الوسم: الاستاذ
للسنة الثالثة متوسط مع حلول تمارين الكتاب المدرسي
حمل من هنا
اكتب ردا ثم حمل
كتاب الأستاذ علوم فيزيائية 3 متوسط مع حلول تمارين الكتاب المدرسي.
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
الاستاذ ارجوكم
اريد ان اشكي باستاذي والسبب :
هو انه لا يشرح لنا الدروس كلها ولا يعرف حتى في اي درس نحن وهو كبير في السن و مريض
ففي مادته احصل على علامات غير جيدة ………….الخ
فاريدكم يا اخواني المحترمين ان ترشدوني كيف اشكي به
و شكرا
واذا كان كل القسم يشكي منه فاعملوا احتجاج يعني ماتدخلوش عندو حتى يعدل روحو .كيما حنا اعملنا مع استاذ الرياضيات كي نقولولو ما فهمناش يقولك حاولو هاههاههاهههههههههههههههها
الله يهدي اساتذة اليوم
صحيح في اي مادة؟
( الاستقصاء بالوضع و الاستقصاء بالرفع)
الكفاءة / اكتساب القدرة على مناقشة الآراء بروح فلسفية و بطريقة موضوعية بعيدا عن التعصب و الانفعال و ذلك بتمكين المتعلم من الوقوف مع رأي و الدفاع عنه ، أو الإعراض على رأي و إبطاله .
ملاحظة / في الاستقصاء بالوضع أو بالرفع لا يمكن تبني موقف توفيقي أو حيادي كما هو الحال في الجدل
، و تقوم الطريقة على محاولة إقناع الخصم بصحة راي لم يكن يراه صحيحا لذلك جاءت الصيغة المعبرة عن الاستقصاء بالوضع الدفاع عن رأي يبدو غير سليم
. مثال ( اذا افترضنا ان الأطروحة القائلة ( العقل مصدر المعرفة) غير صحيحة و تقرر لديك الدفاع عنها و تبنيها ، فما عساك ان تفعل ؟
و لذلك لا يمكن اعتماد الاستقصاء بالوضع عند افتراض صحة الأطروحة كما هو الحال في بعض الحوليات كأن نقول اذا افترضنا ان الأطروحة القائلة ( العقل مصدر المعرفة) صحيحة ، و تقرر لديك الدفاع عنها و تبنيها فما عساك أن تفعل ؟
هنا يكون السؤال خاطئا لا يوفي بالغرض ، لأنه اذا كانت الأطروحة صحيحة فهي ليست بحاجة الى إثبات .
و للاستقصاء بالوضع صيغ عامة أشهرها
1- اذا افترضنا ان الأطروحة (س) غير صحيحة و تقرر لديك الدفاع عنها و تبنيها ، فما عساك ان تفعل
2- اذا كنت مع الرأي (س) و أردت إثباته للمعترضين فما هي مبرراتك ؟
3- اثبت صحة الرأي (س)
الخطوات
المقدمة – ا الدفاع عن رأي يبدو غير سليم
إظهار أن الأطروحة بحاجة الى دفاع
العرض –
ب- عرض منطق الاطروحة = و المقصود بمنطق الأطروحة تحليل ما جاء فيها مع الأساس الذي قامت عليه مثلا ( ما معنى ان العقل مصدر المعرفة………)
ج– الدفاع عنها بحجج شخصية . تحليل كل الأدلة التي تثبت ان العقل هو مصدر المعرفة على ضوء المذهب العقلي ( بمعنى أن التلميذ يكون عقلانيا ، و يتبنى حججهم.
د- نقد خصوم الاطروحة = ان نقد الخصوم يدخل في اطار الدفاع عن الاطروحة و يدعم موقفنا .
