الوسم: النحو
احياء النحو
http://www.4shared.com/********/YfZd…u_Nnahw_0.html
ـ فنجد مثلاً أنه يشترط في راوية اللغة مايشترط في رواية الحديث
قال ابن فارس: ((فليتحرّ آخذُ اللغةِ وغيرِها من العلوم أهلَ الأمانة, والثقة, والصدق, والعدالة، فقد بلغنا من أمر بعض مشيخة بغداد ما بلغنا)).
فابن فارس يشدّد في أخذ اللغة, وألا تؤخذ إلا ممن اتصف بالأمانة, والثقة, والصدق, والعدالة، وهذا يعني أنّهم لا يأخذون اللغة عمّن لم تتوافر فيه الشروط السابقة، كأن يكون ـ مثلاً ـ فاسقاً، قال ابن الأنباري: ((فإن كان ناقل اللغة فاسقاً لم يقبل نقله))، بل لا بدّ من العدالة في نقل اللغة، قال ابن الأنباري: ((يشترط أن يكون ناقل اللغة عدلاً, رجلاً كان أو امرأة, حراً كان أو عبداً، كما يشترط في نقل الحديث؛ لأن بها معرفة تفسيره وتأويله، فاشترط في نقلها ما اشترط في نقله)).
ونقل الزركشي أنّ اللغة لا تلزم إلا بخمس شرائط, هي:
1ـ ثبوت ذلك عن العرب بسند صحيح يوجب العمل.
2ـ عدالة الناقلين كما يعتد بها في الشرعيات.
3ـ أن يكون النّقل عمّن قوله حجة في أصل اللغة, كالعرب العاربة مثل: قحطان.
4ـ أن يكون الناقل قد سمع منهم حسّاً, وأمّا بغيره فلا.
5ـ أن يسمع من الناقل حسّاً.
ويبدو لي أنّ هذا التشدّد في أخذ اللغة ناتج من إيمان القدماء بأن الشأن في نقل اللغة هو الشأن في نقل الحديث؛ إذ كانت بعض الفرق تبحث عن أيِّ قول لأهل اللغة يسند رأيها، ولأهمية هذا الأمر نجد الأزهري يثني على بعض رواة اللغة ويحذِّر من بعضهم, فأبو زكريا الفراء ـ عنده ـ ثقة مأمون من أهل السنة, ومذاهبه في التفسير حسنة، والأصمعي صدوق صاحب سنة, وشديد التوقّي لتفسير القرآن,والقاسم بن سلام ديِّن فاضل عالم أديب صاحب سنّة, وأبوالهيثم الرازي، عالم ورع صاحب سنّة.
نلاحظ في عبارات الأزهري السابقة وصفه للناقلين بأنهم أصحاب سنّة، أي: إنهم مشوا على سنّة الماضين وطريقتهم ولم يحدثوا أقوالاً تخالف سنن الماضين.
وفي مقابل هذا الثناء على هؤلاء حذّر الأزهري من بعض علماء اللغة الذين لم تتوافر فيهم الشروط السابقة، فقال عن قطرب: ((وكان متهماً في رأيه, وروايته عن العرب, أخبرني أبو الفضل أنه حضر أبا العباس أحمد بن يحيى, فجرى في مجلسه ذكر قطرب فهجنه ولم يعبأ به)),وقال عن الجاحظ: ((إنّ أهل المعرفة بلغات العرب ذمّوه, وعن الصدق دفعوه، وأخبر أبو عمرو الزاهد أنه جرى ذكره في مجلس أحمد بن يحيى، فقال: اعزبوا عن ذكر الجاحظ؛ فإنّه غير ثقة ولا مأمون)),وهذا يدل على أنّ الشأن في اللغة كالشأن في الحديث، وأن من لا يُؤمن على السنّة لا يُؤمن على لغة السنة.
فهل من متحف بإضافة بعض الأصول الأخرى لنستفيد ونثري هذا الموضوع.
قال بعض الكتاب (لا داعي لذكر الإسم منعاً لاتخاذ مواقف مسبقة من الفكرة) :
ما الذي يقترحه ابن رشد في مجال التجديد في النحو؟
لنذكر أولا بأن المطالبة بتيسير النحو العربي إنما انطلقت من الأندلس وبقلم ابن حزم المعروف بمذهبه الظاهري. وإذن فدعوة ابن حزم إلى تحرير النحو من جميع التعقيدات التي ليس بها حاجة في النطق الصحيح بالعربية جزء من دعوته العامة إلى الأخذ بالظاهر. و”الظاهر” في كلام العرب ليس فيه ما يقوله النحاة في ما يسمونه “العلل”، وهو ما يعبر عنه المعاصرون بـ”نظرية العامل في النحو”، كالقول مثلا إن الذي فعل “الرفع” في الفاعل هو الفعل، وفي المبتدأ هو “الابتداء” الخ.
وعندما أثيرت مسألة تيسير النحو العربي في العصر الحديث، وفي أواسط القرن العشرين خاصة، حظي ابن مضاء القرطبي، الداعي إلى الاستغناء عن نظرية العامل”، باهتمام خاص، فنشر كتابه “الرد على النحاة” (حققه د. شوقي ضيف وصدره بمقدمة تحليلية ناصره فيها) فانقسم الكتاب في مصر خاصة إلى متحمسين لابن مضاء وإلى متحفظين أو رافضين، كل ذلك والناس جميعا يجهلون كتاب ابن رشد في النحو، لأنه كان في حكم المفقود. واليوم وقد اكتشف هذا الكتاب ونشر يجد قارئه نفسه إزاء مذهب آخر، مذهب لا يقول بحذف هذه الجزء أو ذلك ولا بالاستغناء عن هذه النظرية أو تلك بل يطرح بعمق مسألة بنية النحو العربي ذاتها، ويرى أن السبب فيما في النحو العربي من صعوبات إنما مرجعه إلى طريقة التأليف فيه وبالتالي تدريسه وتعليمه. إن بنية النحو العربي في نظر ابن رشد ليست مبنية على الطرية “الصناعية”، يعني العلمية. ومن هنا كانت مسألة تيسير النحو العربي عملية تتطلب القيام بإصلاح جوهري في بنيته وذلك بصياغتها صياغة برهانية كما هو الشأن في جميع اللغات. يقول في مستهل كتابه “الضروري في النحو”: “الغرض من هذا القول أن نذكر من علم النحو ما هو كالضروري لمن أراد أن يتكلم على عادة العرب في كلامهم ويتحرى في ذلك ما هو أقرب إلى الأمر الصناعي وأسهل تعليما وأشد تحصيلا للمعاني”، وأيضا عرض مسائله وفق “الترتيب” الذي هو “مشترك لجميع الألسنة”.
كان ابن رشد معاصرا لابن مضاء منتظما مثله في حاشية دولة الموحدين، يقضي وقته بين قرطبة مسقط رأسه ومراكش عاصمة الدولة الموحدية التي قامت كامتداد لدعوة ابن تومرت لمذهب فكري يدعو إلى نبذ القياس والتقليد وينادي بالرجوع إلى الأصول، متأثرا في ذلك بمذهب ابن حزم. وإذا كنا نستطيع الربط نوعا من الربط بين كل من ابن مضاء وابن رشد من جهة وابن تومرت وابن حزم من جهة أخرى فإننا نجهل تماما أي نوع من العلاقة كانت تربط ابن رشد وابن مضاء، ولا أيهما كان اسبق من صاحبه في التأليف في النحو.
ومهما كان الأمر فالمشروع الذي اقترحه ابن رشد يختلف تماما الاختلاف عن مشروع ابن مضاء، بل هو يتجاوزه إلى درجة تصبح المقارنة بينهما ممتنعة. إنه أشبه ما يكون بالبديل عن المشروع الذي أنجزه سيبويه في مؤلفه المعروف بـ”الكتاب” والذي قيل عنه إنه “قرآن النحو”. ولذلك كان من الضروري من أجل فهم أبعاد المشروع الرشدي في النحو العربي مقارنته لا بمشروع ابن مضاء أو غيره من المتقدمين والمتأخرين بل النظر إليه على ضوء المشروع الذي أنجزه سيبويه من جهة، وما أشار إليه الفارابي وإن بشكل ضمني، من جهة أحرى، من كون طريقة التأليف في النحو في اللغات الأخرى تختلف عن الطريقة المتبعة في النحو العربي.
وكما هو معروف فقد استهل سيبويه كتابه بالتمييز في كلام العرب بين الاسم والفعل والحرف، ثم أخذ يدرس أحوال كل واحد منها. ومن هنا انقسمت أبواب النحو عنده إلى ثلاثة أقسام رئيسية: باب الاسم وباب الفعل وباب الحرف. بعضهم يبدأ بالفعل، وبعضهم يبدأ بالاسم، أما الحرف فيأتي في الأخير في الغالب. وقد نتج عن هذا النوع من التبويب تداخل وخلط بين الموضوعات والمستويات كما لاحظ ذلك ابن رشد: فالكلام عن الاسم يستلزم في مرحلة من المراحل الكلام عن الفعل، وذلك قبل الفراغ من الكلام عن الاسم وقبل الشروع في الكلام عن الفعل ، كما يحصل مثلا في درس “الفاعل” و”المفعول”، وكل منهما اسم، حين نضطر إلى الكلام عن الفعل، خصوصا وقد كان النحاة –وما زالوا- يعتبرون الفعل هو الذي رفع الفاعل ونصب المفعول. وبالمثل فنحن نضطر إلى الكلام في الفعل في درس الاسم لنفس السبب (الفعل لا بد له من فاعل وهو اسم أو في معنى الاسم). أضف إلى ذلك أن معظم كتب النحو، إن لم نقل كلها، قد دأبت على الجمع بين المسائل الصرفية والمسائل النحوية، مما جعل من المتعذر التمييز بين حدود علم الصرف وحدود علم النحو.
هذا النوع من التداخل بين الموضوعات والمستويات في كتب النحو العربي هو “التقصير” الذي أراد ابن رشد معالجته في كتابه. وهو تقصير يرجع سببه، كما قال، إلى أن النحاة “لم يستعملوا في إحصاء أنواع الإعراب القسمة الصحيحة التي لا يعرض فيها تداخل. وكل صناعة (=علم) لم تستعمل فيها بعدُ القسمة الحاصرة الغير متداخلة فهي صناعة ناقصة”.
لأن الصناعة الموجودة عند نحويي العرب في زماننا هذا قد استوفيت … لكن لا على المجرى الصناعي”.
هدف ابن رشد إذن ليس تدارك مسألة من المسائل النحوية، فالنحو العربي في نظره “قد استوفيت” جميع مسائله فلا مجال فيه للزيادة على هذا المستوى، وإنما عيبه هو في أن موضوعاته ومسائله وجميع جزئياته تعرض بصورة لا تراعى فيها الطريقة التي تجعل من مجموعة من المعارف، كيفما كان ميدانها، علما يستحق هذا الوصف.
وهنا لابد من رفع التباس حرص ابن رشد نفسه على استبعاده. ذلك أن القارئ قد يتوهم أن فيلسوف قرطبة يريد دمج النحو في المنطق. وهذا في نظره جهل. يقول عن كتابه: “ربما عابه قوم لمفارقته المعتاد … وربما قالوا: خلط صناعة المنطق بصناعة النحو، وهذا كله جهل بالطريق الصناعي”. وإذن فلا علاقة لمشروع ابن رشد بـمسألة “العلاقة بين النحو والمنطق” المعروفة في تاريخ الثقافة العربية والتي طرحت بحدة في القرن الرابع الهجري خلال المناظرة المشهورة بين أبي بشر متى رئيس مناطقة بغداد وأبي سعيد السيرافي رئيس نحاتها. ولا مجال للخلط كذلك بين مشروع ابن رشد وبين مسألة “تأثر النحو العربي بالمنطلق اليوناني”، وهي المسألة التي خاض فيها كثير من المعاصرين.
