التصنيفات
الفيزياء الكهربية والمغناطيسية

ثمن البرق.

هل تستطيع حساب ثمن البرق حسب تسعيرة شركة الكهرباء ؟ إذا علمت أن جهد تفريغ شحنة الصاعقة حسب ما تشير إليه أحدث البيانات هو خمسين مليون فولت ، كما تقدر شدة التيار القصوى في هذه الحالة 200 ألف مليون أمبير و بحساب القدرة الناتجة بالواط (الجهد × شدة التيار) علماً بأن الجهد هو الجهد المتوسط لأن الجهد يصل إلى الصفر أثناء التفريغ و هكذا فإن القدرة هي خمسة مليارات كيلو واط و بما أن الفترة الزمنية التي يستمر فيهاالبرق قصيرة جداً 0.001 ثانية فإن الطاقة المستهلكة بالكيلو واط /ساعة أي حوالي 1400 كيلو واط / ساعة فإذا كان سعر الكيلو واط / ساعة 5 هللات فإن فإن ثمن البرق هو 1400×5 = 5200 هللة = 52 ريال
منقول للفائدة

التصنيفات
الفيزياء الكهربية والمغناطيسية

منوعات من الكهرباء الساكنة

تعليم_الجزائر

مكونات الذرة :
1- النواة :
أ- بروتونات ( + ) .
ب- نيوترونات ( متعادلة ) .
2- الإلكترونات ( – ) .
أنواع الشحنات :-
أ- موجبة ( الزجاج – الحرير ) .
ب- سالبة ( الأبونايت – الصوف ) .
أقسام الأجسام حسب توصيلها :
1- أجسام موصلة .
2- أجسام شبه موصلة .
3- أجسام عازلة .
توجد ثلاث طرق للشحن :
1- الشحن بالدلك .
2- الشحن باللمس .
3- الشحن بالتأثير .
المجال الكهربائي
المجال : هو الحيز الذي يظهر فيه أثر الشحنة الكهربائية .
شدة المجال الكهربائي : مقدار القوة الكهربائية المؤثرة على شحنة اختبار موضوعة في تلك النقطة .
ج = وحدة شدة المجال : نيوتن / كولوم
= أ ش2 / ف2ش = أش / ف2
المجال الكهربائي المنتظم : هو المجال الذي يكون ثابت الشدة والاتجاه
1- حركة شحنة موازية لخطوط المجال :
ج = ق/ ش
ق= ج x ش
ق= ك x ت
إذن ت = ج x ش / ك
2- حركة شحنة عمودية على خطوط المجال :
ت = ج x ش / ك
ت = ع / ز
ع =
الجهد الكهربائي
الجهد الكهربائي لجسم ما : هو حالة تحدد انتقال الشحنات الكهربائية منه أو إليه عند ملامسته لجسم آخر .
فرق الجهد الكهربائي بين نقطتين: هو الطاقة المفقودة من وحدة الشحنات الكهربائية عند انتقالها بين هاتين النقطتين .
الفولت : فرق الجهد بين نقطتين عندما يفقد الكولوم الواحد طاقة قدرها واحد جول بين هاتين النقطتين .
جـ = وحدة شدة المجال : فولت أو جول / كولوم
منقول للفائدة


التصنيفات
الفيزياء الكهربية والمغناطيسية

شرح مبسط لتركيب الوحدة الغازية

التصنيفات
الفيزياء الكهربية والمغناطيسية

مقدمة عن الكهرباء

مقدمة
تتواجد الكهرباء في حياتنا اليومية بشكل دائم حتى إننا نعتبرها ضرورة من ضروريات الحياة كالمياه الجارية مثلا.
ويقلق العالم بأكمله لمجرد فكرة نضوب مصادرها.
رغم أنه من منظور تاريخي يعد استخدام الكهرباء حديثا. فلقد بدأت دراسة الكهرباء(المقصود هنا مجموعة الظواهر الكهربائية الخاضعة للملاحظة) في أواخر القرن السادس عشر, وظلت أداة مثيرة للفضول لغالبية الناس حتى استطاع التطور العلمي إثبات فائدتها على مدى القرن الماضي. فليس من الغريب إذا دخولها المبهر في كافة أنشطة الإنسان ولا سيما الإلكترونيات.