عرض المنطق الذي يقوم علي راي الخصوم ثم الشروع في نقده . كان نستعرض الاساس الذي قام عليه رأي التجريبيين ثم الاعتراض عليه بإثبات ان التجربة ليس مصدر المعرفة
النتيجة ( التأكيد على مشروعية الدفاع )
فاذا كان الغرض من هذه الطريقة الدفاع عن أطروحة ، فلا بد ان تكون النتيجة منسجمة مع الغرض ، و تؤكد صحتها . كأن نقول بعد التبرير الأطروحة و الاعتراض على خصومها يمكن لنا الحكم بانها اطروحة صحيحة يجب تبنيها
الاستقصاء بالرفع
و تقوم الطريقة على محاولة اقناع الخصم بعدم صحة راي كان يراه صحيحا لذلك جاءت الصيغة المعبرة عن الاستقصاء بالرفع ( ابطال رأي يبدو سليم)
. مثال اذا افترضنا ان الاطروحة القائلة ( العقل مصدر المعرفة) صحيحة و تقرر لديك اابطالها و عدم تبنيها ، فما عساك ان تفعل ؟
بناء على ذلك .لا يمكن اعتماد الاستقصاء بالرفع عند افتراض عدم صحة الأطروحة كما هو الحال في بعض الحوليات كأن نقول ( اذا افترضنا أن الاطروحة ( العقل مصدر المعرفة ) غير صحيحة و تقرر لديك ابطالها فما عساك ان تفعل ؟ هنا يكون السؤال خاطئا و لا يوفي بالغرض ، لأن الاطروحة اذا كانت غير سليمة فهي لا تحتاج الى إبطال
و للاستقصاء بالرفع صيغ كثيرة أشهرها
1- اذا افترضنا ان الاطروحة (س) صحيحة و تقرر لديك إبطالها فما عساك ان تفعل
-2اذا كنت غير مقتنع بالرأي (س) و أردت ابطاله ، فما هي مبرراتك ؟
3- اثبت عدم صحة الراي ، أو فند الرأي (س)
الخطوات
المقدمة = ابطال رأي يبدو سليما
إظهار ان الرأي يحتاج الى إبطال لأنه يبدو سليما عند الغير العرض
= عرض منطق الاطروحة ( بمعنى تحليل ما جاء فيها و الأساس الذي تقوم عليه) ما معنى ان العقل مصدر المعرفة
= ابطال الاطروحـــــــة = تحليل الحجج التي تفندها بالاعتماد على فلاسفة لهم اتجاه معارض مثل حجج التجريبيين الذين يثبتون ان المعرفة تقوم على التجربة لا العقل
= نقد انصار الاطروحة = نقد أصحاب الأطروحة يوفي بالغرض .و لذلك ينبغي الاعتراض على موقف العقليين بإثبات ان العقل قاصر و يواجه عوائق ….
النتيجة = التأكيد على مشروعية الإبطال
انطلاقا من النقد الموجه للأطروحة ، و الاعتراض على موقف أنصارها ، نحكم عليها بأنها غير صحيحة و لا يمكن تبنيها
-3-
اعداد الأستاذ جحلاط فيصل
في ميزان حسناتك
و نعني بها العوامل الداخلية المتعلقة بالذات المدركة
*الخبرة و الذاكرة/ اننا ندرك الأشياء في ضوء ما خبرنا وما مر بنا من تجارب . ويترتب على ذلك أنه كلما كانت الأشياء التي ندركها في الوقت الراهن تقع فيإطار خبرتنا السابقة يسهل علينا ادراكها منتلك التي لم تقع في نطاق خبرتنا السابقة ، أي التي لم نمر بها من قبل فهم يقولون ” إننا ندرك بذاكرتنا ” مثلا عندما ندخل قسما و نرى معادلات في السبورة ندرك أنه درس رياضيات لمعرفتنا السابقة بهذه المادة أما الجاهل بهذه المادة يرى ما نرى لكنه لا يدرك ما ندرك يقول الفيلسوف الفرنسي رينيه ديكارت R.Descarte (أنا أدرك بمحض ما في ذهني من قوة الحكم ما كنت أحسب أني أراه بعيني.
