الوسم: الدرآسة

-التوقف لمدة عشر دقائق كل ساعة أو ساعة ونصف للاسترخاء.

– الحرص على الخروج إلى مكان مفتوح به هواء متجدد كشرفة المنزل مثلاً أو الاستماع إلى موسيقى هادئة.

– الابتعاد عن مصادر الضوضاء والإزعاج أثناء المذاكرة.

– تجنب التفكير في أمور أخرى بجانب المذاكرة؛ لأن هذا من شأنه أن يقلل من التركيز والاستذكار.

– مراعاة عدم تناول كميات كبيرة من الطعام، بجانب الابتعاد عن الأطعمة المليئة بالدهون.

– العناية بالعينين؛ لتجنب أسباب إجهاد العين والصداع الناشئة من الأوضاع الخاطئة والعادات السيئة أثناء الاستذكار.

طرق المذاكرة الفعالة:

سؤال هام ويطرحه كثير من الأطفال عند دخول الدراسة، وهذه خطوات الطريقة المثلى في المذاكرة:

– تقسيم المذاكرة إلى فترتين، وهذا يختلف تبعاً للمناهج الدراسية في مراحلالتعليم المختلفة وأيضاً في المرحلة الجامعية حيث يختلف من كلية إلى أخرى.

– التدوين بجانب القراءة والمذاكرة.

– وضع برنامج محدد لمراجعة الدروس التي تمت مذاكرتها.

– البدء في مراجعة ما تمت مذاكرته قبل موعد الامتحانات بوقت كافي؛ تجنباًللشعور بالخوف والضيق من عدم إتمام عملية المذاكرة والمراجعة.

– التدريب على شكل الاختبارات والامتحانات؛ حتى لا يكون شكل الامتحان مفاجئاً.

– اخذ قسط من الراحة لمدة 10- 15 دقيقة بعد كل ساعتي مذاكرة، ليكون الطالبفيها في وضع استرخاء ليمنح راحة لعينيه، ويتجنب خلالها أسباب إرهاق العينوإجهادها.

– مراعاة الجلوس في الوضع السليم أثناء القراءة والمذاكرة؛ حتى لا تشعرالعين بأي إجهاد، والجلوس بطريقة سليمة وهو بأن يجعل الطالب جذعه معتدلاًأثناء جلوسه على المكتب مع تجنب الانحناء على المكتب، مع مراعاة أن تكونالمسافة بين العينين والكتاب أثناء القراءة يجب أن تكون بين 30سم

5

المذاكرة والامتحانات من الأمور التي تشغل بال كثير من الأطفال، وأحياناً يشعر الأطفال بالملل أثناء المذاكرة، في هذا الموضوع سنستعرض قواعد المذاكرة السليمة، وكيفية التخلص من ملل المذاكرة.

ثلاث قواعد أساسية في المذاكرة:

– التحرر من الخوف: تمثل الامتحانات هاجس وخوف عند كثير من الأطفال، ولكي يذاكر الطفل بشكل ناجح وفعال؛ لابد وأن يتحرر من الخوف الذي يسيطر عليه ويجعله لا يؤثر على المذاكرة. فمن المهم أن يعرف الأطفال أن الامتحانات ما هي إلا تحصيل لما سبق دراسته، وما مقياس لما درسه واستيعابه طوال فصل دراسي كاملاً.

– الصحة الجيدة: أظهرت جميع الدراسات أن الطفل الذي يحظى بصحة جيدة وسليمة؛ يذاكر جيداً؛ لأن الغذاء ينشط الذاكرة ويقويها، لذا نجد أن هناك كثير من الأطفال يبذلون مجهوداً كبيراً في الدراسة، ولكن بلا فائدة، لذا يجب أن يوفر للطفل جميع الأغذية الصحية بجانب الراحة والاسترخاء لكي يثمر في مذاكرته.

– التفاؤل وحسن الظن بالله: يحتاج الطفل خلال فترة الامتحانات إلى حسن ظن بالله، وثقة تدفعه إلى تحقيق مزيد من الجهد الذي يطمئنه بأن سيحقق ما يريد ويصل لأهدافه دون خوف أو ترقب من المستقبل الغير معروف.

كيف يمكن التخلص من الملل الذي يحدث وقت الامتحانات؟

يواجه الأطفال خلال فترة الامتحانات نوعاً من القلق الذي يسبب اضطراب في الحالة النفسية للطفل، وهنا يكون البعد عن القلق هو الحل، فإذا كان الطالب مستعدًّا للامتحان فلا داعي للقلق، وإذا لم يكن مستعدًا فعليه أن يستعد، ويبدأ في المذاكرة بهدوء.

