اختبارات علوم الطبيعة و الحياة
الثلاثي الأول
النموذج الأول
النموذج الثالث
الثلاثي الثاني
النموذج الثاني
الثلاثي الثالث
النموذج الأول
اختبارات علوم الطبيعة و الحياة
الثلاثي الأول
النموذج الأول
النموذج الثالث
الثلاثي الثاني
النموذج الثاني
الثلاثي الثالث
النموذج الأول
قراءة النصوص :
قال تعالى:{وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ } .[سورة الأنبياء » الآية 30 ]
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّ بِسَعْدٍ وَهُوَ يَتَوَضَّأُ فَقَالَ مَا هَذَا السَّرَفُ يَا سَعْدُ قَالَ أَفِي الْوُضُوءِ سَرَفٌ قَالَ نَعَمْ وَإِنْ كُنْتَ عَلَى نَهْرٍ جَارٍ.
[ رَوَاهُ أحمد وابن ماجة ]
التعریف ب :سورة الأنبیاء
سورة الأنبیاء: مكیة عدد آیاتھا 112 ، ترتیبھا في المصحف 21 موضوعھا عقیدة، سمیت " سورة الأنبیاء " لأن الله تعالى ذكر فیھا جملة من الأنبیاء الكرام في استعراض سریع یطول أحیانا ویَقْصُر أحیانا وذكر جھادھم وصبرھم وتضحیتھم في سبیل الله وتفانیھم في تبلیغ الدعوة لإسعاد البشریة.
شرح المفردات :
كل شيء: المقصود ھنا الإنسان والحیوان والنبات
السرف: الإفراط
مضامین النصوص :
_ یبین الله تعالى أن الماء ھو المصدر الأساسي للحیاة.
_ نھى رسول الله عن الإسراف في استعمال الماء
تحلیل المحور الأول :
أتعرف نعمة الماء وأكتشف دوره في حفظ الحیاة.
الماء: مادة مجردة عن الطعم والرائحة واللون، ویتركب من ذرتین من الھدروجین وذرة واحدة من الأكسجین . وحین یصیب الماء الأرض فإنه یبعث فیھا الحیاة بعد أن كانت جدباء قاحلة، فتخرج صنوف النبات التي یتوقف علیھا عیش الحیوان والإنسان، ولدور الماء المھم في حفظ حیاة الإنسان وإسعاده،
سماه الحق تبارك وتعالى رحمة یستبشر بھا العباد بعد یأسھم وحزنھم ساعة القحط والجفاف وموت الأرض.
تحلیل المحور الثاني :
أذرك منھج الإسلام في التعامل مع الماء وأتعھد بالتزامه
منھج الإسلام في حفظ الماء السلوك المطلوب
الأمر بصرفه فیما ینفع: أحسن استغلال الماء وأصرفه في
كالوضوء، والغسل، وتطھیر وجوھه المشروعة.
الأواني
النھي عن تلویثه:نھى رسول الله أجتنب تلویث الماء بعدم رمي الأزبال
أن یبال في الماء الراكد والنفایات في منابعه…
النھي عن الإسراف والتبذیر. أجتنب الإسراف والتبذیر.
الترغیب في منحه لطالبه قال لا أمنعه طالبا أو محتاجا إلیه لأن في منحه
رسول اللهالمسلمون شركاء في شكرا لله على ھذه النعمة وحفظا لھا.
ثلاث:في الماء والكلإ والنار)
لم أجد الوقت للتعديل عليه
و فضلت طرحه عليكم
بعد التعديل ساقوم بطرح الموضوع بعد مدة ليكون مرجع لهدا المشروع
———————————-
مشروع قديم للتحميل من هنا
————————————
المشروع الجديد من هنا
———————————
لا تنسوا الردود
دليل النجاح في مادة علوم الطبيعة و الحياة في الثانوية 3
أعزائي الطلبة
أضع بين أيديكم هذه الاسطوانة الخاصة بمادة علوم الطبيعة و الحياة
ستجدون فيها إن شاء الله كل ماتحتاجونه من دروس و صور تشريحية
لجسم الإنسان و بعض النماذج المقترحة لشهادة التعليم المتوسط مع حلولها
بالاضافة إلى حلول جميع تمارين الكتاب المدرسي تقريبا.