*الشعور والحالة النفسية/أن إدراكنا للعالم الخارجي لا يكون ثابتا ، بل متغيرا حسب حالتنا الانفعالية ففي الحزن نرى العالم كئيبا اسودا ، و في الفرح نراه جميلا ملونا ، و في الخوف نراه مرعبا و هكذا..، و أما الأشياء التي لا تثير انفعالاتنا تبقى خارجة عن ساحة الإدراك يقول ميربونتي (العالم ما أعيشه وأحياه)
*العاطفة/ أثر العاطفة يتضح في أن الشخص الذي نحبه مثلا لا ندرك فيه إلا المحاسن ، أما الشخص الذي نكرهه لا نرى فيه إلا المساوئ ،فنظرة الأم الى ابنها تختلف كل الاختلاف عن نظرة الغير له نظرا لميلها العاطفي نحوه
*الإرادة والتركيز/ كثير من الأمور لا تدرك بسهولة ،وتحتاج حينئذ للإرادة ، وتركيز الوعي نحو الموضوع ، من اجل معرفة تفاصيله ، كالطبيب الذي يفحص المريض من اجل تشخيص المرض ،او الميكانيكي الذي يريد معرفة العطب الموجود في السيارة …
*العـــادة/“) الإدراكراجع إلى دور العادة فنحن ندرك الأشياء حسب ما تعودنا عليه .ويرى بيرلو ” من خلال تجاربه على أطفال عرب أن إدراك الأشياء يكون من اليمين إلىاليسار، وغير العرب يكون من اليسار إلى اليمين
النقد/التركيز على العوامل الذاتية لا يكفي لتفسير عملية الإدراك ، فالعاطفة غالبا ما تحجب عنا الحقيقة ، كذلك الأمر بالنسبة للانفعالات فهي كذلك تصور لنا العالم في غير ما هو عليه ، أما خبراتنا الماضية لا يمكن الاعتماد عليها دائما في التعامل مع الأشياء خاصة الجديدة منها .
(قوانين الجشطلت)* قانون الانتظام / إن العناصر الجزئية لما تنتظم تكون صور كلية فيكون إدراكنا للكل دائما أسبق ، و أن الجزء لا يكتسب معناه إلا في إطار الكل . مثال كلمتي باب،أب ندركهم كمعني وليس كحروف منفصلة. فنحن ندرك صورة الشجرة قبل الأغصان و الأوراق ، و صورة الوجه قبل العين و الأنف ، و صورة القسم قبل الطاولة و مكان التلميذ ، و كلما تغير انتظام الأجزاء تغير معه الإدراك مثل تغير ملامح الوجه أثناء الفرح و الحزن والغضب ، وأمثلة أخرى تؤكد ذلك فعندما يرتدي شخص ما قميص به خطوط الطول يظهر أكثر طولا من ارتدائه لقميص به خطوط العرض و في تصفيف الشعر مثلا نرى الوجه يكبر تارة و يصغر تارة أخرى حسب طريقة التصفيف. فإدراكنا للعام الخارجي يتوقف على الموضوع المدرك لا على الذات المدركة
*.قانون البروز/ إن الصور التي تكون بارزة أولى بالإدراك من غيرها ، و كل ذلك يتوقف على طبيعة الأرضية أو المجال الخلفي . فنحن لا ندرك قطعة من القطن فوق الثلج ، لتشابه اللونين ، وإن الجندي المختفي في الغابة الذي يرتدي اللونالخضر ندركه كجزء من الغابة ,ونلاحظ أن بعض الحيوانات تستعمل هذا القانون بطريقة غريزية مثل الحرباء التي تغير لونها حسب محيطها فتختفي عن أنظار أعدائها * قانون التقارب/ إن الأشياء المتجاورة أو المتقاربة في الزمان و المكان ندركها كصيغ مستقلة ، بخلاف الأشياء المتباعدة . فنحن ندرك النقاط التالية مثى مثنى .. .. .. ..* قانون التشابه/ إن الأشياء المتشابهة في الحجم و الشكل و اللون نميل الى إدراكها كصيغ متميزة عن غيرها مثل إدراك الإشارات التالية 000+++000+++ ،فالإنسان يدرك أرقام الهاتف بسهولة إذا كانت متشابه * قانون الانغلاق:تميل المساحات المغلقة إلى تكوين وحدات معرفية بشكل أيسرمن المساحات المفتوحة ونحن نسعى إلى غلق الأشكال غير المتكاملة للوصول إلى حالةالاستقرار الإدراكي.