إن ابن رشد لا يخلط بين المنطق والنحو على أي مستوى، وإنما يريد صياغة مسائل النحو، كما هي كاملة ومنتهية في كتب النحاة، صياغة منهجية ترتفع به إلى مستوى العلم. والعلم كما يقول ابن رشد يعتمد القسمة الصحيحة غير المتداخلة كما يصوغ مسائله صياغة كلية تجمع شتات الجزئيات في قوانين عامة.
وهنا قد يطرح سؤال: كيف يمكن صياغة قواعد النحو في قوانين كلية، مع أن موضوعها هو جزئيات الكلام، وهي مختلفة. يرى ابن رشد أن ذلك ممكن، ولكن مع “التوسط في ذلك”. وهذا راجع إلى أن كليات هذا العلم كليات استقرائية وليست استنتاجية، فنحن لا نستنتج قواعده من أصول موضوعة أو بديهيات عقلية، كلا. إن قواعد النحو تبنى على الاستقراء، والاستقراء ناقص بطبيعته وبالتالي لابد من استثناءات يجب التنبيه إليها. أما القياس فهو وإن أمكن في بعض المسائل فإن الواجب استعماله بحذر. ذلك “أن جل ما أُثبِت وجوده في هذه الصناعة إنما ثبت بطريق السماع والاستقراء”. أما القياس فـقد يستعمله “أهل هذه الصناعة فيما جهل سماعه، [وذلك] أنهم يقيسون المجهول على المعلوم، وهو ضعيف، وربما أفرطوا حتى يردون السماع بالقياس”.
هذا من جهة. ومن جهة أخرى لا بد من التنبيه إلى أن الطريقة التي يريد ابن رشد اعتمادها في إعادة بناء قواعد النحو ومسائله ليست من ابتكاره، فهي كما يقول عنها مرارا : “الطريقة المشتركة لجميع الألسنة”. يتعلق الأمر إذن بالمنهجية العلمية كما كانت في عصره والتي تقوم على الترتيب المنطقي والاستقراء العلمي. وقد سبق للفارابي، “المعلم الثاني”، أن ألف كتابا في “إحصاء العلوم” شرح فيه مسائل كل علم، بما في ذلك مسائل علم النحو، والكيفية التي تصنف بها والمنهج الذي تعالج بها، مستعيدا النموذج العام لـ”العلم” كما قرره الفلاسفة القدماء وخاصة منهم “المعلم الأول” أرسطو.
وإذا كان ابن رشد يعتمد هو الآخر هذا النموذج العام فإن هذا لا يعني أنه اكتفى بما ذكره الفارابي من عناصر هذا النموذج بل أضاف إليها أخرى، وقدم وأخر وعدل، مما يدل دلالة قاطعة على أنه لم يستنسخ النموذج الذي عرضه الفارابي استنساخا، بل الصحيح أن يقال إنه اطلع على ذات المصادر التي أخذ عنها الفارابي، هذا إضافة إلى أن عبارة “كما هو مشترك في جميع الألسنة” التي يكررها فيلسوف قرطبة توحي بأنه كان على بينة من نحو لغة أو لغات أخرى، مما يطرح من جديد ذلك السؤال الذي لم يفصل فيه بعد وهو: هل كان ابن رشد يعرف اللغة اليونانية؟
أما اللغة اللاتينية فقد كانت متداولة في الأندلس بكثرة. يقول ابن حزم مثلا، بصدد حروف السؤال : “إن السؤال بـ “ما” والسؤال بـ “أي” قد يستويان في اللغة العربية وينوب كل واحد من هذين اللفظين عن صاحبه ويقعان بمعنى واحد، ومن أحكم اللطينية (=اللاتينية) عرف الفرق بين المعنيين اللذين قصدنا في الاستفهام”، مما يدل على أنه كان يعرف اللاتينية. فليس من المستبعد إذن أن يكون ابن رشد قد تصدى لإعادة هيكلة النحو العربي ليس فقط بتأثير تكوينه الفلسفي المنطقي، بل أيضا بوحي من مقارنته بين النحو العربي والنحو في اللغة اللاتينية وربما اليونانية أيضا.
*********************
وضعت هذا المقال للمناقشة وليس معنى هذا موافقتى على جميع أفكار الكاتب…
ولا يعني ذلك الدعوة إلى نبذ كتب النحو ومتونها وشروحها بل لمناقشة الأفكار الأخرى فالمهم في النهاية هو تقوية علمنا بلغة القرآن ونطقنا وعربيتنا السليمة .
*********************
الغرض من وضع المقال مناقشة فكرة ابن رشد أو ذكر تفصيلات لها ولا داعى للخروج عن الموضوع أو التعصب أو التكلم بدوافع يشوبها الانتماء لأحد المذاهب أو شهوة انتقاد أحدها !
قال في مقدمته:
لا أعرف كتابًا عُني بذكر القواعد النحوية وتدوينها على طريقة القواعد الفقهية أو قريب منها.. وفي جمع القواعد الصحيحة بجمل مختصرة فائدة عظيمة يضبط بها المتعلم فروع المسائل ونظائرها وحكمها وتيسّر له المعرفة على طريقة أثبت ومنهج أقوم.. ومن ثم فقد بدا لي أن أذكر بين يدي الشرح الميسر عددا من القواعد والجمل المختصرة التي تعينه إذا ذكر وتذكره إذا نسي وتثبت فؤاده حين التردد.. وكل من القواعد والشرح إنما كتبته تذكرةً للعالم وتعجيلًا بنفع المبتدي.. والقواعد المائة التي اجتهدت في وضعها .. منها ماهو خاص ومنها ماهو عام.. وقليل منه مستعار من القواعد الفقهية.. وهذه القواعد هي:
(أ)
1 – كلّ لفظٍ مفيدٍ كلام.
2 – كلُّ كلمةً أو جملةٍ أو كلامٍ فهو قول، وكل قول لفظ.
3 – الفعل مرتبط بزمان.
4 – الأصل في الأسماء الإعراب.
5 – كلُّ حرف مبنيٌّ.
6 – كل مضمرٍ مبنيُّ.
7 – الأصلُ في البناء السكون.
8 – الحركات هي الأصل في الإعراب.
9 – قد يكون الإعراب بالحرفِ أو بالحذف.
10 – المعارف سبعة فقط.
11 – الضمائر والإشارة والموصول ألفاظ محصورة.
12 – الأصل في (أل) أن تكون للتعريف.
13 – النيابة في الحركاتِ والحروفِ والكلماتِ.
14 – كلُ اسم مرفوع _ليس قبله شيء_ فهو مبتدأُُ أو خبر.
15 – المبتدأ وخبره،والفاعل ونائبه- مرفوعات.
16 – الأصل في الأخبار أن تؤخر.
17 – حذف ما يعلم جائز.
18 – الحذف بلا دليل ممتنع.
19 – الأصل في المبتدأ أن يكون معرفة.
20 – لا يجوز الابتداء بالنكرة مالم تُفد.
قال في مقدمتھ
منھا
بدا لي أن أذكر بین یدي الشرح المیسر عددا من القواعد والجمل المختصرة التي تعینھ إذا
ذكر وتذكره إذا نسي وتثبت فؤاده حین التردد.. وكل من القواعد والشرح إنما كتبتھ تذكرةً
للعالم وتعجیلاً بنفع المبتدي.. والقواعد المائة التي اجتھدت في وضعھا .. منھا ماھو خاص
ومنھا ماھو عام.. وقلیل منھ مستعار من القواعد الفقھیة.. وھذه القواعد ھي :
-1 كلّ لفظٍ مفیدٍ كلام
–
أقسام الكلام ثلاثة:
1- اسم.
2- فعل.
3- حرف.
1- الجر: فالاسم تدخل حروف الجر عليه نحو: من زيدٍ إلى عمروٍ.
2- التنوين: فالاسم ينون نحو: محمدٌ، سعيدٌ.
3- دخول الألف واللام عليه نحو: الفرس ، البيت.
1- دخول تاء التثأنيث الساكنة عليه نحو: كتبتْ، شربتْ.
2- دخول (قد) عليه نحو: قد سمع.
3- دخول السين عليه نحو: سيعلمون.
4- دخول سوف نحو: سوف تعلمون.
مالا يصلح معه دليل الاسم ولا دليل الفعل فهو حرف.
المعرب ما تغير آخره لاختلاف العوامل الداخلة عليه مثل:
جاء محمدٌ ، رأيت محمداً ، بمررت بمحمدٍ.
المبني ما لزم آخره حركة واحدة مثل: جاء هؤلاءِ رأيت هؤلاءِ بمررت بهؤلاءِ.
1- فعل ماضٍ.
2- فعل أمر.
3- فعل مضارع.
نحو: ضربَ ، شربَ ، لعبَ ، وهو مفتوح الآخر، فهو مبني على الفتح دائماً إلا في حالتين:
1- يبنى على الضم:
* إذا اتصلت به واو الجماعة نحو: آمَنُوا، ضربُوا.
2- يبنى على السكون:
* إذا اتصل به ضمير الرفع المتحرك نحو: ضربْتُ، شربْتُ.
وهو مبني على السكون إلا في أحوال ثلاثة:
1- إذا كان معتل الآخر فيبنى على حذف حرف العلة نحو: سعى فالأمر منها: اسعَ.
2- إذا اتصل به نون التوكيد يبنى على الفتح نحو: افهمنَّ ، اشربنَّ.
3- إذا كان من الأفعال الخمسة يبنى على حذف النون نحو اضربوا.
إذا لم يسبق بناصب أو جازم فحكمه الرفع أبداً إلا في حالتين:
1- إذا اتصل به نون التوكيد فيبنى على الفتح نحو: لينبذنَّ لتنزلنَّ.
2- إذا اتصل به نون النسوة يبنى على السكون نحو: يتربصْنَ ، يكتبْنَ.
والحروف التي تنصب الفعل المضارع هي:
حروف النصب عشرة:
1- أنْ نحو: أحبُ أنْ تفهمَ. ، ، كي أشربَ ،
2- لنْ نحو: لنْ أقومَ.
3- إذنْ: وهي حرف جواب وجزاء وسميت حرف جواب لأنها تقع في كلام يكون جواباً لكلام سابق، وسميت حرف جزاء لأن الكلام الداخلة عليه يكون جزاء لمضمون الكلام السابق، وحتى تنصب لابد أن تكون أول الجملة، وأن لا يفصل بينها وبين الفعل فاصل، وأن يكون الفعل بعدها مستقبلاً نحو: “إِذَنْ تُفْلِحَ” جواباً لمن قال: “سأجتهدُ”.
4- كي نحو: كي أقرأ.
5- لام كي وهي التي تفيد التعليل نحو: جلستُ لأستريح.
6- لام الجحود وهي التي تقع بعد كان المنفية وما تصرف منها نحو: وما كان الله ليعذبَهم ، لم يكن الله ليغفرَ لهم.
7- حتى، قال البصريون المضارع منصوب بـ ( أن ) مضمرة بعدها لا تأكل حتى تجوعَ.
8- فاء السببية: المسبوقة بالنفي أو الطلب نحو: اصنع المعروفَ فتنالَ الشكر ، لم يسئ فيبغضَ.
9- واو المعية المسبوقة بنفي أو طلب نحو: لا تأمرْ بالصدق وتكذبَ.
10- أو التي بمعنى إلى أو إلا نحو: يعاقب المسيء أو يعتذرَ ، لأقتلنَّ الكافرَ أو يسلمَ.
المجزومات:
لا يجزم من الأفعال إلا الفعل المضارع.
والفعل المضارع قسمان:
1- صحيح وهو ما كان آخره حرف صحيح غير حروف العلة.
2- معتل الآخر وهو ما كان آخره حرف علة وهي ( الألف المفتوح ما قبلها ، الواو المضموم ما قبلها ، الياء المكسور ما قبلها ).