بدايات الكهرباء
حتى نهاية القرن الثامن عشر كانت كلمة كهرباء تعني ظاهرة التجاذب والتنافر ما بين أجسام محكوكة, وهو ما نطلق عليه الآن علم الكهرباء الساكنة. وقد كان معلوما منذ القدم تجاذب الأجسام الخفيفة للأجسام التي قد تمت كهربتها عن طريق الاحتكاك إلا أن دراستها لم تأخذ الشكل الجدي سوى في نهاية القرن السادس عشر على أيدي العالم الانجليزي “ويليم جيلبير” الذي أنجز أول دراسة متعلقة بهذا الموضوع والصادرة في عام ١٦٠٠. كما أنه يرجع إليه الفضل في ابتكار صفة” كهربي” لتعريف خواص التجاذب الغامضة(كلمة كهرباء قد اشتقت من كلمة إليكترون اليونانية وهي ما تعنى كهرمان وهى أحد أول الأجسام التي قد تمت كهربتها بالاحتكاك). وقد استأنف العالم الالمانى “أوتو فان جيوريك” تجارب جيلبير في أواسط القرن السادس عشر مما أسفر عن ابتكاره لآلة تفريغ الهواء ( فتجاذب الأجسام المكهربة يكون أوضح عند إفراغ الهواء الحائل أثناء التقارب). وأول آلة للكهرباء الساكنة عبارة عن كرة أرضية من الكبريت يقوم الباحث بشحنها بيديه حتى تضيء. وقد سمحت هذه المعدات البدائية باكتشاف ظاهرة التوصيل الكهربي مما يعنى القدرة الغامضة لانتقال الشحنات الكهربائية خلال بعض الأجسام, وظاهرة قوة الأطراف المدببة، وهو ميل الأجسام الحادة والمدببة لإظهار خواص كهربية. إلا أن هذا التأثير لم يتم الاستفادة منه سوى بعد اكتشافه بقرن عندما أثبت “بنيامين فرانكلين” في عام ١٧٥٢ أن الصواعق هي ظاهرة ذات طبيعة كهر بائية, وابتكر مانعة الصواعق من الأجسام المدببة. وهكذا أصبحت قطعة المعدن المدببة التي تعلو أسطح المنازل ومتصلة بالأرض أداة لامتصاص الشحنات الهابطة من السماء.

وفي القرن الثامن عشر توالت الأعمال التجريبية بمعدل سريع, وظهرت تأثيرات ومعدات أخرى، كما أخذت الأفكار في تكوين صورة لظواهر الكهرباء الساكنة. ويرجع الفضل للعالم الانجليزى “ستيفان جرى” الذي اكتشف ظاهرة التكهرب غير المباشر، وهي إمكانية كهربة الأجسام عن بعد دون احتكاك مباشر, وأيضا استطاع التمييز بين الأجسام الموصلة للتيار الكهربي والأجسام العازلة للتيار الكهربي. كما استطاع العالم الفرنسي “شارل دى فاي” عام ١٧٣٣ التمييز بين نوعين من “الشحنات” (نحن نقول اليوم شحنات كهربية) الأولى اسماها بالشحنات الزجاجية لوقوعها عن طريق احتكاك الزجاج والأخرى بالشحنات الخشنة حيث تنتج عن احتكاك جسمان خشنان ومن بعد, فالأجسام ذات الشحنات الكهربية المتشابهة تتنافر والأجسام ذات الشحنات الكهربية المختلفة تتجاذب. ولهذا فقد اسماهم بنيامين فرانكلين بعد عدة سنوات بالكهربية الموجبة والكهربية السالبة. وبهذا يكون هو أول من قام بتفسير ظاهرة التكهرب مستندا على وجود نوعين من الشحنات الكهربية وقاعدة واحدة أساسية, وهى الحفاظ الكلي للشحنات الكهربية فالتكهرب ينتج عنه شحنات موجبة وسالبة في داخل جسم خامل, وهذا الذي كان قد تم إيضاحه من عدة سنين من قبل بيد الفيزيائي الانجليزى “ويليام واطسن”.