ومن العوامل الموضوعية الأخرى نجد عامل *الحركة لأنها تولد الانتباه . فنحن ندرك الجسم المتحرك قبل الساكن كأن تتجه أنظارنا نحو الشهاب بدل النجوم الثابتة ،كذلك عامل *الإضاءة التي تجعل الصور أكثر وضوحا وبروزا و قابلة للإدراك ،أما في الظلام تنعدم الرؤية ويكون الإدراك مستحيلا
*البيــئة/ إن إدراك الإنسان يتشكل حسب المعايير التي حددتها البيئة الاجتماعية التي ينتمي إليها ،فالبدو لا يدركون الأشياء كما يدركها الحضر ،فكل بيئة لها خصائص تنعكس على أذهان أبنائها ،و لهذا كانت التربية التي يتلقاها الفرد من أسرته و مجتمعه عاملا أساسيا في تحديد مجال إدراكه
-النقد/ لو كان الإدراك يتوقف على العوامل الموضوعية لكان واحدا عند الجميع ، لكن الواقع يثبت لنا عكس ذلك ، فإدراك الفلاح للطبيعة ليس كإدراك الفنان لها أو المهندس المعماري ، كل واحد يراها من زاوية إختصاصه أو اهتمامه وهذا يدل على أن العوامل الذاتية لها أثر في الإدراك الأمر الذي تجاهله أصحاب النظرية الغشطالتية الأستاذ ج-ف
هل يمكن مجموعة المقالات للأستاذ
للإستعانة بهم على التحضير في هذه الأيام الأاخيرة
أبحاث أ. د. عبد الرحمن عزي في حقل الدراسات الإعلامية
Research Publications of Prof. Dr. Abderrahmen Azzi
1. الدراسات في المجلات المتخصصة
أولا: الدراسات في مجال الصحافة
First: in Journalism
1. د. عبد الرحمن عزي، “التدفق الإخباري: الأطر المرجعية الثقافية والتجدر التاريخي،” الباحث العربي (لندن)، العدد 12، يوليو – سبتمبر، 1987.
2. ————، “المراقبة الاجتماعية في غرفة الأخبار: دراسة حالة،” الشعب، (الجزائر)، الحلقة الأولي 23-9-1987 ، الثانية 24-9-87 ، الثالثة 26-9-87 ، الرابعة 27-9-87 ، الخامسة 29-9-87 ، السادسة 30-9-87.
3. ————، “الأخبار عبر الثقافات: دراسة مقارنة بين الجمهورية، El Moudjahid
، Christian Science Monitor The ، The New York Times، الفكر العربي، بيروت، العدد 50، 1989.
4. ————، “الصحافة العربية: قراءة تقييمية في ثالوت ويليم روف، ” الفكر العربي (بيروت)، العدد 58 ، 1989 .
5. ————، “الصحافة و علم المعاني،” الدراسات الإعلامية (القاهرة)، العدد 66 ، 1992 .
