التصنيفات
اللغة العربية السنة الرابعة متوسط

تحضير نص "من شمائل الرسول "

الفكرة العامة :
الكاتب يعدد صفات الرسول صلى الله عليه و سلم ويحث القارئ على الإقتداء به .

الأفكار الأساسية :
ف1: الكاتب يصنف الناس حسب معاملاتهم ثم يذكر الأخلاق الفاضلة لسيد الخلق.
ف2: خصال النبي -ص- و صفاته الحميدة محل إهتمام الدارسين و المفكرين.
ف3: حاجة تطبيق الناس سير النبي -ص- في حياتهم اليومية.
ف4: دعوة الكاتب إلى الإقتداء بسيرة الرسول -ص-

المغزى العام للنص :
قال تعالى :
" ولقد كانت لكم إسوة حسنة لمن كان يرجوا الله ….. "
-صدق الله العظيم-


التصنيفات
الطبخ

اكلات في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عن الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم أنه

قال

…" مثل المؤمن مثل النحلة لا تأكل إلا طـيـبـاً ولا تـضـع إلا طـيـبـاً "…

بعض الاطعمة في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم أخترتها لكم احبتي :
الـطـفـيـشـل :
مقدار من السميد يُعمل كالهريـسة ويضاف اليه العسل كالحلوى وهو شبيه بالبسبوسة .
الجـشـيـشـة :
دقيق وتمر ولحم يتم طبخهما معاً بعد اضافة الماء ووضعها فوق نار هادئة حتى تـنـضج وتـتـماسك وتقدم ساخنة .

الـسـخـيـنـة :
دقيق يلقى على ماء أو على لبن فيطبخ ويؤكل بتمر أو يشرب كحساء ؛ أما اذا تم طبخها باللحم فتدعى حريرة .
الـخـــــبـط :
نوع من الطعام وكان يصنع أثناء ندرة الطعام ؛ وطريقة اعداده انه يجمع ورق الشجر ثم يخبط بالعصى حتى يتفتت ثم يمزج بالماء حتى يصبح كالعجينة ويؤكل

اتمنى الاستفادة للجميع……….دمتم


التصنيفات
الطبخ

آكلات من عهد الرسول صلى الله عليه وسلم

آكلات من عهد الرسول صلى الله عليه وسلم
عن الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم أنه قال :
" مثل المؤمن مثل النحلة لا تأكل إلا طـيـبـاً ولا تـضـع إلا طـيـبـاً "

بعض الاطعمة في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم:

الـطـفـيـشـل :
مقدار من السميد يُعمل كالهريـسة ويضاف اليه العسل كالحلوى وهو شبيه بالبسبوسة .

الجـشـيـشـة :
دقيق وتمر ولحم يتم طبخهما معاً بعد اضافة الماء ووضعها فوق نار هادئة حتى تـنـضج وتـتـماسك وتقدم ساخنة .

الـسـخـيـنـة :
دقيق يلقى على ماء أو على لبن فيطبخ ويؤكل بتمر أو يشرب كحساء ؛ أما اذا تم طبخها باللحم فتدعى حريرة .

الـخـــــبـط :
نوع من الطعام وكان يصنع أثناء ندرة الطعام ؛ وطريقة اعداده انه يجمع ورق الشجر ثم يخبط بالعصى حتى يتفتت ثم يمزج بالماء حتى يصبح كالعجينة ويؤكل ……..