نوعين من الشحنات الكهربية
شملت المرحلة التالية استكشاف التأثيرالكهربى للأجسام ذات الشحنات الكهربية على الأجسام الأخرى. ولم يذهب الفيزيائيون ببحثهم بعيدا فقد استوحوا أفكارهم من قانون الجاذبية لنيوتن الموضوع منذ قرن, وافترضوا وجود قوة نسبية في الشحنات الكهربية في داخل كل جسم متكهرب أثناء التفاعل تتناسب عكسيا مع مربع المسافة التي تفصلها، وقد تم التحقق العملي من هذا القانون عام ١٧٨٥ على أيدي العالم “شارل أغسطين دى كولومب” (الوحدة الدولية للشحنة الكهربية تحمل اسمه) كما أنه قد وضعت أخر نقاط نظرية التفاعلات بين الشحنات الكهربية الثابتة في الأعوام التالية.

وقانون الجاذبية، بالإضافة إلى أفكار علم الميكانيكا لينقلوا إلى مجال الكهرباء الساكنة. ومن هنا ولأول مرة يظهر مصطلح كهرباء الوضع في عام ١٧٧٢ للجاذبية “جوزيف لويس” ويستأنف “بيير سيمون دي لابلاس” هذا المصطلح في عام ١٧٨٤ لوصف الحالة الكهربية المولدة في نقطة ما في الفضاء من الشحنات الكهربية.

من البطارية إلى التيار الكهربي
وفي اللحظة التي بلغت فيها نظرية الكهرباء الساكنة أشدها جاءت الموجة الكبرى لتبلبلها, ويكتشف عالم التشريح الايطالى “لويجى جالفانى” في عام ١٧٩١أثناء تشريح عضلات الفخذ للضفدع، ظهور شحنات كهربية غامضة عند توصيل العضلات بمعدنين لهما طبيعة مختلفة. ولترجمة هذه الظواهر استخدم التقريب بين زجاجة لييد وهي زجاجة مغطى باطنها بورقة معدنية مشحونة كهربيا ويتم تفريغها سريعا لمجرد اتصالها بموصل(وهكذا يتكون أول مكثف كهربي) والضفدع الذي هو عبارة عن زجاجة لييد حية يتم تفريغ شحناتها الحيوية في التو بمجرد اتصالها بموصلين من المعدن.
وقام الفيزيائي الإيطالي “الساندر فولتا” بإعادة تجارب زميله الأسبق ليثبت أن الضفدع لم يقم إلا بدور ثانوي، فالتأثير الكهربي ينتج عن اتصال معدنين لهما طبيعة مختلفة بواسطة قطعة من القماش المبلل. ونتيجة لهذا قام باختراع أول بطارية كهربية في عام ١٨٠٠، وهي تتكون من وضع أقراص من النحاس والزنك وبينهما قطع القماش المبللة بالحمض. وقد أحدثت هذه البطارية ثورة كبرى في علم الكهرباء فهي على العكس من آلة الكهرباء الساكنة التي كان يتم شحنها عن طريق الاحتكاك ومن بعد تفقد شحنتها سريعا, فهي تنتج تلقائيا نوعا من تفريغ الشحن نتيجة للتفاعل الكيميائي . وهو ما اسماه من بعد الفيزيائي الفرنسي “أندرى مارى أمبير” في عام ١٨٢٠ بالتيار الكهربي . فالتيار الكهربي ما هو إلا انتقال كلى للشحنات عبر جسم موصل. وتكريما لأمبير أصبح اسمه يطلق على وحدة شدة التيار، وهي كمية الكهرباء المارة بموصل خلال وحدة زمنية. وبالمثل تكريما لفولتا قد تم إطلاق الفولت ليكون مصطلحا لوحدة الجهد, وهو قياس فرق القوة الدافعة من البطارية لإصدار تيارا.
وفضلا عن إطالة وقت التفريغ(التي قد ازدادت بعد تصنيع بطاريات ذات جودة مرتفعة) أصبح من الممكن

التأثيرات المغنطيسية للكهرباء.