6. Abderrahmane Azzi, “Social Control in the Newsroom: A Case Study,” Revue Algerienne de Communication, No. 4, 1990.
7. ِ.————————–“A Comparison of the Reporting of International News in Two Algerian and Two United States Daily Newspapers,” Revue Algerienne de Communication, No. 5., 1991.
8. —————————“The Press in the Grand Maghreb: Past and Present,” Annales de l’Universite d’Alger, No. 6 (1), 1991-1992.
ثانيا:الدراسات في مجال وسائل الإعلام الجماهيرية
Second: in Mass Communication
9. ————-،”أزمة الرسالة في النظام الإعلامي الجزائري،” أضواء(الجزائر)، نوفمبر، 1988.
10. ————، “وسائل الاتصال و العالم الريفي في العالم العربي: أزمة المنطلق و تمدن الرسالة،” المجلة الجزائرية للاتصال ، العدد 6-7 ، 1991 .
11. ————، “ثقافة الطلبة والوعي الحضاري ووسائل الاتصال: حالة الجزائر،”المستقبل العربي(بيروت) العدد 164، 1992 .
12. ————، “وسائل الاتصال في العالم العربي: بعض الاستشراقات الأولية،” المجلة الجزائرية للاتصال، العدد 8 ، 1993 .
13. ————، “أثر الوسائل السمعية البصرية علي نظام القيم و أنماط الاستهلاك في المجتمع الريفي الوسيط : دراسة ميدانية ،” بحوث ، جامعة الجزائر، 1992.
14. ————، “الكتاب العربي: نحو إدراج المكتوب في استراتيجيات التنمية،” المجلة الجزائرية للتربية، العدد 4 ، 1995 .
ثالثا:الدراسات في مجال العلاقات العامة
Third: in Public Relations
15. ————-، “الإعلام والتسيير: بعض الاختلال في المؤسسة الانتقالية، مجلة العلوم الاقتصادية، جامعة الجزائر، العدد 1 ، 1992 .
16. ———— ، “وسائل الاتصال و العالم الدرامي: من الفلكلور إلي العرض الواحد،” المستقبل العربي (بيروت) العدد 213 ، 1996 .
رابعا:الدراسات في مجال التكنولوجيا الحديثة للاتصال
Fourth: in Communication Technologies
17. ————، “التكنولوجيا الحديثة للاتصال: ثقافة وسائل الاتصال و التحدي الحضاري،” المجلة التونسية للاتصال، العدد 12 ، 1988.
18. Abderrahmane Azzi, “Multimedia and Communication Curricula: The Medium Vs. The Message,” Intellectual Discourse, (Malaysia) ,Vol. 6, No. 2, 1998.
19. .—————————–, “Islam in Cyberspace: Muslim Presence on the Internet,” Islamic Studies, 38-1, 1999.
خامسا:الدراسات في مجال التكوين الإعلامي
Fifth: in Mass Communication Education
20. ———— التكوين الإعلامي: التلاقي و التلاغي بين الرسالة و الوسيلة،” المجلة الجزائرية للاتصال، العدد 4 ، 1990.
21. ————، “التكوين الإعلامي و المتصورات المرجعية: دراسة حالة،” المجلة الجزائرية للاتصال، العدد 10 ، 1995 .
سادسا:الدراسات في مجال نظريات الاتصال
Sixth: in Communication Theories
22. ————، “المدارس الاجتماعية في القرن العشرين و تأملات حول المنظار الخلدوني، المستقبل العربي، (بيروت)، العدد 559 ، 1987 .
23. ————و أحمد شوتري، “البعد القومي في الدراسات الإعلامية بالجزائر،” المستقبل العربي (بيروت)، العدد 129، 1989.
24. ————،”ما بعد البنيوية و المعالم الثقافية العربية،” المستقبل العربي (بيروت) العدد 118 ، 1988 .
25. ————، “ماهية الظاهرتية الاجتماعية و فضاء الحياة العربية،” حوليات جامعة الجزائر، العدد 3 ، 1989-1988.