وهذه مجموعة من النصائح للتخلص من الملل أثناء المذاكرة:

– التوقف لمدة عشر دقائق كل ساعة أو ساعة ونصف للاسترخاء.

– الحرص على الخروج إلى مكان مفتوح به هواء متجدد كشرفة المنزل مثلاً أو الاستماع إلى موسيقى هادئة.

– الابتعاد عن مصادر الضوضاء والإزعاج أثناء المذاكرة.

– تجنب التفكير في أمور أخرى بجانب المذاكرة؛ لأن هذا من شأنه أن يقلل من التركيز والاستذكار.

– مراعاة عدم تناول كميات كبيرة من الطعام، بجانب الابتعاد عن الأطعمة المليئة بالدهون.

– العناية بالعينين؛ لتجنب أسباب إجهاد العين والصداع الناشئة من الأوضاع الخاطئة والعادات السيئة أثناء الاستذكار.

طرق المذاكرة الفعالة:

سؤال هام ويطرحه كثير من الأطفال عند دخول الدراسة، وهذه خطوات الطريقة المثلى في المذاكرة:

– تقسيم المذاكرة إلى فترتين، وهذا يختلف تبعاً للمناهج الدراسية في مراحل التعليم المختلفة وأيضاً في المرحلة الجامعية حيث يختلف من كلية إلى أخرى.

– التدوين بجانب القراءة والمذاكرة.

– وضع برنامج محدد لمراجعة الدروس التي تمت مذاكرتها.

– البدء في مراجعة ما تمت مذاكرته قبل موعد الامتحانات بوقت كافي؛ تجنباً للشعور بالخوف والضيق من عدم إتمام عملية المذاكرة والمراجعة.

– التدريب على شكل الاختبارات والامتحانات؛ حتى لا يكون شكل الامتحان مفاجئاً.

– اخذ قسط من الراحة لمدة 10- 15 دقيقة بعد كل ساعتي مذاكرة، ليكون الطالب فيها في وضع استرخاء ليمنح راحة لعينيه، ويتجنب خلالها أسباب إرهاق العين وإجهادها.

– مراعاة الجلوس في الوضع السليم أثناء القراءة والمذاكرة؛ حتى لا تشعر العين بأي إجهاد، والجلوس بطريقة سليمة وهو بأن يجعل الطالب جذعه معتدلاً أثناء جلوسه على المكتب مع تجنب الانحناء على المكتب، مع مراعاة أن تكون المسافة بين العينين والكتاب أثناء القراءة يجب أن تكون بين 30- 35 سم.

كيف تتخلص من النعاس والملل اثناء الدراسة

ربما يكون العنوان غريبا نوعا ما.لكن بحكم تجربتي في الدراسة الاولية والدراسات العليا والكثير من الحالات التي رايتها ولاازال اراها .غالبا مايكون النعاس والملل هو المسيطر على الطالب وفي هذه الكلمات سوف اوضح بعض الامور التي قد تكون سهلة ومفيدة جدا في التخلص من النعاس وكلمة (ماكوواهس) والملل وغيرها

1-الدراسة الجماعية :-الدراسة مع صديقين اوثلاثة تكون مفيدة جدا حيث ان كل شخص يوضح الدرس من مفهومه الخاص والذي قد يختلف عنك .في كل الاحوال ستظل منشد ومشغول في الانتباه الى اصدقاءك وانت بدورك تحاول الشرح لهم لذا لن يبقى للنعاس محل لديك.

2-اليويتوب Youtube:-اليوتيوب بصورة خاصة والانترنيت بصورة عامة.فاليوتيوب يحوي على ملفات فيديوية كثيرة وانا عن نفسي عندما كنت طالب دكتوراه في الكورسين الدراسين وجدت 98% من الامور التي بحثت عنها موجودة في اليويتوب .حيث كانت دراستي تعتمد على ما يوضحه استاذ المادة ومن ثم اقرء قراءة اولية وبعدها اكتب ماهو صعب او جديد من مصطلح او موضوع.بعدها اذهب الى الانترنيت احاول ان افهم الموضوع باللغة العربية ومن ثم ابحث عنه في اليوتيوب.الكثير من الاسئلة الخارجية استطعت ان اجيب عنها.حيث اكتشفت ان التصوير الفيديوي للموضوع وطرق الشرح تبقي الموضوع في عقلي اسهل من قراءة المحاضرات نفسها

3-ابتعد عن بعض المشروبات مثل الحليب اللبن خصوصا قبل البدء بالدراسة.

4-اذا اردت ان تصحو في الليل خصوصا طلبة الدراسات العليا ولم تتغلب على النوم, الحل سهل بان تجعل صديقك يتكلم معك بالهاتف ولو لمدة 3 دقائق بعدها ستلاحظ الفرق.