في عام ١٨٢٠ لاحظ هانس كريستين اورستد أستاذ الفيزياء بجامعة كوبنهاجن أن السلك الكهربي المقطوع حين يتم توصيله بتيار كهربائي يقوم بجذب الإبرة الممغنطة إذا ما كانت موضوعة بالقرب منه. وتعد هذه التجربة ثورة في عالم الكهرباء حيث أنه عن طريقها أمكن لأول مرة إثبات وجود تأثيرات مغنطيسية للكهرباء ومن ثم بدأت دراسة التفاعلات بين المغنطيس والسلك ذو الشحنات. ولاحقا توصل العالم أمبير إلي المقارنة بين الجسم الممغنط وبكرة السلك الموصل للكهرباء وإلى تقليل ظاهرة المغنطيس في التفاعل بين الأسلاك الموصلة وإلى أثبات أن باستطاعة المغنطيس تحريك السلك الموصل ذا الشحنات وقد أفادته هذه الاكتشافات حيث استطاع من خلالها تشغيل الدائرة الكهربية مما مكن الفيزيائي ميكائيل فريدي من ابتكار أول موتور كهربي في عام ١٨٢١، كما أخذ أيضا في برهنة إمكانية توليد تيار كهربي بوضع مغنطيس بجانب السلك الموصل.

وقد أطلق على هذه الاكتشاف اسم التأثير الكهرومغناطيسي والذي سمح لاحقا باختراع أول مولد للكهرباء وهو عبارة عن تيار كهربي يتولد ن طريق حركة ميكانيكية وليس نتيجة لتفاعل كيميائي كما تمكن العلماء بعد ذلك من اختراع أول محول قادر علي تصعيد الجهد الكهربي لتصبح هذه العناصر (المحرك – المولد – المحول – المحرك) من أهم أركان صناعة الكهرباء.

قوانين التيار الكهربي

وفي النصف الأخير من القرن التاسع عشر. عندما تطورت الكهرباء الصناعية وتطبيقاتها أصر الفيزيائيون على توحيد كل ما لاحظه أسلاف وفي عام ١٨٤٨ أثبت الألماني جيوستاف أن التيارات الكهربائية يمكن أن تكون بعيدة من أماكن توليدها كما هو الحال في المدن (حيث يظل الفاقد الكهربي بمقياس جول في السلك الكهربي الموصل). ومثل المصباح الكهربائي لأديسون والذي سريعا ما انتشر في المدن من أهم الاكتشافات في هذا المجال إن لم يكن أهمها على الإطلاق (ويعتمد المصباح الكهربائي علي انبعاث أشعة مكثفة مرئية عبر السلك معدني المقاوم للحرارة المرتفعة ).

توحيد الكهرباء والمغناطيس

هذا وقد أوضحت تجربة أورستد الصلة الوثيقة بين الكهرباء والمغناطيس وتم توحيدهم علي أيدي الاسكتلندي جيم كلاول ماكسويل في عام ١٨٦٤ وهكذا نشأ علم الكهرومغناطيسية.

وبفضل هذه التجارب والنظريات تمكن العلماء من تعريف سرعة توالد الكهرباء بمقارنتها مع بسرعة الضوء التي لطالما حاولوا قياسها من قبل. وبالرغم من ذلك الاستنتاج جديد فقد كان الفيزيائي كيرتشوف قد توصل إليه قبل سبع سنوات كيرتشوف وخاصا فيما يتعلق بتوالد الإشارات الكهربية علي طول السلك الكهربي الموصل.