فإذا كان صحيح الآخر فيجزم بالسكون لم يلعبْ الولد.
وإذا كان آخره حرف علة يجزم بحذف حرف العلة تقول في يسعى لم يسعَ.
وإذا كان من الأفعال الخمسة فيجزم بحذف حرف النون نحو: فإن لم تفعلوا.
حروف الجزم قسمان:
1- حروف تجزم فعلاً واحداً.
2- حروف تجزم فعلين.
الحروف التي تجزم فعلاً واحداً هي ثمانية:
1- لم نحو: لم يضربْ خالدٌ أخاه.
2- لمّا نحو: لمّا يفرحْ زيدٌ.
3- ألم نحو: ألم نشرحْ لك صدرك.
4- ألما نحو: ألمّا يضربْ زيدٌ.
5- لام الأمر نحو: لينفق ذو سعة من سعته.
6- لام الدعاء نحو:ليقضِ علينا ربك.
7- (لا) في النهي نحو: لا تلعبْ بالنار.
8- ( لا ) في الدعاء نحو: ربنا لا تؤاخذْنا إن نسينا أو أخطأنا.
والحروف التي تجزم فعلين يسمى الأول فعل الشرط والثاني جواب الشرط وهي:
1- إنْ نحو: إنْ يقمْ زيدٌ يقمْ خالدٌ.
2- ما نحو: ما تفعلوا من خير يعلمْهُ الله.
3- مَنْ نحو: من يدرسْ ينجحْ.
4- مهما نحو: مهما تنفقْ في الخير يعلمْهُ اللهُ.
5- إذ ما نحو: إذ ما تجلسْ أجلسْ.
6- أيَّ نحو: أيَّ ثوبٍ تلبسْ ألبسْ.
7- متى نحو: متى تقمْ أقمْ.
8- أيّان نحو: أيان تجلسْ أجلسْ.
9- أين الشرطية نحو: أين تذهبْ أصحبْكَ.
10- أنى نحو: أنى تحضرْ أحضرْ.
11- حيثما نحو: حيثما تستقمْ يقدرْ لك اللهُ نجاحاً.
12- كيفما نحو: كيفما تجلسْ أجلسْ.
مسألة:
بما أن المبني يلزم حركة واحدة والمعرب تختلف حركته بختلاف العوامل الداخلة عليه لابُدَّ أن نعرف أنواع الإعراب.
أنواع الإعراب أربعة:
1- الرفع.
2- النصب.
3- الجر.
4- الجزم.
فللأسماء: الرفع ، والنصب ، والجر ، ولا جزم فيها.
وللأفعال: الرفع ، والنصب ، والجزم ، ولا جر فيها.
علامات الرفع أربعة:
1- الضمة.
2- الواو.
3- الألف.
4- النون.
علامات النصب خمسة:
1- الفتحة.
2- الألف.
3- الكسرة.
4- الياء.
5- حذف النون.
علامات الجر ثلاثة:
1- الكسرة.
2- الياء.
3- الفتحة.
للجزم علامتان:
1- السكون.
2- الحذف.
ينقسم الاسم إلى ثلاثة أقسام:
1- مفرد: وهو ما دلَّ على شيء واحد.
2- مثنى: وهو ما دلَّ على شيئين اثنين.
3- جمع وهو ما دل على ثلاثة فصاعداً.
يرفع بالضمة ، وينصب بالفتحة ، ويجر بالكسرة.
ما دلَّ على اثنين أو اثنتين.
يرفع بالألف ، وينصب ويجر بالياء نحو:
لعب الولدان.
رأيت الولدين.
مررت بالولدين.
ينقسم الجمع إلى ثلاثة أقسام:
1- جمع تكسير: وهو ما دلَّ على ثلاثة فأكثر بتغير صورة مفرده نحو:
رَجُل فتجمع على رِجَال ، فقد تغيرت صورة المفرد عند جمعه ، فقد كسرت الراء وفتحت الجيم وزيادة الألف ، ومن أجل هذا التغيير الذي يشبه تكسير الشيء بعد أن كان صحيحاً تسمى هذه الجموع جموع تكسير.
2- جمع مذكر سالم: وهو ما دلَّ على ثلاثة فأكثر مع سلامة بناء المفرد نحو:
مسلم جمعها مسلمون ، فالمفرد يدل على مذكر وصورته في الجمع لم تتغير وإنما زيد عليها واو ونون ، ومن أجل ذلك سمي جمع مذكر سالم.
3- جمع مؤنث سالم: وهو ما دل على ثلاثة فأكثر مع سلامة البناء وإن شئت قلت: ما جمع بألف وتاء مزيدتين.
كاتبة جمعها كاتبات فلو تأملنا الفرد لرأيناه يدل على مؤنث ووجدنا صورته في الجمع سالمة لم تتغير وإنما زيد عليها ألف وتاء لذا سمي جمع مؤنث سالم.
يرفع بالضمة ، وينصب بالفتحة ، ويجر بالكسرة.
يرفع بالواو وينصب ويجر بالياء نحو:
جاء المسلمون.
رأيت المسلمين.
مررت بالمسلمين.
يرفع بالضمة وينصب ويجر بالكسرة نحو:
جاءت المسلماتُ.
رأيت المسلماتِ.
مررت بالمسلماتِ.
وهي:
أبٌ ، أخٌ ، حَمٌ ، فُو ، ذو .
ويضاف إليها هنٌ لكن العرب حذفته لستقباحه؛ لأنه اسم للفرج.
فهذه الأسماء ترفع بالواو وتنصب بالألف وتجر بالياء.
جاء أبو سعيد.
رأيت أباك.
مررت بأبيك.
وهي كل فعل مضارع اتصلت به ألف اثنين ، أو واو جماعة أو ياء مخاطبة.
تفعلان ، تفعلون ، تفعلين.
ترفع بثبوت النون ، وتنصب وتجزم بحذف النون.
الأسماء قسمان:
1- منصرف وهو ما يقبل التنوين.
2- غير منصرف ( ممنوع من الصرف ) وهو ما لا يقبل التنوين ولا الكسرة.
العلل التي تمنع من الصرف تسعة:
1- صيغة منتهى الجموع وهو ما كان على وزن مفاعل أومفاعيل نحو: مصابيح ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيحَ .
2- كل اسم آخره ألف التأنيث الممدودة مثل صحراء ، عذراء.
3- العلم المؤنث سواء كان آخرة تاء مثل: فاطمة وعائشة أو مؤنث معنوي مثل سعاد وزينب ويستثنى في المؤنث المعنوي ما كان ثلاثياً ساكن الوسط نحو: هنْد فيجوز صرفه ومنعه وصرفه أولى.
4- الاسم الأعجمي مثل إبراهيم ، إسحاق ، جورج.
5- العلم على صيغة الفعل نحو أحمد.
6- العلم المختوم بالألف والنون الزائدتين مثل: عثمان ، عمران.
7- المركب تركيباً مزجي([1]) مثل: حَضْرَ مَوْت.
8- الصفة التي على وزن أفعل نحو: أحمر ، أفضل.
9- الاسم الذي عدل به من وزن إلى وزن مثل عمر فأصلها عامر فعدل إلى عمر ،
ومثل زحل عدل عن زاحل وهكذا.
فائدة: إذا أضيف الممنوع من الصرف أو دخلت عليه الألف واللام ( ال) صرف.
وهي:
1- الفاعل.
2- نائب الفاعل.
3- المبتدأ.
4- الخبر.
5- اسم كان وأخواتها.
6- خبر إنَّ وأخواتها.
7- التابع للمرفوع وهو أربعة أشياء:
أ- النعت.
ب- العطف.
ج- التوكيد.
د- البدل.
وهو الاسم المرفوع المذكور قبله فعله.
قام زيدٌ فزيد فاعل أما إذا تقدم الاسم الفعل فلا يعرب فاعل.
والفاعل يقسم إلى قسمين:
1- ظاهر نحو: قام زيدٌ.
2- مضمر نحو: ضربتُ ، ضربنا ، ضَرَبْتَ ، ضَرَبْتِ ، ضربتما ، ضربتنَّ ، ضربتم ، ضربا ، ضربوا ، ضربن.
تقول: ضربتُ الولدَ.
ضرب فعل ماضٍ، والتاء فاعل مبني على الضم، والولد مفعول به.
وهو اسم مرفوع حلَّ محل الفاعل بعد حذفه.
إذا أسند الفعل إلى نائب الفاعل وكان ماضياً ضم أوله وكسر الحرف الذي قبل الآخر نحو: فُتِحَ البابُ.
وإن كان مضارعاً ضم أوله وفتح الحرف الذي قبل آخره نحو: يُجْمَعُ الغداءُ، يُضْرَبُ الطالبُ.
ونائب الفاعل ينقسم إلى قسمين تماماً مثل الفاعل:
1- ظاهر.
2- مضمر.
المبتدأ هو الاسم المرفوع العاري عن العوامل اللفظية.
والخبر : الاسم المرفوع المسند إليه.
اللهُ ربُّنا ، محمدٌ نبيُّنا ، زيدٌ قائمٌ.
والمبتدأ ينقسم إلى قسمين:
1- ظاهر نحو: زيدٌ قائم.
2- مضمر وهو اثنا عشر: أنا ونحن وأنتَ وأنتِ وأنتما ، وأنتم ، وأنتنَّ ، وهو ، وهي ، وهما ، وهم ، وهنَّ.
أنا قائم ، نحن قائمون.
والخبر قسمان:
1- مفرد نحو: زيدٌ قائمٌ.
2- غير مفرد وهو أربعة أشياء:
أ- الجار والمجرور نحو: زيدٌ في الدار.
ب- الظرف نحو: زيدٌ عندك.
ج- الفعل مع فاعله نحو: زيد قام أبوه.
د- المبتدأ مع خبره نحو: زيدٌ جاريتُهُ ذاهبةٌ.
العوامل ثلاثة أقسام:
1- قسم يغير الخبر وهو كان وأخواتها.
2- قسم يغير المبتدأ وهو إنَّ وأخواتها.
3- قسم يغير المبتدأ والخبر وهو ظننت وأخواتها.
ما هي العوامل:
1- كان وأخواتها.
2- إنَّ وأخواتها.
3- ظننت وأخواتها.
كان وأخواتها: ترفع المبتدأ وتنصب الخبر.
وهي : كان ، أمسى ، أصبح ، أضحى ، ظل ، بات ، صار ، ليس ، ما زال ، ما انفك، ما فتئ ، ما برح ، ما دام.
وما تصرف منها نحو: كان ، ويكون ، وكن ، وأصبح ، ويصبح ، أصْبِحْ.
كان زيدٌ قائماً ، أمسى الجوُّ حاراً ، أصبح الجوُّ بارداً ، أضحت الشمسُ بازغةً ، ظلَّ زيدٌ واقفاً ، بات الحارسُ يقظاً ، صار الحديدُ باباً ، ليس الطالب مهملاً ، ما زال الولدُ مريضاً ، ما انفك الرجلُ غاضباً ، ما فتئ الرجلُ نادماً ، ما برح زيدٌ صائماً ، ما دام الحصانُ جامحاً.
تنصب المبتدأ وترفع الخبر.
وهي: إنَّ ، أنَّ ، لكنَّ ، كأنَّ ، ليت ، لعل.
إنَّ زيداً قائمٌ ، أشهد أنَّ محمداً رسولُ الله ، لكن زيداً قادمٌ ، كأنَّ الرجلَ كريمٌ ، ليت التلميذَ ناجحٌ ، لعل الرجلَ مريضٌ.
وهو أربعة أشياء كما تقدم:
1- النعت.
2- العطف.
3- التوكيد
4- البدل.
وهو الصفة وحكمه أن يتبع الموصوف ( المنعوت ) في رفعه ونصبه وخفضه نحو:
قام زيدٌ العاقلُ ، قرأتُ كتباً جميلاً .