تمنياتي لكم بدوام الصحة والعافية


التصنيفات
الطلبات والاستفسارات للسنة الثالثة متوسط

حديث الرسول ارجوكم ساعدوني اخواني

السلام عليكم يا اعضاء المنتدى
انا اريد منكم خدمة اتمنى انكم تساعدوني المهم انا اريد حديث الرسول صلى الله عليه وسلم عن فوائد السفر الذي يذكر فيه بان للسفر سبعة فوائد ارجوكم انا بامس الحاجة عليه وبحث عليه ولم اجده


إن للسفر منافع وفوائد كثيرة، كما له أيضاً عيوب وأضرار، ونبدأ بذكر الفوائد والمنافع فنقول وبالله التوفيق:
فوائد السفر: إن مما يُسْتَشهدُ به دائماً عند ذكر فوائد السفر ومحاسنه أبيات للإمام الشافعي رحمه الله تعالى – قال فيها:

تغرَّبْ عن الأوطان في طلب العلى وسافر ففي الأسفار خمس فوائد
تَفَرُّج همٍّ، واكتساب مــعيشة وعلم، وآداب، وصحبة ماجد
فإن قـيل في الأسفار ذُلٌّ ومحنـة وقطع الفيافي وارتكاب الشدائد
فـموت الـفتى خير له من قيامه بدار هوان بين واشٍ وحـاسد
فلذا نبدأ بذكر هذه الفوائد التي ذكرها الإمام الشافعي – رحمه الله تعالى – ثم نذكر ما تيسر من فوائد غيرها:

1 – انفراج الهم والغم: فمما عرف واشتهر بين الناس أن الملازم للمكان الواحد، أو الطعام الواحد قد يصاب بالسأم والملل منه، فتنتابه الرغبة في التجديد، وهذا حال بعض المقيمين، إذ قد يعتريهم ما يُضيّقُ صدورهم، ويغتمون به، فيصابون بالملل والسآمة ويحسون بالرتابة في حياتهم، فإذا سافر الواحد منهم تغيّرت الوجوه من حوله واختلفت المشاهد والأجواء عليه، فحينئذ يذهب همه وينشرح صدره.
وهذا ما ينصح به الأطباء النفسيون من أصابه همّ أو غمّ أن يسافر، وقد قيل: لا يصلح النفوس إذا كانت مدبرة، إلا التنقل من حال إلى حال،
2 – اكتساب المعيشة: فإن من ضاق عليه رزقه في بلد نُصح بالسفر إلى بلاد أخرى طلباً للرزق، فالله سبحانه وتعالى يقول: { هو الذي جعل لكم الأرض ذلولاً فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه وإليه النشور } . فكم من رجل سافر لاكتساب الرزق ففتح الله عليه، ومن نوابغ الكلم: ( صعود الآكام وهبوط الغيطان خير من القعود بين الحيطان )

3 – تحصيل العلم : فقد كان أسلفنا ومن نقتدي بهم من الأنبياء والصالحين، يرتحلون في طلب العم، ويقطعون المسافات الطويلة أحياناً لأجل سماع حديث واحد عن رسول الله r، يقول الإمام البخاري – رحمه الله تعالى – ( رحل جابر بن عبد الله t، مسيرة شهر إلى عبد الله بن أنيس t، في حديث واحد )
وفي كتاب الله العزيز، ذكر الله سبحانه وتعالى لنا قصة سفر موسى صلى الله عليه وسلم للخضر عليه السلام في آيات من سورة الكهف
ويقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: « مَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ »
وقيل: لولا التغرب ما ارتقى درُّ البحور إلى النحور

4 – تحصيل الآداب: وذلك لما يُرى من الأدباء ولقاء العلماء والعقلاء الذين لا يردون بلده، فيكتسب من أخلاقهم ويقتدي بهم، فيحصل له من الأدب الشيء الكثير وتسمو طباعه.