• الكهرباء الصناعية

شهد النصف الأخير من القرن التاسع عشر تطورا ملحوظاً في مجال الكهرباء الصناعية حيث أحلت مكان بطاريات فولتا، بطاريات ذات كفاءة اعلي مثل بطارية دانيل عام ١٨٣٦ وبطارية بنس عام ١٨٤١ وبطارية لى كلاتيه عام ١٨٦٤ وفي عام ١٨٥٩ وضع جاستون بلانتي أول بطارية قابلة للشحن وانطلقت بعدها صناعة المولدات انطلاقا ليس له نظير فتم ابتكار الدينامو في عام ١٨٧٠ علي يد زينوب جرام وظهرت أول مولدات للتيارات الكهربائية المترددة كنتيجة لمجهودات المهندس الكرواتي نيكولاتلسه ( الذي سميت باسمه وحدة المجال المغنطيس). وقد استخدمت هذه الأجهزة للتوربينات الضخمة في محطات توليد القوة الكهربية (سواء كانت حرارية أو كهرومائية أو نووية) كعنصر رئيسي لإنتاج الطاقة الكهربية .وصاحب تطور المولدات تطور معدات أخري كالمحركات الكهربائية. و ظهر في إنجلترا عام ١٨٣٩ أول جهاز للاتصال عن بعد والذي يعمل بناء علي الإشارات الكهربية المنبثة عبر السلك الكهربي علي يد المهندسى ويليام قول وشارلز ويستون وفي عام ١٨٧٦ استخدم لأول مرة جرهام بل الإشارات الكهربية لنقل أصوت الإنسان عبر المسافات الطويلة وقد توالت الاختراعات فعرف التليفون سريعاً وتحولت وسائل المواصلات لتعمل بالكهرباء فأول خط ترام كهربي اخترعة المهندس الالمانى ورنر فون سيمنز و جوهان هالسك عام ١٨٧٩ واول قطار كهربي ابتكره توماس اديسون عام ١٨٨٠. وبفضل تطور المحولات (في الثمانينيات القرن التاسع عشر) وتطور الأجهزة التي ساعدت على توالد قوة الجهد أصبح من الممكن الحصول علي الكهرباء علي مسافات طويلة كما أصبح من الممكن إطالة وقت تفريغ الشحنات ( وقد تطورت بعد ذلك صناعة البطاريات ذات الجودل المرتفع) ، وتمكن العلماء من متابعة مرور التيار عبر العديد من الأجسام، وما لبث ميكائيل فرايدي أن اكتشف أنه عند تغطيس طرفي لأجسام صلبة موصلان بقطبين كهرباء (طرفي بطارية) في الماء أو في محلول مائي ينقسم المحلول المائي ليعود إلي مركباته الأولية وهو ما يسمي بالتحلل. واستخدم هذه النظرية الكيميائي الإنجليزي همفري دافي في اكتشاف عدة عناصر لم تكن معلومة مثل الصوديوم والبوتاسيوم والكالسيوم والماغنسيوم والمباريوم والستوونتيوم. وبإبدال المحلول المائي بغاز معلق في إناء من الزجاج نحصل علي أول تفريغ للشحنات يستغرق زمناً طويل وهو ما سيساهم في تجهيز أول إناء حضرية في النصف الأخير من القرن التاسع عشر. وفي عام ١٨٤١ لاحظ العالم الإنجليزي جيمس بريمسكوت جول أن مرور التيار في موصل معدني يتسبب في انبعاث حرارة وهذا هو نفس التأثير (مقدار جول) المستخدم في المكواه.


التصنيفات
الفيزياء الكهربية والمغناطيسية

مسائل في الفيزياء الكهربية


تعليم_الجزائر
تعليم_الجزائر
تعليم_الجزائر
تعليم_الجزائر

التصنيفات
الفيزياء الكهربية والمغناطيسية

السرير الطائر

صمم مهندس معماري هولندي شاب سريرا يرتفع فوق الارض بقوة مغناطيسية بسعر 1.2 مليون يورو (1.54 مليون دولار أميركي).

واستوحى يانياب رويسنارز فكرة السرير من الصخرة الغامضة في فيلم «آر2001 ملحمة الفضاء» من اخراج ستانلي كوبريك. ويتخذ السرير شكل فراش أسود أملس. واستغرق انجازه ست سنوات. ويمكن طيه ليكون منضدة لتناول الطعام أو حامل تماثيل.