وحروف العطف عشرة وهي: الواو ، الفاء ، ثم ، أو ، أمْ ، إمّا ، بل ، لا ، لكنْ ، حتى في بعض المواضع.
فهذه العشرة إن عطفت بها على مرفوع رفعت أو على منصوب نصبت أو مجرور جرت أو مجزوم جزمت.
تقول: قام زيدٌ وسعيدٌ ، ورأيت زيداً وسعيداً وهكذا.
التوكيد تابع للمؤكد في رفعه ونصبه وجره .
وألفاظه: النفس ، العين ، كل ، أجمع وتوابعها: أكتع ، أبتع ، أبصع.
تقول: جاء زيدٌ نَفْسُهُ ، جاء زيدٌ عينُهُ ، جاء القومُ كلُّهم ، جاء القومُ أجمعون.
إذا أبدل اسم من اسم أو فعل من فعل تبعه في جميع إعرابه وهو أربعة أقسام:
1- بدل الشيء من الشيء نحو قام زيدٌ أخوك.
2- بدل البعض من الكل نحو جاء القومُ نصفُهُم.
3- بدل الاشتمال نحو: نفعني زيدٌ علمُهُ.
4- بدل الغلط جاء زيدٌ الفرسُ.
وهي:
1- المفعول به.
2- المصدر.
3- ظرف الزمان.
4- ظرف المكان.
5- الحال.
6- التمييز.
7- المستثنى.
8- اسم ( لا ) النافية للجنس .
9- المنادى.
10- المفعول من أجله.
11- المفعول معه.
12- خبر كان وأخواتها.
13- اسم إنَّ وأخواتها.
14- ظننت وأخواتها.
15- التابع للمنصوب وهو أربعة أشياء:
أ- النعت ب- العطف ج- البدل د- التوكيد.
16- الفعل المضارع المسبوق بحرف النصب.
وهو الاسم المنصوب الذي يقع عليه فعل الفاعل نحو: ضربتُ زيداً.
وهو قسمان:
1- ظاهر: نحو: ركبتُ الفرسَ.
2- مضمر وهو قسمان:
أ- متصل وهو اثنا عشر: ضربني ، ضربنا ، ضربَك ، ضربكما ، ضربكم ، ضربكنَّ ، ضربه ، وضربها وضربهما ، وضربهم ، وضربهن.
ب- منفصل وهو اثنا عشر: إياي ، إيانا ، إياكَ ، إياكِ ، إياكما ، إياكم ، إياكنَّ ، إياه ، إياه ، إياها ، إياهما ، إياهم ، إياهنَّ .
ويسمى المفعول المطلق أيضاً.
وهو الاسم المنصوب الذي يجئ ثالثاً في تصريف الفعل نحو: ضرب يضرب ضرباً.
وهو قسمان:
1- لفظي: وهو ما وافق لفظه لفظ فعله نحو: قتلته قتلاً ، ضربته ضرباً.
2- معنوي: وهو ما وافق معنى فعله نحو: جلستُ قعوداً.
اسم منصوب يبين الزمن الذي حصل فيه الفعل نحو: شرب المريضُ الدواءَ صباحاً ، جلست مع صديقي لحظة.
وظروف الزمان نحو: اليوم ، الليلة ، صباحاً ، مساء ، بكرة ، أبداً ، أمداً ، حيناً وما أشبه ذلك.
اسم منصوب يبين المكان الذي حصل فيه الفعل نحو: وقفت أمامَ المرآة ، جلستُ خلفَ الباب.
وظروف المكان نحو: أمام ، خلف ، قُدّام ، وراء ، فوق ، تحت ، عند ، مع ، وما أشبه ذلك.
اسم منصوب يبين هيئة الفاعل أو المفعول به حين وقوع الفعل نحو: رجع القائدُ منصوراً ، ركبنا البحر هائجاً.
شروط الحال:
1- الحال لا يكون إلا بعد تمام الجملة.
2- الحال لا يكون صاحبها إلا معرفة.
3- ولا يكون الحال إلا نكرة.
اسم منصوب مفسر لما انبهم من الذوات.
نحو: تصبب زيدٌ عرقاً ، اشتريت رطلاً قمحاً ، في الحقل عشرون بقرةً.
والتمييز لا يكون إلا نكرة ، ولا يكون إلا بعد تمام الجملة.
ومن الفروق بين الحال والتمييز أن الحال لما انبهم من الهيئات والتمييز لما انبهم من الذوات.
ويستفصل عن التمييز بـ ” ماذا “.
ويستفصل عن الحال بـ ” كيف “.
حروف الاستثناء ثمانية:
1- غير.
2- سِوَى.
3- سُوَى.
4- سواء.
5- خلا.
6- عدا.
7- حاشا.
8- إلا.
غير ، سِوى ، سُوى ، سواء يكون المستثنى بعدها مجروراً أبداً نحو: قام القوم غير زيدٍ.
خلا ، عدا ، حاشا يجوز في المستثنى بعدها النصب والجر نحو : قام القومُ خلا زيداً وزيدٍ.
وأما المستثنى بـ (( إلا )) فله ثلاث حالات:
1- ينصب إذا كان الكلام تاماً موجباً نحو قام القومُ إلا زيداً.
2- البدل والنصب إذا كان الكلام منفياً تاماً نحو: ما قام القومُ إلا زيدٌ و زيداً.
3- إذا لم يذكر المستثنى منه كان على حسب العوامل ما قام إلا زيدٌ ما ضربت إلا زيداً.
أنواع المستثنى:
1- متصل وهو أن يكون المستثنى من جنس المستثنى منه نحو: حضر الطلاب إلا طالباً.
2- منفصل: وهو أن يكون المستثنى من غير جنس المستثنى منه نحو: وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليسَ .
تنصب الاسم النكرة وترفع الخبر تقول: لا رجلَ في الدار ، لا إلهَ إلا اللهُ.
ولها ثلاث حالات:
1- إذا فصل بينها وبين اسمها وجب رفع اسمها: لا في الدار رجلٌ.
2- إذا لم يفصل بينها وبين اسمها وجب النصب نحو: لا رجلَ في الدار.
3- إذا لم يفصل بينها وبين اسمها وتكررت جاز الوجهان الرفع والنصب نحو: لا رجلَ في الدار ولا امرأةً وإن شئت قلت: لا رجلُ في الدار ولا امرأةٌ.
وهو خمسة أنواع:
1- المفرد العلم وهو مبني على الضم نحو: يا زيدُ ، يا خالدُ.
2- النكرة المقصودة مبنية على الضم نحو: يا رجلُ وتعني بها شخصاً معيناً ، يا قومُ.
3- النكرة غير المقصودة حكمها النصب نحو: يا رجلاً دلني .
4- المضاف منصوب نحو: يا عبدَ الحميد ، يا رسولَ اللهِ.
5- المشبه بالمضاف نحو: يا طالباً للعلم .
اسم منصوب يذكر بياناً لسبب وقوع الفعل نحو: قام زيدٌ إجلالاً ، عاقب القاضي المجرمَ تأديباً له ، سافر الطالبُ طلباً للعلم.
الاسم المنصوب الذي يذكر بعد واو بمعنى ( مع ) نحو: استوى الماءُ والخشبةَ.
تحدثنا عنه في المرفوعات وقلنا:
تنصب المبتدأ ويسمى اسمها وترفع الخبر ويسمى خبرها.
تحدثنا عنه في المرفوعات وقلنا
كان ترفع المبتدأ ويسمى اسمها وتنصب الخبر ويسمى خبرها.
تنصب المبتدأ والخبر جميعاً.
وهي: ظنَّ ، حسب ، خال ، زعم ، رأى العلمية ، علم ، وجد ، اتخذ ، جعل ، سمع.
تقول: ظننتُ زيداً منطلقاً ، ظننت المسألةَ سهلةً.
التابع للمنصوب وهو أربعة أشياء:
أ- النعت ب- العطف ج- البدل د- التوكيد.
وقد تحدثنا عنه في المرفوعات.
( كم ) الاستفهامية تنصب ما بعدها نحو: كم رغيفاً أكلتَ؟ كم ديناراً معك.
نحو: ما أحسنَ زيداً.
وهو التحضيض على الفعل الذي يخشى فوته نحو: عليك زيداً.
المجرورات ثلاثة أقسام:
1- مجرور بالحرف.
2- مجرور بالإضافة.
3- تابع للمجرور.
وهي: من ، إلى ، عن ، على ، في ، ربَّ ، الباء ، الكاف ، اللام ، حروف القسم: الواو الباء التاء ، واو ربَّ ، مذ ، منذ.
الإضافة ضم اسم إلى اسم يسمى الأول المضاف والثاني المضاف إليه والمجرور هو المضاف إليه نحو: غلامُ زيدٍ ، قائدُ الشرطةِ.
واعلم أن (كم ) الخبرية يجر ما بعدها بالإضافة بشرط أن لا يفصل بينها وبين الاسم بفاصلٍ فإن فصل وجب النصب.
تقول: كم عبدٍ ملكتُ ، كم لي عبداً.
التابع للمجرور وهو أربعة أشياء:
أ- النعت ب- العطف ج- البدل د- التوكيد.
([1]) وهو أن تأتي بكلمتين فتجعلهما كلمة واحدة.