5 – صحبة الأمجاد: ويشهد لها الحس والواقع، فكم سافر إنسان فلاقى كرام الرجال وأطايبهم، فخالطهم وعاش معهم، لأنهم أهل الضيافة والكرم، ومساعدة المحتاج والعناية بالغريب، ولله درّ القائل:
نزلت على آل المهلب شاتياً غريباً عن الأوطان في زمن المجد
فما زال بي إحسانهم وجميلهم وبـرُّهُمُ حتى حسبـتهمُ أهلي
ويقول الإمام الشافعي – رحمه الله تعالى -:
سافر تجد عوضاً عمن تفارقه وانصب فإن لذيذ العيش في النصب
إني رأيت وقوف الماء يفسده إن ساح طاب وإن لم يجرِ لم يـطِبِ

6 – استجابة الدعوة: لقول رسول الله r: « ثَلَاثُ دَعَوَاتٍ مُسْتَجَابَاتٌ لا شَكَّ فِيهِنَّ دَعْوَةُ الْمَظْلُومِ وَدَعْوَةُ الْمُسَافِرِ وَدَعْوَةُ الْوَالِدِ عَلَى وَلَدِهِ »
فلذا ينبغي للمسافر الحرص على الإكثار من الدعاء بالمغفرة والرحمة له ولوالديه ولجميع المسلمين، وأن يسأل الله عز وجل التسهيل والتوفيق لما فيه خير الدنيا والآخرة.

7 – زيارة الأحباب من أقارب وأرحام وأصحاب: وهذا من أفضل القربات إلى الله سبحانه وتعالى ويشهد لذلك حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: « أَنَّ رَجُلاً زَارَ أَخًا لَهُ فِي قَرْيَةٍ أُخْرَى، فَأَرْصَدَ اللَّهُ لَهُ عَلَى مَدْرَجَتِهِ مَلَكًا، فَلَمَّا أَتَى عَلَيْهِ قَالَ: أَيْنَ تُرِيدُ ؟ قَالَ: أُرِيدُ أَخًا لِي فِي هَذِهِ الْقَرْيَةِ. قَالَ: هَلْ لَكَ عَلَيْهِ مِنْ نِعْمَةٍ تَرُبُّهَا ؟ قَالَ: لا غَيْرَ أَنِّي أَحْبَبْتُهُ فِي اللَّهِ عز وجل. قَالَ: فَإِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكَ بِأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَبَّكَ كَمَا أَحْبَبْتَهُ فِيهِ »

8 – رفع الإنسان نفسه من الذل، إذا كان بين قوم لئام: لأنه قد يكون مثلاً: صاحب دين وهم أهل فسق، أو غير ذلك فتسقط منزلته بينهم، وقد يستخفون به، فإذا فارقهم إلى بلد أخرى صار في عزٍّ وارتفعت منزلته، ويشهد لهذا أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج من مكة، وهي أحب البقاع إليه، وهاجر إلى طيبة الطيبة، فكان من أمره ما كان، ثم عاد إليها عزيزاً فاتحاً. يقول عن هذا العلامة بدر الدين الزركشي – رحمه الله تعالى –: ( يستنبط منه مشروعية الانتقال من مكان الضرر )
يقول الإمام الشافعي – رحمه الله تعالى –:
ارحل بنفسك من أرض تضام بها ولا تكن من فراق الأهل في حُرق
مـن ذلّ بيـن أهاليه بـبلدتـه فـالاغتراب له من أحسن الخلق
فالعنبـر الخـام روث في مواطنه وفي التـغرب محمول على العنق
والكحل نوع من الأحجار تنظره في أرضه وهو مرميٌّ على الطرق
لما تغرب حـاز الفضل أجـمعه فصار يحمل بين الجفـن والحدق


اشكرك لكنني اريد حديث الرسول انا بامس الحاجة عليه اذا تستطيع احضاره

على حسب مابحتث فهو ليس حديث للان لم اجده

لكن استاذتنا قالت ابحثو عليه وبعدها ترجموه الى اللغة الفرنسية ولكنني لم اجده اشكرك كثيرا على مساعدتك القيمة بارك الله فيك انا سعيدة لانني شاركت في هذا المنتدى هو صراحة منتدى جدا مفيد