وقال رويسنارز: “في أي مكان تعيش فيه تسيطر الجاذبية على كل قطع الأثاث. فكرت في ما إذا كان ممكنا تصنيع شيء أو مبنى أو قطعة أثاث لا تنطبق عليها القاعدة السابقة، وتكون هناك قوة أخرى هي التي تتحكم في صورة الشيء”.

ويقاوم المغناطيس المثبت على الأرضية والمغناطيس المثبت في السرير بعضهما البعض ليرتفع السرير لأعلى في الهواء بفعل قوى التنافر. ويثبت السرير في الهواء بأسلاك من الصلب.

وبالرغم من أنه لا توجد أية مشكلة في نوم الاشخاص الذين يستخدمون حلى مثبتة بثقوب في أجسادهم، فإن رويسنارز ينصحهم بعدم الدخول في المجال المغناطيسي بين السرير والارض.. فقد ينتهي بهم الامر وقد التصقت حليهم بالمغناطيس

المصدر
http://www.hazemsakeek.com/vb


التصنيفات
الفيزياء الكهربية والمغناطيسية

دائرة أمن المنازل

تتكون الدائرة في اساسها من دائرة تحتوي خلية ضوئية وتتميز الدائرة بحساسيتها العالية للضوء،

وانه عندما يمر بها ضوء ، فانها تتحول الى ماده موصله وتسمح للتيار الكهربائي بالمرور خلالها ،

بالمقابل عندما يمر التيار خلالها فانه ينقطع عن الدائرة الثانية التي تتكون من سماعه و لمبة مضيئة ،

وعندما يتم قطع الضوء عن الخلية الضوئية في الدائرة الاولى فان الخليه الضوئية تتحول الى منطقة ـــ،

عازلة للتيار الكهربائي بالتالي يتحول مسار التيار عنها ليعاود المرور عبر الدائرة الثانية – دائرة السماعة واللمبة –

تعليم_الجزائر

فتصبح الدائرة الثانية عامله ونسمع صوت طنين ونرى اللمبة أُضيئت ، لمرور التيار فيها ،

بالتالي ان تم تصميم جهاز مصغّر عن هذه الدائرة ، وتوضع عند مقدمة المنازل او المؤسسات ،

فعندما يمر فرد غريب كــ..لصّ / سارق فانه سوف يقطع بمروره الضوء المُسلط على الخلية الضوئية ،

في نفس اللحظة سوف نسمع نحن اصحاب المنزل بالداخل صوت — طنين / تحذير — لدخول احد غريب على المنزل !


التصنيفات
الفيزياء الكهربية والمغناطيسية

دائرة تقويم التيار الكهربي

هذه دائرة كهربائية يتم عادةً دراسة الدوائر الكهربائية في مساق دوائر كهربائية تناظرية

ضمن تخصص فيزياء/ فيزياء إلكترونية ، و تتكون الدائرة في شكلها البسيط من وصله الكترونية
تُسمى -دايود – الوصله الثنائية / الصَمام الثنائي –،

وتترتب الدايوات في الدائرة مكونه ما يُسمى بــ.قنطَرة الدايود ـ، ويتم إضافة مكثف ليتم عملية تنعيم ، التيار الكهربائي الذي تم تقويمه ، ونستخدم في الدائرة جهاز السيسيلسكوب الذي يرسم شكل التيار الكهربائي ، نلاحظ على يممين الصوره سيسيلسكوب يبين التيار المتردد وعلى شمالها سيسيلسكوب ، يبين التيار بعد عملية التعديل والتنعيم ،