26. ————، “الإعلام الإسلامي: تعثر الرسالة في عصر الوسيلة،” حوليات جامعة الجزائر، العدد 4 ، 1990.
27. ————، “الرأي العام و العصبية و الشورى: دراسة نقدية،” المستقبل العربي (بيروت)، العدد 149، 1991.
28. ————- “الواقع و الخيال في الثنائية الإعلامية ،” المستقبل العربي (بيروت)، العدد 182 ، 4، 1994.
29. ————، “التفاعلات الرمزية و حقيقة الحياة الاجتماعية الرمزية في المجتمع العربي .”حوليات جامعة الجزائر ، العدد 8 ، 4، 1994.
30. ————، “التحليل النقدي و البنية المؤسسية في المجتمع العربي ،” حوليات جامعة الجزائر، العدد 9 ، 1995.
31. ————، “الإعلام والبعد الثقافي: من القيمي إلي المرئي،” التجديد، (ماليزيا)، العدد 1 ، 1997.
32. ————، “قراءة في تكنولوجيا الاتصال،” المستقبل العربي (بيروت)، العدد 8، 2000.
33. ————، “الثقافة و حتمية الاتصال: دراسة قيمية،” المستقبل العربي (بيروت) ، العدد 295، سبتمبر 2022.
34. ————،”الزمن الإعلامي و الزمن الاجتماعي: قراءة في تفكك بنية التحول الثقافي بالمنطقة العربية،” المستقبل العربي (بيروت)، العدد 321، 11-2005
35. Abderrahmane Azzi, “Toward a Synchronic Study of the Unconscious Structure of Mass Media,” Revue Algerienne de Communication, N° 6-7, 1991.
36. —————————–“Phenomenological Sociology: On Wagner’s Reflections on Schutz,” Annales de L’Universite d’Alger, No. 6 (2) , 1991-1992.
37. ——————————“Structuralism: A Theoretical Perspective,” Revue Algerienne de Communication, No. 8, 1993.
38. —————————–“Structuralism and Sociological Theory,” Revue Algerienne de Communication, No. 9, 1994.
39. —————————–“Development: Ethical Competence in the Information Age,” Islamic Studies, 7:1 1998.
40. —————————–“Developmental Typology Revisited, Journal of Global Communication, Fall, 2022.
سابعا:الدراسات في مجال المناهج الإعلامية
Seventh: in Communication Research Methods
41. ————، “مسألة البحث عن منهجية بحث : إعادة النظر في نمط ‘لاسويل’،” المجلة الجزائرية للاتصال، العدد 2 ، 3 ، 1988 .
42. ————، “تحليل المضمون و مسألتا الصدق و الثبات،” المجلة الجزائرية للاتصال، العدد 3 ، 1990 .
43. ————، “البحث العلمي الاجتماعي : بعض الموازنات و الأولويات ،” حوليات جامعة الجزائر ، العدد7 ،1993 ، ص . 39 ـ69 .
44. ————، “مصادر البحث العلمي الإعلامي: من الرسالة إلى الوسيلة،” حوليات جامعة الجزائر، العدد 10 ، 1997.
، 1999.
ثامنا: ترجمات
Eighth: Translations
46. ليو بوقارد، “وسائل الاتصال الجماهيرية، اليوم و غدا،” ترجمة عبد الرحمن عزي،دراسات عربية(بيروت)، العدد 3، 1991.
47. رالف لوانستان، “وسائل الاتصال الأجنبية و الدول النامية،” ترجمة عبد الرحمن عزي، الشعب(الجزائر)، الحلقة الأولى 11-2- 1988، الثانية 12-2-1988.
48. جون لانت “وسائل الاتصال في العالم الثالث: بعض الاعتبارات الأخلاقية،”ترجمة عبد الرحمن عزي، الشعب، الحلقة الأولى 1988، الحلقة الثانية 1988.