الواجهة الرئيسية
[/IMG]إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.[/IMG]
ومن أهم مظاهر الحياة الاجتماعية في العصر الجاهلي : القبيلة وهي الوحدة التي بنيت عليها حياتهم ، وكذلك الأخذ بالثأر ، وكانت حياتهم تتصف بالقسوة والحرمان والفقر ، وكذلك أولع العرب بالخمرة فشربوها . أما عن حياتهم الدينية ، فقد كانت الوثنية هي السائدة في الجزيرة العربية ، والوثنية هي عبادة الأصنام والأوثان ، وقد كان عدد من القبائل يعبدون بعض الظواهر الطبيعية كالشمسوالقمر والنجوم ، ومنهم من كان يعبد ( الشعرى ) أما من حيث الحياة الأدبية فقد كان العرب يهتمون بالأدب كثيرا ،إذ كان لكل قبيلة شاعر أو أكثر يتغنى بأمجادها ، وكان لكل قبيلة خطيب أو أكثر ، وكانوا يقدمون أدبهم في أسواقهم ، ومنهم من عرضه على أستار الكعبة .
كان الفقر هو الظاهرة الاجتماعية السائدة في المجتمع الجاهلي ، لذلك أكثر الشعراء من ذكره ، كقول عروة بن الورد :
ذريتي للغنى أسعى فإنــي رأيت الناس شرهم الفقير وأهونهم وأحقرهم لديـهم وإن أمسى له نسب وفير ويلقى ذو الغنى وله جلال يكاد فؤاد صاحبه يطير
تعريف للمعلقات
كان فيما اُثر من أشعار العرب ، ونقل إلينا من تراثهم الأدبي الحافل بضع قصائد من مطوّلات الشعر العربي ، وكانت من أدقّه معنى ، وأبعده خيالاً ، وأبرعه وزناً ، وأصدقه تصويراً للحياة ، التي كان يعيشها العرب في عصرهم قبل الإسلام ، ولهذا كلّه ولغيره عدّها النقّاد والرواة قديماً قمّة الشعر العربي وقد سمّيت بالمطوّلات ، وأمّا تسميتها المشهورة فهي المعلّقات . نتناول نبذةً عنها وعن أصحابها وبعض الأوجه الفنّية فيها :
فالمعلّقات لغةً من العِلْق : وهو المال الذي يكرم عليك ، تضنّ به ، تقول : هذا عِلْقُ مضنَّة . وما عليه علقةٌ إذا لم يكن عليه ثياب فيها خير ، والعِلْقُ هو النفيس من كلّ شيء ، وفي حديث حذيفة : «فما بال هؤلاء الّذين يسرقون أعلاقنا» أي نفائس أموالنا . والعَلَق هو كلّ ما عُلِّق .
وأمّا المعنى الاصطلاحي فالمعلّقات : قصائد جاهليّة بلغ عددها السبع أو العشر ـ على قول ـ برزت فيها خصائص الشعر الجاهلي بوضوح ، حتّى عدّت أفضل ما بلغنا عن الجاهليّين من آثار أدبية4 .
واشهر هذه المعلقات
المثل والحكم
للمثل أو الحكمة مكانة في الأدب العربي سواء ما نتج عن قصة فأصبح مثل متداول أو ما نتج عن تجارب و عصارة خبرات عقلية أو حياتية فخرجت حكمة يتداولها الناس .
بهذا الخروج إلى محيط الناس و كثرة التناقل أصبح المدلول للمثل أو الحكمة كأنة الفيصل في أي حدث من حيث حيثيات الوجهة التي يراد الاستدلال بها ، ليكون المثل أو الحكمة عبارة عن جواب قاطع يجزي عن كلام كثير ، لتكرار الشيء المراد الاستدلال به ، فلا حاجة لكثرة الكلام ، يكفي أن تقول حكمة أو مثل لتكون قد قطعت شوط كبير لما تريد أن توضيحه ، هذا هو احد الأساسات التي أخرجت المثل أو الحكمة .