تعليم_الجزائر

ويتميز الدايود بأنه يسمح للتيار الكهربائي المُتردد AC-current الذي يتكون من عدد من قِمّــة وقاع فإن الدايود يسمح بمرور الجزء الموجب من التيار ( القمـة ) ولكن يمنع مرور الجزء السالب من التيار (القاع) ــ، بهذه الخاصية يتم إعادة تقويم وتعديل التيار المتردد الى تيار مستمر وثابت في الشدة ــ، والفائده العمليه من هذه الدائره ، أن محطات توليد التيار الكهربائي في انحاء العالم تقوم بتوليد تيار متردد — لان التيار المتردد لا يفقد شدته عندما يسير في اسلاك لمسافات بعيده بينما التيار المستمر في الشده فانه لايتحمل المرور في اللسلاك لاكثر من بضع كيلومترات قليله بعدها يضعف ويتلاشىبالتالي لن يصل الى المنازل والمؤسسات لاستخدامه في تشغيل ، الاجهزه –وهو التيار الذي يسير في الاسلاك متوجهاً الى المنازل والبيوت والمؤسسات ، وبالمقابل فان الاجهزة الكهربية على اختلافها لا تعمل ولا تستطيع تشغيلها إلاّ على تيار مستمر ! بالتالى فان دائرة تقويم التيار الكهربائي تتواجد في جميع الاجهزة المنزلية والمؤسساتيه وكل الاجهزة الكهربائيه ، حيث يتم اضافتها في دائرة مُوَرّد الطاقة Power Supply ــــ،


التصنيفات
الفيزياء الكهربية والمغناطيسية

انتاج الكهرباء باستخدم دراجة Bicycle Powered Generator

انتاج الكهرباء باستخدم دراجة Bicycle Powered Generator

ان الحصول على طاقة كهربية شئ هام جدا
ونظرا لارتفاع اجهزة ومولدات الكهرباء اللتى تعمل بالبننزين والديزل
قد تطرق الكثيرين للحصول على كهرباء نظيفة وليست ملوثة للبيئة
واكثر من هذا بل قام البعض بتصميم اجهزة يتم تركيب الدراجة عليها لممارسة الرياضة والحصول على كهرباء
كمن اصطاد عصفورين برمية حجر واحد
و هذه مجموعة هذه الأجهزة و تتبر بالسهلة و الرخيصة منما تستعملم من امكانات :

**هذا جهاز تم تصميمه من المعدن وثبت عليه مولد كهربي Dynamo ينتج الكهرباء لشحن البطاريات
والجهاز له اكس= محور طويل بحيث يتم تثبيت الدراجة بالجهاز ويكزن الاطار الخلفى لها حر الحركة على هذا الاكس
وفبعد الانتهاء من شحن البطاريات يمكن استخدام الدرجة فىالاستخدام اليومى لها والتنهه وخلافه
وميزة هذا الجهاز انه صغير يمكن حمله نسعهوله والاحتفاظ به فى مكان صغير


الصور بالمرفقات للدراجة والجهاز:

تعليم_الجزائر

تعليم_الجزائر

تعليم_الجزائر

تعليم_الجزائر

و لي عودة ان شاء الله لتتبع باقي الاجهزة…………

**تحياتيتعليم_الجزائر


التصنيفات
الفيزياء الكهربية والمغناطيسية

الصدمة الكهربائية وتأثيرها على جسم الإنسان

بسم الله الرحمن الرحيم
الصدمة الكهربائية وتأثيرها على جسم الإنسان :