49. سلطانة كريندورف،”المنظور الإعلامي و التنمية،” ترجمة عبد الرحمن عزي، الشعب، الحلقة الأولى 29-6-1988، الحلقة الثانية 30-6-1988.
50. ادوارد كورنيش، “المجتمع الإعلامي القادم، “ترجمة عبد الرحمن عزي، الشعب، الحلقة الأولى 22-9-1988، الحلقة الثانية 29-9-1988.
51. اثيال دوسولابول، “التكنولوجيا الحديثة للاتصال: إنتاج الرسائل بصفة جماهيرية و بأقل تكلفة ممكنة، “ترجمة عبد الرحمن عزي، الشعب، الحلقة الأولى 31-10-1988، الحلقة الثانية 20-10-1988.
تاسعا:كتب
Ninth: Books
1.بالاشتراك مع آخرين
52. عبد الرحمن عزي و آخرون، عالم الاتصال، ديوان المطبوعات الجامعية، الجزائر، 1992.
53. ” ” ، وسائل الاتصال و أثرها في المجتمع العربي المعاصر، منظمة الالكسو، تونس 1992.
54. ” ” ، الثقافة و المثقف في الوطن العربي، مركز دراسات الوحدة العربية، بيروت، 1992.
55. ” ” ، الثقافة و التسيير، ديوان المطبوعات الجامعية، الجزائر، 1993.
56. ” ” ، علم الاجتماع و مستقبل الإنسان العربي، جامعة الإسكندرية، مصر، 1993.
57. ” ” ، فضاء الإعلام، ديوان المطبوعات الجامعية، الجزائر، 1994.
58. ” ” ، الحق في الاتصال و مفاهيم الديمقراطية و حرية التعبير، منظمة الألكسو، تونس، 1994.
59. ” ” ، التدفق الإعلامي في العالم العربي، منظمة الألكسو، تونس، قيد النشر.
60. ” ” ، أعلام الصحافة في العالم العربي، منظمة الألكسو، تونس، 1995.
61. ” ” ، ” العرب و الإعلام الفضائي، مركز دراسات الوحدة العربية، لبنان، 2022.
62. Abderrahmane Azzi and others, Mass Media in the Muslim World, IIU, Malaysia , 2022.
2. كتب فردية
63. عبد الرحمن عزي ، دراسات إعلامية، مركز الطباعة لجامعة الجزائر، 1993.
64. ” ” ” ، الفكر الاجتماعي المعاصر و الظاهرة الإعلامية الاتصالية: بعض الأبعاد الحضارية، دار الأمة، الجزائر، 1995.
65. ” ” ” ، دراسات في نظرية الاتصال، نحو فكر إعلامي متميز، مركز دراسات الوحدة العربية، لبنان، 2022 .
66. Abderrahmane Azzi, Development: Ethical Competence in the Information Age, Islamic Research Institute, 1998.
2. كتاب عن
67. د. بوعلى نصير، الإعلام و القيم: قراءة في نظرية المفكر الجزائري عبد الرحمن عزي، دار الهدى، الجزائر، 2022.
أبحاث قيد النشر
1. “عومة المكان الرمزي و تفكك العلاقة القيمية و التاريخية مع الأرض في المنطقة العربية” (قريبا في مجلة المستقبل العربي)
2. “فقه اللغة و عنف اللسان و الإعلام في المنطقة العربية” (قريبا في مجلة المستقبل العربي)
3. “اللغة و الاتصال،” قيد النشر، الموسوعة العربية للمعرفة، بيروت
4. “الإنترنت و الشباب: بعض الافتراضات القيمية،” قيد النشر، جامعة الشارقة
5. “القيمة و الإعلام و البنية البيولوجية للعقل و التفكير”
6. “تجليات الخوف في الصحافة: بناء الخوف و انكسار البنية القيمية في الصحافة العربية،” قيد النشر، جامعة فيلادلفيا، الأردن