التصنيفات
الطلبات والاستفسارات للسنة الثالثة متوسط

حديث الرسول ارجوكم ساعدوني اخواني

السلام عليكم يا اعضاء المنتدى
انا اريد منكم خدمة اتمنى انكم تساعدوني المهم انا اريد حديث الرسول صلى الله عليه وسلم عن فوائد السفر الذي يذكر فيه بان للسفر سبعة فوائد ارجوكم انا بامس الحاجة عليه وبحث عليه ولم اجده


إن للسفر منافع وفوائد كثيرة، كما له أيضاً عيوب وأضرار، ونبدأ بذكر الفوائد والمنافع فنقول وبالله التوفيق:
فوائد السفر: إن مما يُسْتَشهدُ به دائماً عند ذكر فوائد السفر ومحاسنه أبيات للإمام الشافعي رحمه الله تعالى – قال فيها:

تغرَّبْ عن الأوطان في طلب العلى وسافر ففي الأسفار خمس فوائد
تَفَرُّج همٍّ، واكتساب مــعيشة وعلم، وآداب، وصحبة ماجد
فإن قـيل في الأسفار ذُلٌّ ومحنـة وقطع الفيافي وارتكاب الشدائد
فـموت الـفتى خير له من قيامه بدار هوان بين واشٍ وحـاسد
فلذا نبدأ بذكر هذه الفوائد التي ذكرها الإمام الشافعي – رحمه الله تعالى – ثم نذكر ما تيسر من فوائد غيرها:

1 – انفراج الهم والغم: فمما عرف واشتهر بين الناس أن الملازم للمكان الواحد، أو الطعام الواحد قد يصاب بالسأم والملل منه، فتنتابه الرغبة في التجديد، وهذا حال بعض المقيمين، إذ قد يعتريهم ما يُضيّقُ صدورهم، ويغتمون به، فيصابون بالملل والسآمة ويحسون بالرتابة في حياتهم، فإذا سافر الواحد منهم تغيّرت الوجوه من حوله واختلفت المشاهد والأجواء عليه، فحينئذ يذهب همه وينشرح صدره.
وهذا ما ينصح به الأطباء النفسيون من أصابه همّ أو غمّ أن يسافر، وقد قيل: لا يصلح النفوس إذا كانت مدبرة، إلا التنقل من حال إلى حال،
2 – اكتساب المعيشة: فإن من ضاق عليه رزقه في بلد نُصح بالسفر إلى بلاد أخرى طلباً للرزق، فالله سبحانه وتعالى يقول: { هو الذي جعل لكم الأرض ذلولاً فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه وإليه النشور } . فكم من رجل سافر لاكتساب الرزق ففتح الله عليه، ومن نوابغ الكلم: ( صعود الآكام وهبوط الغيطان خير من القعود بين الحيطان )

3 – تحصيل العلم : فقد كان أسلفنا ومن نقتدي بهم من الأنبياء والصالحين، يرتحلون في طلب العم، ويقطعون المسافات الطويلة أحياناً لأجل سماع حديث واحد عن رسول الله r، يقول الإمام البخاري – رحمه الله تعالى – ( رحل جابر بن عبد الله t، مسيرة شهر إلى عبد الله بن أنيس t، في حديث واحد )
وفي كتاب الله العزيز، ذكر الله سبحانه وتعالى لنا قصة سفر موسى صلى الله عليه وسلم للخضر عليه السلام في آيات من سورة الكهف
ويقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: « مَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ »
وقيل: لولا التغرب ما ارتقى درُّ البحور إلى النحور

4 – تحصيل الآداب: وذلك لما يُرى من الأدباء ولقاء العلماء والعقلاء الذين لا يردون بلده، فيكتسب من أخلاقهم ويقتدي بهم، فيحصل له من الأدب الشيء الكثير وتسمو طباعه.

