التصنيفات
اللغة العربية وعلومها

[طلب] طلب تصوير مخطوطة لشرح بدر الدين على لامية الأفعال

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أرجو ممن يستطيع الحصول على مخطوط لشرح بدر الدين (ابن الناظم) على لامية الأفعال لوالده محمد ابن عبد الله بن مالك -رحمهما الله- أن يصورها ويزودنا بها مشكورا مأجورا، وذلك ليتم تحقيق هذا الشرح ومن ثم طبعه بإذن الله حتى ينتفع طلبة العلم به إن شاء الله تعالى.
وقد وجدت نسخة في أحد المنتديات بخط مغربي موجودة بمكتبة الملك عبد العزيز العامة بالرياض. فمن كان عنده غيرها فليتفضل علينا وجزاه الله خيرا.


التصنيفات
اللغة العربية وعلومها

المصدر أصل الأفعال والمشتقات

الحمد لله وكفى …. اما بعد
الإخوة الفضلاء ، ورد عندي إشكال في كلام أهل العلم حينما يقولون : إن المصدر أصل المشتقات والأفعال ، ثم لما يتكلموا على بعض المصادر يقولون إنها مأخوذة من كذا …
فمثلا : البيع مصدر ، ويقولون : وهو مأخوذ من الباع لأن كل من البائع والمشتري يمد باعه ، والتوحيد : مصدر ، ويقولون : وهو مأخوذ من وحّد . فهل القائلين بمثل هذا لا يرون أن المصدر أصل المشتقات والأفعال ؟
نرجو الإفادة ، وجزاكم الله خيرا

التصنيفات
اللغة العربية وعلومها

مبادئ علم الصرف من نزهة الطرف شرح بناء الأفعال في علم الصرف

المقدمة الأولى
المبادئ الأساسية لهذا الفن
وهي المقاصد المهمة التي يبنى عليها بعض الحقائق وقد نظمها الصبان بقوله:
إِنَّ مَبَادِئَ كُلِّ فَنٍ عَشَرَه… الحدُّ والموضوعُ ثم الثَّمره
ونسبةٌ وفضلهُ والواضعْ… والاسمُ واسْتمدادُ حكمُ الشارعْ
مسائلٌ والبعضُ بالبعض اكتفى… ومَن درى الجميعَ حاز الشرفاْ
وأقول:
أ- حد الصرف: يطلق الصرف في اللغة العربية على معنى التغيير ومنه قولهم: صرف الكلام عن حقيقته أي غيَّره وبدله.
وفي الإصطلاح يطلق على ثلاثة معاني:
1. تحويل اللفظ إلى أبنية مختلفة لغرض من الأغراض المعنوية كالتصغير والتكسير واسم الفاعل واسم المفعول ونحوها، تقول في تصغير جَوْهَر: جُوَيْهِر وفي تصغير كِتَاب وحِجَاب: كُتَيِّب وحُجَيِّب وهلمَّ جراً.
كما تقول في تكسير مَسْجِد: مَسَاجِد، وفي تكسير بَقَرَة: بَقَر وفي تَكسير مِحْرَاب وكِتَاب: مَحَارِيب وكُتُب ونحوها. كما تقول في اسم الفاعل من ضَرْب: ضَارِب واسم المفعول: مَضْرُوب. وهكذا من: شُرْب: شَارِب ومَشْرُوب، ومن قَتْل: قَاتَل ومَقْتُول، وعلى ذلك فقس.
2. تغيير الكلمة عن أصل وضعها لغرض غير اختلاف المعاني كالإلحاق والتخلص من التقاء الساكنيين، ويسمى هذا التغير بالإعلال نحو: جَاه لفظ مقلوب أصله وَجْه على وزن فَعْل فيكون وزن جَاه المقلوبة هو: عَفْل، ومثاله في الإدغام نحو:لم يَمُدَّ أصله لم يَمْدُدْ ونحو ذلك.
وينحصر هذا التغير في الحذف والزيادة والإبدال والقلب والنقل والإدغام كما سيأتي إن شاء الله.
3. معرفة أبنية الكلمة وما لحروفها من أصالة وزيادة وصحة وإعلال ونحو ذلك ومثاله: فَاهِم ومَضْرُوب فهما اسمان مزيدان:
الأول أصله فَهْمٌ والزيادة فيه: حرف الألف.
وأما الثاني فأصله ضَرْبٌ والزيادة فيه: حرفان هما الميم والواو.
وهذه الحروف زائدة لأنها من أحرف الزيادة المجموعة في قولهم “سألتمونيها”.
ومثال الصحة:ضَرَبَ وضَرْب وشَرِبَ وشُرْب ونحوهما من الأسماء والأفعال الخالية من أحرف الزيادة.