يمكن تمثيل جسم الإنسان بالموصل المعزول فالبشرة الخارجية لجسم الإنسان تمثل عزل الموصل ، فهي تمنع انتقال الجهود الخارجية لداخل جسم الإنسان . وأن المقاومة الداخلية لجسم الإنسان صغيرة، لاحتواء جسمه على سائل مملح ، وبمجرد أن يقوم الجهد الكهربي بكسر عازلية بشرة الإنسان الخارجية يمر التيار الكهربائي في الجسم ، وتكون مقاومة الجسم في تلك الحالة أقل ما يمكن حيث يعتبر جسم الإنسان موصلا جيدا للتيار الكهربي. أما قبل أن يحدث كسر لعازلية البشرة الخارجية لجسم الإنسان ، فتكون مقاومة الجسم كبيرة، الأمر الذي يؤدي إلى مرور تيار ضعيف جدا في جسم الإنسان في تلك الحالة .
بمجرد انهيار عازلية البشرة الخارجية تزداد شدة التيار المار في جسم الإنسان مسببا في إثارة الجهاز العصبي والعضلات بالمستوى الذي يؤدي إلى اضطراب أداء الأعصاب وتلف عضلات الجسم وخاصة عضلة القلب وقد يؤدي ذلك إلى توقف القلب والوفاة.
أن مرور التيار الكهربائي في جسم الإنسان أو ما يسمى بالصعقة الكهربائية يسببآثاراً حرارية وتحليلية وبيولوجية لجسم الإنسان ويتمثل الأثر الحراري في الاحتراقالذي يصيب الأجزاء الخارجية للجسم وكذلك سخونة الأوعية الدموية، ويتمثل الأثر التحليلي في تحلل الدم والسوائل الحيوية الأخرى مما يؤدي إلى إتلاف تركيبهالفيزيائي والكيميائي ويتمثل الأثر البيولوجي في تهييج الخلايا والأنسجة الحية الذييمكن أن يترافق مع تقلصات تشنجية غير إرادية للعضلات بما فيها عضلات القلب (الأذينوالبطين) والجهاز التنفسي (الرئتين) مما يؤدي لتمزق الأنسجة واختلال عملية التنفسودورة الدم.
بإضافة لكون القلب عضو حساس بالجسم للتيار الكهربي وذلك لكونه مبنيا على توقيت متكرر، حيث إن تقلصات القلب تعتمد بالأساس على تيارات أشبه بالتيارات الكهربائية التي تتولد بداخله ، لذا ؛ فإن أي تيار خارجي يغير من نظام ضربات القلب وبالتالي يحدث ارتباكا في ضخ الدم إلى أجزاء الجسم المختلفة ، ولقد وجد أن الذبذبات العالية بالنسبة للتيار المتردد تزيد من خطورة الحوادث بالصدمة الكهربية ، وذلك لعلاقتها بحركات القلب وبعمل الجهاز العصبي .

وقد تختلف شدة تلك الآثار ودرجة خطورتها تبعاً لثلاثة عوامل رئيسية هيمسار التيار في جسم مصاب وشدة التيار المار في جسم المصاب والفترة التي يبقى المصابخلالها تحت التأثير، ويتفاوت الخلل الناتج عن الإصابة بالصعقة الكهربائية من حروقبسيطة إلى حروق إلى رجفة دائمة حيث صحته العامة وسنه وكذلك مقاومته الكهربائيةالخاصة به.

العوامل المؤثرة على شدة الصدمة الكهربائية :
1. مسار التيار الكهربائيفي جسم الإنسان ويتحدد بمنطقتين أو نقطتين هي مكان دخول التيار لجسم الإنسان ومكانخروج التيار من جسم الإنسان وقد يكون هذا المسار قصيراً بين نقطتين على اليد أوالقدم أو قد يكون المسار طويلاً من يد إلى اليد الأخرى أو بين اليد اليمنى والقدماليسرى أو القدم اليمنى، ولعل المسار الأكثر خطورة هو من يد إلى يد عبر الصدرمروراً بالقلب أو الرئتين حيث قد تحدث الوفاة الفورية .

شدة التيارالمار في الجسم: إن خطورة الكهرباء وآثارها على جسم الإنسان تزداد بازدياد شدةالتيار المار فيه وتتحد قيمة التيار الكهربائي التي يلامسها المصاب، أما المقاومةالكهربائية لجسم الإنسان فإنها تؤثر على تحديد شدة التيار ولكن بتناسب عكسي أي يكونتيار الإصابة كبيرا إذا كانت المقاومة الكهربائية لجسم الإنسان صغيرة ويكون تيارالإصابة صغيرا إذا كانت المقاومة لجسم الإنسان كبيرة وتتأثر قيمة مقاومة جسمالإنسان أيضا بمقدار الجهد المسلط عليه حيث تتناسب هذه القيمة عكسيا مع ازديادالجهد كما تتأثر هذه القيمة أيضا بمدى رطوبة الجلد وجفافه.
زمن مرور التيار الكهربي : كلما ازداد زمن مرور التيار في الجسم ازدادت شدة الصدمة ” الصعقة ” فمرور تيار قدره 80-90 ملي أمبير فقط لمدة 3 ثوان يؤدي إلى توقف القلب والوفاة.
التردد: وجد بالتجربة أن التيار المتردد أشد خطورة من التيار المستمر .

__________________