5 – صحبة الأمجاد: ويشهد لها الحس والواقع، فكم سافر إنسان فلاقى كرام الرجال وأطايبهم، فخالطهم وعاش معهم، لأنهم أهل الضيافة والكرم، ومساعدة المحتاج والعناية بالغريب، ولله درّ القائل:
نزلت على آل المهلب شاتياً غريباً عن الأوطان في زمن المجد
فما زال بي إحسانهم وجميلهم وبـرُّهُمُ حتى حسبـتهمُ أهلي
ويقول الإمام الشافعي – رحمه الله تعالى -:
سافر تجد عوضاً عمن تفارقه وانصب فإن لذيذ العيش في النصب
إني رأيت وقوف الماء يفسده إن ساح طاب وإن لم يجرِ لم يـطِبِ

6 – استجابة الدعوة: لقول رسول الله r: « ثَلَاثُ دَعَوَاتٍ مُسْتَجَابَاتٌ لا شَكَّ فِيهِنَّ دَعْوَةُ الْمَظْلُومِ وَدَعْوَةُ الْمُسَافِرِ وَدَعْوَةُ الْوَالِدِ عَلَى وَلَدِهِ »
فلذا ينبغي للمسافر الحرص على الإكثار من الدعاء بالمغفرة والرحمة له ولوالديه ولجميع المسلمين، وأن يسأل الله عز وجل التسهيل والتوفيق لما فيه خير الدنيا والآخرة.

7 – زيارة الأحباب من أقارب وأرحام وأصحاب: وهذا من أفضل القربات إلى الله سبحانه وتعالى ويشهد لذلك حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: « أَنَّ رَجُلاً زَارَ أَخًا لَهُ فِي قَرْيَةٍ أُخْرَى، فَأَرْصَدَ اللَّهُ لَهُ عَلَى مَدْرَجَتِهِ مَلَكًا، فَلَمَّا أَتَى عَلَيْهِ قَالَ: أَيْنَ تُرِيدُ ؟ قَالَ: أُرِيدُ أَخًا لِي فِي هَذِهِ الْقَرْيَةِ. قَالَ: هَلْ لَكَ عَلَيْهِ مِنْ نِعْمَةٍ تَرُبُّهَا ؟ قَالَ: لا غَيْرَ أَنِّي أَحْبَبْتُهُ فِي اللَّهِ عز وجل. قَالَ: فَإِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكَ بِأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَبَّكَ كَمَا أَحْبَبْتَهُ فِيهِ »

8 – رفع الإنسان نفسه من الذل، إذا كان بين قوم لئام: لأنه قد يكون مثلاً: صاحب دين وهم أهل فسق، أو غير ذلك فتسقط منزلته بينهم، وقد يستخفون به، فإذا فارقهم إلى بلد أخرى صار في عزٍّ وارتفعت منزلته، ويشهد لهذا أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج من مكة، وهي أحب البقاع إليه، وهاجر إلى طيبة الطيبة، فكان من أمره ما كان، ثم عاد إليها عزيزاً فاتحاً. يقول عن هذا العلامة بدر الدين الزركشي – رحمه الله تعالى –: ( يستنبط منه مشروعية الانتقال من مكان الضرر )
يقول الإمام الشافعي – رحمه الله تعالى –:
ارحل بنفسك من أرض تضام بها ولا تكن من فراق الأهل في حُرق
مـن ذلّ بيـن أهاليه بـبلدتـه فـالاغتراب له من أحسن الخلق
فالعنبـر الخـام روث في مواطنه وفي التـغرب محمول على العنق
والكحل نوع من الأحجار تنظره في أرضه وهو مرميٌّ على الطرق
لما تغرب حـاز الفضل أجـمعه فصار يحمل بين الجفـن والحدق


اشكرك لكنني اريد حديث الرسول انا بامس الحاجة عليه اذا تستطيع احضاره

على حسب مابحتث فهو ليس حديث للان لم اجده

لكن استاذتنا قالت ابحثو عليه وبعدها ترجموه الى اللغة الفرنسية ولكنني لم اجده اشكرك كثيرا على مساعدتك القيمة بارك الله فيك انا سعيدة لانني شاركت في هذا المنتدى هو صراحة منتدى جدا مفيد