ب- موضوعه: الألفاظ العربية الفصحى كالأفعال المنصرفة والأسماء المتمكنة، وكذلك المسائل الصرفية وما يتعلق بها من أحكام كقولهم: إذا كان الأول من المتجانسين متحركاً والثاني ساكناً بسكون أصلي امتنع الإدغام نحو: مَدَدْتُ، وكقولهم: إذا وقعت الواو طرفاً بعد كسرة فأصل الآخر منه واو نحو رَضِيَ أصله رَضَوَ لوجود الواو متطرفة بعد كسر ونحو ذلك من مسائل وقضايا هذا الفن.

د- ثمرته: معرفة أبنية وأصول الكلمات العربية لصون اللسان عن الوقوع في الخطأ مع مراعاة نظام الكتابة.
هـ- نسبته: ينسب هذا الفن إلى علوم العربية، وعددها اثنا عشر فناً وهي: علم اللغة والصرف والنحو والبيان والمعاني والبديع والعروض والقوافي والإملاء والإنشاء والخطب والمحاضرة. ولكل فن من هذه الفنون مبادئه وقواعده التي يختص بها.
و- فضله: يتمخض فضله في الحفاظ على حقائق لفظ وكتابة المفردات اللغوية، والتي بمعرفتها على أسس صحيحة نتوصل إلى فهم الشريعة وشؤونها المختلفة وكما يقال: شرف العلم بشرف المعلوم.

ز- واضعه: اختلف في أول من أَسَّسَ البنية الأولى لهذا الفن، والأظهر أن واضعه معاذ بن مسلم الهراء أحد علماء الكوفة، وقد توفي ببغداد سنة سبع وثمانين للهجرة.

ح- اسم هذا الفن: علم الصرف ويقال: علم التصريف.
ط- استمداده: من كلام الله ورسوله وكلام العرب الفصحاء.
ي- حكمه: فرض كفاية، ويتعين على كل من تصدر للفتيا في الأحكام ونحوها من الأمور الشرعية حتى يميز بين الخطأ والصواب.
ك- مسائله: قواعده المختلفة وقضاياه.


التصنيفات
اللغة العربية وعلومها

علامات اللإعراب في الأسماء والأفعال

علامات الإعراب الأصلية في الأسماء والأفعال .