ملخص قواعد اللغة العربية مرجع كامل لقواعد النحو والصرف
لكم مني أجمل تحية
لاتنسونا من الدعاء
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ،،، وبعد :
فالحمد لله أولا وآخرا ، الحمد لله على ما كان وما يكون وما سيكون
بحمد الله وتوفيقه انتهيت من جمع ما يزيد على 350 كتاب في النحو والصرف من مصادر ومراجع ورسائل علمية قابلة للتحميل
وكان الغرض من كل هذا نشر العلم وتسهيل الوصول للكتب لمبتغيها ، ثم الظفر بدعوة في ظهر الغيب للمستفيد منها
جمعتُ كل ما وقع تحت يدي متعلق بالنحو والصرف من عدة مواقع ومنتديات ثم رفعتُها مجددا على صفحتي في الفور شيرد
واليوم انتهيت من آخر كتاب رفعته ، وكان هذا الموضوع ليتم ما بدأت به ،
الكواكب الدرية على الاجرومية.rar
أبنية الأفعال دراسة لغوية قرانية . نجاة عبد العظيم الكوفي.rar
أبو القاسم السهيلي و مذهبه النحوي . د . محمد البنا.rar
أبو حاتم السجستاني والقراءات القرآنية . قراءة وتوجيها وإعرابا للقرآن . ماجستير.rar
أبو محمد اليزيدي حياته وأثره في علوم العربية . ماجستير.rar
أثر الاعتقاد في الدرس النحوي . ملخص نتائج بحث.rar
أثر دلالات حروف المعاني الجارة في التفسير دراسة نظرية وتطبيقية على سورتي ال عمران والنساء.rar
أثر_حروف_المعاني_في_تعدد_المعن ى.rar
أجوبةٌ على مسائلٍ سألَها النَّووي في أَلفاظ من الحديث . ابن مالك.rar
أخبار النحويين . أبو الطاهر المقرئ.zip
أربع رسائل متن السمرقندية-الاستعارات ، رسالة في جاء زيد . أحمد زيني دحلان.rar
أساسيات النحو والصرف.rar
أسباب التعدد في التحليل النحوي . د . محمود جاسم.rar
أشتات مجتمعات في اللغة والأدب . العقاد.rar
أفعال المدح و الذم.rar
أقرب المقاصد في شرح القواعد الصغرى في النحو لابن هشام . عز الدين بن جماعة – تحقيق د. هشام الشويكي.rar
أمالي ابن الشجري اللغوية تحقيق ودراسة الدكتور محمود الطناحي1 2.rar
أمالي ابن الشجري اللغوية تحقيق ودراسة الدكتور محمود الطناحي3 4.rar
أمالي الزجاج . شرح العلامة أحمد الشنقيطي.rar
أمالي السهيلي . تحقيق محمد البنا.rar
أنماط الجملة في رسائل الخلفاء الراشدين . دراسة تركيبية دلالية.rar
أنوار الربيع في الصرف والنحو والمعاني والبيان والبديع.rar
أيسر الشروح على الآجرومية . عبدالعزيز الحربي.rar
إشارة التعيين في تراجم النحاة و اللغويين . عبد الباقي بن عبد اليماني.rar
إعراب الأربعين النووية . عمر بن عبدالله العمري.rar
إعراب الجمل وأشباه الجمل . فخر الدين قباوه.rar
إعراب القرآن للسيوطي.zip
إعراب لا إله إلا الله . ابن هشام . محقق.zip
إيضاح شواهد الإيضاح .للقيسي .rar
ابن قيم الجوزيه جهوده في الدرس اللغوي . طاهر سليمان حموده.rar
ابن هشام النحوي 708 ـ 761 هـ بيئته فكره منهجه مؤلفاته . د . سامي عوض.rar
ابن هشام وأثره في النحو العربي . د . يوسف عبدالرحمن الضبع.rar
اتجاهات التحليل الزمني في الدراسات اللغوية . د . محمد عبدالرحمن الريحاني.rar
اختلاف آراء ابن مالك النحوية من خلال شرح الأشموني للألفية تأصيل ودراسة . ماجستير.rar
اختلاف البنية الصرفية في القراءات السبع من طريق الشاطبية توجيهه وأثره في المعنى . ماجستير.rar
اختيارات أبي بكر الشنواني وآراؤه النحوية في كتابه الدرر البهية على شرح الأزهرية . جمع ودراسة . ماجستير.rar
استخدامات الحروف العربيه (معجميا, صوتيا, صرفيا, نحويا, كتابيا) . سليمان فياض.rar
اعتراض الشرط على الشرط. ابن هشام . محقق.zip
اعتراضات ابن الشجري النحوية على النحويين في الأمالي . عرض ودراسة . دكتوراه.rar
اعتراضات ابن الضائع النحوية في شرح الجمل علي ابن عصفور عرض ودراسة – ماجستير.rar
اعتراضات ابن يعيش علي آراء الزمخشري النحوية والصرفية في كتاب شرح المفصل – 1 دكتوراه.rar
اعتراضات ابن يعيش علي آراء الزمخشري النحوية والصرفية في كتاب شرح المفصل – 2 دكتوراه.rar
اعتراضات الأزهري النحوية على ابن هشام في التصريح بمضمون التوضيح . ماجستير.rar
اعتراضات الرضي على سيبويه في شرح الكافية – الرسالة العلمية.rar
الآجروميه في قواعد علم العربيه . محمد الصهاجي.rar
الأبذي ومنهجه في النحو مع تحقيق السفر الأول من شرحه على الجزولية . دكتوراه.rar
الأجوبة الجلية في الأصول النحوية.rar
الأجوبة الجلية لمن سأل عن شرح ابن عقيل على الألفية . حسين بن أحمد بن عبد الله آل علي . 4 أجزاء.rar
الأحكام النحوية والقراءات القرآنية . جمع وتحقيق ودراسة . دكتوراه.rar
الأدلة النحوية الإجمالية في شرح أبن عصفور الكبير على جمل الزجاجي . ماجستير.rar
الأساليب الإنشائية في النحو العربي-عبد السلام هارون.rar
الأسس النحوية و الإملائية في اللغة العربية . د . الطاهر القراضي.rar
الأسلوب والنحو دراسة تطبيقية في علاقة الخصائص الأسلوبية ببعض الظاهرات النحويه . د . محمد جبر.rar
الأشباه والنظائر 1 2.rar
الأشباه والنظائر 3 4.rar
الأصول في النحو . أبو بكر محمد بن السراج النحوي.rar
الأفعال العربية الشاذة . سليمان فياض.rar
الأفعال غير المتصرفة و شبه المتصرفة . أحمد سليمان الياقوت.rar
الألغاز النحوية . ابن هشام . تحقيق وتعليق موفق الجبر.rar
الألفاظ المهموزة وعقود الهمز . ابن جني.rar
الإعراب المفصل لكتاب الله المرتل . بهجت عبد الواحد صالح1 2.rar
الإعراب المفصل لكتاب الله المرتل . بهجت عبد الواحد صالح11 12.rar
الإعراب المفصل لكتاب الله المرتل . بهجت عبد الواحد صالح3 4.rar
الإعراب المفصل لكتاب الله المرتل . بهجت عبد الواحد صالح5 6.rar
الإعراب المفصل لكتاب الله المرتل . بهجت عبد الواحد صالح7 8.rar
الإعراب المفصل لكتاب الله المرتل . بهجت عبد الواحد صالح9 10.rar
الإغفال ، وهو المسائلُ المصلَحَةُ من كتاب ( معاني القرآن وإعرابه ) لأبي إسحاق الزَّجَّاج لأبي علي الفارسي.محقق.zip
الإيضاح في علل النحو . الزجاجي محقق.rar
الاستدلال بالحديث الشريف علي اثبات القواعد النحويه ، وهي رسالة بين الدماميني والبلقيني.rar
الاسم والصفة في النحو العربي والدراسات الأوروبية . د. محمود انحله.rar
الاقتراح للسيوطي.rar
البحث النحوي عند الأصوليين . مصطفى جمال الدين.rar
البلغه في الفرق بين المذكر و المؤنث . الأنباري . حققه وعلق عليه د . رمضان عبدالتواب.rar
التحفه السنيه بشرح المقدمه الاجروميه . محمد محي الدين.rar
التحليل النحوي وتوجيه الدلالة قراءة في كتاب الأمالي لابن الحاجب . ماجستير.rar
التدريبات اللغوية في النحو والصرف و الأخطاء الشائعة .د مصطفي عبد العزيز السنجرجي.rar
التصريف العربي من خلال علم الأصوات الحديث . د . الطيب البكوش.rar
التطور النحوى للغة العربية – برجشتراسر- د . رمضان عبدالتواب.rar
التعليقات الجلية على شرح المقدمة الآجرومية . ابن عثيمين.rar
التعليقة على كتاب سيبوية – الغلاف.rar
التعليقة على كتاب سيبوية – المقدمة.rar
التعليقة على كتاب سيبوية ج1.rar
التعليقة على كتاب سيبوية ج2.rar
التعليقة على كتاب سيبوية ج3.rar
التعليقة على كتاب سيبوية ج4.rar
التعليقة على كتاب سيبوية ج5.rar
التعليقة على كتاب سيبوية ج6.rar
التعليل اللغوي عند الكوفيين مع مقارنته بنظيره عند البصريين دراسة . د . جلال شمس الدين.rar
الثمرات الحلية في شرح نظم الآجرومية . محمد رفيق.rar
الجمل في النحو . الفراهيدي.zip
الجملة الدنيا والجملة الموسعة في كتاب سيبويه دراسة وصفية تحليلية . د. علاء إسماعيل الحمزاوي.zip
الجموع في اللغة العربية . عبدالله محمد هنانو.rar
الجنى الداني في حروف المعاني ، المرادي – في الدلالة و النحو.rar
الحدود في علم النحو لأبي حسن الرماني.zip
الحقول الدلالية الصرفية للافعال العربية . د . سليمان فياض.rar
الحلقة المفقودة فى تاريخ النحو العربى . د . عبدالعال مكرم.rar
الخصائص اللغوية لقراءة حفص ( دراسة صرفية نحوية ). د. علاء إسماعيل الحمزاوي.zip
الخصائص لابن جني.rar
المصطلح الصرفي مميزات التذكير و التانيث . عصام نورالدين.rar
المصطلح النحوي الكوفي وأثره على النحاة المحدثين.rar
———————
التقديم و التأخير بين النحو والبلاغة. رسالة لنيل درجة أستاذ .مي الأحمر.rar
الحديث النبوي في النحو العربي.rar
الخلاف بين سيبويه و الخليل في الصوت و البنية.rar
الدر المصون في علم الكتاب المكنون – السمين الحلبي.zip
الدراسات النحوية واللغوية عند الزمخشري – فاضل السامرائي.rar
الدرة البهية في شرح الاجرومية.rar
الدرر السنية في دراسة المقدمة الآجرومية لـ أبو بكر ماهر بن عبد الوهاب علوش.rar
الدليل إلى قواعد اللغة العربية . د . حسن نور الدين.rar
الزجاجي حياته و اثاره و مذهبه النحوي من خلال كتابه الايضاح . مازن مبارك.rar
السفر الثالث من المنتخب الأكمل على كتاب الجمل لمحمد بن أحمد الأنصاري الشلبي – الرسالة العلمية الجزء الاول.rar
السفر الثالث من المنتخب الأكمل على كتاب الجمل لمحمد بن أحمد الأنصاري الشلبي – الرسالة العلمية الجزء الثالث.rar
السفر الثالث من المنتخب الأكمل على كتاب الجمل لمحمد بن أحمد الأنصاري الشلبي – الرسالة العلمية الجزء الثاني.rar
الشافيه في علم التصريف . الدويني.rar
الشيخ عضيمة وجهوده الغوية . ماجستير.rar
الصرف و علم الأصوات . ديزيره سقال.rar
الصفوة الصفية فى شرح الدرة الالفية ـ ـ للنيلي تحقيق الدكتور محمد بن سالم العميري1.rar
الصفوة الصفية فى شرح الدرة الالفية ـ للنيلي تحقيق الدكتور محمد بن سالم العميري2.rar
الصيغ الفعلية في القرآن الكريم أصواتا وأبنية ودلالة . دكتوراه 1.rar
الصيغ الفعلية في القرآن الكريم أصواتا وأبنية ودلالة . دكتوراه 2.rar
الصيغ الفعلية في القرآن الكريم أصواتا وأبنية ودلالة . دكتوراه 3.rar
الصّفات المفردة في القرآن الكريم دراسة نحويّة دلالية في صفات العاقل . ماجستير.rar
