرْمَلة – مَحْجَرة – مَقْطَنة – مَعْنَبة – مَبْطَخة…] للمكان الذي تكثر فيه الأُسود – السباع – الذئاب – الرمل – الحجر – القطن – العنب – البِطيخ…
·مَجْلِس العلماء معمورٌ بالفوائد: (أي مكان جلوسهم معمور بها).
[مَجْلِس] اسم مكان وزنه [مَفْعِل] بكسر العين، لأن مضارعه [يَجْلِس] مكسورُها، وهو صحيح الآخر.
·وقد اختاروا يوم الغد مَجْلِساً لهم: (أي اختاروا يوم الغد زمانَ جلوسٍ لهم).
[مَجْلِس] – في هذا المثال – هو اسم زمان، وتلاحظ أنْ لا فرق بينه وبين اسم المكان المذكور قبله. فكلاهما [مَجْلِس]، وإنما يفرق بينهما سياقُ الكلام. وكذلك الشأن في الأمثلة الآتية كلِّها، فاسم الزمان واسم المكان، لفظُهما واحد، والذي يفرق بينهما هو السياق.
·هذه التربة مَغْرِس الشجرة: (أي مكان غرسها).
[مَغْرِس] اسم مكان، وزنه [مَفْعِل] بكسر العين، لأن مضارعَه [يغرِس] مكسورُها، وهو صحيح الآخر.
·وشهركانون الأول مَغْرِسها: (أي زمان غرسها).
[مَغْرِس] اسم زمان، وحكمُه حكمُ اسم المكان في المثال الذي قبله…
2- من غير الثلاثي:
·هذا مُنْفَتَح باب المدرسة: (أي هذا مكان انفتاحه).
[مُنْفَتَح] اسم مكان، مصوغ على وزن مضارعِه [يَنْفَتِح] مع إبدال حرف المضارعة ميماً مضمومة، وفتح ما قبل آخره.
·والساعة السابعة مُنْفَتَحُه: (أي الساعة السابعة زمان انفتاحه).
[مُنْفَتَح] اسم زمان، وحكمُه حكمُ اسم المكان في المثال الذي قبله…
·الملعبُ مُدحرَج الكرة، لا الطريقُ: (أي الملعب مكان دحرجتها).
[مُدحرَج] اسم مكان، مصوغ على وزن مضارعِه [يُدَحْرِج] مع إبدال حرف المضارعة ميماً مضمومة، وفتح ما قبل آخره.
·والصباح مُدَحْرَجُها: (أي الصباح زمان دحرجتها).
[مُدَحْرَج] اسم زمان، حكمُه حكمُ اسم المكان في المثال الذي قبله…
·هنا مُسافَر زينب: (أي هنا مكان سفرها).
[مُسافَر] اسم مكان، مصوغ على وزن مضارعِه [تُسافِر] مع إبدال حرف المضارعة ميماً مضمومة، وفتح ما قبل آخره.
·وقد دنا مُسافَرها: (أي دنا زمان سفرها).
[مُسافَر] اسم زمان، حكمه حكم اسم المكان في المثال الذي قبله…
3- من الأسماء:
·سهول الجزيرة مَقْمَحَة: (أي سهولُها يكثر فيها القمح).
[مَقْمَحَة] اسم مكان، وزنه [مَفْعَلَة] بفتح العين؛ مصوغ من الاسم، وهو [القمح]، للدلالة على المكان الذي يكثر فيه.
▪شرح المفردات: المثلى : الفضلى * الأحسن ـ جبلوا : فطروا * طبعوا ـ عذره : لم يلمه ـ أريقت : أسيلت * سفكت .
ـ الأفكار الأساسية :
ـ أثر المحبة في تقوية علاقتنا بالقريب واستجلاب محبة الغريب وإصلاح الجفاء بيننا وبين المخالف لنا .
ـ حث الكاتب على الاجتهاد في إيجاد الأعذار للمخطىء .
ـ أثر التسامح في نشر الأمن والسلم واجتناب الحروب .
ـ أثر الكراهية والتعصب في نشر الفتن والحروب بين الناس
دـ المغزى : يجني الناس بالمحبة والتسامح من الخيرما لا يجنونه بالكراهية .
-البناء الفني:
ـ الاستفهام غير الحقيقي لايتطلب جوابا*وهو يدل على أغراض مختلفة كالنفي والتمني والتعجب …
ـ هل كره البعيد والمخالف هو الوسيلة المثلى لتحويل كراهيته إلى محبة ؟ هذا استفهام يفيد النفي .
ـ ماذا لو بحث الناس عن أسباب وقوع سواهم في الخطأ ؟ استفهام غرضه التمني .
ـ ترق * ترقى : جناس ناقص (الجناس هو الجمع بين كلمتين مختلفتين في المعنى ومتفقتين في اللفظ ).
منقول للامانة