أولا :
( الضمة ) وهي العلامة الأصلية للرفع . مواضع الضمة في الأسماء :
الاسم المفرد
Ý- المبتدأ والخبر ( محمد ُ مجدً )
ȝ- اسم كان ( كان محمدٌ مجداً )
ʝ- خبر إن (إ ن الجوً معتدلٌ )
˝- الفاعل ( اعتدل الجو ٌٌ)
̝- نائب الفاعل (كوفئ الطالبُ المجد ) .
͝- جمع التكسير ( ذهب الطلاب ُإلى المدرسة مبكرين ) .
Ν- جمع المؤنث السالم ( سافرت الفاطماتُ ) .
ϝ- الممنوع من الصرف ( يذهب عمرُ إلى المدرسة مبكراً ) .
مواضع الضمة في الأفعال :
Ý- الفعل المضارع الذي لم يسبق بناصب أو جازم ( يقومُ محمد مبكرا ) .
ثانيا :
( الفتحة ) وهي العلامة الأصلية للنصب . مواضع الفتحة في الأسماء .
الاسم المفرد
Ý- خبر كان (أصبح الجوُ معتدلاً )
ȝ- اسم إن ( ليت الجوََ معتدل ٌ )
ʝ- المفعول به (لقيتُ محمداً )
˝- جمع التكسير ( صاحبت الرجالَ ) .
̝- الممنوع من الصرف ( كرم المعلم إبراهيمَ ) .
͝- الممنوع من الصرف ( مررت بزينبَ ) .
مواضع الفتحة في الأفعال :
Ý- الفعل المضارع المسبوق بأحد حروف النصب ( لن تتفوقَ حتى تستقيمَ ) .
ثالثا :
الكسرة وهي العلامة الأصلية للجر مواضع الكسرة في الأسماء
Ý- الاسم المفرد المسبوق بأحد حروف الجر ( مررت بخالدٍ ) .
ȝ- جمع التكسير المسبوق بأحد حروف الجر ( مررت برجالٍ كرامٍ ) .
ʝ- جمع المؤنث السالم المسبوق بأحد حروف الجر ( اجتمعت المديرة بالمعلماتِ ) .
مواضع الكسرة في الأفعال :
لا يوجد في اللغة العربية فعل مجرور لأن الجر خاص بالأسماء .
رابعا :
( السكون ) وهي العلامة الأصلية للجزم . مواضع السكون في الأسماء :
لا يوجد في اللغة العربية اسم مجزوم لأن الجزم خاص بالفعل المضارع .
مواضع السكون في الأفعال :
Ý- الفعل المضارع المسبوق بأحد حروف الجزم (لم يلعبْ علي ٌٌ )

علامات الإعراب الفرعية في الأسماء والأفعال .

1ـ الضمة: علامة الرفع ، وينوب عنها:
Ý- الألف: في المثنى ( حضر الصديقان )
ȝ- الواو: في جمع المذكر السالم ( المعلمون مخلصون )
ʝ- وفي الأسماء الخمسة.( أخوك محترم )
˝- ثبوت النون: في الأفعال الخمسة. ( العاملان يسافران غدا )
2ـ الفتحة: علامة على النصب ، وينوب عنها:
Ý- الألف: في الأسماء الخمسة. رأيت أخاك )
ȝ- الياء: في المثنى ( قرأت الكتابين ) ، وفي جمع المذكر السالم( شاهدت اللاعبين )
ʝ- الكسرة: في جمع المؤنث السالم ( إن المؤمناتِ قانتات )
˝- حذف النون: في الأفعال الخمسة (يسرني أن تحفظوا دروسكم )
3ـ الكسرة: علامة على الجر ، وينوب عنها:
Ý- الياء: في المثنى( قرأت في الكتابين )، وفي جمع المذكر السالم( خرجت مع المعلمين )، الأسماء الخمسة ( تعلم من أبيك )
ȝ- الفتحة: في الاسم الممنوع من الصرف ( سلمت على أكرم َ )
4ـ السكون: علامة على الجزم ، وينوب عنها:
Ý- حذف النون في الأفعال الخمسة ( لم يضربوا الكرة ) .
ȝ- حذف حرف العلة في المضارع المعتل الآخر( لم يسعَ علي ٌ على المجد ، لم يدعُ محمد إلا إلى الحق ، لم يرمِ بالكرة )

ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ

الأفعال المبنية

1ـ الماضي: يبنى على الفتح، أو السكون، أو الضم.
أمثلة:1-الله نزّلَ أحسن الحديث. 2-قرأت كتابين. 3-سمعوا نصائح الآباء.
ولا يوجد فعل ماض معرب.
2ـ المضارع: يبنى المضارع في حالتين، ويبنى على الفتح والسكون.
· أ ) إذا اتصلت به نون النسوة يبنى عل السكون، مثل “والوالدات يرضعن أولادهن”.

· ب) إذا اتصلت به نون التوكيد يبنى على الفتح، مثل لا تمدحنَ أحداً بما ليس فيه.
ويكون العل المضارع معرباً في غير الحالتين السابقتين، فيأتي مرفوعاً أو منصوباً أو مجزوماً.
3ـ الأمر: يبنى الأمر على السكون – الفتح – حذف حرف العلة – حذف النون .. ولتيسير ذلك يمكننا القول:إن فعل الأمر مثل الفعل المضارع المجزوم بإضافة كلمة مبني في الأمر.