الضرورة الشعرية في شرح المفصل لابن يعيش…..رسالة ماجستير 2022.rar
الضمائر المنعكسة في اللغة العربية . محمود أحمد نحله.rar
العلة_النحوية_في_شرح_الكافية.r ar
العمد كتاب في التصريف . الجرجاني .محقق.rar
الفاءات في النحو العربي و القران الكريم . شرف الدين علي الراجحي.rar
الفصول المفيدة في الواو المزيدة . صلاح الدين الدمشقي.rar
الفصول في العربية لابن الدهان.rar
القاعدة النحوية دراسة نقدية تحليلية . د. أحمد عبد العظيم عبد الغني.rar
القراءات في الكتاب لسيبويه حتى ( باب المبدل من المبدل منه ) توجيهها نحويا . ماجستير.rar
القواعد الأساسية في النحو والصرف لطلاب المرحلة الثانوية.rar
القواعد الأساسية للغة العربية-حسب منهج ألفية ابن مالك وخلاص الشراح كابن هشام والأشموني السيد أحمد الهاشمي.rar
الكتاب ـ سيبويه.zip
الكواكب الدرية على الاجرومية.rar
اللباب علل البناء والإعراب . العكبري.zip
اللباب في علل البناء والإعراب . لأبي البقاء.rar
اللباب في قواعد اللغة و الآلات الأدب النحو و الصرف-البلاغة و العروض-اللغة و المثل و فيه طرف من قلائد الشعر و ترف من فرائد اللغه و تحف من روائع الأمثال . محمد علي السراج.rar
المبني للمجهول و تراكيبه و دلالته في القرآن العظيم . شرف الدين علي الراجحي.rar
المجتبى في مشكل إعراب القرآن ، للخراط.zip
المختار من شرح ابن خروف و الصفار لكتاب سيبويه . محمد خليفة الدناع.rar
المختصر في النحو والإملاء والترقيم . بسام قطوس.rar
المدارس النحوية .. أسطورة وواقع . د. إبراهيم السامرائي.rar
المدارس النحوية_شوقي ضيف.rar
المدخل الصرفي . تطبيق وتدريب الصرف . د. علي بوخدود.rar
المدخل النحوي تطبيق و تدريب في النحو العربي . علي بهاء الدين بوخدود.rar
المسائل العسكريات في النحو العربي – لأبي علي الفارسي . محقق.rar
المسائل العضديات – أبي علي الفارسي . محقق.rar
المسائل النحوية والصرفية في شرح أبي العلاء المعري على ديوان ابن أبي حصينة . هاني القزاز . ماجستير.rar
المسائل النحوية والصرفية في كتاب الفصوص لأبي العلاء صاعد البغدادي . دكتوراه.rar
المصطلح الصرفي مميزات التذكير و التانيث . عصام نورالدين.rar
المصطلح النحوي الكوفي وأثره على النحاة المحدثين.rar
المصطلح النحوي الكوفي.rar
المصطلح النحوي دراسة نقدية تحليلية . أحمد عبد العظيم عبد الغني.rar
المصطلح النحوي نشأته و تطوره حتي أواخر القرن الثالث الهجري . عوض حمد القوزي.rar
المصطلحات والأصول النحوية في كتاب إيضاح الوقف والابتداءفي القران الكريم لأبي بكر الأنباري وعلاقتهما بمدرسي الكوفة والبصرة.rar
المطابقة في النحو العربي وتطبيقاتها في القرآن الكريم . فراس السامرائي . ماجستير.zip
المعجب في علم النحو.يتضمن فلسفة علم النحو والحروف وفق المنهج العلمي الأصيل.رؤوف جمال الدين.rar
المعجم المفصل في علم الصرف.rar
المعجم الوافي في أدوات النحو العربي لعلي توفيق الحمد – يوسف جميل الزعبي.rar
المفاهيم النحوية تصنيفها وتطبيقاتها التربوية . إبراهيم قاقيش.rar
المفتاح في الصرف عبد القاهر الجرجاني موافق للمطبوع محقق.rar
المفصل في النحو . الزمخشري.rar
المفصل في صنعة الإعراب . الزمخشري.rar
المقتضب . للمبرد.rar
المقدمة الجزولية في النحو . تحقيق وشرح الدكتور شعبان محمد.rar
الممتع الكبير في التصريف . لابن عصفور . تحقيق الدكتور فخر الدين قباوة.rar
المنظومة النحوية دراسة تحليلية . د . ممدوح عبدالرحمن.rar
الموجز في قواعد اللغة العربية . سعيد الأفغاني.zip
الموجز في نشأة النحو . محمد الشاطر أحمد.rar
النحو الأساسي . الدكاترة محمد حماسة عبداللطيف- أحمد مختار عمر.rar
النحو الشافي .د. محمود حسني.rar
النحو العربي المبرمج , للتعليم الذاتي .د.محمود صيني وآخرون.rar
النحو العربي بين الصناعة والمعنى . د . عبدالفتاح محمد حبيب.rar
النحو العربي وأساليب الترغيب فيه .د.سلوى عزازي.rar
النحو العصري .. دليل مبسط لقواعد اللغة العربية.pdf .سليمان فياض.rar
النحو المنهجي . محمد أحمد برنق.rar
النحو الواضح للمرحلة الابتدائية. على الجارم ،مصطفي أمين1 2 3.rar
النحو الوافي1.rar
النحو الوافي2.rar
النحو الوافي3.rar
النحو الوافي4.rar
النحو في ظلال القرآن الكريم . عزيزه يونس بشير.rar
النحو والدلالة ( مدخل لدراسة المعني النحوي-الدلالي . د . محمد حماسه عبداللطيف.rar
الهداية في النحو . المجمع العلمي الاسلامي.rar
الواضح في النحو و تطبيقاته . د . ناديه رمضان النجار.rar
الوافية نظم الشافية . النيسابوري.zip
بحث في جهود ابن خالويه النحوية .د . ابراهيم محمد احمد الادكاوي.rar
بغية الوعاة في أخبار النحاة للسيوطي . محقق 1 2 3.rar
بناء الجملة الاسمية الخبرية في شعر الاحوص – الرسالة العلمية . ماجستير.rar
بناء الجملة في رسائل النبي صل الله عليه وسلم دراسة نحوية – دكتوراه.rar
بنية الفعل قراءة في التصريف العربي . عبدالحميد عبدالواحد.rar
تأويل الشعر قراءة أدبية في فكرنا النحوي د. مصطفى السعدني.rar
تاريخ العلماء النحويين . أبو المحاسن التنوخي.rar
تاريخ النحو . علي النجدي ناصف.rar
تدميث التذكير في التانيث و التذكير . الجعبري . منظومة مشروحة ومحققة.rar
تراكيب_نحويــة.rar
تصريف الأفعال و المصادر والمشتقات . د.صالح سليم الفاخري.rar
تطور الآراء النحوية عند ابن هشام الأنصاري . د. حسن الشاعر.rar
تطور الأبنية الصرفية ودورها في إغناء اللغة العربية.محمد أوكمضان.rar
تطور فكر ابن مالك الصرفي في باب الإعلال و الإبدال . د. أحمد الهاشمي.rar
———————-
تعقبات أبي حيان النحوية لجارالله الزمخشري في البحر المحيط – دكتوراه.rar
تقريب المقرب . لأبي حيان . محقق.rar
تيسيرات لغوية . شوقي ضيف.rar
جامع الدروس العربية . مصطفى الغلاييني . راجعه د. عبد المنعم خفاجة1 2 3.rar
جداول نحوية.rar
جماليات تحوُّل الوحدة الصرفيَّة لدى النُّحاة والبلاغيين.rar
جناية سيبويه.rar
جهود ابن حجر اللغوية في كتابه فتح الباري . دكتوراه.rar
جهود الفخر الرازي في النحو والصرف . دكتوراه.rar
جهود الفراء الصرفية . ماجستير.rar
جهود المنتجب الهمذاني اللغوية من خلال كتابه الفريد في إعراب القرآن المجيد . دكتوراه.rar
حاشية الخضري على شرح ابن عقيل . الخضري.zip
حاشية الصبان على شرح الأشمونى على ألفية ابن مالك.zip
حاشية على الآجرومية – عبدالرحمن بن محمد بن قاسم.rar
حاشيه الكفراوي علي شرح متن الاجروميه المسماه منحه الكريم الوهاب و فتح ابواب النحو للطلاب.rar
حروف المعاني بين الأصالة والحداثة . حسن عباس.zip
خلاصة شرح ابن عجيبة على متن الاجرومية.rar
خلاصة علم النحو للإعلاميين.rar
دخول ( أل ) بمعنى الذي على الفعل المضارع دراسة نحوية نقدية في معنى الضرورة. د . عامر مهدي صالح العلواني.zip
دراسات في أسلوب القرآن ، للشيخ عبد الخالق عضيمة 1 2.rar
دراسات في أسلوب القرآن ، للشيخ عبد الخالق عضيمة 3 4.rar
دراسات في أسلوب القرآن ، للشيخ عبد الخالق عضيمة 5 6.rar
دراسات في أسلوب القرآن ، للشيخ عبد الخالق عضيمة 7 8.rar
دراسات في أسلوب القرآن ، للشيخ عبد الخالق عضيمة 9 10 11.rar
دليل السالك شرح ألفية ابن مالك . عبدالله الفوزان 1.rar
دليل السالك شرح الفيه ابن مالك .الفوزان 2.rar
دليل السالك شرح الفيه ابن مالك .الفوزان 3.rar
دور البنية الصرفية في وصف الظاهرة النحوية وتقعيدها . لطيفة النجار.rar
دور اللهجة في التقعيد النحوي دراسة إحصائية تحليلية في ضوء همع الهوامع للسيوطي. د. علاء إسماعيل الحمزاوي.zip
رؤية فرنسية في النحو العربي . د. علاء إسماعيل الحمزاوي.zip
رسالة ( إعراب لا إله إلا الله) لابن هشام . محققة.zip
رسالة (اعتراض الشرط على الشرط) لابن هشام.zip
رسالة (نكتة الإعراب ) لابن هشام.zip
رسالتان في اللغة . الرماني.rar
رسالتان في النحو الحلل في الكلام علي الجمل و التبيان في تعيين عطف البيان . احمد بن محمد العنابي النحوي. تحقيق ودراسة.rar
زينة العرائس من الطرف والنفائس . فيه 110 قاعدة نحوية . يوسف الهادي.rar
سارة عبدالله الخالدي .. أثر سياق الكلام في العلاقات النحوية عند سيبويه.rar
سبب وضع علم العربية . السيوطي.rar
سر صناعة الإعراب . ابن جني.rar
سعد ضاروب .. التقدير النحوي عند سيبويه.rar
سلم اللسان في الصرف والنحو والبيان-جرجي شاهين عطية.rar
شذا العرف في فن الصرف . الحملاوي . محقق.rar
شرح أبيات المفصل للجرجاني.rar
شرح ابن عقيل ومعه منحة الجليل .تحقيق محيي الدين المجلد1.rar
شرح ابن عقيل ومعه منحة الجليل .تحقيق محيي الدين المجلد2.rar
شرح الأشمونى على ألفية ابن مالك.zip
شرح التسهيل لابن مالك . محقق.zip
شرح السيرافي لكتاب سيبويه الجزء 1.rar
شرح السيرافي لكتاب سيبويه الجزء 2.rar
شرح القصيده الكافيه في التصريف . السيوطي . محقق.rar
شرح الكافية الشافية لابن مالك1 محقق الجزء 1 2 3 4.rar
شرح الكافية الشافية لابن مالك2 . الفهارس . محقق.rar
شرح الكفراوي علي متن الاجروميه في علم النحو.rar
شرح المفصل في صنعة الإعراب الموسوم بالتخمير . الخوارزمي.rar
شرح المفصل للزمخشري . تحقيق إميل بديع يعقوب1 2 3.rar
شرح المفصل للزمخشري . تحقيق إميل بديع يعقوب4 5 6.rar
شرح المقدمة الآجرومية للأنصاري.rar
شرح المقصور و الممدود . الأزدي . محقق.rar
شرح المكودي على الألفية . فاطمة الراجحي1.rar
شرح المكودي على الألفية . فاطمة الراجحي2.rar
شرح شواهد الإيضاح لابن بري . محقق.rar
شرح قطر الندي وبل الصدى . ابن هشام.rar
شرح كتاب الحدود للابدي . عبد الرحمن بن محمد ابن قاسم المالكي . محقق.rar
شرح كتاب سيبويه (الربع الاخير) لصالح بن محمد دراسة وتحقيق – الرسالة العلمية الجزء الثالث . ماجستير.rar