الأسماء المبنية

يبنى الاسم فيما يأتي:
1ـ الضمائر بجميع أنواعها:
وعددها ثلاثة وثلاثون ضميراً ، وتقسم كالآتي:
أربعة وعشرون ضميراً منفصلاً ، وتسعة ضمائر متصلة.
والضمائر المنفصلة: اثنا عشر ضميراً في محل رفع بالإضافة إلى اثنا عشر ضميراً في محل نصب ولا يأتي الضمير المنفصل في محل جر.
· أ ) ضمائر الرفع ومنها:
أنا – أنت – نحن – وما تفرع منها ، وهو – هي – وما تفرع منهما ….
· ب ) ضمائر النصب ومنها:
إياي – إياك – إيانا – وما تفرع منها ، وإياه – إياها – وما تفرع منهما …
والضمائر التسعة المتصلة تقسم كالتالي:
· أ )خمسة ضمائر في محل رفع:
تاء الفاعل – ألف الإثنين – نون النسوة – واو الجماعة – ياء المخاطبة.
أمثلة موضحة على الترتيب: ذاكرت دروسي – هما ذاكرا الواجب – هن ذاكرن الواجب – هم ذاكروا – أنت يا هند تذاكرين بجد.
· ب ) ثلاثة ضمائر تأتي في محل نصب أو جر وهي:
o 1ـ ياء المتكلم: إنني مجد – مدرستي جميلة.
o 2ـ كاف المخاطب: إنك ناجح – كتابك مفيد.
o 3ـ هاء الغائب: محمد إنه ذكي – محمد له أخلاق حميدة.
· ج ) ضمير واحد فقط يمكن أن يأتي في محل رفع أو نصب أو جر: وهو ( نا )
مثل : نحن ذاكرنا دروسنا – إننا ناجحون – أُعطيت الجائزة لنا.
2ـ أسماء الإشارة: هذا – هذه – هؤلاء – أما هذان وهاتان فمعربان كالمثنى.
3ـ الأسماء الموصولة:
· أ ) خاصة مثل: الذي – التي – الذين اللاتي – اللائي، ومثناها معرب.
· ب) عامة مثل: مَن – ما.
4ـ أسماء الاستفهام: مَنْ – ما – متى – أين – كم – كيف …
مثال: من صديقك ؟ ما عملك ؟ متى تذاكر ؟
5ـ أسماء الشرط: من – ما – متى – أين – مهما…
مثال: من يذاكر ينجح – ما تفعل من خير يعلمه الله.
6ـ الأعداد المركبة: أحَدَ عشر- إحدى عشرة – ثلاثةَ عشرَ – ثلاثَ عشرة … إلى تسعةَ عشر – تسع عشرة، ويلاحظ بناؤها على فتح الجزئين.
7ـ الظروف المركبة: مثل: أقرأ القرآن صباحَ مساءَ (على فتح الجزأين أيضاً)، وهناك أسماء أخرى مبنية لكنها قليلة الاستعمال، ولذلك نكتفي بما سبق.
ملاحظة: إذا اتصل ضمير من الضمائر الثلاثة السابقة بفعل أو بحرف ناسخ كان في محل نصب.
ملاحظة: إذا اتصل ضمير من الضمائر الثلاثة السابقة باسم أو بحرف جـر كان في محل جـر.


التصنيفات
اللغة العربية وعلومها

موقع قُطرب!! برنامج لتصريف الأفعال العربية‏

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

هذا عبارة عن برنامج لتصريف الأفعال العربية

اسم البرنامج : قُطرُب

هدف البرنامج هو تمكين تصريف اﻷفعال العربية تصريفا آليا مبسطا.

يقوم البرنامج بتصريف اﻷفعال المدخلة مع بعض المعلومات الضرورية لتوليد جميع

أشكال التصريف في اﻷزمنة المختلفة.

رابط الموقع:
http://musaref.appspot.com
تعليم_الجزائر