شرح كتاب سيبويه (الربع الاخير) لصالح بن محمد دراسة وتحقيق – الرسالة العلمية الجزء الثاني . ماجستير.rar
شرح كتاب سيبويه لعلي بن عيسى الرماني (ت384) – الرسالة العلمية الجزء الأول . ماجستير.rar
شرح مختصر التصريف العزي في فن الصرف . التفتازاني . مشروح ومحقق.rar
شرح ملحة الإعراب . للحريري . حققه فائز فارس.rar
شرح منظومة الألغاز النحوية .للاسفراييني .حققه الدكتور علي حسين البواب.rar
شواهد النحو النثرية – تأصيل و دراسة .. رسالة ماجستير -.rar
طبقات النحويين و اللغويين . الزبيدي . محقق.rar
ظاهرة الإعراب في النحو العربي و تطبيقها في القرآن الكريم . أحمد سليمان ياقوت.rar
ظاهرة التخفيف في النحو العربي . د . أحمد عفيفي.rar
ظاهرة التعليل في النحو عند ابن جني من خلال كتابه الخصائص.ماجستير.rar
ظاهرة العدول في اللغة العربية – ماجستير.rar
ظاهرة المجاورة في الدراسات النحوية و موقعها في القرآن الكريم . فهمي النمر.rar
علل التثنية . ابن جني.rar
غنية الطالب و منية الراغب . دروس في الصرف والنحو و حروف المعاني . أحمد فارس الشدياق.rar
فتح الودود شرح اللؤلؤ المنضود نظم متن المقصود . احمد جابر جبران.rar
فهرس المصوّرات الموجودة بمركز البحث العلمي بجامعة أم القرى – فهرس النحو.rar
في أدلة النحو . عفاف محمد حسانين.rar
في أصول النحو . سعيد الأفغاني.rar
قواعد اللغة العربية . د.مبارك مبارك.rar
كتاب أسرار العربية . لأبي البركات الأنباري . محقق.rar
كتاب الأفعال . ابن قطاع.zip
كتاب الأفعال . القاسم علي بن جعفر السعدي.rar
كتاب التبيين عن مذاهب النحويين البصريين والكوفيين لأبي البقاء العكبري . تحقيق ودراسة . ماجستير.rar
كتاب الجمل في النحو لأبي بكر النحوي البغدادي تحقيق ودراسة – ماجستير.rar
كتاب الرائد في الصرف والنحو.rar
كتاب اللامات في اللغة للزجاج.zip
كتاب اللمع في العربية . ابن جني.rar
كتاب معاني الحروف للزجاجي.zip
كيف الاستفهامية في الدراسات النحوية و أوجه إعرابها في القرآن. د. أحمد الهاشمي.rar
لب الإعراب . مولوي عبيدالله.rar
مآخذ الزجاج النحوية على الفراّء في كتابه ( معاني القرآن وإعرابه . ماجستير.rar
متممة الأجرومية لأبي عبدالله الرعيني.zip
متن الآجرومية.rar
متن الدرة البهية نظم الأجرومية ، للعمريطي.zip
مجالس العلماء . الزجاجي . تحقيق عبدالسلام هارون.rar
مراكز الدراسات النحوية . د.عبد الهادي الفضلي.rar
———————-
مسائل خلافية بين الخليل و سيبويه . فخر صالح سليمان قدارة.rar
مسائل خلافية في النحو . أبو البقاء العكبري.zip
معاني النحو ج 1 – السامرائي.rar
معاني حروف الجرّ بين الوصف النحوي القديم و الاستعمال اللغوي المعاصر.مارينا نجار.rar
معجم الأفعال المتعدية بحرف . موسى بن محمد بن الملياني.zip
مغنى اللبيب عن كتب الاعاريب . ابن هشام.zip
مقصوصات صرفية ونحوية . ثامر إبراهيم المصاروة.zip
من أوهام المثقفين في اساليب العربية . أ.د. أحمد محمد عبد الدايم.rar
من تاريخ النحو العربي.rar
منظومة (المقدمة النحوية) للعلامة المختار بن بونَ الجكني رضي الله عنه.rar
منع الموانع في همع الهوامع . السبكي.rar
منهج الكوفيين في الصرف – الرسالة العلمية الجزء الاول.rar
منهج الكوفيين في الصرف – الرسالة العلمية الجزء الثاني.rar
موقف شوقي ضيف من الدرس النحوي دراسة في المنهج والتطبيق. د . علاء الحمزاوي.rar
نتائج الفكر في النحو . السهيلي . محقق.rar
نحو الفعل المضارع و مكانته في التراكيب الإسنادية . رسالة لنيل درجة الأستاذية رمزي البعلبكي.rar
نحو القراء الكوفيين . ماجستير.rar
نزع الخافض في الدرس النحوي . حسين بن علوي الحبشي.zip
نزهة الألباء فى طبقات الأدباء . ابن الأنباري. محقق.rar
نزهة الطرف شرح بناء الأفعال في علم الصرف . البيضاني.zip
نزهة الطرف في مختصر الصرف . لويس شيخو.rar
نشأة النحو وتاريخ أشهر النحاة . محمد الطنطاوي.rar
نصوص من كتب النحو . د.أحمد سليمان الياقوت.rar
نصوص و مسائل نحوية وصرفية .د. مصطفى جطل.rar
نظام الجملة في شعر الحماسة من حماسة ابي تمام – الرسالة العلمية.rar
نظرات في تحقيق الدر المصون في علوم الكتاب المكنون . دراسة.rar
نقعة الصديان فيما جاء علي الفعلان . أبو الفضائل القرشي.rar
نماذج من التطبيق اللغوي المتكامل . عبد المعطي نصر موسي-محمد صايل حمدان.rar
هداية الطالب قسم الصرف . أحمد مصطفى المراغي.rar
همع الهوامع في شرح جمع الجوامع . السيوطي.rar
واو الثمانية …عمر عبدالله العمري.zip
وجوه التعدد لبناء الكلمة في القرآن . ماجستي2ر.rar
وجوه التعدد لبناء الكلمة في القرآن . ماجستير 1.rar
————————
إعراب الحديث النبوي . أبو البقاء العكبري.rar
إعراب القرآن . الزجاج.rar
إعراب القرآن . الزجاجي.rar
إعراب القرآن وبيانه . محيي الدين درويش . ج1.rar
إعراب القرآن وبيانه . محيي الدين درويش . ج2.rar
إعراب القرآن وبيانه . محيي الدين درويش . ج3.rar
إعراب القرآن وبيانه . محيي الدين درويش . ج4.rar
إعراب القرآن وبيانه . محيي الدين درويش . ج5.rar
إعراب القرآن وبيانه . محيي الدين درويش . ج6.rar
إعراب القرآن وبيانه . محيي الدين درويش . ج7.rar
إعراب القرآن وبيانه . محيي الدين درويش . ج8.rar
إعراب القرآن وبيانه . محيي الدين درويش . ج9.rar
إعراب لامية الشنفرى . لأبي البقاء العكبري.rar
إملاء ما منّ به الرحمن في إعراب جميع القرآن . أبو البقاء العكبري ..zip
الإعراب الميسر والنحو . محمد علي أبو العباس.rar
الإعراب الواضح مع تطبيقات عروضية و بلاغية . بدر الدين حاضري.rar
الانتخاب لكشف الأبيات المشكلة الإعراب . ابن عدلان.rar
التبيان في إعراب القرآن . لأبي البقاء العكبري.rar
التطبيق النحوي . عبده الراجحي.rar
التطبيق في الإعراب والصرف . ابراهيم محسن.rar
الفوائد العجيبة في إعراب الكلمات الغريبة . ابن عابدين الحنفي.rar
المختار في القواعد و الإعراب . علي رضا.rar
المنجد في الإعراب و البلاغة والإملاء تطبيقات و قاعدات . محمد خير الحلواني.rar
المنصف في النحو و للغة و الإعراب . نصرالدين فارس.rar
المورد النحوي نماذج تطبيقية في الإعراب والصرف . فخر الدين قباوة.rar
تطبيقات نحوية وبلاغية د . عبدالعال مكرم ج4.rar
تطبيقات نحوية وبلاغية د. عبدالعال مكرم .ج1.rar
تطبيقات نحوية وبلاغية د. عبدالعال مكرم .ج2.rar
تطبيقات نحوية وبلاغية د. عبدالعال مكرم .ج3.rar
تعقبات الزجاج للفراء في معاني القرآن و إعرابه . عادل الصراف . ماجستير.rar
في التطبيق النحوي والصرفي . عبده الراجحي.rar
مشكل إعراب القرآن . مكي بن أبو طالب القيسي.rar
معين الطلاب في قواعد النحو والإعراب . محمد علي عفش.rar
وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .
المصدر واسم المصدر,شرح المصدر ,اسم المصدر ,منهج النجو
ـــــــــــــــــــــــــــــ
مصدر الفعل ما تضمن أَحرفه لفظاً أَو تقديراً، دالاً على الحدث مجرداً من الزمن مثل: علِم علْماً وناضل نضالاً وعلَّم تعليماً واستغفر استغفاراً.
وإليك أَوزان مصادر الأَفعال الثلاثية فالرباعية فالخماسية فالسداسية.
1- مصدر الثلاثي:
يُظن أن وزنه الأَصلي ((فَعْل)) لكثرته ولأَن قياس مصدر المرة الآتي بيانه هو ((فَعْل)).
وأَوزانه كثيرة وهي سماعية، لكل فعل مصدر على وزن خاص، وهناك ضوابط غالبة ((غير مطردة)) تتبع المعنى وإليك بيانها:
1- الغالب فيما دل على حرفة أَو شبهها أَن يكون على وزن ((فِعالة)) مثل: تجارة، حدادة، خياطة.. وِزارة، نِيابة، إِمارة، زعامة. إلخ.
2- الغالب فيما دل على اضطراب أَن يكون على وزن ((فَعَلان)) مثل فوَران، غلَيان، جولان، جيشان إلخ.
3- الغالب فيما دل على امتناع أَن يكون على وزن ((فعال)) مثل: إِباء، جِماح، نِفار، شراد.. إلخ.
4- الغالب فيما دل على داءٍ أَن يكون على وزن ((فُعال)) مثل: زُكام، صُداع، دُوار.
5- الغالب فيما دل على سير أَن يكون على وزن ((فعيل)) مثل: رحيل، رسيم، ذميل.
6- الغالب فيما دل على صوت أن يكون على وزن ((فُعال)) أَو ((فَعيل)) مثل: عُواء، نُباح، مُواءُ، زئير، نهيق، أَنين.
7- الغالب فيما دل على لون أَن يكون على وزن ((فُعْلة)) مثل: صفْرة، خضرة، زرقة.
وفي غير هذه المعاني يغلب أَن يكونمصدر المتعدي من باب ((نصَر)) و((فهِم)) على وزن ((فَعْلٍ)) كنصْرٍوفَهْمٍ، ومصدر اللازم من ((فَعل)) على وزن ((فُعول)) مثل: صُعود، نزول،جُلوس.
ومصدر اللازم من ((فَعِل)) على وزن ((فَعَلٍ)) مثل: ضجر، بطر، عطش، حوَر.
ومصدر اللازم من ((فَعُل)) على وزن ((فُعولة)) أَو ((فَعالة)) مثل: صعوبة وسهولة ونباهة وشجاعة.
وقد يأْتي للفعل الواحد مصدران فأَكثر.
2- الرباعي:
مصدر الرباعي على ((فَعْلَلة)) مثل:دحرج دحرجةً، وقليلاً ما يأْتي على وزن ((فِعْلال)) مثل (دِحْراج)، فإِنكان مضعفاً جاءَ منه الوزنان على حد سواء: زلزل زلزلة وزِلْزالاً.
أَما مصدر الثلاثي المزيد بحرف: فمصدر((فعّل)) هو ((تفعيل)) مثل: حسَّن تحسيناً. فإن كان معتل الآخر جاءَالمصدر على وزن ((تَفْعِلة)) مثل: زكَّى تزكِية، فالتاءُ عوض من ياء تفعيل.
ومصدر ((أَفْعل)) هو ((إفعال)) مثل: أَكرم إِكراماً.
ومصدر ((فاعل)) هو ((مفاعلة)) باطراد،ولكثير من الأَفعال مصدر آخر على وزن ((فِعال)) مثل: ناضل نضالاً ومناضلة،حاور محاورةً وحِواراً.
3- الخماسي مصادره كلها قياسية:
فالرباعي المزيد بحرف ((تَفَعْلَل)) يأْتي مصدره دائماً ((تَفَعْلُلاً)) مثل: تَدحْرَج تَدَحْرُجاً.
والثلاثي المزيد بحرفين من وزن ((افْتَعل)) مصدره دائماً على ((افتعال)) مثل: اجتمع اجتماعاً.
والثلاثي المزيد بحرفين من وزن ((انْفعل)) مصدره دائماً على ((انفعال)) مثل: انطلق انطلاقاً.
والثلاثي المزيد بحرفين من وزن ((تفعل)) مصدر دائماً على ((تفعُّل)) مثل: تكسَّر تكسُّراً.
والثلاثي المزيد بحرفين من وزن ((تفاعل)) مصدره دائماً على ((تفاعُلٍ)) مثل: تمارض تمارُضاً.
والثلاثي المزيد بحرفين من وزن ((افْعَلَّ)) مصدره دائماً على ((افعلال)) مثل: اصفرَّ اصفراراً.
4- السداسي مصادره كلها قياسية أيضاً:
فإِن كان رباعياً مزيداً بحرفين فمصدر((افْعلَلَّ)) دائماً على ((افْعِلاَّل)) مثل: اقشعرَّ اقشعراراً ومصدر((افعنْلَلَ)) دائماً على ((افْعِنْلالٍ)) مثل: احرنْجم احرنجاماً.
وإن كان ثلاثياً مزيداً بثلاثة أَحرف فمصدر ((استفْعل)) دائماً على ((استفعال)) مثل: استفهم استفهاماً.
ومصدر ((افْعالَّ)) دائماً على ((افعيعال)) مثل: اصفار اصفيراراً.
ومصدر ((افْعوعل)) دائماً على ((افعيعال)) مثل: اعشوشب اعشيشاباً.
ومصدر ((افْعوَّل)) دائماً على ((افعِوَال)) مثل: اجلوّذ اجْلِواذاً.
وفي جميع هذه الأوزانالخماسية والسداسية كسر الحرف الثالث من الفعل وزيدت ألف قبل الآخر، إلاالمبدوء بتاء زائدة فمصدره على وزن ماضيه بضم ما قبل آخره: تقاتلواتقاتُلاً، تدحرج تدحرجاً.
أنواع المصادر:
1- المصدر الميمي:يبدأُ بميم زائدة وهو من الثلاثي على وزن (مَفعل) مثل: مضرَب، مشرب،مَوْقى. أَما المثال الواوي المحذوف الفاء في المضارع مثل (وعد) فمصدرهالميمي على ((مفْعِل)) مثل موعد.
ومن غير الثلاثي يكون المصدر الميمي على وزن اسم المفعول: أَسأَمني مُرْتَقَب القطار: ارتقاب.
2- مصدر المرة:يصاغ للدلالة على عدد وقوع الفعل وهو من الثلاثي على وزن ((فَعلة)) مثل:أَقرأُ في النهار قَرْأَة وأَكتب كتبتين فأَفرح فرحاتٍ ثلاثاً.
ويصاغ من غير الثلاثي بإضافة تاءٍ إلى المصدر: انطلق انطلاقتين في اليوم.
فإن كان في المصدر تاءٌ، دلَّ على المرة بالوصف فيقال: أَنلْت إِنالة واحدة.
وإِذا كان للفعل مصدران أَتى مصدر المرة من المصدر الأَشهر والأَقيس مثل: زلزله زلزلةً ولا يقال (زلزله زِلزالة).
3- مصدر الهيئة: يصاغ للدلالة على الصورة التي جرى عليها الفعل، وهو من الثلاثي على وزن((فِعْلة)) مثل: يمشي مِشْية المتكبر، فإن كان مصدره على وزن ((فِعلة))دللنا على مصدر الهيئة بالوصف أَو بالإضافةمثل: ينشد نِشدةً واضحة،نِشْدةَ تلهف.
وليس لغير الثلاثي مصدر هيئة وإِنما يدل عليها بالوصف أَو بالإِضافة مثل: يتنقل تنقُّلَ الخائف، ويستفهم استفهاماً مُلِحاً.
هذا وقد شذَّ مجيءُ وزن ((فِعْلة)) منغير الثلاثي، فقد سمع للأَفعال الآتية: اختمرت المرأَة خِمرةً حسنة،وانتقبتْ نِقْبة بارعة، واعتم الرجل عِمَّة جميلة.
4- المصدر الصناعي:يشتق من الكلمات مصدر بزيادة ياءٍ مشددة على آخره بعدها تاء، يقال لهالمصدر الصناعي مثل: الإِنسانية، الديمقراطية البهيمية، ومثل العالمية،الأَسبقية، الحرية، التعاونية.. لا فرق في ذلك بين الجامد والمشتق.
اسم المصدر:
ما دل على معنى المصدر ونقص عن حروففعله دون عوض أَو تقدير فهو اسم مصدر مثل: عطاء من (أَعطى إِعطاء)،و(سلام) من (سلَّم تسليماً)، و(عون) من (أَعان إِعانة)، و(زكاة) من (زكَّىتزكية).
فكلمة (قتال) ليست اسم مصدر من (قاتل)لأَن فيها ياءً مقدرة بعد القاف (قيتال) كما مر بك، و(زنة) ليست اسم مصدرمن (وزن) لأَن الواو الناقصة منها عوضت بتاءٍ في الآخر.
ملاحظات ثلاث:
1- يصاغ من الثلاثي مصادر تدل علىالمبالغة على وزن ((تَفْعال))قياساً مثل تضْراب، تسيار، تَسكاب، وهيمفتوحة التاءِ إِلا في كلمتين تاؤُهما مكسورة هما تِبيان وتِلقاء.
2- وردت سماعاً أَسماءٌ بمعنى المصدرعلى وزن اسم الفاعل أَو اسم المفعول مثل: العاقبة، العافية، الباقية،الدَّالة، الميسور، المعسور، المعقول.
3- المصادر المؤكدة لا تثنى ولا تجمعولا تتغير في التذكير والتأْنيث مثل: نصرتهم في ثلاث معارك نصراً، وكذلكالمصدر الذي يقع صفة بقصد المبالغة مثل: هذا رجلٌ ثقةٌ وهي امرأَةٌ عدلٌوهم رجالٌ صدق.
عمل المصدر واسمه:
المصدر أَصل الفعل، ولذلك يجوز أَن يعمل هو واسم المصدر عمل فعلهما في جميع أحواله:
1- مجرداً من ((ال)) والإضافة، مثل(أَمرٌ بمعروف صدقة، وإِعطاءٌ فقيراً كساءً صدقة) فالجار والمجرور(بمعروف) تعلقاً بالمصدر (أَمرْ) لأَن فعله (أَمر) يتعدى إلى المأْمور بهبالباءِ، و(إعطاءُ) المصدر نصبت مفعولين لأَن فعلها ينصب مفعولين.
2- مضافاً مثل: أَعجبني تعلُّمك الحسابَ. فـ(الحساب) مفعول به للمصدر (تعلم) والكاف مضاف إليه لفظاً وهو الفاعل في المعنى.
3- محلى بـ((ال)) مثل: ضعيف النكايةِ أعداءَه. فـ(أعداءَ)مفعول به للمصدر (النكاية).
ولا يعمل المصدر واسم المصدر إلا في حالين:
1- أَن ينوبا عن فعلهما: عطاءً الفقيرَ، حبساً المجرمَ.
2- أن يصح حلول الفعل محلهما مصحوباً بـ(أَنْ) المصدرية أَو (ما) المصدرية تقول:
يعجبني تعلُّمك الحسابَ = يعجبني أن تتعلم الحسابَ، وإذا كان الزمان للحال قلت: يعجبني ما تتعلمُ الحسابَ اليوم.
وعلى هذا لا تعمل المصادر التي لا يرادبها الحدوث مثل (أُحب صوت المطرب، أَنت واسع العلم)، ولا المصادر المؤكدةمثل (أَكرمت إكراماً الفقيرَ) فالفقير مفعول للفعل (أَكرم) والمصدر مؤكدلا عمل له، ولا المصادر المبنية للنوع أَو العدد مثل (زرت زورتين أخاكفإذا له صوتٌ صوتَ سبع) فـ(أَخاك) نصب بالفعل (زرت) لا بالمصدر المبينللعدد، و(صوتَ) لم تنصب بالمصدر السابق (صوتٌ) ولكن بفعل محذوف تقديره(يصوت). وكذلك المصادر المصغرة لا تعمل فلا يقال (سرني فُتيْحك الباب).
أحكام ثلاثة:
1- لا يتقدم مفعول المصدر عليه إلا إذاكان المصدر نائباً عن فعله مثل: (المجرمَ حبساً) أَو كان المعمول ظرفاًأَو جاراً ومجروراً مثل: (تتجنب بالدار المرور). ولا يقال: (الفقيرَيعجبني إكرامك).
2- إِذا أُريد إِعمال المصدر أُخر نعته: (تفيدك قراءَتُك الدرس الكثيرةُ) ولا يقال (تفيدك قراءَتك الكثيرةُ الدرسَ).
3- يجوز في تابع المعمول المضاف إِليهالمصدر الجر مراعاةً للفظ والرفع أَو النصب مراعاةً للمحل مثل: (سررتبزيارة أَخيك وأَبيه = وأَبوه). (ساءَني انتهارُ الفقيرِ والمسكين =والمسكينَ).
ملاحظة: للمصدر الميمي ولاسم المصدر في عملهما عمل المصدر كل الأحكام المتقدمة.
الشواهد:
(أ)
وبعد عطائك المئةَ الرتاعا
1- أَكفراً بعد رَدِّ الموت عني
القطامي
طلبَ المعقبِ حقَّه المظلومُ
2-حتى تهجَّر في الرواح وهاجه
)يعني: طالباً إياه طلب المعقب) – لبيد
أَهدى السلام تحيةً ظلمُ
3- أَظلومُ إن مصابكم رجلاً
الحارث بن خالد المخزومي
مخافةَ الإِفلاس والليانا
4- قد كنت داينت بها حسانا
الليان: المطل – زياد العنبري
أَلؤماً – لا أَبالك – واغترابا
5- أَعبداً حل في شُعبى غريباً
جرير
قرعُ القواقيزِ أَفواهُ الأَباريق
6- أفنى تلادي وما جمُّعتُ من نشب
القاقوزة: قدح الخمر – الأقيشر الأسدي
7- {وَلَوْلادَفْعُ اللَّهِ النّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوامِعُوَبِيَعٌ وَصَلَواتٌ وَمَساجِدُ يُذْكَرُ فِيها اسْمُ اللَّهِ كَثِيراًوَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ}
[الحج: 22/40]
8- {وَلِلَّهِعَلَى النّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً وَمَنْكَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعالَمِينَ}
[آل عمران: 3/97]
9- {فَلااقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ، وَما أَدْراكَ ما الْعَقَبَةُ، فَكُّ رَقَبَةٍ،أَوْ إِطْعامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ، يَتِيماً ذا مَقْرَبَةٍ، أَوْمِسْكِيناً ذا مَتْرَبَةٍ}
[البلد: 90/11-16]
كررت فلم أَنكل عن الضربِ مسمعاً
10- لقد علمتْ أُولى المغيرة أَنني
المرار
(ب)
يجد عسيراً من الآمال إلا ميسرا؟
11- إذا صح عونُ الخالق المرءَ لم
فلا تُرَيَنْ لغيرهمُ أَلوفا؟
12- بعشرتك الكرام تُعَد منهم
يخال الفرار يراخي الأَجلْ؟
13- ضعيف النكاية أَعداءَه
عاذراً من عهدت فيك عذولا؟
14- إن وجدي بك الشديدَ أَراني
تقديراً مثل: قاتل قتالاً، فإن ألف الفعل قلبت ياءً مقدرة مكانها فالأَصل(قيتال). فأما (وزَن زنةَ) فإن التاء في المصدر عوض من الواو في الفعل.
احرنجمت الإبل: اجتمعت.
اصفرّ: صار أصفر دفعة واحدة، أما (اصفارّ) فصار أصفر بالتدريج.
اجلوّذ البعيرُ: أسرع.
شذ الكسر في هذه المصادر: (مرجع، مصير، معرفة، مقدرة، مبيت، مشيب، مزيد، محيض، معتبة) وأمثالها فيحافظ على كسر ما ورد مكسوراً.
اتمنى الاستفادة
[/IMG] [/IMG]